استشاري فتح يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة في موعده
آخر تحديث GMT 08:11:30
 فلسطين اليوم -
استئناف الجولة الثانية من التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة مقتل 8 أشخاص وجرح آخرين في غارات إسرائيلية على مدينة غزة ووسط القطاع منذ فجر اليوم البنتاغون يأمر بنشر مدمرات إضافية للدفاع الصاروخي الباليستي وأسراب مقاتلات وطائرات ناقلة وقاذفات بعيدة المدى في الشرق الأوسط قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة تؤوي نازحين في غزة ويودي بحياة 10 فلسطينيين وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن انتهاء أول تدريبات مع القوات الأميركية باستخدام ذخائر حية لمنظومات دفاع جوي الجيش الاسرائيلي يعلق على تقارير استهداف حزب الله لقوات اليونيفيل مؤكدا استمرار حزب الله في انتهاك القانون الدولي وتعريض المدنيين والمنظمات الدولية للخطر وزارة الخارجية الأميركية تعلن أن التشريع المتعلق بحظر عمل الأونروا قد يترتب عليه عواقب وفقًا للقانون والسياسة الأميركية الخارجية الأميركية تقول إن الغارة الإسرائيلية التي قتلت العشرات في شمال غزة "مروعة" قصف إسرائيلي يستهدف سوق الصحابة في غزة ويخلّف عشرات القتلى والجرحى ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 43 ألف قتيل و101 ألف مصاب وفق وزارة الصحة في القطاع"
أخر الأخبار

المجلس يدعو للاستفادة القصوى من المكانة القانونية لدولة فلسطين

"استشاري فتح" يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة في موعده

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "استشاري فتح" يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة في موعده

جانب من اجتماع المجلس الاستشاري لحركة فتح بحضور الرئيس محمود عباس
غزة – محمد حبيب

أكد "المجلس الاستشاري" لحركة "فتح" أهمية انعقاد المؤتمر العام السابع في موعده، وفق توصيات محددة بشأن تطبيق النظام الأساسي، ليضمن فعالية الأطر وإدماج الأعضاء والكفاءات والقيادات السابقة في مجالس حركية تضمن استمرار عطائهم والاستفادة من تجاربهم.

وشدد المجلس، في بيان صدر في ختام دورة اجتماعاته التاسعة التي عقدها في مقر الرئاسة في مدينة رام الله، تحت شعار "دورة الوفاء للشهداء"، بحضور الرئيس محمود عباس، مساء اليوم السبت، على أهمية الحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وهي الإنجاز الوطني الأبرز، وحاملة راية الحقوق الوطنية الثابتة غير القابلة للتصرف لشعبنا، مع التأكيد على أهمية وتطوير أدائها وتجديد شرعيتها وفعاليتها على أساس البرنامج الوطني المقر من المجلس الوطني والمجلس المركزي بدوراته المتعاقبة.

وأكد أنَّ الحركة ستستمر في جهدها لتوحيد النظام السياسي الفلسطيني وإنهاء الانقسام، ودعا حركة "حماس" للتجاوب مع ذلك للحفاظ على وحدة شعبنا وقضيته في مواجهة الاحتلال وسياساته. ودعا للاستفادة القصوى من المكانة القانونية الجديدة لدولة فلسطين كدولة غير عضو في الأمم المتحدة، في كل تحركاتنا الدولية، وتفعيل قنوات الاتصال الحركي والوطني مع الدول والبرلمانات والأحزاب والمجتمع المدني في مختلف القارات.

وشدد المجلس على ضرورة توحيد مرجعيات العمل الوطني في القدس، وتوفير كل أشكال الدعم السياسي والمادي لصمود أهلنا هناك، في مواجهة سياسات العزل والتهجير والتهويد، واعتبار أن القدس خط أحمر وأن لا حل ولا سلام ولا دولة دوت القدس عاصمة لها.

وعبر المجلس عن اعتزازه بوحدة الشعب مسلميه ومسيحيه في مواجهة الاحتلال.

ودان بأشد العبارات كل محاولات زعزعة هذه الوحدة من خلال بيانات مشبوهة لجماعات متطرفة دخيلة على شعبنا وأصالته وعراقة الانتماء الوطني لكل أبنائه بمختلف طوائفهم.

وناقش المجلس أهمية توسيع عمل المقاومة الشعبية واعتماد البرامج والخطط اليومية والأسبوعية لأعمالها، وتوفير سبل الدعم لها ولقيادتها، بحيث تشمل كافة محافظات الوطن لتصبح نهجا وطنيا عاما ما دام الاحتلال جاثما على أرضنا، كما طالب بتوفير كل الدعم المطلوب لإنجاز ومتابعة المقاومة الشعبية.

واستمع المجلس إلى الكلمة الشاملة التي قدمها رئيس الحركة، الرئيس محمود عباس، التي استعرض من خلالها ما تمر به قضيتنا الوطنية على كافة الأصعدة والمستويات، كما تناول في حديثه تفاصيل الوضع الداخلي لحركة فتح وتحضيرات انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة.

وأكد الرئيس في كلمته إصرار حركة فتح على إنجاز المصالحة الوطنية، واستمرار العمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية، تمهيدا لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في الضفة وغزة والقدس، وتحدث الرئيس عن الاهتمام بإعادة إعمار غزة وأهمية ذلك للتخفيف من معاناة شعبنا، كما تناول الرئيس الكثير مما أنجزته حكومة الوفاق الوطني في هذا الشأن رغم الصعاب، وعدم إيفاء بعض المانحين بالتزاماتهم، وأكد رفض الحركة المطلق لما يسمى 'الدولة ذات الحدود المؤقتة'، وأي محاولة للمسَ بوحدة الأرض والشعب والتمثيل.

وتوقف الرئيس عند محورية القدس في قضيتنا الوطنية وتكثيف دعم أهلها وتشجيع الأشقاء على زيارتها وتعزيز صمود شعبنا المرابط فيها. كما استعرض معاناة أهلنا في سورية عامة ومخيم اليرموك على وجه الخصوص وأهمية دعم أهلنا هناك، كما أكد أهمية الحل السياسي في هذا البلد الشقيق.

ونوه الرئيس بخطورة السياسات والإجراءات الإسرائيلية لاسيما في ما يتعلق بتكثيف الاستيطان بتحدٍ واضح من قبل هذه الحكومة الإسرائيلية للمجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية، كما أشار إلى تمادي الاحتلال الإسرائيلي بهذا النهج ما يُقوِض من فرص حل الدولتين.

واستعرض الرئيس بالتفصيل الجهود الدولية للعودة إلى المفاوضات واصطدامها بالموقف الإسرائيلي الممعن بالاستيطان وفرض الأمر الواقع على الأرض، مؤكدا حقنا في التوجه إلى الأمم المتحدة ومؤسساتها لاسيما مجلس الأمن الدولي، وقرارنا الانضمام إلى المنظمات والمعاهدات الدولية لاسيما محكمة الجنايات الدولية، وما تم إنجازه على الصعيد الدولي من اعترافات متزايدة لدولة الفلسطينية، خاصة من السويد والفاتيكان إضافة إلى العديد من البرلمانات الأوروبية، وتنامي التجاوب مع مقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية.

وأكد الرئيس استعداده للعودة للمفاوضات إذا تم إيقاف الاستيطان، وإطلاق سراح الدفعة الأخيرة من قدماء الأسرى، وتحديد خارطة الحدود على حدود العام 1967، وتعاطينا الإيجابي مع المبادرة والجهود الدولية بهذا الشأن، لاسيما أن المبادرة الفرنسية المقدمة تُشكِل أرضية مناسبة لذلك.

وعلى المستوى الداخلي لحركة فتح، أكَد الرئيس ضرورة وأهمية انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وضرورة إنهاء كافة التحضيرات لانعقاده استعداداً لهذا الاستحقاق الذي يجب أن يكون رافعةً للبناء الداخلي للحركة ولمجمل مشروعنا الوطني.

وناقش أعضاء المجلس باستفاضة مجمل هذه الأوراق من خلال استعراض مطالب العمل التنظيمي، وما جرى خلال المؤتمر العام السادس وسبل تخطي أية سلبيات، من خلال إعدادٍ شفافٍ ونزيهٍ للمؤتمر العام السابع، وتوفير كل سبل نجاحه، لمواجهة المرحلة وتحدياتها وأهمية استنهاض الحركة وإعادة الاعتبار لفكرها وأهدافها ومشروعها الوطني التحرري المقاوم، الذي يكفل الحريات ودور المرأة والتعددية، في مواجهة التطرف والظلامية وإلغاء الآخر، وأهمية تحالفاتنا مع القوى الوطنية والديمقراطية العربية لتحقيق أهدافنا المشتركة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استشاري فتح يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة في موعده استشاري فتح يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر العام السابع للحركة في موعده



 فلسطين اليوم -

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ فلسطين اليوم
في مهرجان الجونة السينمائي 2024، تألقت الممثلة التونسية هند صبري بإطلالة مميزة أبهرت الحضور وجذبت الأنظار، اختارت هند صبري فستانًا باللون الوردي الراقي من توقيع علامة MOONMAINS، والتي تميزت بتصاميمها العصرية والأنيقة، الفستان تميز بقصته الأنيقة وأكمامه المنفوخة، التي أضافت لمسة من الأنوثة والرقي لإطلالتها، اللون الوردي اللامع أضفى على هند لمسة مشرقة وملفتة، تتماشى تمامًا مع الأجواء الاحتفالية للمهرجان. لم تكتفِ هند صبري بالفستان الراقي فحسب، بل أضافت لمسة من الفخامة على إطلالتها من خلال ارتدائها لمجوهرات مميزة من تصميم عزة فهمي، المصممة المصرية الشهيرة، اختارت سوارًا مزينًا بأحجار كريمة تضفي بريقًا إضافيًا على مظهرها، هذه المجوهرات لم تكن مجرد إضافة جمالية، بل كانت بمثابة تكريم للتراث المصري بلمسات عصرية تتماشى مع أجواء ...المزيد

GMT 07:56 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل
 فلسطين اليوم - حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل

GMT 09:13 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

نقل الأسيرة لمى خاطر إلى معتقل "هشارون"

GMT 22:45 2018 السبت ,05 أيار / مايو

لكزس تكشف رسمياً عن ES 2019 الجديدة كلياً

GMT 22:06 2014 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

ولاية النيل الأبيض تستهدف زراعة ثلاثة ملايين فدان

GMT 15:50 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

شركة أرمشر تعلن عن تعديلات شكلية للسيارة اوبل أسترا K

GMT 14:51 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

إبراهيم فرغلي يحذر من سطوة الرقيب في "معبد أنامل الحرير"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday