مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح
آخر تحديث GMT 20:25:23
 فلسطين اليوم -
أشرف حكيمي يوقع عقدًا جديدًا مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2029 هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48
أخر الأخبار

بيَّن لـ "فلسطين اليوم" أنَّ التعرض المبكر للرضع يسبب ربو الأطفال

مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية "حبوب اللقاح"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية "حبوب اللقاح"

الدكتور مجدي بدران
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح.

وقال بدران في حديث خاص إلى موقع "فلسطين اليوم" :"الربيع هو بداية تقليدية لموسم الحساسية الآخذ في الازدياد عالميًا ، حساسية حبوب اللقاح نتشر حاليًا مع دخول فصل الربيع فتسبب زيادة معدلات الحساسيات ، وتنتج الأشجار، والحشائش، والأعشاب  المليارات من حبوب اللقاح التي لا حصر لها".

وأضاف بدران أنَّ حبوب اللقاح هي واحدة من أكثر مسببات الحساسية الموسمية شيوعًا، حبوب اللقاح مسحوق ناعم جدًا ينتج لتخصيب النباتات الأخرى من نفس النوع ، وتأثيرات التغير المناخي على حبوب اللقاح زيادة تركيز حبوب اللقاح في الغلاف الجوي ، وموسم حبوب اللقاح ، وبداية مبكرة لموسم الحساسية ، وزيادة التوزيع المكاني للنبات، وأماكن توفر حبوب اللقاح ، وحساسية حبوب اللقاح.
إقرأ أيضــــا:     دراسة حديثة تتوصل إلى "نظام غذائي" يُقلل من التهابات اللثة

وامتداد مدة موسم حبوب اللقاح ، بخاصة في الصيف، ومواسم حبوب اللقاح الأطول تسبب زيادة فترات أعراض الحساسية ، ومتغيرات الطقس، بخاصة درجة حرارة الهواء ، وأشعة الشمس  والرطوبة ، سرعة الرياح وطبيعة محتوياتها ، و هطول الأمطار إلى جانب ثاني أكسيد الكربون ، من العوامل الرئيسية التي تؤثر على الفينولوجيا "أوقات ظهور الأوراق الأولى و الزهور الأولى وتلوين أوراق الأشجار"، وإنتاج اللقاح حسب كل نبات ، والنباتات التي تزدهر في بيئات عالية من ثاني أكسيد الكربون تنبت حبوب اللقاح أكثر .

والنباتات التي تتعرض لثاني أكسيد الكربون والأوزون قد تنتج حبوب اللقاح التي تحتوي على مزيد من البروتينات المثيرة للحساسية.

وأكد بدران أنَّ الاحترار العالمي وسرعة الرياح والرطوبة يؤديان إلى إنتاج كميات أكبر من حبوب اللقاح التي تبدأ في وقت مبكر من الربيع وتستمر أكثر حتى الخريف ، مضيفًا "فالاحتباس الحراري، وسيتسبب في إنتاج مبكر لحبوب اللقاح و زيادة في فترات تواجدها و زيادة في معاناة مرضى حساسية حبوب اللقاح  و التبكير السنوي لمعاناتهم مع حبوب اللقاح و تغيرات في أنماط المحاصيل، مع إمكانية إدخال لقاحات حساسية جديدة في الغلاف الجوي".

والثلج يقللها ، والربيع والدفء  يزيدها، و الهواء الجاف والعواصف تنقلها بعيداً و قد تؤدي العواصف الرعدية خلال مواسم حبوب اللقاح إلى تحفيز ترطيب حبوب اللقاح وتفتيتها مما يولد رذاذ جوي بيولوجي  محمل مسببات الحساسية .

وتغير المناخ تشير المؤشرات لتضاعف تركيزات حبوب اللقاح بنهاية القرن، و حبوب اللقاح ،والرياح المحملة بالأتربة وحبوب اللقاح  التي تعرض الجسم لحساسيات مختلفة مثل حساسيه الأنف، وحساسيه الصدر، وحساسيه العين، و حساسيه الجلد، و حبوب القاح تسبب حوالى 60% من حساسيه العين ، الأنف ، الصدر ، الجلد ، وحبوب القاح هي حبيبات متناهية الصغر ، أشبه بالبودرة الخفيفة، و حبوب اللقاح مجهرية  حوالي 15 إلى 100 ميكرون، و ألوان حبوب اللقاح عادة صفراء اللون ولكن أحيانا تكون بيضاء أو بنية  أو حمراء، أو أرجوانية أو زرقاء، و هي التي تحمل ما يعادل الحيوان المنوي في الثدييات من ذكور النبات الى الجزء المؤنث في الزهور ، ومثل الحيوانات المنوية  تنتج بأعداد تزيد عن الأعداد المطلوبة، وملايين الأطنان ، أعشاب الشمال تنتج البلايين من حبوب لقاح ، و تبدأ الأشجار في إنتاج حبوب اللقاح بمعدل مليون حبيبة  يومياً، والكتلة تبقى الحبيبات الأصغر والأخف عالقة فترة أطول في الهواء

و الحجم من 15 الى 100 ميكرون  ، لا ترى بالعين المجردة ، لكن إذا تجمعت حال خروجها من شجرة مرتفعة ربما نراها كسحابة أو عاصفة ترابية، ولأنها لا ترى بالعين لذا فأنها تخترق الفراغات تحت الأبواب والنوافذ وتسقط على الملابس والشعر والكتب والجرائد ، والحيوانات المنزلية ،تدخل البيوت عند فتح الشابيك والأبواب ، وشجرة الكريسماس تنتج حبوب لقاح ثقيلة نوعًا ما يجعلها تميل إلى السقوط بسرعة على الأرض أو الانف ولا تبقى في الهواء طويلًا ، الرياح، و حبوب اللقاح  منتشره جداً  في الجو حالياً ، كل حبة تطير  100 ميل  = 160 كم  من مصدرها ، الرياح السريعة تدفعها لأعلى بعيداً  مما يقلل من كثافة وجودها  الأرضية، والفترة الزمنية تختلف حسب البلد "الموقع الجغرافي "و طبيعة النبات، الربيع حبوب لقاح  الأشجار ، و الصيف وحبوب لقاح الأعشاب، و الخريف حبوب لقاح  الحشائش، وفي بعض البلاد مثل مصر تستمر طوال العام محدثة حساسية طوال السنة.

وإنتشار حبوب لقاح الأعشاب له توقيتات مختلفة خلال العام و  أنماط مختلفة يومية وربما تختلف تركيزها عدة مرات في اليوم الواحد، وبناء عليه ، المصابون بحساسية لنوع او أكثر من حبوب اللقاح  ربما يتظهر عليهم الأعراض في أوقات مختلفة خلال اليوم الواحد مقارنة بغيرهمو يزداد فيها تركيز حبوب اللقاح و يصل لأعلى معدل في ساعة  محددة ويقل بعدها وقبلها ومعرفة أي فترة من اليوم وأي ساعة تفيد في الوقاية بتجنب الخروج أو التواجد في الأماكن المفتوحة خلال الفترات أو الساعات التي يتم تحديدها.

و بشكل عام أعلى تركيز لحبوب اللقاح من الساعة 10 صباحاً حتى الظهيرة، و يحدث انخفاض في عدد حبوب اللقاح مؤقتًا بعد المطر.

وأكَّد بدران أنَّ التعرض المبكر للرضع لحبوب اللقاح  يسبب ربو الأطفال ، ومواليد الشتاء والخريف أكثر عرضة للإصابة بحساسية الصدر فيما بعد  لأنَّ التعرض المبكر للرضع بخاصة أول ثلاث شهور من العمر  لحبوب اللقاح في الربيع يزيد من حساسية  صدر الأطفال، والأنواع، و تتعدى الأربعين في الشهر الواحد ، وحبوب لقاح  الأعشاب 900 نوع  ، 95 %  من حبوب اللقاح، و عدد أنواع الأشجار التي تسبب حساسية لا يتعدى المائة ، وحبوب اللقاح والحساسية ربما تسبب عدة أنواع من الحساسية في من لديهم إستعداد وراثي للحساسية، و حساسية الأنف، و حساسية الصدر، و حساسية العين، و حساسية الجلد.

وتابع بدران قوله "كما إنه تبين إن التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح بسبب إنسداد الأنف  و العطس و حكة و سيلان الأنف المتكرر مما يستتبع قلة النوم، و قلة جودة النوم، و النعاس بالنهار، و الصداع، و الغياب عن المدرسة، و السرحان، و قلة التركيز، و العصبية، و القلق و التنفس من خلال الفم ،و تعرض الحوامل  لحبوب اللقاح و ارتبطت المستويات العالية من التعرض لحبوب اللقاح خلال الأسابيع الـ 12 الأخيرة من الحمل بزيادة خطر التعرض للاصابة بالربو في المستشفي خلال السنة الأولى من العمر.

وهذا يزيد من فرص حدوث الحساسية  في الأجنة، و برمجة الجهاز المناعي للجنين نحو الحساسية خاصة الحساسية الصدرية و يزيد من فرص حدوث مضاعفات الحمل في الأم الحامل المصابة بالحساسية مثل تسمم الحمل، والولادة المبكرة و حدوث مشاكل تنفسية في المواليد، وعرقلة نمو الجنين ،وحساسية حبوب اللقاح و المدنية الحديثة ، و تصيب 15 % من سكان الدول الصناعية، و تلوث الهواء زاد من تركيزات حبوب اللقاح، و تمتلئ المدن بشوارع الإسفلت  و أسطح المنازل التي تميل إلى إستيعاب المزيد من الحرارة مقارنة بالمناطق الريفية ، بالإضافة إلى ذلك انبعاثات المصانع وعوادم السيارات خاصة غاز  ثاني أكسيد الكربون ، وتتوقع الأمم المتحدة أن 60٪ من سكان العالم سيعيشون في المدن بحلول عام 2030، وتعمل العديد من المدن على زراعة المزيد من الأشجار والمساحات الخضراء للعديد من الفوائد الصحية للجسد والعقل .

ولتقليل آثار حبوب اللقاح على الأشخاص الذين يعيشون ويعملون في المدن خاصة الجديدة  ، نوصى بزيادة التنوع البيولوجي للنباتات الحضرية ، يمكن أن تسبب زراعة نباتات من نفس النوع ، خاصة تلك التي تنتج كميات كبيرة من حبوب اللقاح ، إلى زيادة في حساسية حبوب اللقاح بين الأشخاص الذين يعيشون في الأماكن القريبة  .

واستبدال النباتات الذكور بالإناث ، و الصيانة المناسبة للمساحات الخضراء ، و زيادة المساحات بين النباتات في الطرق التي تصطف فيها الأشجار يمكن أن يقلل من تركيزات حبوب اللقاح المحلية.

ويوصى باختيار نباتات ذات مواصفات منخفضة في انتاج حبوب اللقاح في المساحات الخضراء الحضرية لتقليل معاناة  المصابين بالحساسية

ولذا يجب إدخال الأنواع الجديدة بحرص، فإدخال أنواع  نباتات جديدة غير محلية يمكن أن يسبب زيادة في حساسية حبوب اللقاح والوقاية من حساسية حبوب اللقاح و الأفضل السكن في الأدوار الغير مرتفعة فالسكن في الأماكن المرتفعة يزيد فرص الإصابة بحساسية الربيع ، وتجنب الخروج وقت هبوب حبوب لقاح  قدر الإمكان في الأيام التي يكون فيها عدد حبوب اللقاح أو الرطوبة عاليةً و الحد من الزيارات إلى المناطق ذات الأشجار والأعشاب الكثيفة. بدلًا من ذلك ، يمكنك قضاء العطلة في منطقة ذات مستويات حبوب اللقاح أقل ، مثل قرب الشواطئ.

والحد من الاتصال الوثيق مع الحيوانات الأليفة التي تقضي الكثير من الوقت في الهواء الطلق ، و ارتداء تغطية الأنف بارتداء ماسك ( كمامة )  لتقليل التعرض لحبوب اللقاح، و إرتداء نظارة واقية تحمى العين ، و القبعات، و غلق  المنافذ، و اجعل النوافذ مغلقة في الليل لمنع دخول حبوب اللقاح إلى منزلك.

وأغلق نوافذ سيارتك  عند القيادة و النظافة و غسيل الوجه والشعر والأنف عند دخول المنزل، و الاستحمام يوميا لإزالة حبوب اللقاح التي ربما تستقر على الجلد و الشعر.

وتغيير وغسل الملابس بعد أى أنشطة في الهواء الطلق، و  اغسل الفراش بالماء الساخن والصابون مرة واحدة في الأسبوع ،، و نجفف ملابسك بمجفف ملابس ، وليس في الهواء الطلق ، و العلاج يتمثل في تناول أدوية الحساسية قبل بدء موسم حبوب اللقاح ، و لعلاج الأعراض ، والإقلال من أزمات الحساسية ، و برمجة الجهاز المناعي ليصبح بلا حساسية ضد حبوب اللقاح.
قد يهمـــك أيضـــا: 

تعرّف على الأطعمة التي تساعد على إطالة العمر

مجدي بدران يؤكد أن وفاة الأم عقب الولادة أصعب أنواع اليُتم

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday