لندن - فلسطين اليوم
ازداد وزن شابة بريطانية بشكل كبير بعد أن نامت لمدة "عامين"، بسبب إصابتها بثلاثة أمراض خطيرة.
وذكرت صحيفة "ذا ميرور"، أن الفتاة ميزي كوكلي لم تستطع استعادة توازنها لمدة طويلة بعد وفاة والدها في حادث تحطّم طائرة في العام 2009، وشخّص الأطباء حالتها آنذاك بأنها مصابة بثلاثة أمراض دفعة واحدة" التهاب السحايا والحصبة ووحيدات النواة.
ويبدو أن كوكلي لم تخرج عمليًا من البيت منذ تلك الحادثة، وتوقفت عن الأكل بشكل طبيعي وأخذت تتناول رقائق البطاطا والشوكولاتة ومشروبات بروتينية، وهذا ما أدى إلى تضاعف مقاسات جسدها المختلفة.
وأوضحت الفتاة أنها لم تكن تتناول في اليوم الواحد آلاف السعرات الحرارية، "إلا أنها كنت فاقدة الوعي في معظم الأوقات ,حيث لم تكن حينها تقوم ببعض الخطوات قائلة" كنت أخلد بعدها للنوم مباشرة. كنت آكل غذاء غير صحي ولم أكن أحرق هذه السعرات أبدا".
وأصيبت كوكلي بالدهشة والفزع بعد أن شاهدت صورها من حفلة زفاف أحد أقاربها، ورأت كيف أصبح شكلها، وروعها ما فعلته بها وبصحتها ساعات النوم الطويلة التي وصلت في أغلب الأحيان لـ 22 ساعة نوم في اليوم الواحد.
وحرض كل ذلك كوكلي على اللجوء إلى أخصائيي التغذية، الذين ساعدوها في إنقاص وزنها الذي بلغ آنذاك 117 كيلوغرامًا,ووصل وزنها بعد مدة إلى 66 كيلوغرامًا، وهي الآن تساعد أشخاصًا آخرين يعانون من السمنة.
وذكرت صحيفة "ذا ميرور"، أن الفتاة ميزي كوكلي لم تستطع استعادة توازنها لمدة طويلة بعد وفاة والدها في حادث تحطّم طائرة في العام 2009، وشخّص الأطباء حالتها آنذاك بأنها مصابة بثلاثة أمراض دفعة واحدة" التهاب السحايا والحصبة ووحيدات النواة.
ويبدو أن كوكلي لم تخرج عمليًا من البيت منذ تلك الحادثة، وتوقفت عن الأكل بشكل طبيعي وأخذت تتناول رقائق البطاطا والشوكولاتة ومشروبات بروتينية، وهذا ما أدى إلى تضاعف مقاسات جسدها المختلفة.
وأوضحت الفتاة أنها لم تكن تتناول في اليوم الواحد آلاف السعرات الحرارية، "إلا أنها كنت فاقدة الوعي في معظم الأوقات ,حيث لم تكن حينها تقوم ببعض الخطوات قائلة" كنت أخلد بعدها للنوم مباشرة. كنت آكل غذاء غير صحي ولم أكن أحرق هذه السعرات أبدا".
وأصيبت كوكلي بالدهشة والفزع بعد أن شاهدت صورها من حفلة زفاف أحد أقاربها، ورأت كيف أصبح شكلها، وروعها ما فعلته بها وبصحتها ساعات النوم الطويلة التي وصلت في أغلب الأحيان لـ 22 ساعة نوم في اليوم الواحد.
وحرض كل ذلك كوكلي على اللجوء إلى أخصائيي التغذية، الذين ساعدوها في إنقاص وزنها الذي بلغ آنذاك 117 كيلوغرامًا,ووصل وزنها بعد مدة إلى 66 كيلوغرامًا، وهي الآن تساعد أشخاصًا آخرين يعانون من السمنة.
أرسل تعليقك