شروط الانضمام إلى التجارة العالمية تهدد مصالح السعودية
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

الأمير عبدالعزيز يثمِّن جهود التصدي لشكاوى الإغراق

شروط الانضمام إلى "التجارة العالمية" تهدد مصالح السعودية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - شروط الانضمام إلى "التجارة العالمية" تهدد مصالح السعودية

نائب وزير البترول والثروة المعدنية السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان
الرياض - عبدالعزيز الدوسري

كشف نائب مصر" href="../../../business/oil/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B6%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B5%D8%B1.html">وزير البترول ومصر" href="../../../business/oil/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B6%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B5%D8%B1.html">الثروة المعدنية السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، عن التأثير السلبي لانضمام مصر" href="../../../business/oil/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B6%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B5%D8%B1.html">المملكة العربية السعودية إلى منظمة التجارة العالمية وما قُدم لها حينها من طلبات لتحقيق شروط الانضمام، ولاسيما في مجال الطاقة.

وأكد الأمير عبدالعزيز حرص الفريق التفاوضي في ذلك الوقت على الحفاظ على مصالح المملكة بالنسبة إلى الموارد والطاقة وتنويع الاقتصاد السعودي، مشيرًا إلى أن الجهود تكلّلت بانضمام المملكة إلى المنظمة العام 2005، وبشروط تحفظ مصالحها وتتيح لها الوصول إلى الأسواق الخارجية، وتحميها من ممارسات التجارة غير العادلة.

وأوضح الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في كلمة ألقاها خلال حلقة النقاش، التي نظمها مجلس الغرف السعودية، بالتعاون مع جمعية خريجي جامعة "هارفارد" في السعودية، بشأن التطورات الحديثة في التجارة العالمية، وألقاها نيابة عنه الدكتور تركي الثنيان، نجاح الفريق في مفاوضات الحل لمعارضة إنشاء قواعد جديدة للدعم، يمكن أن تتيح للشركاء التجاريين التأثير في الميزة التجارية لصادرات السعودية من النفط، وثمّن جهود التصدي إلى شكاوى الإغراق المقدمة ضد بعض الصادرات السعودية، ومنها وقف الاتحاد الأوروبي التحقيق في دعاوى إغراق مرفوعة ضد صادراتها من البتروكيماويات.

وشدد الثنيان على قناعة الأمير عبدالعزيز بإمكان أن يضمن دعم الدولة للمؤسسات السعودية الحفاظ على منافع الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية والمفاوضات التجارية، وتكون عضوًا ناشطًا في المنظمة.

وأضاف المدير العام لتطوير الأنظمة والإجراءات في الهيئة العامة للاستثمار عايض العتيبي أن "الألفية الجديدة مثلت بداية حقبة أخرى في مجال تطوير الأنظمة والتشريعات المتعلقة بقطاع الأعمال في المملكة وتحديثها، وساهم نظام الاستثمار الأجنبي الحالي في تشكيل علاقة وثيقة مع مجتمع الأعمال الدولي، من خلال الإصلاحات والحوافز وتحرير عدد من القطاعات الاقتصادية والاستثمارية".

واعتبر عضو مجلس الغرف السعودية، عبدالله بن سعيد المبطي، أن الانفتاح الاقتصادي الذي تبنته المملكة وعلاقاتها التجارية المتميزة والمتوازنة خلال العقود الماضية، لم تؤثر إيجابًا فقط على القطاع الخاص بل أيضًا على القطاع العائلي والجمهور عمومًا؛ إذ استطاعت المملكة ومن خلال علاقاتها الاقتصادية والتجارية، أن ترفع مستويات رفاهية المواطنين، لافتًا إلى ارتفاع متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي من 15 ألف دولار العام 2009 إلى 24 ألف العام 2013.

وتحدث نائب عميد كلية القانون في جامعة كنساس سيتي في الولايات المتحدة، راج باهلا، عن التطور الكبير الذي شهدته المملكة منذ انضمامها إلى المنظمة حتى اليوم، لافتًا إلى ارتفاع التصنيف السيادي الائتماني للمملكة.

وأكد أن المملكة تحقق تقدمًا اقتصاديًا ملحوظًا وتتقدم في تنويع اقتصادها وقاعدتها الإنتاجية، متوقعًا ازدياد مشاركتها في نظام حل النزاعات.

وبشأن التنمية المستدامة، رأى باهلا أن المملكة كان لديها تعريف أكثر شمولاً لمفهوم التنمية المستدامة يتعدى البيئة ويشمل إزالة الفقر وتحسين التقنية والتنمية المالية وتحسين الصحة.

وأوضح أن التجارة الحرة وتحريرها تغني واحدًا في المئة من سكان العالم، وسيمتلكون بحلول العام 2050، نسبة 50% من ثروة العالم؛ استنادًا إلى تقديرات خبراء.

وعرض رئيس جمعية خريجي جامعة "هارفارد"، سعود العماري، جهود الجمعية منذ إنشائها قبل 30 عامًا لخدمة المجتمع السعودي ومجتمع هارفارد، وتوثيق الروابط بين المجتمعين، مؤكدًا أن الجمعية نجحت في دعم عدد من كليات جامعة هارفارد وإنشاء كراسٍ للبحوث، معلنًا استمرار الجمعية في زيادة دعمها لهذا الصرح العلمي المرموق.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شروط الانضمام إلى التجارة العالمية تهدد مصالح السعودية شروط الانضمام إلى التجارة العالمية تهدد مصالح السعودية



GMT 00:01 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعو إسرائيل لتمديد التعاون مع البنوك الفلسطينية
 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 16:13 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتورة أميرة الهندي تؤكد استحواذ إسرائيل على ثلث المرضى

GMT 22:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عروض فنية للأطفال في افتتاح مسرح "متروبول"

GMT 06:02 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تألق سويفت ولارسون وكلارك وصلاح في حفل "تايم"

GMT 14:01 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

سكارليت جوهانسون تُوضِّح أنّ وقف تقنية "deepfake" قضية خاسرة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday