خبير تواصل اجتماعي سعودي يُطالب الحسابات الإلكترونية للصحف بتفعيل حضورها على المنصات
آخر تحديث GMT 20:13:32
 فلسطين اليوم -
هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48 شهيد في النصيرات وقصف مدفعي وجوي يستهدف شمال القطاع
أخر الأخبار

أكد أن هناك معايير للقياس ترصد تفاعل القراء في تويتر أحدها يقيس نسبة الجمهور

خبير تواصل اجتماعي سعودي يُطالب الحسابات الإلكترونية للصحف بتفعيل حضورها على المنصات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - خبير تواصل اجتماعي سعودي يُطالب الحسابات الإلكترونية للصحف بتفعيل حضورها على المنصات

الحسابات الإلكترونية
الرياض - فلسطين اليوم

طالب خبير تواصل اجتماعي ومحلل رقمي سعودي مهتم بالإعلام، الحسابات الإلكترونية للصحف السعودية والخليجية بتفعيل حضورها على منصات التواصل الاجتماعي، وتجديد طريقة حضورها لاختلاف معايير ونوعية المحتوى بين القارئ الورقي والإلكتروني على حد وصفه، حيث أوضح حسين باهادي الذي أجرى دراسة في الربع الأول من 2019 استغرقت 3 أشهر بهدف تحسين حضور الصحف: "من خلال التقرير الذي أعددته اكتشفت أهمية مراعاة الابتكار والإبداع في القصص والعناوين الذي يختلف بين جهة وأخرى، لذا قد تقرأ نفس القضية في عدد من الصحف إلا أنها تستحوذ على تفاعل في حساب دون آخر لاختلاف طريقة الطرح".

وأضاف: "هناك معايير للقياس ترصد تفاعل القراء في تويتر أحدها يقيس نسبة الجمهور الذي تفاعل مع المحتوى بمجرد رؤيته في التايم لاين، ومعيار يقيس مدى تفاعل متابعيك مع منشوراتك الإخبارية بشكل يومي وكذلك قياس نسبة التفاعل مع الفيديوهات ومعايير أخرى".

المشهد يتكرر
واستطرد: "أثناء الدراسة رصدنا أن المشهد الذي يتكرر هو أن تقوم الصحيفة بنسخ صورة الصفحة الأولى من النسخة الرقمية لتقوم بنشرها مع عنوان وتضع رابط الموقع ظناً منهم أن هذه الآلية ستزيد من زوار الموقع وهذا غير صحيح".
مبيناً في سياق شرحه أن هذه الطريقة تنتشر في الصحف العربية والخليجية تحديداً، مضيفاً:" الأمر يتكرر بذات النهج والاستراتيجية لكل الصحف على منصات التواصل وتويتر تحديداً".

حسين باهادي
كما شدد باهادي على أن الجانب الإبداعي في الطرح يغيب دون مراعاة لقواعد عدة للمحتوى المتميز تعتمد على المحتوى نفسه والسياق على حد وصفه.
وقال: "مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي لا يرغبون في المشاركات الصمّاء، ولا يشاركون إلا المحتوى المتميز فقط".

المحتوى هو الزعيم
وعن الحلول لما وصفه بالمشكلة لتلك الصحف ذكر باهادي أن جميع الصحف يمكن أن تحسن من تواجدها على منصات التواصل الاجتماعي عبر التطوير وفق قاعدة منشورة تقول المحتوى هو الزعيم والسياق الإمبراطور".
وأضاف: "منصات التواصل الاجتماعي جميعها متشابهة الأدوار فكلها مخصصة للنشر، ولكن ما لا يدركه البعض أن لكل منصة لغة تختلف عن الأخرى وإذا فُهمت اللغة فبكل تأكيد سيحدث الفرق والتأثير".
كما أوضح حسين باهادي أن هناك منصات تهتم بالصورة ذات الجودة العالية وأخرى يناسبها المحتوى الغزير والمكثف، وإذا تم تجاهل سياق المنصة حتى لو كان المحتوى جيداً فإنه سيظهر بلا لون أو طعم أو رائحة بحسب وصفه.

نموذجان للسرد القصصي في منصة تويتر
النصيحة الأخرى التي قدمها باهادي تتعلق بالاستفادة من الترند الذي يجري تحديثه بشكل لحظي في تويتر على وجه الخصوص بأن تتجه الصحف لصناعة المواضيع التفاعلية التي تهم العامة، أو صناعة هاشتاغ والحصول على محتوى من الجمهور وبالتالي والحديث للمحلل الرقمي باهادي لا حاجة لعناء البحث والتفكير بالحصول على محتوى إبداعي يومياً وتابع حديثه: "هذا يسمى المحتوى الذي يصنعه الجمهور".
الأمر الآخر الذي أشار إليه في سياق طرحه وحث القائمين على المواقع الإلكترونية للصحف الحرص عليه "السرد القصصي" ، وقال: "الصحافة تمتلك محتوى غزير فلماذا لا تقوم بسرد أفضل المحتويات الإخبارية لديها على شكل قصص؟" وزاد: "من أمثلة ذلك السرد القصصي المثير في تغريدة حققت تفاعلاً واسعاً لقصة إليزابيث هولمز التي خدعت المجتمع العلمي في أميركا لمدة 11 عاما وكونت ثروة بالمليارات".
وأضاف: "أيضاً منصة تويتر تحتمل السرد اللحظي والحصري لحادثة معينة أو قضية مثل حدث أطفال تايلند العالقين بالكهف وهذه مجرد أمثلة لكيفية التأثير والتفاعل مع القصة".

"فيسبوك وإنستغرام"
وبين باهادي أن الفيسبوك على سبيل المثال يعطي الأولوية القصوى للمواضيع التي تهم المتابعين من خلال خوارزمية Edge Rank التي تتحكم في ظهور المحتوى على المنصة، ونوه على فهم عمل هذه الخوارزمية التي تعطي أولوية لعدد الإعجابات والتعليقات والمشاركات وعدد النقرات.
وحث على استخدام العناوين القوية بطريقة مبتكرة في الفيسبوك للفت انتباه المستخدمين.
وحول الإنستغرام حث المحلل الرقمي على مراعاة عدد من الملاحظات رصدها، وأنه خلال دراسته لمس بأن الصحف لا تعرف نوعية الفئة المستهدفة في هذه المنصة، ولا تتفاعل أو تستخدم الصور المناسبة لجمهورهم هناك بالإضافة لعدم معرفتها بالأوقات المناسبة للنشر والهاشتاغات الملائمة للفئة المستهدفة لذا يظهر المحتوى مملا وغير جاذب.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

المحكمة العليا تدعو إلى محاكمة رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد

محكمة تركية تأمر باستمرار حبس 5 أشخاص يعملون بصحيفة "جمهورييت"

 
palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير تواصل اجتماعي سعودي يُطالب الحسابات الإلكترونية للصحف بتفعيل حضورها على المنصات خبير تواصل اجتماعي سعودي يُطالب الحسابات الإلكترونية للصحف بتفعيل حضورها على المنصات



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday