22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

برج الميزان

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تموز/يوليو 2016:
مهنيًا: انتقال القمر الى السرطان وانتقال عطارد لينضم الى المشتري في العذراء  يشير الى  مشاكل على صعيد العلاقات في المجال المهني، سواء تعلق الأمر بفريق عمل غير متجانس أو بشراكة تبدو دقيقة.كيفما نظرت إلى الخريطة الفلكية، تجد من الضرورة التحفظ والتفكير ملياً بكل القرارات السابقة والحالية، لكن الوضع لا يمنع من أن تضع اللمسات الأخيرة على أحد المشاريع أو العقود، بعد فترة من التردد، وربما تعود أيضًا عما اعتبرته نهائياً، والاعتذار إذا استدعى الأمر، والاعتراف العلني بالخطأ. قد يصعب عليك اتخاذ القرارات على أنواعها، وتجد أن التوتر يسيطر على الأجواء. ربما يكثر العمل، أو يطلب منك أكثر مما تستطيع تأمينه. 

عاطفيًا: تبدو هذا الاسبوع  مطمئناَ لسير عملياتك العاطفية، تتفاهم مع الحبيب والشريك على أمور شتى وتتخطى المشاكل السابقة. الزهرة في الاسد يفتح أمامك أبواباً كثيرة، ويتيح لك لقاءات متنوعة واجتماعات براقة،. تلتقي بالأصدقاء القدامى والجدد، وإذا كنت عازباً فقد تذهب لمواعيد غرامية حلوة. تزداد نجوميتك إشراقاً، وتبدو في مزاج رومنسي يلفت إليك الأنظار. قد تنجذب إلى شخص نافذ، يلفت نظرك بموقعه المميز وقدراته الكبيرة وقوته.

أبرز الأحداث الشهرية عن شهر تموز/يوليو 2016:
احتياطات ضروريّة
حان الوقت لاتخاذ التدابير اللازمة لحماية المصالح والاستعداد لكل ما تتطلّب الحياة هذا الشهر. باكر الى عملك ودرسك ولا تبالغ في سهر الليالي. انت بحاجة الى النشاط الفكري والجسدي للتغلّب على المتطلّبات اليومية ولمواجهتها بشكل موضوعي ومنطقي.يتحدّث الفلك عن ضغوط مهنيّة ليست بالضرورة سلبيّة لكنّ تعاملك معها باستخفاف قد يعرّضك لملاحظات الآخرين القاسية او لعدم تعاطفهم معك. كما قد يشير الفلك الى تقدّم على الصعيد المهني اذا كانت كل المعطيات كافية لذلك.حاذر أيها الميزان في الأسابيع الثلاثة الاولى من تراجع في الوضع الصحيّ. فقد تعود لتلازمك وعكة صحيّة قديمة او حمية غذائية سليمة .

مهنيًا: قد تشكو من اللحظات العصيبة والضاغطة. فعليك الحفاظ على وضعك الراهن كما انه عليك أن تترأس وتتابع بدقة وبراعة. أما إذا كنت تشعر بأنك غير قادر على القيام بعملك بنفسك، فاطلب المساعدة من أصحاب الاختصاص الذين تثق بهم، كن واثقًا من خطواتك. إنه شهر مهم جدًا بالنسبة اليك على الصعيد المهني، فبإمكانك الحصول على فرصة عمرك مثل الترقية، أو الحصول على مكافأة مادية أو حتى تغيير مكان عملك. ومع ذلك، ينصحك الفلك بالابتعاد عن المزاجية وتوتر الأعصاب، كي لا تترك انطباعات سلبية. لا تترك احدًا يبعدك عن خياراتك ومسار عملك انّه شهر متطلّب وقد تفتقد خلاله الى حسّ الفكاهة فيصعب عليك تقبّل الملاحظات. كما قد تشعر بتعب صحيّ الامر الذي تتحجّج به للغياب عن عملك. انّه شهر ثقيل بالأعباء والواجبات وربما الملاحظات والانتقادات والتوجيهات لكنّه شهر دقيق ولا يجوز التمرّد ولا التمارض ولا التكاسل.

عاطفيًا: لا يعتبر هذا الشهر من الأشهر الرومنسية خصوصًا في حال كنت تريد المناقشة بمواضيع حساسة، مع ذلك قد يحمل لبعض مواليد برج الميزان مكافآت ونجاحات على الصعيد العاطفي. أبق مخاوفك المهنية في المكتب ولا تحمل مشاكلك المهنية الى المنزل لتتمكن من الحفاظ على حسن التواصل بينك وبين أحبائك. نسّق بين مختلف الواجبات واترك فسحة للحبيب. ستكون الظروف ضاغطة طيلة القسم الاول من الشهر وقد تتأزّم بعض المواقف الملتبسة ولذلك سيكون من الضروري توضيحها بصورة فوريّة.ان الحفاظ على استقرار العلاقة سيكون مُرهقًا كما سيكون الوقوع في الحبّ امرًا صعبًا او ربّما مستحيلًا.

 أبرز الأحداث اليومية عن شهر تموز/يوليو 2016:
1-مهنيًا: اندفاعك غير المدروس تجاه الآخرين، قد يدفعك إلى ارتكاب أخطاء غير متعمدة، فتريث حتى تتجنب ذلك.
عاطفيًا: لا تتفرد بالقرارات المستقبلية، فالشريك لن يقبل بذلك وسيطالبك بما يعتبره حقًا له .
صحيًا: لا تلم الآخرين على ما وصلت إليه صحيًا، أنت وحدك المسؤول .

2-مهنيًا: تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق أهدافك، وهذا يعود عليك بالفائدة في المجالات المادية والمعنوية كافة.
عاطفيًا: بعض تصرّفات الشريك تثير حفيظتك، لكنه يقوم بها للفت انتباهك لأنك تهمله ولا توليه الاهتمام اللازم الذي يستحقه.
صحيًا: تقاوم كسلك وخمولك وتنطلق في نشاط رياضي تعرف أنه الوحيد القادر على مساعدتك صحيًا.

3-مهنيًا: أدعوك إلى استغلال الفرص الثمينة لتسهيل أمرك وشؤونك، فتكون البداية سهلة وتمهّد بالتالي لفترة مشرقة ومتألقة.
عاطفيًا: تلفتك أناقة الشريك كثيرًا، لكن ذلك يحتاج إلى موازنة كبيرة قد لا تتحمّلها على المدى البعيد.
صحيًا: تفكّر في خوض مغامرة رياضية جديدة تبعدك عن هموم العمل ومشاغله.

4-مهنيًا: تضطر إلى اتخاذ قرارات لا تعجب بعض الزملاء، لكنّ الجميع يقدّر الظروف ومستعد للوقوف إلى جانبك.
عاطفيًا: لا تحاول الضغط على الشريك، لأنك قد تخسره في حال وصلت الأمور بينكما إلى طريق مسدود.
صحيًا: بالإرادة الصلبة والعزم أنت قادر على التغلب على مشاكلك الصحية والتخلص من السمنة الزائدة.

5-مهنيًا: إذا رغبت في الحفاظ على موقعك ومكتسباتك، عليك أن تكون أكثر جديّة من السابق، فهذا أفضل.
عاطفيًا: عليك أن تواجه الوقائع كما هي، فالحقيقة غالبًا ما تكون ممرًا إلزاميًا للتوصل إلى النتائج المبتغاة والحلول المرضية.
صحيًا: لا تترك الإحباط يتسلل إلى وضعك النفسي، فالتفاؤل سيكون هوالحلّ المناسب لكل الأمور العالقة.

6-مهنيًا: قد تفاجئك بعض التطورات، وتدفعك إلى التريث وعدم التصرّف بعشوائية لأنك قد الثمن باهظًا إذا اتخذت قرارات غير مدروسة.
عاطفيًا: قد تكون الابتسامة هي مفتاح كل الأمور المستعصية، وهذا سيكون لمصلحتك حتمًا.
صحيًا: خذ قسطًا وافيًا من الراحة ونم الساعات المطلوبة لتبقى في نشاط دائم.

7-مهنيًا: تجنّب الانفعالات والاستعراضات أمام الناس، ولا تتفوّه بكلمات تؤثر في حسن سير أعمالك.
عاطفيًا: تجاري الشريك في كل ما يطلبه شعورًا منك بالوضع الدقيق الذي يمر به منذ مدة بسبب ظروف عائلية طارئة.
صحيًا: إبتعد عن الغضب واحم نفسك من الحوادث، ثم تراجع صحي أو معنوي وقد تقلق على صحة أحد المقربين.

8-مهنيًا: التخطيط السليم والرؤية المستقبلية الجيدة، لا بد من أن يؤديا دورًا مهمًا وأكثر تطورًا في حياتك.
عاطفيًا: الرومانسية هي الطريق الأسهل إلى قلب الشريك، فتذلل المصاعب مهما بلغ حجمها وتقربك منه.
صحيًا: أنت عرضة للإصابة بالحساسية إذا تعرضت كثيرًا للشمس، فكن حذرًا.

9-مهنيًا: حاذر هذا اليوم قد يحمل اليك بعض الارتباك والفضائح، تتلقى معلومات تذهلك وقد تمر بخيبة أمل، وإبتعد عن القرارات غير المدروسة.
عاطفيًا: العلاقة تمر ببعض المشاكل، لكن سرعان ما تنقشع الرؤية وتبان الأمور على حقيقتها وتعود الأمور إلى مجاريها الطبيعية.
صحيًا: مارس بين الحين والآخر نشاطات متنوعة تعود عليك بالفائدة الصحية المرجوة.

10-مهنيًا: عبارات الثناء والتنويه تكون عنوان المرحلة المقبلة في حياتك العملية، وخصوصًا بعد الجهد الاستثنائي الذي بذلته.
عاطفيًا: لا تحكم على الشريك بتسرّع، فهو شفاف وحسّاس إلى حدّ كبير، لذا عليك أخذ هذه الأمور بالاعتبار لتعرف كيفية التصرف معه في المستقبل.
صحيًا: أمامك لائحة طويلة من الاطعمة المفيدة والفواكه فاختر منها ما يناسبك وضعك الصحي.

11-مهنيًا: قد تتحرّر من ضغوط وتجد حلًا أو تتجه نحو جديد، لا مجال للتردد أو التكاسل في هذه المرحلة الدقيقة من حياتك المهنية.
عاطفيًا: قد تقدم على قرار خطير ينذر بانتهاء العلاقة، لكنك سرعان ما تتراجع عنه شعورًا منك أنك أخطأت وأن الأمر لا يستحق.
صحيًا: يجب ان تنتقل الى ممارسة الرياضة بلا تأخير، لأن ما تباشره يتطور جيدًا ويفيدك على المدى المنظور.

12-مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تعتمد بشكل أساسي على نفسك لتتمكن من تخطي العقبات التي تواجهك في المهنة.
عاطفيًا: يدخل فينوس برجًا صديقًا هو الأسد، ثم يلتحق به مركور ما يشعرك بالتحرر من بعض القيود ويطلق العنان للتعبير عن مشاعرك الإيجابية عليك وعلى الشريك.
صحيًا: يتأكد لك يومًا بعد يوم أن السباحة رياضة مفيدة جدًا وتريحك نفسيًا كثيرًا.

13-مهنيًا: تتخلص من معاكسة شديدة تزعج بعض مشاريعك وتربكك قليلًا وتحط من معنوياتك وتبقيك في حال من القلق شبه الدائم.
عاطفيًا: قد تجبر على حسم مسألة عاطفية ملحّة أو تصحيح بعض الأخطاء القديمة، وربما يعارضك كثيرون في هذه الأثناء.
صحيًا: استمتع بأوقات فراغك قدر الإمكان واستغلها للقيام بنشاطات ترفيهية مسلية.

14-مهنيًا: مهما تكن الظروف، لا تترك العصبية تسيطر عليك حتى لا تدفع الثمن غاليًا في العمل، ويستفيد أصحاب النيات السيئة.
عاطفيا: محاولات الشريك للضغط عليك لن تنفع، ويجب أن تتعامل مع الأمر بروية وهدوء والتفكير في كل خطوة تريد أن تخطوها معه.
صحيًا: بعض الوقاية سيكون مفيدًا، وهذا ما ستلمسه في الايام القليلة المقبلة.

15-مهنيًا: تلائمك الظروف مهما بلغت صعوبتها، ويكون هذا اليوم جيّدًا وإيجابيًا وتحظى بشعبية كبيرة وبدعم الأصدقاء.
عاطفيًا: تستعيد بهاءك الرومانسي وتحتفل بعودة أجواء المغازلة اليك سالمة، ما يجعلك ميّالًا الى المغامرات العاطفية.
صحيًا: لا تتناول كثيرًا من المشاوي ولا سيما في المساء ولا تكثر من شرب الكحول.

16-مهنيًا: يساهم هذا اليوم في تغيير الوقائع، فيكون لمصلحتك من دون شك، وتحصل على النتائج المبتغاة وعلى ترقية لم تكن تتوقعها.
عاطفيًا: المواجهة بالحقيقة صعبة، لكنها في النهاية ستحدد طبيعة العلاقة مع الشريك وتضعها على السكة الصحيحة.
صحيًا: الجلوس خلف المكاتب وقتًا طويلًا ليس جيدًا، فحاول ان تغيّر هذا النمط.

17-مهنيًا: عليك أن تكون أكثر وضوحًا في العلاقة بالآخرين، لئلا تترك مجالًا للشكوك واحتمالات التصادم.
عاطفيًا: تحب الاستقرار وتبذل قصارى جهدك لتصل العلاقة التي بدأتها إلى خواتيمها السعيدة عنوانها العريض الاستقرار والراحة.
صحيًا: أنت حرّ في حياتك وتصرفاتك، لكن أنت وحدك المسؤول عما سيؤول إليه وضعك الصحي.

18-مهنيًا: تخف الحركة في العمل بعض الشيء، ويكون الإهمال مكلفًا جدًا، فسارع إلى تصحيح الأوضاع قبل فوات الأوان.
عاطفيًا: يمكن أن يخف الوهج العاطفي نوعًا ما إذا ابتعدت عن الشريك وقتًا طويلًا، وعليك أن تجد السبب الحقيقي، وهذا ما يسهّل الامور .
صحيًا: ابتعد عن العصبية الزائدة، فالضرر الذي تسببه لك سيكون سلبيًا جدًا.

19-مهنيًا: حضورك القوي مهم جدًا في الفترة المقبلة، لكن الحذر واجب أحيانًا ولا سيما في الأوقات التي تشهد بعض التوترات المهنية.
عاطفيًا: الغيرة تهدّد العلاقة مع الشريك، والسبب هو بعض الريبة في تصرفاتك، فحاول القيام بما يساهم في التخلص من تلك الغيرة.
صحيًا: الغذاء الصحي مهم جدًا، لكن ذلك يستوجب متابعة دائمة وغير مرحلية .

20-مهنيًا: تطرح أفكارك في العمل بجرأة وثقة، ولن تعاكسك الرياح، بل تدفعك إلى شواطئ آمنة.
عاطفيًا: الجروح العاطفية لا تلتئم بسهولة، وعلاجها الوحيد هو إعادة الثقة والطمأنينة إلى العلاقة بينك وبين الشريك.
صحيًا: تقرر بعد طول تفكير ومعاناة أن تبدأ بروزنامة رياضية لاستعادة صحتك سليمة معافاة.

21-مهنيًا: لا تحاول استفزاز الزملاء في العمل، فذلك سيخلق لك بعض الأعداء والمنافسين الشرسين والحقودين.
عاطفيًا: سعادة لافتة في طريقها إليك، وهذا سببه التفاهم التام على العناوين الأساسية مع الشريك والثقة المتبادلة بينكما.
صحيًا: الخضار والفاكهة تعتبر ضرورية في حياتنا اليومية، والاعتماد عليها ضروري.

22-مهنيًا: يبشّرك هذا اليوم بوضع جيّد وبأخبار حلوة ومفاجأة سعيدة تعيد إليك الأمل بغد مشرق ومريح في العمل.
عاطفيًا: لا تسعَ لإقناع الشريك بوجهة نظرك، فقد تكون مخطئًا وتدفع ثمن أنانيتك، بل حاول البحث عن طريقة أخرى مفيدة وناجحة.
صحيًا: تناول الطعام في وقت متأخر ليس مستحبًا، وقد تكون عواقب غير جيدة .

23-مهنيًا: تنظر إلى الأمور من منظار إيجابي ومختلف ربّما عن نظرتك إليها سابقًا، تميل الى تحديد الموقع وتعتمد على المنطق والبراهين.
عاطفيًا: كن مستعدًا لما سيطرحه الشريك، فهو قد يفاجئك بما يجول في خاطره من أفكار ومشاريع للمستقبل.
صحيًا: لا تعرّض نفسك لأشعة الشمس كثيرًا، لأن مخاطر ذلك كبيرة أكثر مما تتصوّر.

24-مهنيًا: العمل تحت الضغط قد يسبب بعض الأخطاء، فكن حذرًا لتتجاوز هذه المرحلة بهدوء وراحة بال.
عاطفيًا: البحث في دفاتر الماضي قد يسبب لك المشاكل، فلا تترك نفسك أسيرًا له، بل حاول التفكير في المستقبل الناجح مع الشريك.
صحيًا: الراحة الفكرية مهمة جدًا من أجل صفاء الذهن، وهذا يساعدك على التطوّر.

25-مهنيًا: أنصح لك التحلّي بالهدوء وضبط النفس وعدم الانجرار وراء الانفعالات في العمل، وتصرف بوعي مع الزملاء فهذا أفضل لك ولهم.
عاطفيًا: إذا باتت مطالب الشريك تشكّل عبئًا عليك، فإن وضع حدّ لذلك أفضل بكثير من عدم تلبيتها والدخول في مهاترات شبه يومية.
صحيًا: عوارض بسيطة سببها القلق، فلا تتردد في استشارة طبيب لترتاح أكثر.

26-مهنيًا: بعض زملائك يشكك في قدراتك الإبداعية، فحاول أن تبثت جدارتك للنيل منهم ووضعهم عند حدهم.
عاطفيًا: علاقة قديمة تلوح في الأفق، لكن من الأفضل أن تتطلع إلى المستقبل بتفاؤل كبير والتخطيط لما يؤمن لك السعادة والراحة.
صحيًا: المرح والضحك هما مفتاح الحياة الطويلة، ومصدر السعادة الدائم.

27-مهنيًا: تبذل جهدًا كبيرًا لتتفوق على الزملاء، وهذا سيشكّل علامة فارقة في مصلحتك يقدرها أرباب العمل أكثر مما تتصور.
عاطفيًا: علاقة جديدة تلوح في الأفق، لكن التخلّص من رواسب الماضي ليس سهلًا لأنها حفرت في قلبك عميقًا.
صحيًا: حاول أن تبتعد قدر المستطاع عن الحرارة المرتفعة، فهذا أفضل لصحتك.

28-مهنيًا: تتمتع بموهبة مميزة وبقدرة كبيرة على التخطيط السليم، لكنك لا تبذل أي جهد لتحقق خطوة استباقية على الآخرين.
عاطفيًا: الصراحة والصدق هما مفتاح قلب الشريك، فحاول أن تستفيد من ذلك لدخول قلبه والاستقرار به.
صحيًا: قلّة النوم تسبب لك الجهد والتعب، فحاول ان تعوّض ذلك بالتمارين الرياضية.

29-مهنيًا: تجتاز العقبات وتكون سعيدًا بإنجازك وترتفع المعنويات مجددًا، وتبرهن للجميع أنك صاحب موهبة فذة وقدرة كبيرة على الابتكار.
عاطفيًا: تبدو الأفكار واضحة وتكون قادرًاعلى تحقيق ما تريد وترغب في أخذ المبادرة بعد تعب الأيام الماضية.
صحيًا: إذا أردت أن تكتسب سمرة لا تعرض نفسك كثيرًا لأشعة الشمس لأن بشرتك حساسة جدًا.

30-مهنيًا: حاذر هواجس وافكارًا سودًا تنتابك، فقد تتّهم بعضهم بنيات سيئة وبمحاولة قنص بعض مكتسباتك، لا تعرّض نفسك لفضائح عامة أو لبعض الانتقادات العلنية.
عاطفيًا: فتور في العلاقة مع الشريك، لكن ذلك لن يدوم وستعود المياه إلى مجاريها الطبيعية وتغمركما السعادة الكبيرة.
صحيًا: عليك الابتعاد عن التدخين سريعًا، والقيام بهذه الخطوة بات ضروريًا.

31-مهنيًا : يهبك هذا اليوم خبرًا سارًّا جدًا، وقد يسعى بعضهم لتوريطك في أمور غير مهمة، فكن جاهزًا للرد.
عاطفيًا: تنعم بالتناغم العاطفي، وقد تجرؤ على مبادرة طالما تحفظت إزاءها وتهتم لوضع جمالي وتتخذ قرارات شخصية مهمة.
صحيًا: عليك ان تحسم أمورك الصحية، لأن المستقبل غير مطمئن في هذا المجال.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر 22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 03:11 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

الحقيبة الصغيرة مكملة لإطلالة المرأة الجميلة في سهرات 2016

GMT 10:00 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أسباب غير متوقّعة تؤدّي إلى تأخّر الإنجاب

GMT 12:10 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تحرص على حضور عزاء الفنان سعيد عبد الغني

GMT 03:33 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

"حماس" تخطط لإعادة فتح معبر رفح والقاهرة لا تعقب
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday