اشتراك متطرف مانشستر في خطة اغتيال السفير البريطاني
آخر تحديث GMT 05:58:40
 فلسطين اليوم -
الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام أردوغان يبدي استعداد تركيا للمساعدة في وقف حرب غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة في لبنان مسبباً دماراً واسعاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب الاحتلال يعتدي على طاقم إسعاف ويحتجز مسعفة في أوصرين جنوب نابلس الصين تعرب عن دعمها لمذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت وتؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة عشرات الآلاف من المستوطنين يقتحمون الخليل والمحيط الإبراهيمي بقيادة بن غفير والاحتلال يمنع الفلسطينيين من مغادرة منازلهم حزب الله يستهدف قاعدة حيفا التقنيّة و جنود الاحتلال عند أطراف الخيام وكفركلا كتائب القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية ودبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة "أدنوك" الإماراتية تدرس بيع حصة في شركة الغاز التابعة لها
أخر الأخبار

اختبأ في مزرعة نائية خارج العاصمة طرابلس

اشتراك متطرف مانشستر في خطة اغتيال السفير البريطاني

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - اشتراك متطرف مانشستر في خطة اغتيال السفير البريطاني

هاشم عابدي مفجر حفلة أرينا الموسيقي
لندن ـ سليم كرم

أكدت مصادر مطلعة لـ"الديلي ميل" ، الأحد ، أن شقيق متطرف ومفجر حفلة أرينا الموسيقي "سلمان عابدى" ، قد زعم أن شيقيقه كان يخطط لاغتيال السفير البريطاني في ليبيا .

وأوضح المصدر أن هاشم عابدي البالغ "20 عامًا" كان جزءً من خلية مكونة من أربعة رجال كانت تخطط لقتل بيتر ميليت المبعوث البريطاني لدى  ليبيا. 

وأضاف المصدر البريطاني ، والذي على اتصال مسؤولي أجهزة الاستخبارات الليبية، أن المتآمرين يشتبه في أنهم يخططون لقتل مبعوث الأمم المتحدة في ليبيا في ذلك الوقت مارتن كوبلر وأيضا رئيس الوزراء فايز السراج.
واعترف هاشم والخلية المتطرفة المزعومة ، والتي تحتجزهم القوة الليبية لمكافحة التطرف المعروفة بإسم رادا ، أثناء الاستجواب بان هناك مؤامرة لقتل السيد ميليت.

وفر هاشم من منزل الأسرة في طرابلس ، واختبأ في مزرعة نائية خارج العاصمة الليبية ، بعد وقت قصير من قيام شقيقه البالغ من العمر 22 عامًا بتفجير نفسه في حفلة موسيقية للمطربة الأميركية إريانا غراند في مانشستر ، مما أسفر عن مقتل 22 شخصًا وإصابة 119 أخرين.

فعندما تم توقيف هاشم ، زعمت قوات رادا بأنها وجدت سترة انتحارية مفخخه معه ، فيعتقد المحققون أن هذه الستره قد تم تخصيصها لاستخدامها في المؤامرة المزعومة لقتل السيد ميليت ، فلم يكن واضحًا  للمحقيقين كيفية قيام الخلية بعمليه اغتيال السفير لأن البعثة البريطانية في ليبيا مقرها تونس العاصمة عاصمة تونس ، المجاورة لأسباب تتعلق بالسلامة ويشتبه المحققون في أنهم ربما كانوا يخططون لاستهداف الدبلوماسي أثناء إحدى زياراته المتكررة إلى طرابلس.

وزعم مصدر الديلي ميل أنهم ووجدوا أن القائمة تحتوي على ثلاثة أسماء ، في إشارة إلى ميليت وكوبلر والسراج ، وقد رفضت شرطة مانشستر ووزارة الخارجية التعليق الليلة الماضية ، وقال المتحدث بإإسم الحكومة البريطانية "نحن لا نعلق على الاستخبارات والمسائل الأمنية.

وعلى الرغم من معرفه هاشم أن شقيقه الأكبر سلمان كان سيشن هجومًا متطرفًا في المملكة المتحدة ، واعترافه بالمساعدة في شراء مكونات للقنبلة ولكنه قال إنه لا يعرف بالضبط متى سيقوم شقيقه الأكبر بتنفيذ الهجوم. 
ويعتقد المحققون أن سلمان وهاشم عابدي سافرًا إلى ليبيا يوم 15 أبريل/نيسان من هذا العام ، بعد أن قاما بشراء أجزاء من القنابل والتي استخدمت  بالفعل في تفجير مانشسترالانتحاري .

وعاد سلمان إلى مانشستر قبل أسبوع من الهجوم الذي وقع يوم 22 مايو/أيار ، ويعتقد أنه اشترى المكونات المتبقية من القنبلة من محلات "diy".

واعتقلت الشرطة في بريطانيا 23 شخصًا في الأيام التي أعقبت هجوم مانشستر، من بينهم شقيق سلمان إسماعيل ، 23 عامًا ، لكن تم وإطلاق سراحهم جميعًا دون أي تهمة ، وقد تم توقيف والد الشقيقين رمضان عابدي "51 عامًا" في ليبيا واستجوبه.

يذكر أن الأب كان عضوًا كبيرًا في الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة، المرتبطة بتنظيم القاعدة والتي قامت بريطانيا بحظره بعد ذلك ، وقد فر الأب من نظام القذافي في التسعينات، وطلب اللجوء في المملكة المتحدة واستقر في مانشستر ، وعاد إلى ليبيا في عام 2011 عندما تمت الإطاحة بنظام القذافي ، ومازال يعيش في البلاد التي مزقتها الحرب.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اشتراك متطرف مانشستر في خطة اغتيال السفير البريطاني اشتراك متطرف مانشستر في خطة اغتيال السفير البريطاني



أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 16:06 2020 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

تنعم بحس الإدراك وسرعة البديهة

GMT 05:09 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي

GMT 05:07 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي

GMT 08:25 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف المصرية الصادرة الأربعاء

GMT 02:12 2018 السبت ,24 شباط / فبراير

جيهان خليل على وشك الانتهاء مِن "أبواب الشك"

GMT 09:36 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

"شانيل" تُجهّز لطرح مجموعة من الخواتم خلال موسم الأعياد

GMT 00:00 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تراجع معدل التضخم في السودان 24.76 % تشرين ثاني

GMT 00:24 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

صابر الرباعي ينهي مهرجان الموسيقي العربية بـ 17 أغنية مثيرة

GMT 20:57 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

شباب الخليل يؤمن الصدارة بانتصار صعب على البيرة

GMT 22:16 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين تستعد للتأهل لأمم آسيا من بوابة بوتان

GMT 19:07 2017 الثلاثاء ,05 أيلول / سبتمبر

أندر تيكر يتدرب من أجل العودة إلى "الحلبة"

GMT 05:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday