أخطاء شائعة عند وضع خطة للصوت في الديكور الداخلي
آخر تحديث GMT 20:25:23
 فلسطين اليوم -
أشرف حكيمي يوقع عقدًا جديدًا مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2029 هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48
أخر الأخبار

يجب استشارة خبير في المواد العازلة المُستخدمة للبناء

أخطاء شائعة عند وضع خطة للصوت في الديكور الداخلي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - أخطاء شائعة عند وضع خطة للصوت في الديكور الداخلي

وضع خطة للصوت في الديكور الداخلي
القاهرة - فلسطين اليوم

الحديث عن تجربة صوتيَّة مريحة في المنزل، يستدعي الالتفات إلى أمور عدة؛ فقد تكون الجدران مثلًا مسؤولة عن تسرُّب الصوت من مساحة لأخرى، أو الأركان المفتوحة على بعضها البعض التي تُصعِّب حصر الصوت في مكان ما، وكذا الأمر في نوعيَّة التشطيبات التي يولِّد بعضها الصدى. علمًا أنَّ نجاح تصميم المنزل الداخلي لا يقتصر على إطلالته الجذَّابة فحسب، بل أيضًا على مدى تلبيته لحاجات حواس الساكنين الأخرى.

التجربة المثاليَّة تقوم على وضع خطَّة للصوت لكامل المساحة المنزليَّة منذ البداية، وقد يقصر البعض عنايته بالصوت على غرفة بعينها، كمساحة السينما المنزليَّة مثلًا، إلَّا أنّ التجربة المثاليَّة تقوم على وضع خطَّة للصوت لكامل المساحة المنزليَّة منذ البداية، وذلك لتجنُّب أيّ مشكلات مستقبليَّة، في هذا الصدد. علمًا أنَّ توزيع المساحة في المخطِّط الرئيس قد يقف خلف المشكلة، بحيث يتدفَّق الصوت من غرفة لأخرى بشكل غير مرغوب فيه. وفي هذا الإطار، يشرح مدير شركة "كيه بي أكوستيكس" KP Acoustics في لندن، المتخصِّصة بخدمات الصوتيات، كيرياكوس باباناجيوتو، أنَّ "التصميم الصوتي المعماري هو جزء لا يتجزَّأ من كلِّ مشروع سكني، لذا كلّما دُمج في وقت مبكِّر في الخطَّة، كان ذلك أفضل. ويرجع الأمر إلى حقيقة أننا قد نفهم تطلُّعات فريق التصميم والعميل منذ البداية، ونوصي بحلول مرتبطة بالتصميم بحسب الطلب، مع تقدُّم المشروع، وبالاعتماد على قيوده المعماريَّة من جدران خرسانيَّة خفيفة أو أرضيَّات أو خشب أو...".

أقرأ أيضًا :

  10 نصائح ديكور لإضافة مساحة وهمية إلى المنازل السعودية

جودة الخامات المستخدمة

يدعو باباناجيوتو صاحب المنزل، إلى أن يشترط على المقاول موافقة خبير الصوتيات على المواد المُستخدمة في البناء، فليس كلَّ مقاول خبير بمواد عزل الصوت، حسبه. كما قد يلجأ البعض إلى استخدام مواد أقلّ جودة للتوفير في السعر أو لمحدوديَّة الخبرة. فالخامات تلعب دورًا كبيرًا في التحكُّم بالصوت، سواء تعلَّق الأمر في الأرضيَّات أو الجدران أو الأسقف، وبعضها يمتصُّ الصوت كالسجاد وألواح عزل الصوت عصريَّة التصاميم التي تُركَّب على الجدران. ويُعلي باباناجيوتو من شأن السجَّاد في امتصاص دعس الأقدام، ويقول إنَّه يوفِّر حدًّا خفيفًا للصدى، ما يجعل الصوت أقلّ حدَّة في الصالة، داعيًا إلى الجمع بين استخدام السجَّاد مع عازل سقف   أو جدار.

من الضروري أن يوافق خبير الصوتيات على المواد المُستخدمة في البناء

أخطاء التصميم الأكثر شيوعًا

ونُقل عن باباناجيوتو حين سُئل عن السيناريوهات الشائعة للضوضاء في المنزل، كصوت التلفاز الأعلى في غرف أخرى داخل الشقَّة غير تلك التي تحضنه، أو عن إمكان سماع أصوات الحركة في الحمَّام (تحريك الستارة مثلًا) على الرغم من أنَّ الباب مغلق، يجيب عنه قائلًا إنَّ "هذه السيناريوهات ترتبط بالاقتران الصوتي أي التصميم الذي لا يُلبِّي العزل بين العناصر المختلفة. وبالتالي، فإنَّ أيّ نشاط يشمل مشاهدة التلفزيون أو تحريك ستارة الحمَّام، أو نقل كرسيّ، يتيح نقل الصوت إلى أماكن قريبة". ويضيف أنَّ "الحلَّ يكمن في التفاصيل الصوتيَّة الصحيحة، كاستخدام طبقة قويَّة من شأنها أن تعزل سطح الممشى".                               

 من جهةٍ ثانيةٍ، إذ استقرَّ خيار صاحب المنزل مع الخبير على تغليف جدار ما بلوح عازل للصوت، تجدر الإشارة إلى توافر مجموعة من التصاميم العصريَّة المتاحة على هيئة مربعات أومستطيلات، وبألوان مختلفة، ما يستدعي ترتيبها بصورة غير تقليديَّة.

جديد تصاميم الصوتيات


"ساوند ستيكس" عبارة عن وحدات أسطوانيَّة الشكل تُصفُّ إلى جانب بعضها البعض، لتُشكِّل معًا فاصلًا بين المساحات يمتصُّ الصوت

عن الاتجاهات الأكثر حداثةً في الصوتيات المُستخدمة في التصميم السكني، يشير باباناجيوتو إلى المنتجات المستدامة (الـ"بودز" وألواح الجدران...) القابلة للدمج بسهولة مع الأثاث أو الإضاءة. وتخرج هذه الألواح من الشكل المربَّع الكلاسيكي أو المستطيل، وتتطوَّر إلى هياكل أكثر مرونة، وتوفِّر معامل امتصاص متوسِّط من 0.5 أو 0.6. ويُسمِّي باباناجيوتو "ساوند ستيكس"، المنتج الذي طرحته شركة "أوفيست" السويدية، وهو من تصميم المصمِّم أندريا روغييرو، وعبارة عن وحدات أسطوانيَّة الشكل تُصفُّ إلى جانب بعضها البعض لتُشكِّل معًا فاصلًا بين المساحات يمتصُّ الصوت. ويُمكن التفنُّن في صفِّ الوحدات بحسب شكل المساحة وفكرة التصميم، أو تعليقها على ارتفاع أو ارتفاعات عدَّة. وهي مصنوعة من بواقي مواد، فكلُّ وحدة تتكوَّن من قصاصات نسيج مُخلَّفة من مواد التنجيد، وتُشكَّل على هيئة أنبوب تُثبَّت أطرافه بوساطة أغطية من الألومنيوم مُعاد التدوير.

قد يهمك أيضًا

تصاميم غرف نوم تزخر بالبهجة على الطراز الهندي 

 إليكِ 7 نصائح لتنظيف ورق الجدران في المنزل

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطاء شائعة عند وضع خطة للصوت في الديكور الداخلي أخطاء شائعة عند وضع خطة للصوت في الديكور الداخلي



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday