21 آيار  مايو  20 حزيران  يونيو
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

21 آيار / مايو - 20 حزيران / يونيو

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 21 آيار / مايو - 20 حزيران / يونيو

برج الجوزاء

أبرز أحداث الأسبوع الخامس من شهر تشرين الأول 2014:
مهنياً: اخيرا انتهت المعاكسة التي سببها لك كوكب المريخ من برج القوس وعادت اليك الاجواء الصافية والحرية لتتنفس وتنطلق من دون قيود متزودا بمعنويات عالية للقيام بالمساعي المطلوبة والمفيدة لشؤونك المهنية  فتبدأ الاسبوع بجو ايجابي فمعظم التأثيرات الفلكية تدور لصالحك وتصبّ في مسارك. تدبّ فيك الحماسة وتقوم ببعض المبادرات وذلك لأنك تتحلى بالشجاعة والتفاؤل صحيا قد تضطر الى الخضوع لعملية جراحية او علاج فوري وفحوصات ضرورية.

عاطفيا : تخطفك الاهتمامات المهنية عن العلاقات العاطفية فتهدأ وتيرة العواطف وتنكمش على نفسك بعض الشيء  تشعر بالتوتر احيانا وبالملل احيانًا اخرى وقد ينعكس هذا الشيء على استقرار علاقتك ، لذلك تجنب ردات الفعل القاسية ولا تلق اللوم على حبيبك ، حاول ايجاد طريقة او حل لشعورك بالضجر وفي جميع الاحوال لا تسمح بأن تتاثر العلاقة ،ان هدوء الاجواء يشجع على اللقاء الرومانسي والهادىء بعيدا من الضجيج والمجموعات الكبيرة .

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول 2014:
وقت الاجتهاد والكفاح
انتهت فترة الاستراحة.  حان وقت الاجتهاد والكفاح.  فبعد هدوء أيام الشهر الفائت وبعد الركود الذي أثّر بعض الشيء في مصالحك، يأتي وقت العمل وتحمّل المسؤوليات.  لن تقيّدك الأحداث بل تترك لك الفرصة لتختار الأنسب والأفضل. تعيش تجارب جديدة وتحصل على عروض مغرية وغير مغرية ايضاً وكأنّ باب الفرص قد فتح امامك، وما عليك سوى درس تلك الفرص قبل اتخاذ اي قرار. تحقق مبتغاك وتبدأ بجديد أو تغير اتجاهاتك كلياً، مستجيباً لنداء القلب. تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك.  قد تتجسد أحلامك يا عزيزي، وتنتقل إلى مرحلة أخرى من مهماتك.  يكون النجاح عنوانك، فتقلب الأمور لمصلحتك وتلمس التراب فيتحول ذهباً، كما يقال.  إنها فترة ذهبية من الاكتشافات والتحقيقات والمفاوضات والعمليات المالية والاستثمارات. إذا شعرت بالرغبة في السفر، وهي رغبة تتجدد كل مرة في شهر أيلول،  فاذهب من دون تردد أو تحفظ، إذ إنك قد تصادف النجاح، وتنتظرك أشياء مهمة واستثنائية في الخارج ولقاءات واعدة وسعيدة.  تبدو قوياً جداً، فاستفد من هذه الفترة، لكي تفرض رأيك وتوجهاتك من دون تردد. تكون جاذبيتك خطيرة في هذا الوقت، فتمارس فن الإغواء وغزو القلوب وتشعر أنك بلغت المرتجى.
الزهرة: تحمل حظًا او خبرًا سارًا. تقرّب المسافات وتسهّل المصالحة والتعارف والارتباط.
المريخ: في برج القوس يسبب المتاعب والخلافات لمواليد شهر حزيران وذلك في الايام الأقل حظًا.
كسوف الشمس: في برج العقرب يُحذر من تراجع مهني او صحي.
الأيام الأكثر حظًا: 3و4و12و13و22و23و31.
الأيام الأقل حظًا: 5و6و10و11و19و20و26و27.
 
عاطفياً: تسجل سماء هذا الشهر المزيد من الإنفراجات وايضاً المفاجآت السارة. تكشف لك النجوم أسراراً مرحة يطمئن لها القلب وترتاح لها الأعصاب. تبقى العاشق المتحمس الذي قد يتباهى بالبذخ والكرم بلا حساب وتخطيط.  كما أنّ الأجواء تشير الى ارتياح كبير وتبادل واسع من العواطف والدعم والتطمين، الأمر الذي يزيد العلاقة المستقرة متانة ويحسّن تلك التي تعاني اضطرابات وحيرة. تسعى لتقريب وجهات النظر وايجاد حلّ أومخرج لأزمة معيّنة. لن يخذلك الحظّ بل يقف الى جانبك ولا سيّما في الأيام الأكثر حظاً.
خذ بعين الإعتبار حظّ شريكك اذا كان ينتمي الى مواليد برج الحوت أو الحمل. فهو مرهق وبائس ويحتاج الى اهتمام ورعاية. قد تتعذب معه بعض الشيء وتتعرض لاتهامات قاسية. لا تيأس، كن لطيفاً ولا تفرض رأيك عليه.
للعازب تكون  الظروف الحالية مؤاتية جداً للتقارب،  بإمكانك المشاركة في الندوات والدّعوات. قد تجد نصفك الآخر أو ربمّا تبدأ صداقة، ما تتعزز روابطها لاحقاً لتصبح عاطفية وثابتة.  في جميع الأحوال تدعم النجوم عواطفك الجيّاشة وتضع في طريقك علاقات جذابة.
أما إذا كنت خالياً فالحب على موعد معك، سواء في الداخل أو في الخارج، وتصادفه ربما من دون انتظار أو استعداد. يزول التردد الذي عشته سابقاً، والمتعلق بقصة حب تربكك منذ مدة.  قد يحسم الشريك أمره ويتخذ قراره في هذا الشهر ويجرك إلى ارتباط أو حسم. إذا لم تكن أنت عاشقاً، فقد تعيش قصة حب تخص أحد الأولاد أوالأشقاء أوالأصدقاء. ربما تلعب دوراً في هذه الحكاية أوتكون أنت محركها، فتعيش لحظات رومنسية لا تنتسى ورقة ومغامرات، تحكيها قصة فيما بعد.
 أبرز الأحداث اليومية عن شهر أيلول 2014:
1- مهنياً: قد تطرح بعض الأفكار المميزة، لكن لا تتسرع في قراراتك قبل الاطلاع على كل التفاصيل.
عاطفياً: المزاجية لن تنفع مع الشريك، والطباع الحادّة تؤدي إلى فتور في العلاقة بينكما، وعندها تبدأ الخلافات.
صحياً: تبدو مضطرباً بعض الشيء نتيجة عوارض فاجأتك وسببت لك حرجاً صحياً.
2- مهنياً: قد تشعر بضرورة مواجهة الحقائق، وهذا يكون في مصلحتك إذا كنت واثقاً بقدراتك المهنية والفكرية.
عاطفياً: المحافظة على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، قد تدخلكما في الروتين المملّ، وهذا ليس في مصلحتكما.
صحياً: تعيش يوماً من الراحة الجسدية بعدما قررت التخلي عن العمل الإضافي الذي يرهق صحتك.
3- مهنياً: أجواء دقيقة ومربكة هذا اليوم، إلى جانب بعض المصاعب في العمل، إلا أنّ ذلك موقت، فلا تقلق.
عاطفياً: تجنّب المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وخصوصاً إذا كان موقفك ضعيفاً، وحاول إصلاح الأمور بينكما برويّة.  
صحياً: تخرج من أزمة صحية بمعنويات عالية وتقرر اتباع نظام غذائي جديد.
4- مهنياً: تشكو تراجعاً في المعنويات وتأخيراً في المعاملات وبلبلة وتفتقد الحيوية، ومن الحكمة عدم استعجال الأمور على الاطلاق.
عاطفياً: تشعر ببعض التراجع المعنوي، ويترافق ذلك مع بعض التردّد الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور.
صحياً: الآلام العابرة التي تنتابك بين حين وآخر تحتم عليك زيارة الطبيب بأسرع وقت.
5- مهنياً: تسمح لك الظروف بتحديد خياراتك وإعادة النظر في بعض الاتجاهات، وقد تتوصل إلى تسوية مالية.
عاطفياً: تقريب وجهات النظر بينك وبين الشريك يلقى ارتياحاً عند الجميع، وتكون أصداؤه إيجابية على العلاقة.
صحياً: تتمتع برشاقة لم تعرفها منذ مدة طويلة، سببها ممارسة الرياضة التي بدأت تعطي مفعولها.
6- مهنياً: قد تشعر ببعض الارتباك وتنتابك أفكار سلبية فتتصرف بطريقة منفّرة، إحذر مخالفة الآراء وإثارة العداوات.
عاطفياً: قد تشهد انفراجات عاطفية مفاجئة تدفعك إلى التعلق بالشريك أكثر فأكثر وتوطيد العلاقة بينكما.
صحياً: لا تبخل على صحتك بكل ما يعود عليها بالنفع، ولا سيما ممارسة الرياضة المفيدة لها جداً.
7- مهنياً: لا تحسم الأمور قبل التحقق من صحّة قراراتك، وتعامل مع المستجدات بهدوء لئلا ترتد سلباً عليك.
عاطفياً: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الشريك، لأنك قد تجده بريئاً بعد فوات الأوان، ولن تتمكّن من إصلاح البين.
صحياً: يتزامن هذا اليوم مع وضع صحي مترجرج نتيجة أزمة مستجدة تقلب الوضع رأساً على عقب.  
8- مهنياً: الخسوف الحاصل في برج الحمل يدعوك إلى عدم التورط في قضايا أكبر منك، وخصوصاً أن رياح التغيير بدأت تعصف.
عاطفياً: حاول ترطيب الأجواء مع الشريك، بعد ثورة الغضب التي انتابتك في الأيام الماضية.
صحياً: لا تنجرّ وراء محاولات استدراجك إلى أن تثور وتغضب لتعريض وضعك الصحي للخطر.
9- مهنياً: حبك للعمل يؤدي دوراً حاسماً في تزكية وضعك المهني، وهذا تكون له انطباعات إيجابية متعددة.
عاطفياً: الشك غير المبرّر من الشريك يسهم في زيادة النفور بينكما، وقد يكون له انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحياً: يمكنك التخلّص من السمنة الزائدة إذا كنت صاحب إرادة قوية وقرارات حاسمة.  
10- مهنياً: تستاء بسبب فشل مهني بسيط أو غيره أو ربما بشأن صفقة مهمة، تجنب الأجواء المشحونة بالانفعالات.
عاطفياً: تتركز الأضواء عليك وعلى الشريك، فتجدان نفسيكما أمام استحقاقات مهمّة قد تغيّر حياتكما العاطفية.
صحياً: لا تهتم بكل ما تنفقه على صحتك، فما نفع الإنسان إذا ربح كل شيء وخسر صحته.
11- مهنياً: الحظ الممتاز يكون حليفك ويغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة من التعثرات غير المبرّرة.
عاطفياً: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه.
صحياً: تتفوق على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل حياتك.
12- مهنياً: تعيش يوماً متعباً فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيراً يستحق القلق.
عاطفياً: الضغوط من جانب الشريك قد تؤثر سلباً في العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً.
صحياً: تناول الحليب كل صباح لأن الكالسيوم ضعيف في جسمك وهو مفيد للعظام.
13- مهنياً: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقاً.
عاطفياً: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعاً من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحياً: تعود إلى ممارسة نشاطك كما في السابق بعدما تغلبت على المرض.
14- مهنياً: تحاول استعادة ثقة الآخرين فأنت تتمتع بسرعة خاطر وقدرة على التفاوض والاقناع وتعالج مختلف الموضوعات وتقدّم أفضل البحوث.
عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.  
صحياً: حادث مفاجئ يثير عصبيتك ويبقيك في حال من التوتر لن تتخلص منها بسرعة.
15- مهنياً: الأجواء ملّبدة بالغيوم والمصاعب وتعاني بعض العداوات والشراسة.
عاطفياً: تغيّر أسلوبك وتبدّل في طريقة تعاملك مع الشريك وتسعى الى تجديد العلاقة وتطويرها.
صحياً: استفد من أوقات فراغك لممارسة الرياضة أو أي نشاط يفيد صحتك.
16- مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفياً: أحداث سعيدة في طريقها إليك تظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.
صحياً: تنتقل من حالة نفسية مضطربة وقلقة إلى حالة من الفرح والسعادة تترك ارتياحاً لديك.
17- مهنياً: تشعر بتميزك وإذا حققت انتصاراً ما قد تعيش نوعاً من التباهي بالذات، ويكون حدسك ممتازاً.
عاطفياً: تتلقى جرعة إضافية لتعزيز وضعك العاطفي، لكن الحذر واجب من بعض المتضرّرين الذين لن ينجحوا في زعزعة العلاقة.
صحياً: لا تخالف تعليمات الطبيب وطبّقها بحذافيرها، فالنتيجة في مصلحتك.
18- مهنياً: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح.
عاطفياً: تصرّفات غير مبرّرة من الشريك بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيراً منك.
صحياً: عليك النهوض باكراً وممارسة الرياضة قبل القيام بأي نشاط أو عمل.
19- مهنياً: خيبة أمل قد تواجهك في مجال عملك، لكنّ ذلك لن يكون أكثر من تنبيه كي تستوعب الأمور بجدية أكبر.
عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة والتسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك مع الشريك على المحكّ.
صحياً: لا تدع الآخرين يتلاعبون بوضعك الصحي من خلال إسدائك نصائح وإرشادات غير مدروسة طبياً.
20- مهنياً: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيراً في العمل، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك.
عاطفياً: عليك أن تكون شفافاً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، ولن تنطلي عليه ألاعيبك.
صحياً: تبدو على وجهك علامات الارتياح وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها منذ مدة.
21- مهنياً: الحل الوسط هو الأفضل في العمل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقاً.
عاطفياً: طلبات الشريك لم تعد تحتمل، وهي قد تنعكس سلباً على العلاقة، وتوقع الأسوأ.
صحياً: تقاوم المحاولات التي يسعى أصحابها من خلالها لتعريض نفسك لأخطار صحية.
22- مهنياً: انضباطك في العمل وحسن سلوكك في التصرف يرفعان من أسهمك كثيراً، وهذا يضعك في دائرة الضوء ويساعد على تحسين ظروفك.
عاطفياً: عليك أن تتنبّه لتصرفاتك هذا اليوم، وخصوصاً أن خسارة الشريك من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً.
صحياً: تضع كل مشاغلك جانباً، وتعطي ممارسة الرياضة الأولوية.
23- مهنياً: يترك فينوس برج الميزان، فتعرف تحديات وتتذمّر من كثرة المسؤوليات، نظّم وقتك وابدأ بالأولويات.
عاطفياً: لا تدع الخلافات الماضية تبرز مجداً، وعالج الأمور مع الشريك بهدوء وتفاهما على الأولويات.
صحياً: يغادر المرض ساحتك وينتابك شعور من الفرح يريحك نفسياً ويخلّصك من ترسبات الماضي المزعجة.
24- مهنياً: كن أكثر انفتاحاً على الزملاء، وخصوصاً أنّ أي تصرف فظ يؤدي إلى نتائج قد لا تحتملها.
عاطفياً: الميزة الأساسية في العلاقة بالشريك تتمثل بعامل الثقة الذي يجمعكما، وكل ما عدا ذلك ثانوي.
صحياً: لآلام الظهر عدة حلول، من بينها المشي أو ممارسة السباحة أو القيام بتمارين خاصة.
25- مهنياً: ينتقل مركور إلى منزلك الخامس ويكف مارس عن معاكستك وتستدرك بعض الأخطاء وتستغل طاقتك الإبداعية.
عاطفياً: لا تظلم الشريك وكن أكثر تفهّماً لمشكلاته، ثمّة تطورات في العلاقة تكون لمصلحتكما.
صحياً: تقتنع أخيراً أن للرياضة تأثيراً كبيراً في الوضع الصحي والنفسي، وهذا أمر جيد.
26- مهنياً: أجواء العمل الجيّدة ضرورية بغية التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء.
صحياً: أصبحت أمورك الصحية في وضع يتطلب الحل السريع قبل فوات الأوان.
27- مهنياً: قد تواجه أزمة مالية مفاجئة يتسبب بها أحد الزملاء، وتسند إليك مسألة حلها.
عاطفياً: يفرحك الشريك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
 صحياً: تتلقى العلاج اللازم في الوقت المناسب، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مشاكل صحية خطرة.
28- مهنياً: تأثيرات إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، يترافق مع مطالبك المالية المحقة وتحقيق هدفك المنشود.
عاطفياً: تسير الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى أحسن، بعد سوء التفاهم البسبط الذي ساد بينكما أخيراً.
صحياً: تقرر منذ اليوم التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف فترة ممارسة الرياضة وخصوصاً المشي صباحاً.
29- مهنياً: حاول أن تظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تنفذ أفكاراً وأعمالاً غير آمنة.
عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعاً عاطفياً مميزاً في كل شيء، وتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقاً بنفسك.
صحياً: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بتلك الغنية بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.
30- مهنياً: ردود الفعل إيجابية بعد ما قدمته لتطوير عملك، لكنّ النتائج قد تتأخر بعض الشيء إلاّ أنّها تظهر تلقائياً.
عاطفياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى التغزل بالشريك، وقد تقومان بعمل مشترك ومثمر.
صحياً: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي في الأسبوع.
31- مهنياً: لا تكن قاسياً في قراراتك المهنية، لأنّ بعضها قد يورّطك في مشكلات ليست في مصلحتك.
عاطفياً: تعاطف كبير مع شريك قديم، لكن هنالك تجارب غير مشجعة تعيق تقدم الأمور.
صحياً: حالة التشنج التي تنتابك منذ مدة حلها الوحيد هو ممارسة الرياضة أو السباحة.

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 آيار  مايو  20 حزيران  يونيو 21 آيار  مايو  20 حزيران  يونيو



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 03:11 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

الحقيبة الصغيرة مكملة لإطلالة المرأة الجميلة في سهرات 2016

GMT 10:00 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أسباب غير متوقّعة تؤدّي إلى تأخّر الإنجاب

GMT 12:10 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تحرص على حضور عزاء الفنان سعيد عبد الغني

GMT 03:33 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

"حماس" تخطط لإعادة فتح معبر رفح والقاهرة لا تعقب
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday