أنونيمس تنتقد تكتيكات المتورطين في حربها ضد داعش
آخر تحديث GMT 05:12:37
 فلسطين اليوم -

من خلال اختراق حسابات الأشخاص المشتبه فيهم

"أنونيمس" تنتقد تكتيكات المتورطين في حربها ضد "داعش"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "أنونيمس" تنتقد تكتيكات المتورطين في حربها ضد "داعش"

مجموعة "أنونيمس" للقرصة الإلكترونية
واشنطن - عادل سلامة

انتقدت مجموعة "أنونيمس" للقرصة الإلكترونية تكتيكات بعض المتورطين في حربها ضد "أوباما يؤكد زيادة وتيرة الحرب على "داعش" خلال الفترة الأخيرة" href="http://www.palestinetoday.net/news/headlines/%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A9">داعش"، حيث أوضحت المجموعة أن بعض أعضائها المرتبطين بحملتها ضد "داعش" يتعاملون مع وكلاء الحكومة والمنظمات السياسية الأخرى سرًا.

وبدأت مجموعة "أنونيمس" حملتها ضد "داعش" عقب إطلاق النيران على مجلة "تشارلي ابدو" الفرنسية في وقت سابق هذا العام، حيث صعّدت المجموعة الأمر بعد هجمات باريس، باستخدام تكتيكات مثل اختراق حسابات الأعضاء المشتبه فيهم، والعمل على غلق حساباتهم ومواقع الأنترنت الخاصة بهم.

وجاء في رسالة من حساب تابع لـ "أنونيمس" على "تويتر" "نعتقد أنه من الرائع إذا كان الناس يريدون اختراق حسابات "داعش" ونشر أسرارهم، ولكن الانخراط في حملات الرقابة على وسائل الاعلام الاجتماعية والتعامل مع وكلاء المخابرات وعملاء الحكومة أمر غبي للغاية، وتساعد حملات وسائل الاعلام الاجتماعية على إضفاء الشرعية لي انتشار الرقابة على الأنترنت ما يؤدي إلى زيادة الرقابة على الجميع بما في ذلك أنونيمنس، والتعامل مع وكلاء الحكومة لن يؤدى إلا إلى وجود المزيد من المخبرين في "أنونيمس" كما أنه سيضر بسمعتها، وسيؤدي إلى النظرة بأن أنونيمس قريبة جدا من مصالح الاستخبارات الأميركية".

وبينت المجموعة أن سلطات المخابرات يمكن أن تستخدم الحملات المرتبطة بـ "أنونيمس" لتشويه سمعة أو سجن بعض أعضاء المجموعة، مشيرة إلا أنه بدلا من ذلك يجب على كل من يحاول اختراق حسابات "داعش" العمل بشكل مفتوح ونشر المعلومات بشكل عام للجمهور".

وجاء في رسالة أنونيمس "أي محاولة للعمل سرًا ودعم المنظمات السياسية أو الحكومية سنحبطها أو نتجاهلها لحماية حلفائنا وأنصارنا الذين يقاتلون من أجل الانفتاح والشفافية داخل الحكومات والديكتاتوريات والمنظمات في جميع أنحاء العالم التي تتحكم في مختلف جوانب حياتنا".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنونيمس تنتقد تكتيكات المتورطين في حربها ضد داعش أنونيمس تنتقد تكتيكات المتورطين في حربها ضد داعش



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 01:45 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 05:59 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تصوير دينا الشربيني وعمرو دياب خلسة بحضور أحمد أبو هشيمة

GMT 15:41 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

أسعار الفضة تشهد تحركات ضعيفة وتحقّق 16.81 دولارًا للأونصة

GMT 04:37 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقع التواصل تُزيد من مخاطر التنمر الإلكتروني بين الأطفال

GMT 05:40 2016 السبت ,17 كانون الأول / ديسمبر

الفنان مروان خوري يوضح سر عدم زواجه

GMT 02:05 2019 السبت ,23 شباط / فبراير

هاري وميغان في زيارة إلى المغرب تستغرق 3 أيام

GMT 15:22 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

أسرار إعادة الحب والسعادة والمودة إلى الحياة الزوجية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday