خلاف بين جيش العدو الإسرائيلي والشاباك حول تسهيلات بغزة
آخر تحديث GMT 20:56:09
 فلسطين اليوم -
أتلتيكو مدريد يعلن إصابة ناهويل مولينا دون تحديد فترة غيابه أشرف حكيمي يوقع عقدًا جديدًا مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2029 هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق
أخر الأخبار

خلاف بين جيش العدو "الإسرائيلي" و"الشاباك" حول تسهيلات بغزة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - خلاف بين جيش العدو "الإسرائيلي" و"الشاباك" حول تسهيلات بغزة

بنيامين نتنياهو
غزه ـ فلسطين اليوم

قال تقرير صحفي، اليوم الإثنين، إنه يوجد خلاف بين الجيش "الإسرائيلي" وجهاز الأمن العام (الشاباك) حول تخفيف الحصار على قطاع غزة. وبحسب تقرير المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، فإن الجيش يؤيد تسهيلات "بعيدة الأمد" في القطاع مقابل تهدئة، بينما يتحفظ الشاباك من إصدار تصاريح تسمح لآلاف العمال بالخروج من القطاع للعمل في "الداخل الفلسطيني المحتل عام 48).لكن في ظل الأزمة السياسية في الكيان، المتمثلة بفشل رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ورئيس كتلة

"كاحول لافان"، بيني غانتس، بتشكيل حكومة، ليس بمقدور "إسرائيل" اتخاذ قرار بشأن تخفيف الحصار ومنح تسهيلات للغزيين، في الفترة القريبة المقبلة.وبحسب هرئيل، فإنه بعد عشرة أيام على انتهاء جولة التصعيد الأخيرة بين (الكيان) وحركة الجهاد الإسلامي، يتحدث الجيش "الإسرائيلي" عن "فرصة نادرة للتقدم" نحو تهدئة، بادعاء أن اغتيال "إسرائيل" للقيادي العسكري في الجهاد، بهاء أبو العطا، "أزال من الطريق التهديد المركزي على الهدوء في القطاع في السنة الأخيرة. بينما قيادة حماس في القطاع، برئاسة

يحيى السنوار، تُبدي اهتماما بالتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد".وأشار هرئيل إلى أن تحسب حكومة نتنياهو من انتقادات سياسية داخل "إسرائيل" والمفاوضات العالقة بين (حكومة العدو) وحماس حول الأسرى وجثتي الجنديين "الإسرائيليين" المحتجزين في القطاع، يمنع التقدم نحو تهدئة طويلة الأمد.واعتبر هرئيل أن النهاية السريعة لجولة التصعيد الأخيرة، بعد يومين على اندلاعها، "وضع "إسرائيل" أمام احتمال نادر للتقدم، وربما لتصحيح ما تم إهداره قبل خمس سنوات، بعد الجرف الصامد" في إشارة إلى

العدوان "الإسرائيلي" على غزة في العام 2014.وحسب هرئيل، فإن "الفرصة" التي يتحدث عنها الجيش "الإسرائيلي" هي أنه في أعقاب اغتيال أبو العطا، "الذي كان مسؤولا عن إطلاق 90% من القذائف الصاروخية في السنة الأخيرة"، إضافة إلى استشهاد 20 مقاتلا من الجهاد، في جولة التصعيد الأخيرة، "نشأ احتمال بإعادة الجهاد إلى مكانته الأصلية، كفصيل ثانوي لحماس وليس كمن ينجح بإملاء مجرى التطورات، مثلما حدث في السنة الأخيرة" ، على حد زعمه.وتابع هرئيل أنه في مقابل ذلك، قررت

حماس عدم الانضمام إلى جولة التصعيد بين الكيان والجهاد، باستثناء إطلاق قذيفتين صاروخيتين باتجاه مدينة بئر السبع، بعد يومين من وقف إطلاقالنار، ويعتبر الجيش "الإسرائيلي" أنها كانت عبارة عن "ضريبة كلامية".وكتب هرئيل أنه "في الجيش مقتنعون بأن حماس تريد الآن الامتناع عن مواجهة، وهي معنية بالتوصل إلى إنجازات اقتصادية ملموسة. وهكذا، نشأت ظروف جيدة لدفع تهدئة طويلة الأمد. وأشارت حماس مرة أخرى إلى نيتها، باتخاذ قرار بعدم تنظيم (مظاهرات مسيرة العودة) في يومي

الجمعة الأخيرين".وأضاف أن "تقديرات الجيش "الإسرائيلي" هي أنه بالإمكان وضع التهدئة على خطوط إيجابية، بواسطة سلسلة تسهيلات أخرى في القطاع، وبضمنها يجري الحديث عن بدء التخطيط لمشاريع كبير في مجال البنية التحتية، مثل تشغيل خط كهرباء آخر للقطاع، إقامة منشأة لتحلية المياه واستعدادات أولية لإعادة إقامة منطقة صناعية في معبر كرني (المنطار). ويبدو أن الجيش "الإسرائيلي" سيؤيد أيضا توسيعا ملموسا لعدد التصاريح للعمال من القطاع للعمل في بلدات غلاف غزة، وربما في مناطق أخرى

في البلاد".وتابع هرئيل أنه "في هيئة الأركان العامة يؤمنون أنه بالإمكان ضمان مراقبة أمنية وثيقة على العاملين، مثلما يحدث اليوم، على سبيل المثال، في المناطق الصناعية في المستوطنات في الضفة الغربية. والشاباك، الذي يبدي استعدادا لدراسة تسهيلات معينة في القطاع، عبّر طوال السنين الماضية عن معارضة شديدة لإدخال عدد كبير من العمال، مسوغا ذلك بأنه يمكن أن يزيد عدد العمليات". وتسمح "إسرائيل"، منذ تموز/يوليو الماضي، بدخول 5 آلاف عامل ورجال أعمال من القطاع الكيان.وأشار هرئيل إلى

أن الجيش "الإسرائيلي" يستعد لاحتمال اندلاع مواجهة في الجبهة الشمالية، في آذار/مارس المقبل، وأنه على هذه الخلفية "يرى الجيش فرصة، وربما لن تتكرر، لتحقيق عدة سنوات من الهدوء عند حدود قطاع غزة. وهذا سيناريو متفائل جدا، لكنه ليس مستبعدا. وحماس، بقدر ما يمكن فهمها، معنية به. ولذلك فإن التطبيق متعلق بالأساس بقرارات المستوى السياسي في إسرائيل".

قد يهمك ايضا:

إسرائيل تستهدف مواقع تابعة لحركة "حماس" في قطاع غزّة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خلاف بين جيش العدو الإسرائيلي والشاباك حول تسهيلات بغزة خلاف بين جيش العدو الإسرائيلي والشاباك حول تسهيلات بغزة



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday