فلسطين اليوم
أبرز أحداث الأسبوع الخامس من شهر تشرين الأول 2014:
مهنياً: قد تزعجك الأجواء وتخيّب ظنّك ، بحيث يطل هذا الاسبوع عابسا حاملا معه الهموم والتوتر وقد يطرح امامك التحديات فالجو يبدو ضاغطاً ويتحدث عن تأخير وحواجز وعدائيّة تمنع عليك العمل بحرّية وسلام، فأنت لا تحب المعاكسات بل تثور عليها ويصعب عليك ضبط الانفعالات. إلاّ أنّ الصبر ضروري والاهم هو الصلابة والمقاومة في وجه المصاعب والعراقيل . لا تتهاون ولا تنغلق بل انضم الى فريق قادر على دعمك وطالب بحقك في كافة المجالات تربوية سياسية ومالية.
عاطفيًا: ليس بالاسبوع السهل وذلك لكثرة الضغوط المتنوّعة على المستوى الشخصي والعام. ومن متاعب واحزان وشعور بعدم الامان بحيث تعيش حالة لا استقرار تنطوي على نفسك وترى بعين تشاؤمية ما يحصل في حياتك العاطقية وهنا يترتّب عليك معرفة التنسيق جيدًا بين الواجبات وتحديد الأولويات. لا تسكت على مضض ولكن لا تنفعل امام حبيبك بل صارحه وبُح له بعواطفك. ميّز بين الضغوط وحصّن علاقتك من التجاذبات والتوتّرات.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول 2014:
أجواء حذرة ومتقلبة
هذا الشهر تكون اجواؤه حذرة ومتقلبة نسبيا ، جو من التردد والحساسيات، فقد يطرأ ما يثير المواجهات في كل لحظة. حاول أن تكون حذراً وإيجابياً، حتى تتجنَّب الاحتكاكات التافهة. لحسن الحظ أن تفكيرك يبدو سليماً وقدراتك المعنوية عالية، كما أن أعصابك متينة جداً، على الرغم من بعض الصعوبات. يحاول بعضهم معاكستك، إلا أنهم يصطدمون بصلابتك المعهودة. بكل بساطة تجنَّب هؤلاء أوأبعدهم عن طريقك. قد تجد نفسك ممزّقاً بين الرغبة في المصالحة والتسويات من جهة، وإعلان الحرب من جهة أخرى. مما لا شك فيه أنك تعيش نزاعاً قد يتجلّى بمواجهة مع بعض الأفرقاء، أو بصراع مع أحد المسؤولين أو إحدى الجهات الفاعلة، وربما يتعلّق الأمر بوضعك المعني أو بانتمائك إلى فريق أو حزب أوتيار أو مجموعة. كذلك يُشغَل بعض مواليد الأسد بملفات مهمة ومشاريع يجب أن تنطلق في هذا الشهر، أو أن تُحسم بعيداً عن التأجيل والتسويف. إلا أن ما يحصل قد يكون مفاجئاً، فتتعرقل بعض الخطى، ما يجعلك فاقد الصبر. هذا لا يعني أن المشاريع عالقة، بل قد تتقدّم ولكن ببطء. وربما تحتار بين فرصة للسفر والمشاركة في دورة تدريبية أو العمل من أجل كسب العيش. حاول أن تجد تسوية بين الاتجاهين وأن توفّق بين الأمرين إذا استطعت. توفّر لك الأوضاع مجال اتخاذ القرارات الانفرادية وتغيير بعض الشروط التي لا ترضيك. تستطيع أن تذهب وحيداً حيثما تريد، وأن تتفرّد بقرارات حتى لو اعترض عليها الآخرون. لا تطب موافقة أو تضامناً في هذه الأثناء. أفرض وجهة نظرك، ودعهم يأتون اليك مشاركينك وجهة النظر عندما يقتنعون.
اورانوس: يعود ليجلب الدعم والتأييد والنجاح لمواليد 5 الى 8 آب.
المشتري: يجلب الحظ والنجاح والفرح لمواليد 8 الى 14 آب فرصة من العمر لن تتكرر. ارتباط او زواج او انجاز.
الأيام الأكثر حظًا:7 و8 وصباح 9 ومنتصف 16 و17و18و26و27.
الأيام الأقل حظًا: 3و4ومساء 9 و10و11و14و15و24و25 و31
عاطفياً: تتطوّر الأحداث بشكل سلبي ويكون لديك غير محفّز وسبب لاعادة حساباتك. لا تعرّض استقرارك العاطفي للتأرجح كي لا تكبر الهوّة بين الطرفين وتظهر فروقات شاسعة بينكما. من الضروري السيطرة على انفعالاتك والابتعاد عن لوم الحبيب عند كل مشكل او خلاف. إن التصلب في المواقف لا يخدم مصلحة العلاقة وقد يؤدي الى مواجهة خطيرة.
قد لا تصدق أحياناً ما تسمع لكن العقل الحكيم والرزين يتطلّب منك تفهّماً للحبيب ومواقفه السلبيّة حرصاً منك على استقرار العلاقة وحمايتها من أي تراجع. حاول ان تتحدّث بليونة ايها الأسد، وابتعد عن إبداء الرأي والملاحظات الصريحة. كن هادئاً واحتفظ بآرائك معظم الأحيان وانتظر انقشاع الغيوم الضاغطة، ثم اختر يوماً جيداً للطرفين لمناقشة موضوع معيّن. إن الأيام الأقل حظاً تخبّئ خلافات واضطرابات ضخمة فخذ جميع احتياطاتك لتتفاداها.
لا أعتبر هذا الشهر مريحاً بل أجده معقداً لانّك تشعر بالضغوط وبثقل القيود التي تعيق حرّيتك. أدعوك الى التعامل مع الأمر الواقع بتساهل ومرونة، وابحث عن استقلاليتك في شهرٍ آخر. أما إذا كان حبيبك ينتمي الى مواليد برج الحوت او الجوزاء، فأنت في ورطة حتماً وقد تندلع بينكما حروبٌ حاسمة يكون لها أثر سلبي في مجرى العلاقة؛ فكن حذراً!
أبرز الأحداث اليومية عن شهر أيلول 2014:
1- مهنياً: تميل الى توسيع رقعة نشاطاتك فالمشاريع الكثيرة والنشاط موجود، خلافات حول ميراث قد تتطور وأخبار بعيدة تحمل البهجة.
عاطفياً: يكون للحوار الصريح بينك وبين الشريك مفعول إيجابي في إنجاح العلاقة بينكما.
صحياً: تحتار بين اتباع حمية غذائية صحية أو اتباع حمية عشوائياً، اختر الحل الأول.
2- مهنياً: المشاركة في العمل تساعد على تأمين فرص النجاح وزيادتها، كما تخلق نوعاً من الانسجام التام بين الزملاء.
عاطفياً: أيّ نجاح للعلاقة بالشريك يلزمك أن تقدم بعض التنازلات، وهذا ليس معيباً أو مهيناً.
صحياً: لا تحاول الإكثار من تناول المأكولات الدسمة، ولا سيما في المناسبات.
3- مهنياً: عليك أن تكون أكثر ديبلوماسية في العلاقة بالزملاء، وهذا يضمن النجاح للمجموعة عموماً.
عاطفياً: لن تجد أفضل من الشريك لشرح الظروف التي تعاكسك، ومن المؤكد أنه سيساعدك على تخطيها كلها.
صحياً: تخرج من أزمة نفسية صعبة وتنطلق في مسيرة حياة جديدة تريحك في محيطك.
4- مهنياً: يتراجع مركور في منزلك الرابع، فتشعر بعدم الاستقرار، ومع ذلك تجد هدفك يتحقق.
عاطفياً: استقرار ومراوحة في العلاقة بالشريك، وخصوصاً بعد توضيح الأمور ووضع النقاط على الحروف.
صحياً: تنفذ بانتظام وعناية ما يطلبه الطبيب منك، فتشعر بأن صحتك نحو المزيد من التحسن.
5- مهنياً: الاتصال بأشخاص مؤثرين في العمل، يساعدك في تحقيق مشاريعك التي رسمتها منذ مدة قصيرة.
عاطفياً: تكون ملزماً تحقيق معظم رغبات الشريك، وإن كان بعضها صعب التحقيق نوعاً ما.
صحياً: تشعر ببعض الوجع في المفاصل قد يكون سببه الارتفاع الكبير في الرطوبة.
6- مهنياً: تتطور الأمور إيجابياً لمصلحتك في زمن قياسي، وهذا يرفع معنوياتك لتُقبل على الأعمال بحماسة كبيرة.
عاطفياً: حان الوقت للبحث عن علاقة جدية مع شخص تشعر تجاهه بمشاعر حقيقية65 وجادة%
صحياً: ترتاح نفسياً بعد أزمة حادة مررت بها أخيراً، ويحيطك الجميع بالعناية اللازمة.
7- مهنياً: يدعم هذا اليوم مشاريعك الشخصية، ويتحدث عن مبادرة جديدة حتى آخر الشهر.
عاطفياً: تشتد الخلافات مع الشريك وقد تصبح اكثر تطلباً او تواجه تمنعاً قوياً من قبله.
صحياً: لازم الفراش بعض الشيء إذا شعرت بآلام في الظهر، ولا تقم بحركات تسبب لك مشكلات في العمود الفقري.
8- مهنياً: القمر المكتمل مع الخسوف الكلي في برج الحمل قد يعرقل تقدمك في مجالك المهني، لكنك قادر على تخطي المصاعب.
عاطفياً: كثرة التأجيل في حسم الأمور المصيرية تهدد علاقتك بالشريك، وتدفعها إلى المزيد من التأزم.
صحياً: قد تشعر بضيق في النفس وباضطراب مفاجئ في الرئتين بسبب إدمانك التدخين.
9- مهنياً: تقدم على تغيرات جذرية في العمل، وتشعر بأنّ الحياة تتجاوب معك بلا عراقيل ووفقاً لما خططت له.
عاطفياً: مهمة صعبة لإقناع الشريك بوجهة نظرك، فهو يرى أن الموضوع يستحق مراجعة شاملة وحاسمة.
صحياً: أنت مرتاح البال قليلاً هذا اليوم، وهذا ما ينعكس إيجاباً على وضعك النفسي والصحي.
10- مهنياً: تسيطر عليك الأجواء الإيجابية من كل حدب وصوب، وهذا ما يريحك بشكل لم يسبق له مثيل منذ مدة طويلة.
عاطفياً: مهما بلغت حدّة النقاش مع الشريك، فإن التفاهم يكون سيد الموقف ويسهم في تبديد الاختلاف بينكما.
صحياً: لكل شيء حدود، وإفراطك في تناول المأكولات الغنية بالدهون أوصلك إلى البدانة التي تعانيها.
11- مهنياً: قرارات مهمة قد تغيّر مجرى حياتك على نحو مفاجىء، لذا عليك أن تكون مستعداً لكل جديد في هذا الإطار.
عاطفياً: كثرة انهماكاتك تنسيك الشريك إلى حد كبير، وهذا قد أصبح مزعجاً له بسبب غيابك المتكرر، وعليك إيجاد حلّ سريع.
صحياً: تتجنب قدر الإمكان مخالطة الأشخاص الذين يحاولون دائماً إثارة عصبيتك.
12- مهنياً: لا تلعب بالنار أيها الحساس الرقيق، لأنك لن تكتفي بحرق أصابعك فقط، بل ستشعل أعصابك واستقرارك.
عاطفياً: يوم جميل تظهر فيه العواطف النبيلة التي تهيىء للاستقرار والارتباط. صحياً: مهما حاول الآخرون ثنيك عن القيام بالرياضة لن ينجحوا، ولا سيما أنك حريص على صحتك.
13- مهنياً: مشكلة إدارية لم تكن في الحسبان لكنك لن توفر وسيلة للتخلص منها.
عاطفياً: خطوة استثنائية تجاه الشريك تفتح أمامك الأبواب، وتمهّد الطريق لك للقيام بخطوات انتظرتها طويلاً.
صحياً: عليك أن تحاول قدر الإمكان الابتعاد عن الحلويات، مستعيضاً عنها بالفواكه المفيدة.
14- مهنياً: لا تتشبث بآرائك بل ناقشها مع الزملاء، فرصة عمل جديدة في طريقها إليك.
عاطفياً: تكون عواطفك رومانسية، فيقدرّك الحبيب ويقف الى جانبك فخوراً بك وبنفسه.
صحياً: إذا كنت تمرّ بأوقات عصيبة وقلق دائم، لا بأس من زيارة طبيب نفساني، قد يكون لديه الحل.
15- مهنياً: يخفّف الضغط هذا اليوم ويعدك بفرص أفضل لايجاد التسويات والحلول.
عاطفياً: علاقة قديمة ترخي بظلالها على حياتك مع الشريك، بسبب هفوة بسيطة لكنها مقلقة.
صحياً: لا توهم نفسك بأنك مصاب بمرض خطير، ولا تستمع إلى ما يقوله الآخرون لك.
16- مهنياً: من اليوم فصاعداً قد تجبر على العمل مع زملائك كفريق واحد، ما يترك آثاراً إيجابية على أجواء العمل.
عاطفياً: حاول عدم الاستماع الى الإشاعات المغرضة عن الشريك، وخصوصاً أن بعضهم يحاول صبّ الزيت على النار.
صحياً: خير الأمور الوسط، لا تحرم نفسك كثيراً من الطعام الذي تشتهي تناوله.
17- مهنياً: حاول أن تبتعد عن النقاشات التي لا تجدي نفعاً، وركّز على ما هو أكثر أهمية من أجل عطاء أفضل.
عاطفياً: إذا كنت لا تشعر بالاستقرار مع الشريك، يجب أن تبادر إلى البحث عن الأسباب لئلا تقع في المحظور.
صحياً: إلجأ إلى الطبيعة فهي خير متنفس لإراحة أعصابك المرهقة.
18- مهنياً: يزك مناسب لك ويُكسبك نقاطاً كبيرة وأهمية تؤدي دوراً لمصلحتك.
عاطفياً: قد يصعب عليك التفاهم مع الشريك، وربما تظهر عن تأفف وتذمر وتوجه الانتقاد والملاحظات الجارحة من دون حدود.
صحياً: أضبط أعصابك، ولا تنفعل أمام أمور بسيطة لا تستحق حتى الالتفات إليها.
19- مهنياً: إحذر التحالفات المشبوهة ولا تتسرّع في بت أمورك، بل كن مرِناً وتحاشَ اتخاذ مواقف قاسية وجازمة.
عاطفياً: تطوّر علاقة ما الى علاقة عاطفية، أبق قلبك منفتحاً، فقد يكون الحب متوجّهاً إليك.
صحياً: حاول أن تتنقل بين العمل والبيت مشياً والتخفيف من استعمال السيارة قدر المستطاع.
20- مهنياً: عليك أن تكون هادئاً لتتمكّن من معالجة ضغط العمل بروية، وهذا يبعدك إلى حد كبير عن الوقوع في الخطأ.
عاطفياً: عليك معاملة الشريك بالطريقة التي يستحقها، وخصوصاً إذا كنت مقتنعاً بخطواتك المستقبلية تجاهه.
صحياً: تجنب المأكولات التي تحتوي على كمية كبيرة من الملح، وأكثر من تناول الخضراوات والفواكه.
21- مهنياً: قد يسبّب هذا اليوم بعض المراوحة أو التراجع أو عمليات التأجيل أو الالتباس، ابتداء من هذا اليوم.
عاطفياً: محطات من السعادة في العلاقة بالشريك، وهذا من شأنه تعزيز الثقة بينكما إلى حد كبير.
صحياً: إختر الحل المناسب للمحافظة على الشأن الصحي، وإذا تعذر عليك ذلك إليك بأصحاب الاختصاص.
22- مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: لا تعامل الشريك بجفاء وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة بينكما وخصوصاً بعد الأجواء الإيجابية السائدة حالياً.
صحياً: شاور طبيبك قبل القيام بأي نشاط قد ينعكس سلباً على قلبك، ولا سيما أنه ضعيف.
23- مهنياً: ينتقل فينوس إلى برج العقرب فتنهمك بجدول أعمال مكثف وتنجز القسم الأكبر منه سريعاً.
عاطفياً: أجواء متوترة مع الشريك اليوم، ولعلّ الخجل يساهم في خلق هذه الأجواء بسبب التردد غير المبرر.
صحياً: أعصابك المتشنجة تحرمك النوم، وتسبب لك الأرق، ما يرتد سلباً على كل تصرفاتك التي تزعج كل من تواجهه.
24- مهنياً: بعضهم يحاول أن يشوه سمعتك في العمل فكن حذراً، علماً أن نتائج أعمالك الجدية لن تظهر قريباً.
عاطفياً: لا تستطيع الابتعاد عن الشريك، بسبب التفاهم التام بينكما عن العناوين العريضة لعلاقتكما.
صحياً: اختبر الحلول المبنية على دراسات طبية للتلخص من الدهون والسمنة.
25- مهنياً: يجذب الحظ الى حياتك خيراً وإشارات حاسمة تشجّع على ممارسة جميع صلاحيّاتك.
عاطفياً: تشكو بعض القلق ربما بسبب تصرفات الحبيب الغريبة وتستاء من ملاحظاته القاسية وتخشى على استمرار العلاقة.
صحياً: إذا أقلعت عن التدخين وشرب الكحول، واستعضت عنهما بممارسة الرياضة بانتظام، ألن تكون الرابح الأكبر صحياً؟.
26- مهنياً: ينتقل كوكب مارس إلى كوكبك السادس، فعليك الحذر لئلا تقع في الخطأ، وخصوصاً أن ثمة من ينتظر أي خطوة ناقصة من جانبك.
عاطفياً: تعارض الشريك في عدة أمور، ولكن يستحسن ألا تدع هذا الخلاف يتفاقم لئلا تقع في المحظور.
صحياً: لا تدع الآخرين يثبطون همتك ونشاطك الرياضي المكثف، بل تجنبهم، فأنت الرابح.
27- مهنياً: يصعب عليك تمالك الأعصاب، لكنّ المطلوب هو اتخاذ القرار الحاسم بعدم الوقوع في المشكلات والابتعاد عن الأفكار السود.
عاطفياً: الأعزب على وشك الوقوع في شباك الحب وقد يرتبط فعليّاً إذا كانت جميع الظروف مؤاتية.
صحياً: لا تختبئ وراء إصبعك حين يعرض عليك الآخرون القيام بنشاط مفيد للصحة، متذرعاً بضغط العمل.
28- مهنياً: تتهور كثيراً بسبب السرعة في اتخاذ القرارات المهمة، لذا عليك أن تكون أكثر حذراً في تصرفاتك لضمان مستقبل أفضل.
عاطفياً:عليك أن تقوم بما يتوجب تجاه الشريك، ولا سيما أن هناك بعض الحقوق المهدورة التي تزعجه.
صحياً: لا تخلط بين الأمور الحياتية والمهنية، وتفجر غضبك بوجه كل من تصادفه وتصاب بانهيار عصبي.
29- مهنياً: طموحاتك تكبر فتتطلع الى منصب جديد لتعزيز موقعك في العمل، وخصوصاً أن الظروف ملائمة للقيام بخطواتك.
عاطفياً:لا تدع انشغالاتك المهنية تنعكس سلبا على علاقتك بالشريك، ومن الأفضل ان تلتزم مواعيدك حتى لا تفقد مصداقيتك.
صحياً: تتفاعل مع الأجواء المريحة نوعاً في محيطك، وتمضي أجمل الأوقات الترفيهية.
30- مهنياً: تجد نفسك ترزح تحت ضغط كبير بسبب محاصرة بعض القوى النافذة لإرادتك.
عاطفياً: يوم رومانسي بالتأكيد يخدم مصلحة العلاقة، فأنت تميل الى الهدوء الإيجابي وترغب في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك.
صحياً: تتعزز ثقتك بالنفس، وترتاح نفسياً وجسدياً بعدما بدأت الابتعاد عن المشكلات العابرة.
31- إحذر التدخل في شؤون الآخرين، فقد تعرض بتسرعك وانفعالك وظيفتك أو مصالحك العامة للخطر والفشل.
عاطفياً: قد تكون مستعدًّا للتغاضي عن المساوئ التي تظهر بين الحين والآخر في شخصيّة حبيبك.
صحياً: أنت مفعم حيوية ونشاطاً غير اعتيادين، نتيجة ممارستك الرياضية يومياً.
أرسل تعليقك