لوحات متحف ام إس كيه في غنت تصبح محلًا للجدل
آخر تحديث GMT 12:11:16
 فلسطين اليوم -

خبراء يؤكدون عدم وجود أي تاريخ لها على الإطلاق

لوحات متحف "ام إس كيه" في غنت تصبح محلًا للجدل

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - لوحات متحف "ام إس كيه" في غنت تصبح محلًا للجدل

متحف الفنون الجميلة
باريس- مارينا منصف

أثارت رسالة بعثت إلى موقع صحيفة الفن هذا الأسبوع تساؤلات بشأن صحة 26 عملا فنيا الذين يزعم أنهم للفنانين البارزين الروس في أوائل القرن العشرين أمثال (كاظمير ماليفيتش، واسيلي كاندينسكي، ناتاليا غونشاروفا وآخرون،) والمعلقون في عرض خاص في متحف الفنون الجميلة "ام اس كيه" في غنت. ولا يملك المتحف الصور إذ تمت استعارة الصور من مؤسسة ديليغيم المعروفة قليلا في بلجيكا، وهي منظمة غير هادفة للربح يملكها رجل الأعمال الروسي ايغور توبوروفسكي الذي يقول "إنه استخدم المتحف كمنصة لتبادل مجموعته المذهلة مع الجمهور للمرة الأولى منذ زمن". وقال توبوروفسكي للصحافة البلجيكية إن "أسرته الممتدة" حصلت على الأعمال على مدى عدة عقود منذ عهد ستالين من مصادر خاصة ذات سمعة طيبة. لكنه لم يسبق لهم أن أظهروها من قبل، وهم غير معروفين للكثير من المثقفين الغربيين المعترف بهم.لوحات متحف ام إس كيه في غنت تصبح محلًا للجدلاللوحات المعروضة من قبل واسيلي كاندينسكي وأليكسي فون جولنسكي في كتالوجات الفهارس - المعترف بها دوليا كمصادر حاسمة للمصادقة على أعمال هؤلاء الفنانين.<img alt="لوحات متحف " ام="" إس="" كيه"="" في="" غنت="" تصبح="" محلًا="" للجدل""="" لوحات="" متحف="" "ام="" للجدل"="" data-cke-saved-src="http://www.palestinetoday.net/img/upload/palestinetoday-6626.jpg " src="http://www.palestinetoday.net/img/upload/palestinetoday-6626.jpg " style="height:350px; width:590px">

ويقول أليكس لاشمان، مستشار وجامع الفن الروسي الحديث،"اللوحات كلها سخيفة في أسلوبها وتنفيذها. لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكن للمتحف العام، الذي تدعمه أموال دافعي الضرائب، أن يضع هذه الأشياء المشكوك فيها على الجدران قبل إجراء بحث متعمق، كما هو شائع في عالم المتاحف وكأي مسؤول أو إن المدير المسؤول عن المتحف ملزم بالقيام بهذا ".

وبسؤال الفنان الروسي بافل أوتدلنوف على أصالة اللوحات، الموجودة في المتحف أجاب: "يمكننا أن نؤكد لكم أن المتحف لديه ضمانات كافية من أصحابها بشأن صحة الأعمال المعروضة في صالات العرض". وعنما سألت وطالبت صحيفة الديلي تلغراف مالك اللوحات إيغور توبوروفسكي بتقديم وثائق عن مصدر المصنفات، للكشف  عن الخبراء الذين قاموا بمصادقتها، قال إن هذه "وثائق سرية".


وأضاف توبوروفسكي "أن التحليل الكيميائي مطلوب فقط عندما تكون هناك شكوك فنية (فنية) أو في حالة وجود محاكمة قضائية". "أما في ممارسات المتحف الدولي لا يتم طلب  أية شهادات للأصالة، ولا استنتاجات كيميائية. ومع ذلك، فإن كل عمل فني ينتمي إلى المؤسسة لديه ملف خاص به: المصدر والتاريخ والوصف التقني (الشرط). ويمكن للمؤسسة تقديم هذه المعلومات بناء على طلبها، للبحث والباحثين والمهنيين ". ومع ذلك، رفض تقديم أي من هذه المعلومات حتى عن طريق البريد الإلكتروني.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لوحات متحف ام إس كيه في غنت تصبح محلًا للجدل لوحات متحف ام إس كيه في غنت تصبح محلًا للجدل



 فلسطين اليوم -

تارا عماد تتألق بإطلالات عصرية ملهمة لطويلات القامة من عاشقات الموضة والأناقة

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 06:02 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 13:42 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 19:16 2020 الإثنين ,04 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 14:22 2020 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الإثنين 26 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 07:37 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 07:39 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 22:52 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

GMT 01:41 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 05:58 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 18:41 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

أميركا توسع قائمة العقوبات ضد إيران

GMT 21:49 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

انتقال النسخة الـ23 من بطولة كأس الخليج إلى الكويت

GMT 16:12 2016 الخميس ,30 حزيران / يونيو

أجنحة الدجاج بالليمون والعسل

GMT 09:12 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

استبعاد تاج محل من كتيب السياحة الهندي يُثير السخرية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday