العسكري للثورة السورية يطالب بمحاسبة خالد خوجة عقب إنزاله علم الثورة
آخر تحديث GMT 05:43:24
 فلسطين اليوم -
الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام أردوغان يبدي استعداد تركيا للمساعدة في وقف حرب غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة في لبنان مسبباً دماراً واسعاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب الاحتلال يعتدي على طاقم إسعاف ويحتجز مسعفة في أوصرين جنوب نابلس الصين تعرب عن دعمها لمذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت وتؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة عشرات الآلاف من المستوطنين يقتحمون الخليل والمحيط الإبراهيمي بقيادة بن غفير والاحتلال يمنع الفلسطينيين من مغادرة منازلهم حزب الله يستهدف قاعدة حيفا التقنيّة و جنود الاحتلال عند أطراف الخيام وكفركلا كتائب القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية ودبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة "أدنوك" الإماراتية تدرس بيع حصة في شركة الغاز التابعة لها
أخر الأخبار

القوات الحكومية تستهدف مواقع المقاتلين المعارضين في رأس المعرة

"العسكري للثورة السورية" يطالب بمحاسبة خالد خوجة عقب إنزاله علم الثورة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "العسكري للثورة السورية" يطالب بمحاسبة خالد خوجة عقب إنزاله علم الثورة

المجلس العسكري للثورة السورية
دمشق- ميس خليل

أعلن المجلس العسكري للثورة السورية، رفضه واستنكاره إزاحة علم الثورة السورية من منصة الاجتماع الذي عقد يوم الأثنين بين رئيس الائتلاف خالد خوجة ورئيس تيار بناء الدولة.

وأوضح المجلس في بيان، صدر اليوم الثلاثاء، أنه "يرفض ويدين ويستنكر بشدة ما فعله رئيس الائتلاف، فالعلم يمثل الحرية ودماء الشهداء ورمز الثورة والكرامة".

وأشار البيان إلى أن "الذي يبيع رمز ثورتنا لا يمثلنا ولا يمثل الثوار على الأرض، ويجب اتخاذ الإجراءات الحاسمة ومحاسبة خالد خوجة ومطالبته بالاعتذار من الشعب السوري، لانفراده بالقرارات المصيرية واستهتاره بالدماء والثوابت المصيرية وعلم الثورة".

وأكدّ مصدر عسكري، استمرار الاشتباكات بين القوات الحكومية و"حزب الله" من جهة، و"جبهة النصرة" وحلفائها من جهة أخرى في مرتفع الباروح في رأس المعرة في القلمون.

وأفاد المصدر، بأن "حزب الله" سيطر على مرتفعات قرنة مشروع حقل زعيتر وجور بيت عبد الحق غرب جرود رأس المعرة.

وأشار إلى سقوط العشرات من المسلحين بين قتيل وجريح، بينهم قادة إثر استهداف القوات الحكومية و"حزب الله" مواقعهم في جرود رأس المعرة، موضحًا أن العدد التقريبي لقتلى المسلحين المعارضين منذ بداية المعارك 120 قتيلًا، فيما فرت مجموعات مسلحة نتيجة هذه المعارك باتجاه منطقة جرود فليطا وجرود عرسال اللبنانية.

وسيطر "حزب الله" على تلة عبد الحق البالغ ارتفاعها 2428 مترًا والمشرفة على جرود نحلة اللبنانية التي تسيطر على بعضها مجموعات "النصرة"، تحديدًا نقطة شعبة الخشيعات، وتساهم السيطرة على تلك التلة بشكل مباشر في استهداف مجموعات "النصرة" في تلك المنطقة.

وتحدث مصدر عسكري، عن احتدام الخلافات بين الفصائل المسلحة المنضوية تحت لواء "جيش الفتح"، إذ صدر بيان عن الأخير دعا فيه إلى قتال "جبهة النصرة" في القلمون، متهمين إياها بحصار "جيش الفتح" وقطع خطوط إمداداته ما اضطرهم إلى تغييرها ثلاث مرات.

وأطلق "جيش الفتح" في القلمون، ونواته "جبهة النصرة"، معركة مع عناصر تنظيم "داعش"، وذلك في بيان أسماه "البيان رقم ١" استعرض فيه عددًا من الأحداث التي اعتدت خلالها عناصر "داعش" على عناصره، ومتهمًا التنظيم بـ "الخيانة" وتكفير المسلمين وهدر دمائهم.

وجاء في البيان الذي يأتي بعد سلسلة من المناوشات العدائية وعمليات الأسر المتبادلة بين الطرفين: "لقد منّ الله على إخوانكم المجاهدين بتجنيب منطقة القلمون الغربي الاقتتال الداخلي فيما بينهم طيلة السنتين الماضيتين رغم الإرهاصات والتداعيات المحفزة لهذا الاقتتال وخاصة مع "داعش" وذلك لأسباب عدة:

- أن منطقة القلمون الغربي منطقة محاصرة عسكريًا ومخترقة داخليًا بالعمالة للنظام بسبب غياب الوازع الديني.

2- أن الكثير من المسلمين كان حلمهم قيام خلافة إسلامية وقد ألتبس عليهم الأمر وناصروا هذه الخلافة المزعومة والتي ندين إلى الله بعدم مشروعيتها، وأقوال أهل العلم في هذه المسألة أكثر من أن تحصى.

3- ظهور بعض الأخوة المجاهدين ضمن هذا التنظيم بداية الأمر ظاهرهم الصلاح إلا أن هؤلاء أصبحوا ما بين شهيد ومستبعد وآخر تم تصفيته من التنظيم نفسه بسبب ولائه لعوام المسلمين، وبالطبع لا يخفى على أحد خطورة هذه المنطقة وما تواجهه من حصار وصراعات مع الرافضة من جانب والنصيرية من جانب آخر، وقد استشرنا الكثير من أهل العلم وأمراء الجهاد فدعوا لنا بالسداد، وأما اليوم وقد ازدادت الحملة من الرافضة على الجرود بشراستها الهشة وتبين لكثير من المسلمين بطلان الخلافة المزعومة بعد أن أصبح النسبة العظمى من الذين يستغلون هذه الراية هم أصلًا إما عليهم شبه شرعية بالعمالة أو قطاع طرق أو البعض الذين يُستغلون من أجل الطعام واللباس.

وأضاف البيان، "اتخذ القرار ما بين الفصائل العاملة على الأرض باستئصال هذه الفئة المفسدة حيث أنه لم يعد هناك خيار إلا ذلك والله المستعان".

وأوضح البيان بعض الأعمال التي أقدم عليها "داعش"، 1- إيواء كثير من المفسدين فيتحصنوا بمعية هذا التنظيم دعمًا لفسادهم.

2- تفريغ أغلب نقاط الرباط من المجاهدين عندما طعنوا بهم وأخذوا سلاحهم فكانت النتيجة ترك الجهاد والجلوس في مخيمات اللاجئين كردة فعل من هؤلاء المساكين.

3- اقتحام مقرات عرابة إدريس وأخذ السلاح الذي معه وياليتهم استخدموه لنصرة المسلمين فإما أنهم يبيعونه أو يخزنونه في المستودعات.

4- إطلاق الرصاص على الشيخ معتصم وأخذ سلاحه وذخيرته وإهانة كل عناصره وإذلالهم بطريقة تماثل طريقة النظام النصيري.

5- قتل المقنع ومعه أربعة من شبابه بحجة أنه تابع لحزم رغم أنه تبرأ عدة مرات من هذه التبعية وكل ساحات الجهاد الشامي تشهد له بالإقدام وفي جسده نحو ثمانية إصابات مابين القصير والقلمون وقد تم ذبحه وإخوانه بالسكين وإلقاء جثثهم في الجبال.

6- قتل أبو أسامة البانياسي الأمير السابق للتنظيم بسبب تمسكه بالحق وتعاطفه مع الفصائل المجاهدة.

7- قتل العميد يحيى زهرة المعروف بطيبته عند أهل يبرود بحجة عمالته لأميركا، وليس لديهم أي إثبات على ذلك.

8- ترويع المسلمين وجلب الأذى والضرر عليهم داخل عرسال وخارجها بسبب تصرفاتهم اللا مسؤولة.

9- عدم قبول التحاكم للشريعة أو الإمتثال أمام هيئة شرعية بحجة شرعيتهم المستقلة التي ظهر منها الظلم والطغيان.
10- تكفير المسلمين ونشر هذا الفكر بين العوام وقطاع الطرق حتى أصبحوا فئة باغية ذات شوكة ومنعة وجب شرعًا استئصالها وقد تكون هي المصلحة الشرعية المقدمة الآن".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العسكري للثورة السورية يطالب بمحاسبة خالد خوجة عقب إنزاله علم الثورة العسكري للثورة السورية يطالب بمحاسبة خالد خوجة عقب إنزاله علم الثورة



 فلسطين اليوم -

أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 16:06 2020 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

تنعم بحس الإدراك وسرعة البديهة

GMT 05:09 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي

GMT 05:07 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كاريكاتير سعيد الفرماوي

GMT 08:25 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف المصرية الصادرة الأربعاء

GMT 02:12 2018 السبت ,24 شباط / فبراير

جيهان خليل على وشك الانتهاء مِن "أبواب الشك"

GMT 09:36 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

"شانيل" تُجهّز لطرح مجموعة من الخواتم خلال موسم الأعياد

GMT 00:00 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تراجع معدل التضخم في السودان 24.76 % تشرين ثاني

GMT 00:24 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

صابر الرباعي ينهي مهرجان الموسيقي العربية بـ 17 أغنية مثيرة

GMT 20:57 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

شباب الخليل يؤمن الصدارة بانتصار صعب على البيرة

GMT 22:16 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين تستعد للتأهل لأمم آسيا من بوابة بوتان
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday