الأبراج تحسم الخلاف بين القلب والعقل وتتحكّم في اتخاذ القرار
آخر تحديث GMT 16:54:54
 فلسطين اليوم -

بعض الأبراج عاطفية وبعضها الآخر منطقي وعملي

الأبراج تحسم الخلاف بين القلب والعقل وتتحكّم في اتخاذ القرار

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الأبراج تحسم الخلاف بين القلب والعقل وتتحكّم في اتخاذ القرار

القاهرة - فلسطين اليوم

بين العقل والقلب فروقات شاسعة، وبين تحكيم أحدهما على حساب الآخر شخصيات تختلف وتتميز. أحيانًا تكون الغلبة للعقل وفي أحيانًا أخرى القلب يفرض نفسه وذلك وفق المواقف التي يجد فيها كل برج نفسه أن تكوني تسير خلف قلبها لا يعني انك مندفعة أو ان قراراتك مبنية على العاطفة بعيدًا عن المنطق بل يعني بأنك تدركين تمامًا ما الذي تريدينه من الحياة وعليه فإن قراراتك تنبع من عاطفتك.

قد تندمين وقد لا تندمين لاحقًا، لكن ما هو مؤكد أنك تعلمين انك تسيرين خلف قلبك ولا تجدين أي ضرر في ذلك.. وهذا امر إيجابي . بعض الأبراج عاطفية وبعضها الاخر منطقي وعملي، لكنها جميعها تستسلم وتستمع لصوت القلب في مرحلة ما .

الحمل 21 مارس /آذار - 19 أبريل / نيسان

هناك بعض الامور التي تندمين عليها، لكنك لا تدعين مشاعر الندم هذه تقف عائقًا أمام تحقيق أهدافك. قد يكون الحبيب السابق أو الزوج السابق قد قام بخيانتك لكنك لست نادمة على واقع أنك كنت مغرمة به في فترة من الفترات. حتى حين تشعرين بانك على وشك التعرض للطرد، هناك دائمًا تلك الثقة التي تجعلك تؤمنين بأن المهارات التي تم إكتسابها ستساعدك للحصول على وظيفة أفضل. حين تسوء الامور قلبك يمدك بالقوة التي تحتاجين اليها لمنعها من تدمير كل شيء ثم يتدخل عقلك ويحدد لك المسار الجديد .

الثور 20 أبريل/ نيسان - 20 مايو/ أيار

أنت من النوع الذي يتبع حدسه، لا تعرفين لماذا أو كيف لكنك تجدين نفسك تعرفين ما الذي عليك فعله.. والنتيجة بشكل عام تكون لصالحك. حين لا تثقين بحدسك تجدين نفسك في مواقف لا تحسدين عليها. لا تكترثين ان كان هناك مبررات علمية أو منطقية تفسر حدسك فانت تعتمدين عليه بشكل كبير وتثقين به لانه اثبت مرة تلو الاخرى انه سبيلك للقيام بما هو صائب .

الجوزاء 21 مايو / أيار- 21 يونيو / حزيران تثقين بالاخرين بسرعة وتسيرين خلف ما تشعرين به وبلمح البصر تبوحين لهم بأسرارك، بعيدًا عن أي منطق. مقاربتك هذه وسيرك الاعمى خلف مشاعرك يجعلانك  تقعين في الكثير من المآزق لكونك تكشفين عن نقاط ضعفك وعن اسرارك لاشخاص بالكاد تعرفينهم .

السرطان 22 يوينو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

قلبك يتحكم بك بشكل كلي، فمشاعرك حادة لدرجة انك تجدين نفسك تبكين حين تشاهدين اي شيء يثير المشاعر مهما كان.. فحتى الاعلانات تجعلك تدمعين. حساسة جدًا ومتعاطفة مع الاخرين وتمارسين تعاطفك هذا بشكل يومي. تعرفين بانه لا يمكن تغيير طبيعتك، فهذا ما انت عليه.. قلبك هو المهيمن .

الأسد 23 يوليو/ تموز - 22 أغسطس/ آب

رغم انك تظنين بان العقل هو المهيمن لكن القلب هو الذي يتحكم خصوصًا حين يتعلق الامر بتكوين العلاقات الجديدة أو في الحب. لا تملكين تفسيرًا حول سبب إنجذابك لاشخاص محددين، سواء مشاعر الصداقة او الحب. فهم ليسوا الاجمل ولا الاذكى ولا الاكثر شعبية لكن هناك ذلك الشعور الذي يجعلك متأكدة ١٠٠٪ بانك تريدين تكوين علاقات معهم .

العذراء 23 أغسطس/ آب - 22 سبتمبر / أيلول

عقلك يبلغك بأن الإنفصال هو نهاية العلاقة، لكن قلبك يخبرك بانه حان الوقت لمنحه فرصة ثانية. ومن ينتصر هنا؟ بالتأكيد القلب لانك وبشكل دائم تمنحين الفرص الثانية والثالثة سواء كانت علاقات صداقة أو حب. تشعرين بانه ما زال هناك الأمل بإصلاح الخلل وذلك يرتبط بطبيعتك التي تؤمن بان كل شيء يمكن إصلاحه، حتى العلاقة المحطمة .

الميزان 23 سبتمبر/ أيلول- 22 أكتوبر/ تشرين الأول

أنت بطبيعتك رومانسية بشكل ميؤوس منه حتى حين تحترقين بنار الحب، فانت لا تكترثين وتحاولين مجددًا. صحيح أنك لا تسيرين خلف قلبك بشكل اعمى وتقفزين في اول علاقة تصادفك لكنك لا تقفلين الباب امام الحب. التوازن بين العقل والقلب هذا ما ينفك ان يختفي كليًا حين تدخلين في العلاقة لانه وبمجرد ارتباطك تعودين لما انت عليه.. رومانسية بشكل يفوق الوصف .

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول- 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

حين تحبين فأنت تعشقين بشكل يفوق الوصف، وحين تكرهين فانت تكرهين الاخرين لدرجة مرعبة. هكذا هي حالك مع القلب والمشاعر.. صحيح انك قوية لكن قلبك ومشاعرك تتحكم بك بشكل كامل. واحيانًا وحين تخرج هذه المشاعر عن السيطرة النتائج تكون سلبية، حتى ولو كانت المشاعر إيجابية.

القوس 22 نوفمبر / تشرين الثاني - 21 ديسمبر/ ‪كانون الاول تؤمنين بان الحياة ترسل لك دائمًا الإشارات التي تحدد لك مسارك.. وحتى حين تكون هذه الاشارات مختطلة فانت لا تكترثين. تسيرين خلف قلبك لكنك دائمًا تتريثين، لا بإنتظار قرارات العقل والمنطق بل بانتظار الإشارات الكونية التي تؤكد لك ما ان كانت مشاعرك محقة أم خاطئة .

الجدي 22 ديسمبر/ كانون الأول- 19 يناير/ كانون الثاني تعرفين الفارق بين ما هو صائب وما هو خاطئ. عقلك يبلغك أحيانًا بانه لا ضرر في القيام بأفعال «شريرة» لكن قلبك يمنعك لانك تدركين بانك ستشعرين بالسوء حين تقومين بذلك. لا يمكنك التعايش مع ذنب الكذب او الخيانة وعليه ورغم كونك منطقية وعملية، قلبك يلعب دوره الكبير جدًا في تحديد خياراتك

الدلو يناير/ كانون الثاني- 18 فبراير/ شباط

تبدين بانك من النساء اللواتي يفضلن القيام بكل شيء بمفردهن لكن واحدة من اكثر النساء اللواتي يكترثن وبشدة لكل ما يحصل حولهن. همك الاول والاخير هو ضمان راحة وسعادة من تحبين، وتضعين نفسك دائمًا في المرتبة الثانية بعدهم. نعم قد تبدين بلا مشاعر للاخرين، لكنك مشاعرك اشبه ببركان متفجر وقلبك يتحكم بك وبشكل مهول .

الحوت 19 فبراير/ شباط - 20 مارس/ آذار

تميلين الى عدم التفكير قبل حسم القرارات مهما كانت مصيرية، بالنسبة اليك الامر اشبه بالإستماع الى قلبك واغماض عيونك والقفز في المجهول. هنا تدخلين في مرحلة تعرضك للإستغلال من قبل الاخرين، والمشكلة انك لا تقومين بإبعاد هؤلاء عن حياتك قبل وقت طويل جدًا. أي شيء يمكنه ان يمنح الاخرين السعادة انت مستعدة للقيام به، حتى ولو جاء ذلك على حساب سعادتك.

قد يهمك ايضاً :

تقرير يكشف أبرز المواصفات والأحداث الفلكية لمواليد برج الثور على مدار الأسبوع

3 أبراج يصعُب التعامُل معها لغرورها وتسلّطها

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأبراج تحسم الخلاف بين القلب والعقل وتتحكّم في اتخاذ القرار الأبراج تحسم الخلاف بين القلب والعقل وتتحكّم في اتخاذ القرار



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 06:02 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 13:42 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 19:16 2020 الإثنين ,04 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 14:22 2020 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الإثنين 26 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 07:37 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 07:39 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 22:52 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

GMT 01:41 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 05:58 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 18:41 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

أميركا توسع قائمة العقوبات ضد إيران

GMT 21:49 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

انتقال النسخة الـ23 من بطولة كأس الخليج إلى الكويت

GMT 16:12 2016 الخميس ,30 حزيران / يونيو

أجنحة الدجاج بالليمون والعسل

GMT 09:12 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

استبعاد تاج محل من كتيب السياحة الهندي يُثير السخرية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday