تقرير يرصد طريقة مساهمة الذكاء الاصطناعي في تصميم نظام الروبوتات
آخر تحديث GMT 07:46:26
 فلسطين اليوم -

معظمها ستكون بشرية في غضون 10 سنوات من الآن

تقرير يرصد طريقة مساهمة الذكاء الاصطناعي في تصميم نظام الروبوتات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تقرير يرصد طريقة مساهمة الذكاء الاصطناعي في تصميم نظام الروبوتات

الروبوت
واشنطن ـ فلسطين اليوم

الذكاء الاصطناعي في طريقه لتغيير جميع الصناعات، وصناعة الروبوتات ليست استثناء، في الوقت الحاضر، أنشأ المزيج المبتكر من الذكاء الاصطناعي والروبوتات عددًا من الاحتمالات المستقبلية في جميع مجالات الصناعة، وفي حين سيوافق معظمنا على أن معظم الروبوتات ستكون بشرية في غضون 10 سنوات من الآن؛ في العديد من البيئات، فقد تم تصميم الروبوتات لمحاكاة مجموعة من السلوكيات والقدرات الجسدية التي ستعكس الأنسب لتلك الخصائص.

من المحتمل أن يكون الاستثناء هو الروبوتات التي توفر الرعاية الطبية أو غيرها من الرعاية أو التي توفر الرفقة للبشر، وربما الروبوتات الخدمية التي تهدف إلى إقامة علاقة أكثر شخصية وإنسانية، إليكم كيف ستؤدي التقنيات المختلفة التي تجمع بين الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي إلى إحداث فرق في عالم الروبوتات.

رؤية الحاسب:

على الرغم من أنها ذات صلة، قد يجادل البعض بأن المصطلح الصحيح هو رؤية الآلة أو رؤية الروبوت بدلاً من رؤية الحاسب، لأن رؤية الروبوتات تنطوي على أكثر من مجرد خوارزميات الحواسيب؛ ويجب على المهندسين وعلماء الروبوتات أيضًا مراعاة أجهزة الكاميرا التي تسمح للروبوتات بمعالجة البيانات المادية، كما ترتبط رؤية الروبوتات ارتباطًا وثيقًا برؤية الآلة، التي يمكن منحها الفضل لظهور توجيه الروبوتات وأنظمة الفحص التلقائي.

تعلم المحاكاة:

يرتبط تعلم المحاكاة ارتباطًا وثيقًا بتعلم المراقبة، وهو سلوك يظهره الرضع والأطفال الصغار، تعلم المحاكاة هو أيضًا فئة شاملة من التعلم المعزز أو التحدي المتمثل في الحصول على وكيل للعمل في العالم لزيادة مكافآته، كما تعد النماذج الاحتمالية سمة مشتركة في نهج التعلم الآلي هذا، كما تم افتراض مسألة ما إذا كان يمكن استخدام تعلم المحاكاة للروبوتات الشبيهة بالإنسان منذ عام 1999.

موضوع يهمك?نظم عدد من نشطاء عريضة "العدالة لأكرم"، الشاب الجزائري الذي توفي في المستشفى بعد اعتقاله من قبل الشرطة البلجيكية بطريقة...حادثة جورج فلويد تتكرر مع جزائري ببلجيكا والقضية تتفاعل حادثة جورج فلويد تتكرر مع جزائري ببلجيكا والقضية تتفاعل المغرب العربي

التعلم الذاتي:

تمكن مناهج التعلم المتبعة في الذكاء الاصطناعي التي يتم الإشراف عليها ذاتيًا الروبوتات من إنشاء أمثلة تدريبية خاصة بهم من أجل تحسين الأداء؛ وهذا يشمل استخدام تدريب مسبق وبيانات تم التقاطها من مسافة قريبة لتفسير بيانات أجهزة الاستشعار الغامضة بعيدة المدى. حيث يتم دمجها في الروبوتات والأجهزة البصرية التي يمكنها اكتشاف ورفض الأشياء – الغبار والثلج على سبيل المثال – وتحديد الخضراوات والعقبات في التضاريس الوعرة؛ وفي تحليل المشهد ثلاثي الأبعاد ونمذجة ديناميكيات السيارة.

التقنيات المساعدة والطبية

الروبوت المساعد، هو جهاز يمكنه استشعار المعلومات الحسية ومعالجتها وتنفيذ الإجراءات التي تفيد الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن، وتوفر روبوتات العلاج الحركي المعتمدة على الذكاء الاصطناعي فائدة تشخيصية أو علاجية. وكل من هذه التقنيات لا تزال إلى حد كبير محصورة في المختبرات، لأنها لا تزال باهظة التكلفة لمعظم المستشفيات في العالم.

التعلم متعدد الوكلاء

يعد التنسيق والتفاوض من المكونات الرئيسية للتعلم متعدد الوكلاء المتعمد على الذكاء الاصطناعي والذي يتضمن الروبوتات القائمة على التعلم الآلي – أو الوكلاء – تم تطبيق هذه التقنية على نطاق واسع في الألعاب – القادرة على التكيف مع المشهد المتغير للروبوتات أو الوكلاء الآخرين وإيجاد التوازن في الاستراتيجيات، وتتضمن مناهج التعلم متعدد الوكلاء خوارزميات مرجحة تعزز نتائج التعلم في التخطيط متعدد الوكلاء والتعلم في أنظمة التحكم الموزعة والقائمة على السوق.

قد يهمك أيضًا: 

  روبوت يتفوق بمجال الطهي يتمكّن من تجهيز عجة بيض شهيّة

  روبوت صيني يجري جراحة كبرى في العمود الفقري بصورة مستقلة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد طريقة مساهمة الذكاء الاصطناعي في تصميم نظام الروبوتات تقرير يرصد طريقة مساهمة الذكاء الاصطناعي في تصميم نظام الروبوتات



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday