هيلاري كلينتون توقع نسخة كتابها الأخير ماذا حدث
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

افترش أنصارها الشوارع للحصول عليه

هيلاري كلينتون توقع نسخة كتابها الأخير "ماذا حدث"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - هيلاري كلينتون توقع نسخة كتابها الأخير "ماذا حدث"

توقع نسخة كتاب ماذا حدث للهيلاري كلينتون
واشنطن ـ يوسف مكي

اصطف أنصار، مرشحة الرئاسة الأميركية السابقة، هيلاري كلينتون، في محاولة ليكونوا أول من يحصل على نسخة موقعة من كتاب الخاسرة الديمقراطية في انتخابات  2016 الجديد، من شركة "بارنز ونوبل" في مدينة نيويورك. ولكن مثل نتائج الانتخابات التي خسروها بشكل غير متوقع، قد نالت كلينتون نفسها القليل من الاهتمام من قبل الراغبين في التوقيع.

وظهر كتاب كلينتون في المكتبات في ساحة الاتحاد، حيث كانت توقع كتابها الجديد الذي يحمل عنوان "What Happened- ماذا حدث" ، ونسخة مصورة جديدة من كتابها التسعينات للأطفال " It Takes a Village". ووقف معجبوها المخلصون خارج المكتبة، مع القهوة في يد ونسخة الكتاب الجديدة في اليد الأخرى. وأقيمت حواجز سيطر عليها الحشد، واصطف حراس الأمن على  الأرصفة.

وروزاريو ديماركو، 58 عاما، من كوينز، في ولاية نيويورك، أول من حصل على فرصة لقاء كلينتون، لكنه اعترف بأن هذه الفعالية مجرد توقيع كتاب آخر يُضيفه إلى مجموعته. وقال: "لقد كنت هنا منذ الساعة 6.45 صباحًا لكي أحصل على توقيع الكتب، وهذا هو توقيع الكتاب رقم 18".  وأضاف "كنت مؤخرا في توقيع كتاب آل غور في 2 أغسطس/ آب. أفعل ذلك لأنني جامع توقيعات ، وفي الغالب لست مهتم حقًا في السياسة. انها تساوي تقريبًا التذكارات الرياضية، كما تعلمون انها متعة".

وتابع "أتمنى لو كان بإمكاني شراء المزيد من الكتب لكنها لن تسمح بذلك. انا مسموح لي بشراء اثنين فقط، وهذا هو الحد الأقصى". وكان من المتوقع أن تبدأ كلينتون توقيعها على الكتاب في الساعة 11:00 صباحًا، ولكن تم إبلاغ المعجبون بأن يصلوا في  الساعة السابعة صباحا لشراء الكتاب ويصطفون مرة أخرى للتوقيع. في الواقع، قد تأخرت عن موعدها  نحو ساعة ونصف. وكان غريزلدا سانشيز، 22 عاما، وهو طالب جامعي من بوسطن من بين أول اولئك الذين وصلوا إلى مدينة نيويورك، وتخللوا الصف للقاء السياسية مع شقيقها الأكبر روبرتو 25 عاما.

وقالت "أنا أحب كل شيء عنها. نحن أشقاء، وهو أكبر سنا مني، لذا فهو يعلمني كثيرا عنها وعن كل شيء، نحن نحب ما دعمته، مثل قضايا المرأة، والطريقة التي تحدثت به". وكان أيضا في الصف كريس غورلي، 26 عامًا، ومقيم في بروكلين، وهو حاليا  يعمل على حد وصفه  في "عمل ممتع". ومن المقرر أن يبدأ عمله الجديد في السياسة التعليمية يوم الاثنين، واختار استخدام احد ايامه للقاء المرشحة الذي صوت لها في انتخابات عام 2016.

وقال "بغض النظر عن رأيك في هيلاري كلينتون هي بالتأكيد ممثل العصر. وأنا شعرت حقا أن علي الحضور للقائها وحضور توقيع الكتاب كجزء من المشاركة في الأحداث الجارية". وأضاف: "شعرت أنها كانت ذات وخبرة، وستساعد في توجيه الولايات المتحدة من خلال القضايا الصعبة التي نواجهها اليوم". وعندما سئل عن دعمه للمرشح الديمقراطي، اعترف جوري بأن "الحب" سيكون مصطلحًا قويا للغاية، ولكنه يشعر بأنها الأفضل للرئاسة.

وكان غورلي جزءًا من الحشد الذي كان مليء بالمؤيدين المتشددين والنساء الذين تابعوا الحياة السياسية لكلينتون منذ البداية. وكشفت كاتبة كتاب الأطفال في نيويورك كارول شنيدر، 76 عاما، أنها التقت كلينتون قبل سنوات بل وعملت في حملة الرئاسة المؤيدة لها. وقالت شنيدر،  "عملت في الحملة، وفازت بها! نحن نريد أن ندعها تعرف أنها ناجحة جدا. خسرت  كلينتون الكلية الانتخابية على الرغم من حصولها على غالبية التصويت الشعبي".

وخلال الانتخابات الساخنة في العام الماضي، تقول إنها "شاركت في كل شيء من التجمعات والمكالمات الهاتفية، وكل ما يلزم القيام به. لقد التقيت بها من قبل، انها رائعة. إنها إنسانة جدا وتحتاج إلى دعمنا الآن".  وبدأت الحشود خارج المكتبة في التجمع ليلة الاثنين، مع بعض المشجعين الذين حرصوا على النوم في الشارع من أجل تأمين مكانهم".

وأرسل فريق هيلاري عدة صناديق البيتزا إلى أنصارها الذين كانوا يخيمون ليلة الاثنين، وفقا لموقع هاف بوست. ووجه المشجعون عبر تويتر الشكر  لكلينتون لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيلاري كلينتون توقع نسخة كتابها الأخير ماذا حدث هيلاري كلينتون توقع نسخة كتابها الأخير ماذا حدث



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 16:13 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتورة أميرة الهندي تؤكد استحواذ إسرائيل على ثلث المرضى

GMT 22:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عروض فنية للأطفال في افتتاح مسرح "متروبول"

GMT 06:02 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تألق سويفت ولارسون وكلارك وصلاح في حفل "تايم"

GMT 14:01 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

سكارليت جوهانسون تُوضِّح أنّ وقف تقنية "deepfake" قضية خاسرة

GMT 06:31 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

خبراء يكشفون عن أسوأ 25 كلمة مرور تم استعمالها خلال عام 2018

GMT 15:38 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أحمد أحمد يتوجّه إلى فرنسا في زيارة تستغرق 3 أيام

GMT 09:02 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"إسبانيا" الوجهة المثالية لقضاء شهر عسل مميز

GMT 04:53 2015 الأحد ,15 آذار/ مارس

القلادة الكبيرة حلم كل امرأة في موضة 2015
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday