أبرز أحداث الأسبوع الثالث من شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
مماطلة وتأخير
مهنيًا: لن تسير المشاريع والمخطّطات كما هو منتظر هناك تأخيرات متنوّعة تطال كل فرد حسب اختصاصه ومجال عمله واوضاعه الاجتماعية. التأخير هو العنوان العريض لهذا الاسبوع وتندرج تحت هذا المسمّى عناوين اخرى. فقد تجد ان المماطلة سيدة الموقف في كلّ ما تطلبه اكان ذلك في العمل او في المحيط الاجتماعي..قد يعدك البعض بالتلبية السريعة وبوجه بشوش لكن ذلك لن يكون الا على سبيل التضليل. احذر من التدخّلات التي سترافق اداءك لواجباتك بهدف ابراز الثغرات الموجودة في بعض الملفات الخاصة بك لأنها تهدف للتشويش على بعض المشاريع انها حرب باردة تشنّ عليك فجهّز مدافعك!
عاطفيًا: لا يوجد مؤشرات فلكيّة سلبية وبالتالي لا تُلقِ اللوم على الحظ اذا وجدت نفسك في ورطة نتيجة انفعالاتك. كما في المقابل قد توظف كل الظروف الايجابية لتعزيز الروابط ولإشاعة جوّ من الطمأنينة. ومناسب جدًّا لاتخاذ القرارات المهمّة والجريئة ولا بدّ ان تعود الامور الى مجاريها الطبيعية اذا كانت النيّة موجودة لدى الطرفين.تزدهر العواطف وتتنفس الصعداء حتى لو كانت حياتك العائلية مستقرّة سوف تلمس تطوّرًا وارتياحًا. اذا كنت عازبًا انت على موعد مع صفحة جديدة.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول/أكتوبر2016:
تأخير وتريّث
إنه شهر التحليل والمراقبة، شهر التحضير الجيد والبحث الدقيق. كما هو شهر التحسّب والتأمل وعدم استعجال الأمور عزيزي العقرب على الأقل حتى تاريخ 23 أي طيلة الفترة التي تتنقل خلالها الشمس في برج الميزان. ستكون الفترة هذه فترة روتينية بطيئة، تتراجع خلالها وتيرة سير العمل وسير الأحداث، حتى حماستك تخف ونشاطك يتراجع مع انخفاض ملموس في المعنويات. فلا تعد نفسك خلالها بأي جديد بل على العكس كن مستعدًا لتلقي مفاجآت غير سارّة كخيبة أمل أو فشل أو حتى تراجعًا مهني أو صحي.إذًا ستكون الأسابيع الأولى من الشهر بمثابة المحطة الأخيرة التي ستساعدك على طيّ صفحة الماضي وفي الوقت نفسه التحضير لبدء صفحة أخرى. لا تيأس يا عزيزي فعجلة الحياة ستعود للدوران ابتداء من تاريخ 24 موعد انتقال الشمس الى برجك حيث ستلمس انفراجًا كبيرًا وعلى كافة الأصعدة. ستنقلب المعطيات رأسًا على عقب لتضجّ أيامك من جديد بالأحداث والنشاطات والاخبار الجديدة والسارّة. سترتفع معنوياتك من جديد وتتوضح لك الرؤية فتبدو مشرق الوجه مبتسم للحياة ومتحمّسًا لمواجهة الصعاب والعوائق بقوة وإرادة. تحصل على ردّ أو جواب حاسم كنت تنتظره منذ فترة لتنهي بذلك فترة الركود والتريّث. تسعى إلى تصحيح بعض الأخطاء والى معالجة المسائل التي كانت عالقة بانتظار اهتمامك ومتابعتك الخاصة.
قد يفاجئك الحظ بخبر سار وانفراج أو تطور غير منتظر. تغمرك الحيوية من جديد وتستعيد الكثير من حماستك الأمر الذي قد يدفعك الى اتخاذ خطوة جبارة أو قرار حاسم. ستتجرأ على بدء صفحة جديدة. فهيا انطلق الى العمل باكرًا وكن مجتهدًا حتى ولو اضطررت للعمل ساعات إضافية، فأنت بحاجة للتعويض عن تأخير وجمود الأسابيع الأولى.
مهنيًا: ليس شهرًا إيجابيًا. إنه شهر بطيء للكثيرين حتى ولو تخللته فترات من الركود وحتى ولو تأخرت الفرص والحظوظ الى الأيام الأخيرة. لكنه قد يكون شهرًا خاسرًا بالتأكيد إذا كنت غير مبال بالواجبات فقد تخسر وظيفتك أو فرصة مهمة في الفترة الأولى من الشهر. كما قد تجد نفسك في ورطة أنت بالتأكيد بغنى عنها. في جميع الأحوال اترك الخطوات الجديدة لما بعد تاريخ 23 إذا أردت لجهودك النجاح.
عاطفيًا: إنه شهر ثقيل تظهر خلاله مسائل طارئة تؤخرك عن أداء مهماتك واعمالك. خصص وقتًا جيدًا لأحبائك ولأولادك وحاول أن تقف على مطالبهم. أما إذا كانت العلاقة العاطفية متأرجحة فإن هذا الشهر سلبي وقد يهدد استقرار الأجواء بالتراجع. حاذر من القطيعة والجفاء. كن اكثر لطفًا ريثما تصل الشمس الى برجك وتستعيد حياتك نضارتها. فابتداء من تاريخ 24 تتوضح لك معظم المسائل الغامضة وستنتهي من مرحلة الركوك العاطفي. تصبح الفترة مناسبة للتعارف ولحسم العلاقات وحتى للزواج.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
1-تغمرك الحماسة وتشعر بالثقة بالنفس، باستطاعتك أن تكون محط الأنظار في عملك ومحور الحركة المنتجة والفعالة.
عاطفيًا: تلتقي صديقًا قديمًا وتبدأ معه علاقة عاطفية وتفكّر جديًا في الارتباط، بعدما بدأت تشعر بأن العزوبية لم تعد تناسبك.
صحيًا: لا ترفض نصيحة أحد المقربين منك، فقد تساعدك في تخطي أزمتك الصحية.
2-مهنيًا: لا تستسلم أمام الضغوط مهما تكن كبيرة، والهدف الذي حدّدته لنفسك ليس سهلًا، لكن تحقيقه غير مستحيل.
عاطفيًا: مركور وفينوس معًا في برجك يحملان إليك الأحلام ويجعلانك لافتًا وأخاذًا وبراقًا، فحاول أن تمنح نفسك وقتًا أطول.
صحيًا: نم الساعات المطلوبة لئلا تستيقظ وتشعر بأنك في حالة من الكسل والهمة الثقيلة.
3-مهنيًا: تميزك بخبراتك وبكفاءاتك يفتح أمامك أبوابًا متعددة، وقد تتلقى عروضًا بالجملة لتحسين وضعك المهني.
عاطفيًا: الدعم المطلوب من الشريك يكون متوافرًا، وعليك أن تكون أكثر واقعية واعتمادًا على نفسك.
صحيًا: اكتف بفنجان واحد من القهوة صباحًا ولا تتناولها بعد الظهر لأنها تسبب لك الأرق.
4-مهنيًا: يحمل هذا اليوم فرصة للعمل بعيدًا عن الضجيج، فتنكبّ على ملف تحافظ على سريّته.
عاطفيًا: تستعدّ للقيام برحلة مع الحبيب والابتعاد عن أجواء العمل والضغوط المرهقة التي ترافقك في عملك.
صحيًا: الصداع شبه الدائم سببه إما ضعف في النظر أو عامل آخر يستدعي زيارة الطبيب اليوم قبل الغد.
5-مهنيًا: يبتسم لك القدر ويكون مزاجك هادئًا، وتلاقي الدعم من قِبَل زميل يساعدك في تنفيذ أفكارك لأنه الوحيد الذي يفهمك.
عاطفيًا: تتلقى أخبارًا جيدة أو تعرف حظًا سعيدًا وتظهر حسًا كبيرًا جدًا بالمسؤولية تجاه الشريك.
صحيًا: لا تتكل على الأدوية فقط لتشفى من مرضك، بل عليك أن تتسلح بالتفاؤل أيضا.
6-مهنيًا: تتعاون مع الزملاء بايجابية كبيرة، فيكون ذلك ولا شك محل تقدير واحترام كل من حولك.
عاطفيًا: عليك أن تكون أكثر وضوحًا مع الشريك، فتعبّر له عن حقيقة مشاعرك الرومانسية تجاهه، وهذا يتطلب بعض الجرأة.
صحيًا: لا تستسلم لليأس إذا لم تشعر بالتحسن بسرعة، الأمر يتطلب بعض الوقت وتكون النتيجة كما تبتغي.
7-مهنيًا: تضطر إلى التكيف مع المستجدات أو إلى تقديم تبريرات وتفسيرات، أو يسود جو من سوء التفاهم مع بعض الأصدقاء.
عاطفيًا: تدفع طيبة قلبك الزائدة الحبيب إلى استغلالك من دون الاهتمام بمشاعرك، لكن سرعان ما تضع حدًا له.
صحيًا: تقوم برحلة قريبًا مع أحد الأصدقاء وتجدد نشاطك وتزيل عنك الضغوط.
8-مهنيًا: قد يجعلك هذا اليوم تتردّد في تسلم مهمة مع أنك تمتلك القدرة على ذلك وتحقيق النجاح المطلوب.
عاطفيًا: لا تحمّل الشريك مسؤولية الأخطاء القديمة، وحاول أن تتخطى ذلك برحابة صدر وبساطة.
صحيًا: التدخين والإفراط في شرب الكحول والسهر سرعان ما تظهر نتائجهما على صحتك.
9-مهنيًا: لا تستبعد تعاونًا مع فئات جديدة وتبدّلًا لبعض الأوضاع بحيث تضع حدًّا لشراكة أو لتعاون قديم.
عاطفيًا: يبشرك هذا اليوم بحب جديد مستقر هذه المرة، ويدفعك إلى عدم التفكير في الماضي.
صحيًا: استمع إلى نصائح المقربين منك، فهي لمصلتحك صحيًا لأنها عملية ومفيدة.
10-مهنيًا: لا تفرض شروطك على الزملاء، فهو لن يساعدك في تحسين علاقتك بهم.
عاطفيًا: لا تتهم الشريك باستمرار، لأن ذلك يزعجه ويؤدي إلى نتائج وخيمة عليكما.
صحيًا: خفف قدر الإمكان من تناول المشاوي على أنواعها وأكثر من تناول الحبوب والخضراوات.
11-مهنيًا: لا تكترث لتصرفات بعض الزملاء، ولا سيما أولئك الذين يعتمدون أسلوبًا خاصًا لدفعك الى اتخاذ قرارات عشوائية.
12-عاطفيًا: حاول أن تفسح في المجال للشريك للتعبير عن وجهة نظره، وقد تكون نصائحه مهمة وفي مكانها الصحيح.
صحيًا: القيادة ساعات طويلة تسبب لك آلامًا في الظهر، فحاول أن تخفف منها واستعض عنها بالمشي.
13-قد تطرأ تأخيرات وعراقيل أو تعيش بلبلة على صعيد مفاوضات ما، لكن تأكّد أن الحلول تأتي قريبًا.
عاطفيًا: تحمل إليك علاقتك بالحبيب السعادة وتبعدك عن أجواء التشنّج والإحباط والمشاكل.
صحيًا: تتلقى غير دعوة لممارسة نشاطات رياضية مفيد صحيًا، فلا تتردد في تلبيتها على الفور.
14-مهنيًا: تحصل على مبتغاك بعد طول صبر وأناة، وتحصد ما زرعته، كن مستعدًا للمزيد من المفاجآت السارّة، ووظف جهودك في سبيل مصلحتك.
عاطفيًا: حاول أن تمضي المزيد من الوقت مع الحبيب لأنه بحاجة ماسّة إليك بقربه بسبب ما يعانيه.
اجتماعيًا: تلتقي أحد الأصدقاء القدامى وتقرران القيام برحلة ترفيهية تفيدكما صحيًا.
15-مهنيًا: قد تضطرب أوضاعك المادية بعض الشيء، وتميل إلى الحذر في التعاطي في الشأن العام.
عاطفيًا: صراحتك الزائدة مع الحبيب قد تجرحه وتبعده عنك وتسبب له الإحباط والنفور منك.
16- مهنيًا: حاول أن تكون أكثر تعقلًا لتحتفظ بمنصبك الرفيع في العمل، وهذا يفرض عليك المرونة وعدم التسرّع في اتخاذ القرارات.
عاطفيًا: عليك أن تقف إلى جانب الشريك ليتمكن من التعبير عن حقيقة مشاعره تجاهك، فهو حساس جدًا.
صحيًا: لا تدع المشاكل العائلية توقعك في أزمة صحية أنت بغنى عنها، فتزداد الأمور سوءًا.
17- مهنيًا: تبني مشاريعك على أسس ثابتة، وقد تقوم بعملية بيع أو شراء أو عملية إقناع بين تاريخ.
عاطفيًا: كثرة التشدد مع الشريك قد تؤدي إلى عواقب قاسية، وهذا لن يكون في مصلحة العلاقة إطلاقًا.
صحيًا: تدرك بعد تجربة طويلة أن الرياضة والوقاية خير علاج للوضع الصحي.
18- مهنيًا: قد يثير هذا اليوم ردّ فعل على حدث يطرأ في مكان عملك، ويتحدث عن تغيير في اجواء العمل.
عاطفيًا: لا تترك فقدان الثقة يؤثر في علاقتك بالشريك، فهو قد يوصلكما إلى أماكن لا ترغبان في الوصول إليها.
صحيًا: الأوضاع المتشنجة التي تمر بها في مجالك المهني توترك جدًا وتثير أعصابك.
19- مهنيًا: عليك أن تكون أكثر حذرًا في خياراتك المقبلة، وقد تكون هنالك مطبّات في عرض جديد يقدم إليك في غضون أيام.
عاطفيًا: أي نجاح للعلاقة بالشريك يتطلب منك تقديم ولو بعض التنازلات البسيطة، وهذا ليس معيبًا أو مهينًا.
صحيًا: لا تستخف بأي عارض صحي بسيط واعره كل اهتمامك واستشر طبيبك بسرعة.
20- مهنيًا: عليك أن تكون أكثر ليونة وتسامحًا في العلاقة بالزملاء، وهذا يضمن النجاح للمجموعة كلها.
عاطفيًا: لن تجد أفضل من الشريك لتفهم الظروف التي تعاكسك، ومن المؤكد أنه لن يتوانى عن مساعدتك لتخطيها.
صحيًا: مارس ركوب الدراجة الهوائية ولو ثلاث مرات في الأسبوع إنما في الطرقات السهلة لا صعودًا.
21- مهنيًا: قد تتسلم منصبًا مهمًا في الأيام المقبلة، لكنّ الأمر مرهون بمدى تمكنك من إظهار كفاءتك لهذا المنصب.
عاطفيًا: قد تجد نفسك مجبرًا على الوفاء بما عاهدت الشريك عليه، وإن كان الظرف لا يناسبك اليوم.
صحيًا: حاول أن تريح نفسك وتهدّئ أعصابك، وتجنّب كل ما قد يستفزك.
22- مهنيًا: بعض الأمور اللوجستية تؤخر تقدمك في العمل، لكنك بقدرتك الكبيرة تتخطى كل العقبات مهما بلغ حجمها.
عاطفيًا: كثرة المراوغة في حسم الأمور الدقيقة تبشّر بأن العلاقة بالشريك لن تدوم طويلًا.
صحيًا: قد تواجه أزمة صحية طارئة تبقيك طريح الفراش أكثر من أسبوع، لكنها ليست خطرة.
23- مهنيًا: تتغير المخططات هذا اليوم، ما يجعلك ترزح تحت ثقل الضغوط المتنوعة وتضطر إلى أن تتكيف مع العراقيل.
عاطفيًا: مهما بلغت حدّة الخلاف مع الشريك، فإن التفاهم يكون الحل الوحيد لتقريب المسافة بينكما.
صحيًا: تشعر بأن صحتك ليست على ما يرام، لكنك تتقاعس عن الاتصال بالطبيب لعرض الوضع عليه.
24- مهنيًا: مشاريع مهمة قد تغيّر وضعك في العمل، لذا عليك أن تكون جاهزًا لكل مستجد في هذا الإطار.
عاطفيًا: اهتماماتك المتعددة تنسيك الشريك بعض الشيء، لذا عليك إيجاد حلّ سريع قبل فوات الأوان.
صحيًا: يتأرجح وضعك الصحي تبعًا لنفسيتك المتعبة، فما عليك سوى استشارة اختصاصي بعلم النفس.
25- مهنيًا: بانتظارك مكافأة غير متوقعة تقديرًا لجهودك الكبيرة في تنفيذ كل ما يطلب منك، ولا سيما في الأوقات الحرجة.
عاطفيًا: حاول عدم الإصغاء إلى أقوال المقرّبين المغرضة، ولا سيما أن ثمة من يحاول توتير علاقتك بالشريك.
صحيًا: تتعافى كليًا من مرض ألمّ بك أخيرًا، وتستعيد نشاطك ورشاقتك كما في السابق.
26- مهنيًا: قد يطرأ هذا اليوم أمر مستجد، ولكنه يترك آثارًا إيجابية على أجواء العمل والعلاقة بالزملاء الجدد بصورة خاصة.
عاطفيًا: إذا كنت لا تشعر بالراحة مع الشريك، فبادر فورًا إلى البحث عن الأسباب لئلا تصل إلى المحظور.
صحيًا: لا تتأخر في الانضمام إلى أحد الأندية، لأنك قد تتقاعس عن ممارسة الرياضة حين يحلّ فصل الشتاء.
27- مهنيًا: حاول أن تبتعد عن النقاشات التي لا تجدي نفعًا، وحاول التركيز على ما هو أكثر أهمية من أجل عطاء افضل.
عاطفيًا: عامل الشريك كما يستحق، ولا سيما إذا كنت مقتنعًا بخطواتك المستقبلية معه.
صحيًا: كن معتدلًا في ممارسة الرياضة التي قد تسبب تعبًا لقلبك، واكتف بالخفيف منها.
28- مهنيًا: حين تواجه مواقف حاسمة يسيطر عليك القلق، لكن ذلك لن يدوم طويلًا لأنّ الأسباب الموجبة ستزول قريبًا.
عاطفيًا: عليك أن تكون متسامحًا لتتمكّن من حل بعض المشاكل مع الشريك، وهذا ما يجنّبكما الوقوع في الخطأ.
صحيًا: أنت لا تدرك حجم العواقب الوخيمة التي تتعرّض لها في حال تعرّض وضعك الصحي لخلل ما.
29- مهنيًا: التصرّف بفظاظة مع الزملاء تكون له انعكاسات سلبية غير مضمونة النتائج، فكن أكثر ليونة.
عاطفيًا: مهما عاندتك الظروف مع الشريك، لا تستسلم لتتمكن من تمرير الأمور الصعبة، والأيام المقبلة تكون أفضل.
صحيًا: الابتعاد عن تناول بعض الأدوية عشوائيًا مطلوب منك بإلحاح، لأن الاستمرار في تناولها سيسبب لك مشاكل صحية.
30- مهنيًا: التفاؤل من أبرز الصفات التي تميّزك عن الآخرين، فحاول أن تحافظ على هذه الميزة من أجل مستقبل واعد.
عاطفيًا: المشاركة تساعد على زيادة فرص النجاح في العلاقة، وتولّد الانسجام التام بينك وبين الشريك.
صحيًا: قد تمر بوضع صحّي دقيق سببه التهابات وتقرحات في المعدة، لكن سرعان ما تشفى.
31- مهنيًا: التعامل باحترام مع الزملاء في العمل، يمكنك من التوصل إلى تحقيق أهدافك الكبيرة.
عاطفيًا: تسيطر على العلاقة أجواء من الانسجام التام، فترتاح مع الشريك بشكل لم يسبق له مثيل.
صحيًا: قد تعاني بعض الإرهاق، لكنه سيزول عندما تصل الى تحقيق الأهداف التي حددتها لنفسك.
أرسل تعليقك