شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

برج الميزان

أبرز أحداث الأسبوع الثالث من شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
مرحلة جديدة
مهنيًا: انت مقبل على مرحلة جديدة ومهمّة واعدة بالانفتاح والتفاؤل، فتنهمك في اعداد مشاريعك ومخططاتك بشجاعة وعزم. فتكون عازم على التقدّم ولديك امل كبير بالنجاح. لن يخيّب الحظ أملك لكن عليك العمل بهمة واجتهاد واقتناص الفرص وعدم التسرع.تتقدّم اشواطًا كبيرة وتفرح لصمودك وسيكون باستطاعتك بالتالي تحقيق انجازات عديدة وذلك على كافة الاصعدة. تسير امورك واعمالك على افضل ما يرام، وتكتشف داخلك مواهب عديدة وقدرات هائلة، تدفعك للتطلّع الى المزيد من الاهداف والعطاء.تتحرّر بسهولة من العوائق فتبدو لك بسيطة وغير مهمّة على الاطلاق، وقد تصادف فرصًا جيدة، واشخاصًا يهتمون لأمرك ويعرضون عليك افكارًا مغرية. 

عاطفيًا: تناسبك تمامًا زيارة كوكب الزهرة لبرج القوس لأنها تفسح لك في المجال لتوطيد كل أنواع الروابط لاسيما العاطفية منها. تكون في أجمل حالاتك وتسكنك عواطف جيّاشة تسمح لك بالتواصل البنّاء مع الغرباء والأحبّاء. تتعزّز الروابط فتتصالح مع الحبيب إذا كان مقدرًا لك العودة إليه وربّما تلتقي بمن يأسر قلبك حان الوقت لإعادة النظر ببعض المسائل والتفاصيل التي تحدّد مسار العلاقة. تناسبك التأثيرات الفلكية  وتسمح لك باتخاذ بعض الخطوات البنّاءة. لن تُواجه بالرفض إلاّ اذا كان ذلك نتيجة واضحة واكيدة لتصرّفات خاطئة. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول/أكتوبر2016:
انت النجم
ها قد وصلت إلى أفضل أشهر العام. ها قد أصبحت الشمس في برجك. تناسبك مواقع النجوم وترسل أجمل تأثيراتها لتنير دربك بالنجاح والربح وبالتالي سيكون شهرًا مثمرًا وغنيًا على كافة الأصعدة. عزيزي الميزان إنه شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات. تبدو متحمسًا للحياة ولخوض مجالات جديدة ولتحسين موقعك وأحوالك. وإنني أشجعك على القيام بخطوة مصيرية أو نوعية تبدأ بها العام، عامك الجديد فتكون الصورة الشهرية والسنوية ربما أوضح واكثر دقة.تتلاحق الاحداث بشكل سريع وقد تفشل في اغتنام الفرص كلها بسبب كثرة الانشغالات وضيق الوقت. فالشهر ديناميكي جدًا وستظهر خلاله تطورات منشودة وعروض طارئة وخيارات متعددة، وسيكون الجميع بانتظار قرارك أو إشارة منك. اللقاءات مثمرة ومفيدة وهي ضرورية لتقدمك ولموقعك. تبدو صاحب همّة وحيوية نابضة وترغب بإحداث الكثير من التغييرات الجذرية أينما كنت، فأنت ترغب بالتجديد والتطوير، وبالتالي في مماشاة العصر والنجاح. أنت جريء ولا تخاف من المجهول لكنني بالرغم من ذلك أدعوك إلى درس المعطيات بدقة قبل اتخاذ أي قرار نهائي. وإنني أحذرك من التقاعس والخمول واضاعة الوقت سدى. فقد انتهى زمن الركود وزمن التخطيط والتحليل وقد حان وقت التنفيذ. الفرص الثمينة والفريدة ومن نوعها والتي قد لا تتكرر لاحقًا تناديك وكل ما هو مطلوب منك أن تكون بكامل جهوزيتك للانطلاق. سيكون شهرًا مميزًا، فعقارب الساعة ستدور لصالحك. تتسارع الوتيرة بقدر ما أنت جاهز للتحرّك. كن مجتهدًا ومواظبًا على عملك ولا تهمل الواجبات مهما كانت صغيرة أو سخيفة بنظرك. حضر جيدًا لصفحتك السنوية الجديدة فعليها يتوقف تقدمك ونجاحك. هيّا الى الأضواء والنجومية ولا تقبل إلا ان تكون على لائحة المتصدرين والأوائل. أعتبر الشهر الحالي بمثابة مفترق طريق أو عتبة جديدة. من المستحسن التعامل مع الحياة بنضج وموضوعية وعساك تجتهد على بعض نقاط ضعفك للتغلّب عليها.

مهنيًا: تتمتع برؤية أوضح للأمور وتلتقط الإشارات الجيدة وبشكل مستمر. تخرج من قوقعتك لتشعر بالارتياح بالقرب من الأصدقاء والأهل. أعمالك مزدهرة. تلتقط فرصًا جديدة هذا الشهر وتتجرأ على إحداث تغييرات لكن يتوجب عليك توضيح بعض الأمور التي كانت عالقة. يحمل لك الفلك رسالة إشارة مُرضية لذلك انطلق وحسّن أوضاعك وموقعك. لا خوف عليك ابتداء من هذا الشهر فالضوء أخضر والظروف مشجعة. قد تجد فرصة للتقدم في المؤسسة التي تنتمي إليها وربما يصلك قبول بعقد جديد. حان الوقت للخروج من حالة الركود أو الرتابة.

عاطفيًا: إن الشهر مميز بفرصه الدافئة والمطمئنة والتي تزيل العقبات. قد تظهر فرص للتعارف إذا كنت عازبًا وستفرح في جميع الأحوال في النشاطات الاجتماعية وغيرها فأنت مطمئن وتشعر بالارتياح النفسي ويغمرك التفاؤل. أمّا إذا كنت مرتبطًا ستطمئن بعض هواجسك ويصبح بإمكانك الاعتذار عما بدر منك في الفترة الأخيرة. هذا إذا كنت قد أخطأت. أصبحت الظروف ناضجة لاتخاذ قرارجريء. حان الوقت لتخطو خطوة كبيرة وناضجة. قد تفرح بارتباط أو عتبة منزل جديد أو بولادة طفلك.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
1-مهنيًا:  تحصل على مبالغ من المال لم تتوقعها، وتبدو الاستثمارات واعدة على كل الصعد.
عاطفيًا: عبّر عن مشاعرك تجاه من تحب ولا تخف من رد فعله فهو ينتظر هذه الخطوة.
صحيًا: تبادل الحلول مع الأصدقاء بشأن التخلص من السمنة والاقتراحات المتعلقة بالقيام بنشاطات مفيدة.

2-مهنيًا: إذا وجدت نفسك قلقًا عليك أن تبحث عن الراحة، ويستحسن عدم تنفيذ العمل المطلوب كونه واجبًا عليك.
عاطفيًا: مهما حاولت إرجاء مصارحة الشريك، فإن الوضع قد يتفاقم ويزداد تعقيدًا، وعندها يصبح ترميم العلاقة مستحيلًا.
صحيًا: إحذر الإكثار من تناول الكحول وتدخين النارجيلة والسهر يوميًا حتى ساعة متأخرة من الليل.

3-مهنيًا: تواجه الكثير من العقبات في طريقك إلى النجاح، لكنك تتمتع بالقدرة على تخطيها من دون أن تدفع الثمن.
عاطفيًا: حين تفرض الغيرة نفسها تفسد العلاقة، وعندها لا بد من الإسراع لتوضيح النقاط لئلا يقع المحظور.
صحيًا: يتعرّض وضعك الصحي لبعض التراجع، بسبب الضغوط النفسية التي تخفّض المناعة والحصانة.

4-مهنيًا: يفتح أمامك هذا اليوم أبوابًا للتحرّر من بعض الضغوط، أو يتيح لك فرصة لها علاقة بعمل قديم أو ارتباط مزمن.
عاطفيًا: مجموعة من المؤشرات الجيدة، تلاقي مساعيك نتيجة مثمرة جدًا وتتحسن العلاقة.
صحيًا: تحاش قدر الإمكان الدخول في معمعات وحوارات ساخنة قد توتر لك أعصابك.

5-مهنيًا: نجاحات مهنية لافتة ودقة في التنفيذ وصولًا إلى النجاح، وهذا عنوان المرحلة المقبلة إذا قمت بالخطوات اللازمة.
عاطفيًا: لا تكن فظًا مع الشريك فغايته تبقى راحتك وسعادتك، واندفاعه قد يكون السبب في ارتكابه الأخطاء.
صحيًا: لا تتوقف فجأة عن ممارسة المشي يوميًا، فهي الحل الوحيد للتخلص من آلام الظهر والرقبة.

6-مهنيًا: تفقد السيطرة على بعض الأوضاع، أو تتبلبل الأجواء إذا كنت تعمل على مشروع ثقافي أو فكري على الاخص.
عاطفيًا: تتخلى عن مضايقة الحبيب بهوايات شخصيّة تمارسها بمفردك أو مع الأصدقاء وتبدي اهتمامًا صادقًا برغباته وتصغي إليه باستمرار.
صحيًا: قد يصاب أحد الأشخاص المقرّبين منك جدًا بوعكة صحية ما يسبب لك القلق.

7-مهنيًا: إحذر بعض المناورين والمتطفلين على أعمالك وكن يقظًا جدًا هذا اليوم لأن أحدهم يحاول وضع العصي في دواليب مشاريعك.
عاطفيًا: تشعر بشوق نحو الشريك بسبب بعده عنك وترغب في تمضية كل دقيقة إلى جانبه ونسيان كل الأمور الأخرى.
صحيًا: لا تقم بالعمل أكثر من قدرتك، فجسمك وعقلك يحتاجان إلى الراحة والاسترخاء.

8-مهنيًا: يولّد هذا اليوم كلامًا غير مقنع أو لا يتمتّع بمصداقية، فتحاول معرفة الأسباب الكامنة وراء كل ما يحصل وتنجح في ذلك.
عاطفيًا: تشعر بقوة العاطفة وتزداد رغبتك في التقرّب من الشريك الذي تكنّ له الحب الكبير.
صحيًا: إذا أحسست أن وضعك الصحي يتحسّن، فهذا جراء تطبيق إرشادات أصحاب الاختصاص في مجال التغذية.

9-مهنيًا: هذا اليوم مهم جدًا يحمل إليك نجاحًا باهرًا شرط التعامل مع الأمر الواقع بهدوء وحكمة ومسؤولية.
عاطفيًا: تتحول صداقة أو زمالة إلى علاقة حب، فاستعدّ لهذا التغيير الكبير في حياتك.
صحيًا: حتى في الخريف يبقى الطقس جيدًا، ويصبح ملائمًا للمشي، فقم بذلك.

10-مهنيًا: التحدّي يولّد عندك حافزًا أكبر للعمل بجدية، وهذا يخلق جوًّا من التنافس بينك وبين زملائك لتقديم الأفضل.
عاطفيًا: سوء تفاهم مع الشريك يؤدّي إلى بعض الاختلاف في وجهات النظر، لكن يتم حلّه بعد تدخل صديق مشترك.
صحيًا: عليك أن تختار بين أن تكون بصحة جيدة أو بصحة عليلة، الحلول متعددة أمامك فاختر المناسب لك.

11-مهنيًا: يصعب عليك إعادة تصحيح المسار أو العودة عن قرار ما، تفادَ إثارة المشكلات، ولا تتدخل في شؤون الآخرين.
عاطفيًا: لا تستمع إلى أقاويل الآخرين عن الحبيب وثق بأنه صادق ومخلص لك على الدوام.
صحيًا: من أراد المحافظة على صحة سليمة عليه القيام بما يلزم ليتوصل إلى ذلك، هذا هو المطلوب منك اليوم.

12-مهنيًا: اقتنع بما كتب لك، والعمل الذي تؤدّيه اليوم هو مصدر رزقك ولا بديل عنه أقله في المدى المنظور.
عاطفيًا: لا تقدّم على أعمال عشوائية للفت نظر الشريك، فهو راضٍ عمّا قدمته حتى اليوم ولست مضطرًا إلى بذل المزيد.
صحيًا: عالج وضعك الصحي مع أصحاب الاختصاص ولا تتصرف بعناد وتصلب.

13-مهنيًا: تقود دراستك وأعمالك الشخصية بإرادة صلبة وحدس أكيد وتكون قدراتك هائلة، وتستقطب اهتمام بعض الباحثين والمثقفين.
عاطفيًا: تشارك الحبيب مشاريعه وآماله وتبدو مطمئنًّا الى سير الامور، ويتحدث الحظ عن افراح وأوقات تسلية.
صحيًا: كل أدوية الأعشاب التي تتناولها للتخلص من السمنة لا تكفي، عليك القيام ببعض التمارين الرياضية.

14-مهنيًا: إذا عملت بجهد كبير ستنال حقك من أرباب العمل، وهذا ما يشعرك بارتياح كبير.
عاطفيًا: عليك أن توضّح بعض النقاط العالقة، وإلا فإنّك ستبقى رهن الشكوك، وذلك لن يكون في مصلحتك.
صحيًا: لا تندم على ما قد مضى، وحاول جهدك إلى أن تبقي صحتك في أفضل حالاتها.

15-مهنيًا: يخفّ الوهج السابق هذا اليوم وتكثر الواجبات والمسوؤليات الملقاة على عاتقك، فتجد نفسك محاطًا بملفات ضخمة.
عاطفيًا: تشكو سلوك الزوج أو الحبيب وتتذمّر، إلاّ أنّ النصيحة هي في التهدئة وعدم صبّ الزيت فوق النار.
صحيًا: ثابر على العمل بروية، وادرس خطواتك جيدًا، وحافظ على أعصابك الباردة.

16-مهنيًا: عليك ان تحافظ على مشاريعك سرّية ابتداء من اليوم، حتى تتجنّب الاعتراض والاحتجاج.
عاطفيًا: لا تضغط على الشريك ولا تطالبه بأي شيء، بل أُترك الأمور على سجيتها فقد يأتي اليك تلقائيًّا.
صحيًا: تترافق حياتك السعيدة مع صحة جيدة، وكلتاهما تكمل الأخرى، فهنيئًا لك.

17-مهنيًا: مناخ إيجابي لطرح أفكار تطوير قدراتك العملية، فحاول الاستفادة قدر المستطاع ولا تفوّت الفرصة.
عاطفيًا: أنصح لك إيجاد التسويات مع الشريك وعدم تضخيم الأمور او تصوّر الأسوأ او الذهاب نحو خيارات حاسمة.
صحيًا: إذا شعرت بأي خلل في دقات قلبك وعدم انتظامها فسارع إلى طبيبك.

18-مهنيًا: تفوّقك في العمل يزعج بعض الزملاء لكنه يفرح بعضهم الآخر، وهذا طبيعي حين تكون في دائرة الضوء.
عاطفيًا: محاولات مساعدة الشريك يجب أن تتواصل حتى النهاية، ولا تستسلم للعراقيل مهما تكن صعبة.
صحيًا: بالصبر والجد تتمكن من الحصول على رشاقة وصحة سليمة.

19-مهنيًا: تميل الحياة إلى الهدوء والرتابة، فلا توقع عقدًا ولا تحسم أمرًا، بل ادرس كل ما يعرض عليك بوعي لئلا تقع في ما لا تحمد عقباه.
عاطفيًا: توقع خيبة في العلاقة، هنالك إضاعة للوقت فاحذر المتاعب والجدال، وحاول أن تكتشف كل ما يعرقل تقدمك في المجال العاطفي.
صحيًا: لا تبدِ تذمرًا من النهوض باكرًا والقيام بساعة مشي كل يوم، فأنت تترافق مع أشخاص أعزاء عليك.

20-مهنيًا: عليك أن تختار خطواتك المستقبلية بعناية واقتدار، وهذا يساعدك على تحقيق التقدّم الذي كنت تطمح اليه منذ مدّة طويلة.
عاطفيًا: التواصل الدائم مع الشريك يوفر عليكما الكثير من المشكلات، ويساهم في توطيد العلاقة بينكما.
صحيًا: الاضطرابات المعوية سببها عدم التأني في اختيار لائحة طعام مفيدة، انتبه لهذا الأمر جيدًا.

21-مهنيًا: تناقش موضوعا ماليًا، وقد تربح قضية او تكسب جائزة معنوية، وتميل الى مناقشة قرض أو تمويل أو دعم أحدهم.
عاطفيًا: يسألك الحبيب أن تمنحه فرصة ثانية ليثبت مدى حبه لك وإخلاصه وشفافيته في التعاطي معك.
صحيًا: إذا كنت تعاني أرقًا في الليل، فالأمر يستدعي زيارة الطبيب لوصف العلاج المناسب.

22-مهنيًا: عليك أن تستمع إلى نصائح الزملاء، فهم أكثر خبرة منك في كيفية إدارة الأمور للخروج بنتائج إيجابية.
عاطفيًا: يبدو الارتياح سيّد الموقف في العلاقة بالشريك، وهذا جيّد قياسًا بما كانت تمر به علاقتكما في السابق.
صحيًا: تبدو مرهقًا في معظم الأوقات وعلامات المرض بادية على وجهك، والسبب الضغط الكبير الذي تتعرض له، فانتبه.

23-مهنيًا: قد يخيّب ظنّك هذا اليوم، ولن يجعلك أكثر استقطابًا من الآخرين، ومع ذلك فإنك لا تفسح في المجال أمام اليأس ليتسلل إليك.
عاطفيًا: تتطلب مواقف معينة مرونة مع الحبيب من دون بذل جهد كبير بالضرورة، ومناقشة الموضوعات بوعي وبهدوء.
صحيًا: لا تكثر من السهر حتى ساعات متأخرة ثم الاستيقاظ باكرًا، فقد ترهق جسمك كثيرًا.

24-مهنيًا: حاول أن توصل افكارك بأفضل طريقة، وهذا ما يعزّز موقعك في العمل ويدفعك إلى التقدم أكثر.
عاطفيًا: لا تدع الرتابة تسيطر على علاقتك العاطفية، فهذا قد يؤدي الى مزيد من المشكلات بينك وبين الشريك.
صحيًا: تستعد لمرحلة مقبلة وجديدة من الاهتمام بوضعك الصحي بعدما وضعت خطة ناجحة.

25-مهنيًا: تثبت وجودك وتتخطّى معظم الحواجز، وتسمح لك الظروف بتحديد خياراتك وإعادة النظر في بعض الاتجاهات.
عاطفيًا: لا تثر غيرة الشريك فهو يعيش حالة من الشك نتيجة تصرفاتك تجاه الآخرين.
صحيًا: تقاوم كل ما من شأنه دفعك إلى مخالفة أوامر الطبيب المتعلقة بوضعك الصحي.

26-مهنيًا: يطرح عليك زميل بعض الأفكار المميزة، لكن لا تتسرّع في قراراتك قبل الاطلاع على كل التفاصيل.
عاطفيًا: محاولات الشريك للسيطرة عليك متواصلة، لكنّك لن تكون مقتعنًا بما يقدّمه من اقتراحات.
صحيًا: تميل بعض الشيء إلى الحلويات، لكن تصميمك على التخلص من السمنة يحول دون ضعفك أمامها.

27-مهنيًا: احذر مشكلات شخصية أو مهنية وابقَ على الحياد، قد تعاكسك الظروف أو تجد نفسك غير قادر على المواكبة أو منتفضًا على واقع.
عاطفيًا: لا تكن انطوائيًا، أخرج إلى المجتمع وابحث عن حب في حياتك من دون تأخر، فالحياة تسير بسرعة.
صحيًا: لا تكثر من القراءة حتى ساعات متأخرة من الليل، وحاول أن تنام باكرًا.

28-مهنيًا: خطوة نوعية تعيدك إلى دائرة الضوء مجددًا، وخصوصا أنك واجهت في الايام الماضية تراجعًا لافتًا في عملك.
عاطفيًا: تجد نفسك مندفعا للقيام بخطوات مستقبلية تجاه الشريك، لكنّه قد يعلمك بأنه غير جاهز لذلك بعد.
صحيًا: تتذمر بعض الشيء من لائحة الممنوعات المفروضة عليك، لكنك لن تلبث أن تقتنع بجدواها صحيًا.

29-مهنيًا: الأجواء ساحرة واللقاءات مشوقة ومصالحات، إنه يوم جيد تكثر خلاله الاتصالات الناجحة.
‏عاطفيًا: علاقتك بالحبيب بحاجة إلى المزيد من العاطفة والحنان من قبلك قبل أن تسوء.
صحيًا: تتعدد الحلول أمامك لمساعدتك على التخلص من بعض الآلام، يبقى عليك اختيار الأنسب.

30-مهنيًا: عليك ان تتفرّغ للأمور المهمة في العمل، فذلك يبعدك عن الشكليات والمواجهت غير المجدية والعقيمة.
عاطفيًا: كثرة العمل تبعدك إلى حد ما عن الشريك، وهذا يدفعه إلى التذمر في بعض الأحيان، فحاول التوفيق بين الاثنين.
صحيًا: تبدو في حال صحية تفاجئ الجميع بعدما اعتقدوا أنك لن تتعافى من مرضك بسرعة.

31-مهنيًا: تجنّب كل أشكال التوتر، هذا اليوم يحمل إليك بعض المتاعب، قد تسوء الأوضاع وتجعلك مستاء أو حزينًا.
عاطفيًا: تشعر بخيبة أمل بسبب تصرّف غير لائق من الحبيب وتفكّر في الابتعاد عنه، لكنك سرعان ما تتراجع عن قرارك لأنك تحبه.
صحيًا: لا تتوتر، بل حاول أن تمضي أوقاتًا مريحة وابتعد عن المشاكل.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 03:11 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

الحقيبة الصغيرة مكملة لإطلالة المرأة الجميلة في سهرات 2016

GMT 10:00 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أسباب غير متوقّعة تؤدّي إلى تأخّر الإنجاب

GMT 12:10 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تحرص على حضور عزاء الفنان سعيد عبد الغني

GMT 03:33 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

"حماس" تخطط لإعادة فتح معبر رفح والقاهرة لا تعقب
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday