19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

برج الدلو

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر آب/أغسطس 2016:
مهنيًا: تتقدم بخطوات ثابتة واكيدة وما زال الحظ يواكب هذه الخطوات فيميّزك عن الآخرين بوضوح. هنالك اجواء صعبة لدى مواليد عديدة بينما الاجواء صافية في سمائك تناديك الى النشاط والاجتهاد لعلك تتفوق في المنافسات وتحتل اعلى المراكز فالساحة شبه خالية من المنافسين الاقوياء ولذلك ادعوك بشدة الى مواجهة الحياة بقوة وعزم.لا تنسحب تحت الضغوط بل كرّر المحاولات حتى تحصل على ما تريد. ليست اهدافك صعبة المنال بل كل ما يتطلّبه الامر هو المثابرة وتكرار المحاولة احيانًا.اهم ما يميز هذه الفترة هو الثقة العالية بنفسك فانت تتمتع بحسّ كبير بالمسؤولية كما تبدو حكيمًا وناضجًا، وقد تتولى الدفاع عن قضية معينة او تأخذ على عاتقك مسؤولية التجديد او التطوير في مشروع ما.تحتل مركزك عن جدارة .

عاطفيًا: تبدوالمشاعر رقيقة جدًا فتكثر النشاطات واللقاءات والمناسبات الحلوة لكي تتعرّف إلى شريك العمر، إذا كنت عازبًا. تسير الامور بشكل جيد والظروف تساهم في تقريب وجهات النظر بعد ان بَعُدت كثيرًا في الاسابيع السابقة. قد تساعد الظروف على ايجاد حلول للمشاكل والأزمات لا تتردّد في الانفتاح على آراء الحبيب والاصغاء لها باهتمام. باستطاعتك التوصل الى ايجاد المزيد من القواسم المشتركة بينكما الامر الذي يزيد العلاقة دعمًا ومتانة. تكتشف ان اسباب الخلافات السابقة ليست مهمة، بل هي ثانوية وبالإمكان تصحيح مسار العلاقة مجددًا إنّها فترة  المصالحة وربما العتاب ايضًا ويجب عدم التوقف مطولًا عند نقاط الخلاف، بل التركيز على القواسم المشتركة واستعادة زمام الامور. 


أبرز الأحداث اليومية عن شهر آب/أغسطس 2016:
 تعب وهموم
تتغير الظروف هذا الشهر وإذا كنت تعتقد أن امورك ستسير بشكل سهل فأنت مخطىء. فبعد ثلاثة أشهر تقريبًا من التنعم بالخيرات الفلكية جاء الوقت لبيخل الفلك عليك قليلًا لاسيما حتى تاريخ23 . وإذا استطعت ضبط الانفعالات فلسوف تفرح في الأسبوع الأخير لأن التأثيرات الفلكية تناسبك تمامًا وعلى الأرجح سوف تخفف من وطأة مشاكلك وتفسح لك في المجال لتتقدّم. تتركّز معظم الضغوط على المسائل الشخصية والتي قد تجلب الخلافات أو المسؤوليات أو حتى الأفراح والسفر. إذا فلنقسم الشهر الى قسمين الجزء الأول وهو متمرد ومقلق بعض الشيء. والجزء الثاني الذي يبدأ بتاريخ 23 وهو جيد بحيويته وحظوظه. سوف تلاحظ في الجزء الأول ظهور بعض التوتر في محيطك الشخصي عزيزي الدلو وقد تقع ضحية الانفعال في احد أيام هذه الأسابيع الأولى على الأرجح في يوم قليل الحظ. قد تضطر الى تصحيح الأخطاء أكثر من مرة والى إعادة ترتيب الأمور عدة مرات وذلك منعًا لتدهور الأوضاع. حسنًا تفعل بحماية المركز الذي وصلت إليه مؤخرًا وحماية الإنجازات التي حققتها بكل مهارة.

مهنيًا: من المتوقع ان يكون هذا الشهر متعبا ويتطلب منك العمل بدقة وتنظيم من اجل ترتيب كل الامور بشكل منطقي  بإمكانك أن تعلب أهم الأدوار لحماية شؤونك وانت فعلًا قادر على اثبات الذات ومقاومة التأثيرات السلبية. لكن يجب ان تعلم ان العدو القوي والخصم المشاكس هو أنت وبالتأكيد ليست العائلة. انت، فلا احد يحاول ان يقلل من أهميتك أو أن يحاربك كما تتوهم. هناك بالطبع بعض الغيارى والأعداد لكن محاولاتهم للاقتصاص منك ليست جدية أو ترتقي إلى درجة التهديد الفعلي لطموحاتك. أن أهم وأصعب التحديات النابعة من صميم ذاتك. قاومها بالإيجابيات، فاطرد الهواجس وخفف عنك الضغوط. اذهب الى مصدر همومك واعمل على التخلص منها. خفف وتيرة عملك، نسق بين الواجبات المهنية والعملية ولا ترهق نفسك. خذ أقساطًا طويلة من النوم ولا تدخل في تجارب جديدة.

عاطفيًا:  إن الفترة الحالية لا تسمح بالتجديد، بالتغيير أو بالتقصير. لذلك التزم فقط بالحياة العائلية  الروتينية ، ولا تقضي وقتك بالتذمر والانزعاج والامتعاض حتى  ربة المنزل سوف تلتهي عن بيتها أو أولادها، وكذلك الطالب الذي بدوره بهمل واجباته فتأتي نتائج الامتحانات ضعيفة. أما العامل فهو مضطرب لسبب غير واضح فتظهر الغيوم التي تسود أفكاره وتصبح الرؤية غير واضحة. ليست الأمور سيئة جدًا لكن قد تحمل بعض التأثيرات السلبية على ذكرها، مما يجعلك معرضًا للتحديات والاستفزازات التي تفقدك أحيانًا هدوءك فتتصرف بشكل عدائي أو طائش. أدعوك الى الالتزام بالمبادئ والقيم التي تبنى عليها أسس حياتك لكن إياك أن تراهن على أي شيء جديد فالوقت ليس مناسبًا لذلك. امتنع عن ردات الفعل العشوائية. سوف تنجح بالمحافظة على اسلوبك المميز وهذا سيوصلك الى شاطئ الأمان. لا تراهن الآن على الصراع والمنافسة، تريث.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر آب/أغسطس 2016:
1-مهنيًا: سارع إلى استغلال الفرص التي تتوافر، أرى إيجابيات باتجاهك، وعروضًا جيدة وآفاقًا لافتة.
عاطفيًا: النقاشات هذا اليوم قد تحمل أزمة أو تدهورًا في العلاقة ولا سيّما إذا كانت هذه الاخيرة متأرجحة أو جديدة.
صحيًا: يحسدك المحيطون بك على الرشاقة التي تتمتع بها، هذا كله بفضل ممارسة الرياضة بانتظام.

2-مهنيًا: يدخل مارس برج القوس فيخف الضغط ويتحدث عن تجارب جديدة مشوقة جدًا وعن سفر محتمل مع مجموعة من الناس تستعذب وجودهم..
عاطفيًا: الحوافز كثيرة والمحيط داعم، تقدم على تحسينات وتعديلات وترتيبات كثيرة وسفر.
صحيًا: تحيط بك أجواء ممتازة، ما يتركك مرتاحًا نفسيًا وجسديًا.

3-مهنيًا: تفتقر إلى الشجاعة في بعض الأحيان، وتحتاج إلى من يدعمك معنويًا وتلجأ إلى أحد الأصدقاء.
عاطفيًا: تفيض حيوية وثقة زائدة بالنفس، ما ينعكس إيجابًا على الصعيد العاطفي وتخطط مع الشريك لمشروع مهم.
صحيًا: لا تضعف أمام المغريات المضرة بصحتك، حصّن نفسك وقوِّ مناعتك، ولن تكون إلا سعيدًا.

4-مهنيًا: تتلقى مساعدة تفاجئك، وتقوم بعمليات مربحة وتستفيد حتى من أخطاء الآخرين، وتشعر بأن ساعة المجد قد دقت.
عاطفيًا: مغامرة كبيرة يتحدث عنها الكثيرون وتحظى بما كنت ترغب به، وتتقدم بخطى ثابتة لتنفيذ رغباتك.
صحيًا: خطط للمستقبل بخطى ثابتة، ولا سيما على صعيد المحافظة على صحة سليمة ورشيقة، فهي الأساس للقيام بأي شيء آخر.

5-مهنيًا: تحقق تطورًا مهمًا يوفر لك نتائج جيدة ويساعدك في انجاز مشروع قد تكون له امتدادات إلى الخارج.
عاطفيًا: يكسبك الفلك جاذبية كبيرة، ويدفعك إلى مواجهة الحقائق بثقة، ما يثير إعجاب الشريك بك.
صحيًا: تجاوز الأمور العالقة بينك وبين الآخرين بهدوء وروية، واضبط أعصابك وخفف توترك.

6-مهنيًا: يربكك هذا اليوم ولو انّه يحمل بعض الفرص الشخصية والمهنية.
عاطفيًا: تناقش أمورًا جدية، وتخوض علاقة جدية، أو تفكر في مشروع مع الشريك.
صحيًا: لا تقلل من أخطار العوارض الخفيفة التي تنتابك بين حين وآخر، استشر طبيبك.

7-مهنيًا: قد يكون حديث عن عقد إمّا يُوقع أو يُفسخ وتطرأ تغييرات تناسبك ربما وتجعلك تتبنّى وجهة نظر جديدة.
عاطفيًا: كثرة طلبات الشريك تدفعك إلى رفض هذا الواقع، وخصوصًا أن الأمور بلغت حدًا لا يمكن السكوت عنه.
صحيًا: حاول معالجة أوضاعك بالتي هي أحسن، لتكون الخاتمة سعيدة ومفيدة صحيًا.

8-مهنيًا: تلاحق هذا اليوم قضية سرية أو تتحقق من أمر وتحقّق في مشكلة تنغّص عليك عملك.
عاطفيًا: تعيش فرصة مميزة أو ترتبط بعلاقة جديدة، أو تقدم على خيارات نهائية بالنسبة إلى حياتك العاطفية.
صحيًا: ممارسة الأشغال في الحديقة أو الحقل القريب من منزلك مفيدة وتحرك معظم عضلات جسمك.

9-مهنيًا: يسهم حضورك اللافت وشخصيتك القوية في تعزيز موقفك بين زملاء العمل، فحاول الاستفادة من ذلك قدر المستطاع.
عاطفيًا:  أنت مدعو الى الاهتمام بالشريك وتجنّب النزاعات والدعاوى القضائية والأسفار.
صحيًا: تعتقد أن عدم ممارستك الرياضة لا تنتج منه عوارض لاحقًا، أنت مخطئ.

10-مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تحتاج إلى مرونة أكبر للتفاهم مع المحيط، وربما تصاب بجرح في كبريائك.
عاطفيًا: تضطر إلى الانعزال قليلًا والابتعاد عن الصخب، وخصوصًا أن حياتك العاطفية قد تعرف بعض الاهتزاز.
صحيًا: إحذر أن تقحم نفسك في نزاع مع أحد النافذين في العائلة أو في العمل أو في السياسة، ما يرهقك نفسيًا وجسديًا.

11-مهنيًا: يسجل هذا اليوم حدثًا كبيرًا بالنسبة إليك، ما يحتم الانتباه والحذر من الأمور المحاذير التي كنت تخشاها.
عاطفيًا: تشعر بالحاجة إلى الحنان والرعاية وتشتاق إلى حضن الحبيب وترغب في الترفيه عن نفسك وممارسة هواية جديدة.
صحيًا: لا تبذل جهدًا مضاعفًا في أعمال لست أنت مسؤولًا عنها، أترك الأمور لأربابها وأرح نفسك.

12-مهنيًا: تتحمّس هذا اليوم أكثر من أي وقت مضى لإطلاق مشروع جديد وتبدو جاهزًا  لحسم  الأمور المهنية.
عاطفيًا: بوادر خلاف مع الشريك، لكن ذلك لا يتعدّى كونه سوء تفاهم على بعض النقاط التي تزيد نسبة غيرته.
صحيًا: حذار كل ما يعرض نفسيتك للقلق، فأنت لم تتعاف تمامًا مما أصابك أخيرًا.

13-مهنيًا: يحالفك الحظ، أو تؤدي دورًا مهمًا في جمع الشمل، أو تقريب وجهات النظر، أو التخفيف من أعباء بعض الزملاء.
عاطفيًا: تنطلق في عدة اتجاهات، وتسوّي أمورك العاطفية، وتنهمك بقضية معينة، وتبذل جهدًا كبيرًا لإنجاحها.
صحيًا: إذا أردت المحافظة على صحة سليمة وجسم رشيق، عليك بمخطط رياضي لبقية هذا الصيف.

14-مهنيًا: تتحوّل أخطاء بعضهم إلى رصيد إضافي لمصلحتك، لكن يستحسن ألاّ تستغل الموقف فتخسر بعض الأصدقاء.
عاطفيًا: يحاول الشريك فتح قلبه لك لمعرفة الأسباب التي تدفعك إلى معاملته على غير المعتاد، لكن النتيجة سلبية من قبلك.
صحيًا: قد تسبب لنفسك المآسي اذا لم تضبط أعصابك وجموحك.

15-مهنيًا: يعترض أحدهم على مشاريعك ويعرقل خطواتك، ما يؤثر سلبًا في ثقتك بالنفس فتعيد الحسابات.
عاطفيًا: أحذرك من تسرع أو تهور يؤدي إلى بعض التوتر في العلاقة بالشريك وربما إلى قطعها نهائيًا.
صحيًا: حاول التخفيف من الجلوس ساعات طويلة وراء مكتبك، واستفد من الوقت المتاح للقيام ببعض الحركة.

16-مهنيًا: انتبه من الازدواجية في علاقتك المهنية وإلاّ فإنّك مقدم على أوضاع درامية.
عاطفيًا: يكون النقاش ايجابيًا مع الشريك وتضعان معًا برنامجًا لرحلة او لعطلة وتبدوان مرتاحين لما تقرّرانه.
صحيًا: لا تكن بخيلًا في ممارسة الرياضة، بل حاول أن تكون كذلك في تناول المأكولات بلا هوادة.

17-مهنيًا: تقوم بخطوة فعالة وتلفت الأنظار والإعجاب، ترتاح إلى الظروف الايجابية والمطمئنة، ودعم لموقفك ورؤية مشتركة للأمور.
عاطفيًا: تقدّم حججًا وتبدو مقنعًا في الحوار مع الشريك، فيرتاح إلى كلامك، ويشعر بأنّ صفحة جديدة من العلاقة  قد فتحت.
صحيًا: قد تشعر في بعض الأحيان بالتعب أو بالانخفاض المعنوي جراء الإرهاق الكبير.

18-مهنيًا: انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفيًا: أحداث سعيدة تظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.
صحيًا: اعتن بصحتك ولا تعمل حتى الإرهاق، وخفف من الجهود قدر الإمكان.

19-مهنيًا: تتخذ قرارات مهمة، ويلمس الزملاء تأثيرك في العمل وتسترد سلطة غابت وتعوّض عن الوقت الضائع.
عاطفيًا: توقع قلقًا وشعورًا بتغييرات تطال بعض نواحي الحياة العاطفية، قد تتخذ قرارات فجائية وتطرأ مستجدات تثير الدهشة.
صحيًا: جرّب مختلف الأساليب التي تؤدي إلى نتائج صحية جيدة، وإذا لم تنجح استشر أخصائي التغذية.

20-مهنيًا: يسلّط هذا اليوم الضوء عليك لكنّه يجعلك تطلب الحقيقة وتناضل من أجلها وترفض أي مراوغة.
عاطفيًا: يشكل هذا اليوم مفترق طريق في حياتك، لكن لا شيء يمكنه لجم اندفاعك، بل تقتحم الساحات واثقًا بنفسك.
صحيًا: الأمور وصلت إلى حد خطير، بادر إلى ممارسة الرياضة ما ينعكس إيجابًا على وضعك الصحي.

21-مهنيًا: توقع اتفاقًا كبيرًا وتخوض مفاوضات في غاية الأهمية وتتلقى جوابًا عن طروحات سابقة7.
عاطفيًا: يجب أن تتسلح بالصبر والإيمان والثقة بالنفس لمواجهة بعض المستجدات والذبذبات الصغيرة الآتية من هنا وهناك.
صحيًا: أنظر إلى محيطك ترَ أن كثيرين انقلبت صحتهم رأسًا على عقب وأصبحوا نشطين جراء ممارسة الرياضة يوميًا.

22-مهنيًا: تدهش المحيطين بك وتزيد من عدد المعجبين على صعيد بعض الأعمال ويؤدي أحدهم دورًا في هذا المجال.
عاطفيًا: قدرتك على تقديم الحجج المنطقية تبقى كبيرة وتفتح أمامك الأبواب، وتجد دائمًا الأجوبة عن كل الأسئلة، وتربك الشريك في أوقات كثيرة.
صحيًا: لا تماطل ولا تسوّف للبدء بممارسة التمارين التي وصفها لك الطبيب لمعالجة أوجاع العنق والظهر.

23-مهنيًا: قد تواجه بعض الإرباك بسبب كثرة الضغوط في العمل، لكنّك تتمتع بقدرات لافتة لتجاوز ذلك مستفيدًا من عامل الوقت.
عاطفيًا: لا تذهب في مجازفات خطيرة الأوضاع برمتها تدعوك إلى التأني، وقد تؤدي إلى بعض التضليل والتعقيدات.
صحيًا: إذا أحسست بتورم في قدميك أو ذراعيك، أترك كل شيء وتوجه إلى الطبيب فورًا.

24-مهنيًا: دعم لموقفك ورؤية مشتركة للأمور، إنه يوم واعد بانفراج، ثق بنفسك وحاول ان تفرض توجهاتك.
عاطفيًا: قد تعيش جوًا من الفوضى يختلط فيه الحابل بالنابل، ويولد تشكيكًا في المجال العاطفي حاول أن تبتعد عن العاصفة الآن وأجل النقاشات.
صحيًا: لا تكن من أصحاب الحلول الآنية، فتمارس المشي أسبوعًا ثم تتوقف قانعًا بما تشعر به.

25-مهنيًا: يعد هذا اليوم بتغيرات إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، وقد تبلغ الهدف قريبًا.
عاطفيًا: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعًا من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: تجاوز الأزمات والمشكلات التي تمر بها، وحاول أن ترفه عن نفسك إما بالخروج مع الأصدقاء أو برفقة العائلة.

26-مهنيًا: تقوم بالمساعي الحميدة من أجل توقيع عقد، أو التوصل إلى تفاهم واتفاق، أو من أجل سفر يبدو مهمًا.
عاطفيًا: عليك تقويم الأوضاع وسط بلبلة أو عدائية، وتصرفات نابية تصدر عن الشريك.
صحيًا: برهن للجميع أن اتباعك حمية غذائية سليمة وممارسة المشي يأتيان بالنتائج المرجوة صحيًا.

27-مهنيًا: تتغلب على المصاعب، إلا أن أعمالك المزدهرة وحسن تعاملك مع المستجدات يواسيانك في بعض المصاعب المحتملة.
عاطفيًا: تعبّر عن نفسك بطلاقة نادرة أينما كنت ومهما قمت من أعمال، تلتقط الفرص والخطوط بمهارة، وتتصرف بسرعة فتذهل الشريك.
صحيًا: قدرتك على تحمل الآلام كبيرة، لكن هذا لا يعني عدم زيارة الطبيب للتخلص منها.

28-مهنيًا: العناد قد يكلفك الكثير، فحاول أن تعتمد الديبلوماسية في معالجة الأمور، لئلا تدفع الثمن غاليًا.
عاطفيًا: قد تراوح الأمور مكانها ثم تتبدل، ما يجعلك تنطلق بمغامرة جديدة من دون أن تترك لك وقتًا للفراغ.
صحيًا: تتعدّد الخيارات أمامك لتختار أفضلها بغية التخلص من السمنة الزائدة.

29-مهنيًا: تقوم بخطوة فعّالة وتلفت الأنظار والإعجاب وترتاح إلى الظروف الإيجابية والمطمئنة.
عاطفيًا: تتحسّن أمور تعرقلت وخصوصًا على الصعيد العاطفي وتبدو أكثر وثوقًا بمشاعرك.
صحيًا: لا تكثر من السكّر والملح وتناولهما في مأكولاتك باعتدال وأكثر من شرب المياه.

30-مهنيًا: حاول أن تنجز الأعمال والشؤون المالية قبل أن يعاود مركور تراجعه. سارع إلى استغلال الفرص التي تتوافر هذا اليوم.
عاطفيًا: أنت النجم الذي يلجأ إليه الجميع، تخوض دورة مميزة من الإيجابيات تنقذك من مشكلات كثيرة وتعيد إليك الثقة بالنفس والشجاعة والانطلاق.
صحيًا: تحاول أن تخالف تعليمات الطبيب للعودة إلى بعض عاداتك السيئة ومنها التدخين مثلًا.

31-مهنيًا: وظّف طاقاتك في أمور إدارية وتنظيمية، تجنّب توقيع أي ورقة أو مستند أو المباشرة بخطوة جديدة مهما كثرت الإغراءات والضغوط.
عاطفيًا: عاطفيًا: طلبات الشريك لا تنتهي، لكنّ الأهم في الموضوع أن بعضها مبالغ فيه وقد يعرّضك لخسائر غير متوقعة.
صحيًا: معظم أنواع السلطات مفيد ولا سيما التي تكثر فيها الخضراوات.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير 19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 03:11 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

الحقيبة الصغيرة مكملة لإطلالة المرأة الجميلة في سهرات 2016

GMT 10:00 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أسباب غير متوقّعة تؤدّي إلى تأخّر الإنجاب

GMT 12:10 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تحرص على حضور عزاء الفنان سعيد عبد الغني

GMT 03:33 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

"حماس" تخطط لإعادة فتح معبر رفح والقاهرة لا تعقب
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday