كاظم يُصرّح أنَّ محكمة عراقية سجلَّت نوعًا مثيرًا للاقتران بين اثنين يسمى بـزواج الرغبة
آخر تحديث GMT 04:44:59
 فلسطين اليوم -
الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام أردوغان يبدي استعداد تركيا للمساعدة في وقف حرب غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة في لبنان مسبباً دماراً واسعاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب الاحتلال يعتدي على طاقم إسعاف ويحتجز مسعفة في أوصرين جنوب نابلس الصين تعرب عن دعمها لمذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت وتؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة عشرات الآلاف من المستوطنين يقتحمون الخليل والمحيط الإبراهيمي بقيادة بن غفير والاحتلال يمنع الفلسطينيين من مغادرة منازلهم حزب الله يستهدف قاعدة حيفا التقنيّة و جنود الاحتلال عند أطراف الخيام وكفركلا كتائب القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية ودبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة "أدنوك" الإماراتية تدرس بيع حصة في شركة الغاز التابعة لها
أخر الأخبار

مدته سبعة أيام وينتهي عند رغبة الطرفين وقد يمتد إلى سنوات في بعض الأحيان

كاظم يُصرّح أنَّ محكمة عراقية سجلَّت نوعًا مثيرًا للاقتران بين اثنين يسمى بـ"زواج الرغبة "

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - كاظم يُصرّح أنَّ محكمة عراقية سجلَّت نوعًا مثيرًا للاقتران بين اثنين يسمى بـ"زواج الرغبة "

نوع جديد من الزواج في العراق يدعي بـ"بزواج الرغبة "
بغداد – نجلاء الطائي

كشف قاضي في محكمة الإسكندرية في الحلة ، بروز نوع جديد من الزواج في العراق يدعي بـ"بزواج الرغبة "، لافتا الى انه يستغرق سبعة ايام لحين انتهاء رغبة الزوجين ببعضهما, وقال القاضي الأول في المحكمة تامر جواد كاظم أن "هناك نوعا من الزواج يمكن أن أسميه زواج الرغبة، حيث لا يدوم أحياناً سوى سبعة أيام بمجرد انتهاء رغبة الزوجين ببعضهما".

وأفاد أن المحكمة تتنوع بالمشكلات الغريبة أيضاً، ويروي, "من الحالات التي حدثت بين الزوجين وانتهت إلى الصلح بالنهاية أن زوجة طلبت التفريق من زوجها على الرغم من رغبة أحدهما بالآخر إلا أن الزوجة تذكر أن زوجها لا يأكل من يدها على الرغم من مرور 7 أعوام على الزوجية", ولفت إلى أن "المحكمة أنهت الخلاف بعد أن اشترطت الزوجة على الزوج الذي يعاني من الشك في سلامة الأكل تلبية طلبها".

وشدَّد على أنَّ الشرعية تستقبل آلاف الدعاوى التي تصل إلى نحو 1700 دعوى سنوياً, وتملك دار القضاء في الإسكندرية مساحة واسعة من التنوع في دعاواه، ليس لأنه أحد أكبر دور القضاء في البلاد فقط، لكن خصوصية المدينة وكثافتها السكانية أضفت زيادة على الملفات التي ترد إلى المحاكم كماً ونوعاً, وتتكون دار القضاء هيكلياً من أربع محاكم هي التحقيق والجنح والأحوال الشخصية والبداءة، يشغلها أربعة قضاة ونائب مدع عام.

ويرى أن محكمة الإسكندرية قد تكون مغايرة لبعض المحاكم نظرًا للرقعة الجغرافية التي تتميز بها المدينة وطبيعة الناس القاطنين فيها", وتعتبر الإسكندرية (شمالي بابل) منطقة حدودية وهي على تماس مع المناطق الساخنة في الأنبار كالفلوجة وصحراء الرمادي، وقبل تحرير المدن الغربية مؤخراً فأن الإسكندرية كانت منطقة صد مباشر ضد الإرهاب، كما يقول القاضي كاظم الذي يؤشر أن “هذا المكان أضفى طابعا على نوعية الدعاوى التحقيقية”, وأضاف أن دار القضاء في جعلت الإسكندرية واحدة من أثقل محاكم البلاد في الأوراق التحقيقية"، لافتا الى أن المحكمة تنظر "أكثر من 100 قضية تقريباً خلال يوم واحد فقط", ولفت إلى أن "المحكمة تنظر أوراق ستة مراكز شرطة لكن بعد فتح مكتب التحقيق القضائي في الإسكندرية اختلف الأمر، فقد ساهم الأخير في التخفيف عن كاهل المواطن والمحكمة حيث أصبحت الدعوى تنجز بعشرين دقيقة فقط بعد أن كانت تطول لأيام في مراكز الشرطة".

وعن القضايا الإرهابية التي ترد إلى المحكمة يؤكد كاظم كثرتها، فيما يلفت إلى "أننا في التحقيق نسجل القضايا ونقوم بالإجراءات القانونية ثم نحيلها على محكمة تحقيق الحلة المتخصصة بدعاوى الإرهاب حسب التخصص النوعي", وفيما أكد كاظم إجراءه لقاءات عدة مع المسؤولين الأمنيين في الإسكندرية والمحافظة لغرض التنسيق، يكرر طلبه الاهتمام بالأوضاع الأمنية وتفعيل الجانب الاستخباري واستخدام آليات حديثة في معالجة وكشف المتفجرات بسبب تعرض المدينة للاستهدافات الإرهابية التي كان إحداها وأكبرها وقعاً في نفوس العائلات تفجير الملعب الشعبي في الحصوة".

وتؤثر الكثافة السكانية أيضا في البنية الاجتماعية للمدينة حيث يؤكد أن "المشكلات الاجتماعية لاسيما قضايا التفريق والطلاق يمكن ملاحظتها بغزارة في محكمة الأحوال الشخصية في الإسكندرية بسبب العوامل الاقتصادية والاجتماعية".

وذكر القاضي نبيل الطائي الذي ينظر دعاوى البداءة في المدينة أن "هناك أراضي زراعية كثيرة في الناحية موزعة على سكانها ويدور النزاع في محكمة البداءة على أجر المثل ومنع المعارضة ورفع التجاوز وإزالة الشيوع".

وكشف الكاظمي أنَّ بعض دعاوى التمليك تتأخر بسبب تأخر إجابة هيئة المساءلة والعدالة إذا كان أحد أطراف الدعوى مشمولاً، مقترحاً تزويد رئاسة الاستئناف بنسخة من قوائم الهيئة لتسريع حسم الدعاوى.

وأفاد الطائي بأن "المحكمة تنظر دعاوى الديون التي يتعلق أغلبها بأن أشخاصاً يوهمون آخرين من معارفهم بتشغيل أموالهم إلا أنهم يقعون في خسارة وتترتب على أثر ذلك دعاوى مدنية"، ولفت إلى أن "محكمة البداءة حريصة على حسم الدعاوى بالسرعة الممكنة وإيصال الحقوق الى أصحابها".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاظم يُصرّح أنَّ محكمة عراقية سجلَّت نوعًا مثيرًا للاقتران بين اثنين يسمى بـزواج الرغبة كاظم يُصرّح أنَّ محكمة عراقية سجلَّت نوعًا مثيرًا للاقتران بين اثنين يسمى بـزواج الرغبة



GMT 10:30 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

عائلة عارضة الأزياء ستيلا تينانت تكشف أنها انتحرت

GMT 09:21 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسس التعامل الصحيح مع الزوج العدواني
 فلسطين اليوم -

أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 16:06 2020 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

تنعم بحس الإدراك وسرعة البديهة

GMT 05:09 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي

GMT 05:07 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي

GMT 08:25 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف المصرية الصادرة الأربعاء

GMT 02:12 2018 السبت ,24 شباط / فبراير

جيهان خليل على وشك الانتهاء مِن "أبواب الشك"

GMT 09:36 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

"شانيل" تُجهّز لطرح مجموعة من الخواتم خلال موسم الأعياد

GMT 00:00 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تراجع معدل التضخم في السودان 24.76 % تشرين ثاني

GMT 00:24 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

صابر الرباعي ينهي مهرجان الموسيقي العربية بـ 17 أغنية مثيرة

GMT 20:57 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

شباب الخليل يؤمن الصدارة بانتصار صعب على البيرة

GMT 22:16 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين تستعد للتأهل لأمم آسيا من بوابة بوتان
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday