تعرف على أسرار الطبيعة التي لم تُكتشف بعد في ريمبابوي
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

تضم الوجهات السياحية الأكثر أمانًا في أفريقيا

تعرف على أسرار الطبيعة التي لم تُكتشف بعد في ريمبابوي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تعرف على أسرار الطبيعة التي لم تُكتشف بعد في ريمبابوي

مدينة زيمبابوي العظمى
واشنطن - فلسطين اليوم

يجهل الكثيرون الوجهات السياحية الرائعة الأكثر أماناً في القارة الأفريقية، تلك التي تضمها دولة زيمبابوي الغنية بالمحميات الطبيعية والمتنزهات الوطنية، والكثير من المواقع الأثرية المدرجة على قوائم التراث العالمي، كما تحتضن ثلثي مساحة شلالات فيكتوريا العظيمة، فضلاً عن آثار تاريخية لا يعرفها سوى من يزورها ويقف أمام أطلالها.   تحدها جنوباً دولة جنوب أفريقيا، وبوتسوانا من الجنوب الغربي، وزامبيا من الشمال الغربي، وموزامبيق من الشرق، عاصمتها وأكبر مدنها هي هراري، لكن سحرها يكمن في طبيعتها الحية، وليس أدل على ذلك من شلالات فيكتوريا الوطنية، التي تقع على مسافة كيلومتر واحد من وسط المدينة، وقبل معبر الحدود إلى دولة زامبيا.. إحساس غامر بالمتعة سينتابك وأنت تجول بعينيك في هذه الشلالات من هذا الجانب تحديداً، السبب أن ثلثي هذه الشلالات فيكتوريا، التي تتدفق بصورة مذهلة دون توقف طوال العام،   ورغم جمالها الأخاذ، فإنها لا تناسب ذوي القلوب الضعيفة بقدر ما تستهوي محبي المغامرات؛ فالسير فيها يتم على طول الممر الضيق، في مسار تتناثر عبره نقاط سياحية مختلفة تطل على بانوراما مذهلة، مثل بُقعة غربية تُعرف باسم «كاتاراكت فيو» توجد قبل بلوغ منصة تمثال ديفيد ليفينغستون مباشرة. ومنها ستقودك خطاك نحو نقطة ديفيل كاتاراكت، حيث يمكن مشاهدة الشلالات من زاوية يظهر فيها قوس قزح بدرجة رؤية عالية الوضوح. ويؤدي مسار آخر إلى «نقطة الخطر»، وهي اسم على مسمى، حيث يُزلزل مشهد الهبوط السحيق، غير المسيج بعمق 100 متر، الأعصاب بينما يرفع من نسبة الأدرينالين لدى المغامرين.   إن كنت تنوي زيارة هذه الشلالات في شهر أبريل (نيسان)، فعليك بمعطف واق من الأمطار واستئجار مظلة تحميك من رذاذ المياه التي ستغمرك وتعطيك الإحساس كما لو كانت مطراً ينبع من الأرض إلى السماء. وتفتح الحديقة أبوابها أثناء موسم اكتمال القمر في الفترات المسائية؛ حتى يتسنى لهم رؤية قوس قزح القمري الذي لا يوجد له مثيل في مكان آخر، ويبلغ سعر تذكرة الدخول 10 دولارات أميركية للزائر الواحد.

اقرا ايضا : تعرف على أفضل الجولات السياحية في النرويج

يسهل التعامل هناك بالدولار الأميركي، واليورو الأوروبي، والجنيه الإسترليني، والراند المحلي، فضلاً عن بطاقات فيزا وماستركارد العالمية. وتجد عند المدخل سلسلة من المعلومات التفصيلية، ومتجراً للهدايا والتذكارات تُباع فيه مجموعة جيدة من الكتب الثقافية. ويوجد أيضاً في الجوار مقهى رين فورست كافيه، وهو من الأماكن الجيدة لتناول المأكولات والمشروبات في المكان.   - مدينة زيمبابوي العظمى   يرجع تاريخها إلى القرن الخامس عشر الميلادي، وهي لا تزال تمثل شعار وقلب الأمة والوطن. ويشهد موقع المدينة المدرج على قوائم اليونيسكو للتراث العالمي على أن المدن الأفريقية القديمة بلغت حداً من الحضارة لم يكن علماء التاريخ السابقون يتوقعونه قط. وينقسم موقع المدينة العتيقة إلى أطلال عدة مع ثلاث مناطق رئيسية، وهي: مجمع التلال، والوادي القديم، والسياج العظيم. من السهل استكشافها، حيث تتوفر الكثير من المعلومات والخرائط التي تُوضح أفضل المسارات المؤدية إلى موقع المدينة القديمة. كما يمكن ترتيب جولة لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات (بتكلفة تبلغ 12 دولاراً أميركياً للفرد) عند مدخل المدينة. ويفضل القيام بها عند الفجر مع بزوغ شمس النهار أو عند الغسق عند الغروب لتجنب الحرارة القائظة.   - حديقة غوناريزو الوطنية   توجد في الجانب الجنوبي الشرقي، وتعد ثاني أكبر حدائق زيمبابوي الوطنية من حيث المساحة؛ إذ تبلغ (5000 كيلومتر مربع). وتتقاسم الحديقة المنطقة الحدودية مع دولة موزمبيق المجاورة، كما تُعد امتداداً طبيعياً لحديقة كروغر الوطنية في دولة جنوب أفريقيا. لذلك؛ أنشأت السلطات المعنية في الدول الثلاث، زيمبابوي وموزمبيق وجنوب أفريقيا، في أواخر عام 2002، حديقة ترانس فرونتير الكبيرة، على مساحة تبلغ 35 ألف كيلومتر مربع؛ لتكون واحدة من أكثر الحدائق الطبيعية جمالاً بتنوع مشاهدها ومناظرها، التي تتباين بين منحدرات تشيلوغو الرملية الشهيرة، والأنهار الرئيسية، والمروج العشبية الهائلة وأدغال أشجار النخيل المتناثرة.   ويمكن للزوار هنا مشاهدة حيوانات الزراف، والجاموس، والحُمر الوحشية، والأسود، والنمور، والفهود والضباع، إضافة إلى الكلاب البرية، وظباء النيالا، وما لا يقل عن 453 نوعاً مختلفاً من أنواع الطيور. ومع ذلك، فإن حديقة غوناريزو الوطنية تشتهر كذلك بأعداد الفيلة الكبيرة التي تزيد على 12 ألف فيل، فالترجمة المحلية للفظة «غوناريزو» تعني مكاناً تكثر فيه الأفيال؛ وهو ما يُفسر آثار الدمار الذي تتسبب فيه على شكل أشجار على الأرض، بما في ذلك نحو 1000 من أشجار الباوباب الضخمة. لهذا؛ ينبغي توخي الكثير من الحذر أثناء قيادة السيارة، خصوصاً أن الفيلة تشتهر بانفعالها السريع، وهو ما يقول البعض هنا إنه ناجم عن سنوات من الصيد الجائر غير المشروع، ولا سيما أثناء فترة الحرب الأهلية التي اندلعت في ستينات وسبعينات القرن الماضي. عموماً، ستحتاج إلى سيارة من سيارات الدفع الرباعي للتجوال في الحديقة مع كافة منافذها موصدة تماماً أثناء موسم الأمطار الغزيرة بين شهري نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى مايو (أيار) من كل عام.   حديقة هوانغي   هي واحدة من أكبر الحدائق الوطنية في أفريقيا، وهي الأكبر في زيمبابوي؛ إذ تبلغ مساحتها الإجمالية 14.651 كيلومتر مربع، وتحظى بقدر هائل من الحياة البرية. فهناك ما لا يقل عن 400 نوع من الطيور، ونحو 107 أنواع من الحيوانات تشمل الأسود، والفهود، والنمور الرقطاء، والضباع، والكلاب البرية. لكن الأفيال هي أكثر ما تشتهر به؛ كونها موطناً لأحد أكبر تجمعاتها حول العالم بعدد يقارب 40 ألف فيل أفريقي. وتقع حديقة هوانغي الوطنية على الطريق من بولاوايو إلى شلالات فيكتوريا؛ مما يجعلها من أكثر الحدائق الوطنية ارتياداً من قِبل السياح. ويسهل الوصول إليها بواسطة السيارات المتينة ما بين شهري مايو وأكتوبر (تشرين الأول) من كل عام. لكن يحتاج الزائر إلى استخدام سيارات الدفع الرباعي أثناء موسم الأمطار، كما يُنصح باستشارة حراس الحديقة (في أي من المخيمات الثلاث) بشأن ظروف الطرق قبل الانطلاق إليها.   من أفضل الأوقات لمشاهدة الحياة البرية في الحديقة هو بين شهري يوليو (تموز) وأكتوبر، عندما تتجمع الحيوانات حول ما يقرب من 60 بركة أو حوضاً مائياً للشرب (وأغلبها تُضخ المياه فيها اصطناعياً).   - حديقة ماتوبو الوطنية   تُعتبر موطناً لبعض أروع مناظر الجرانيت الطبيعية في العالم، كما أنها واحدة من نقاط الضوء غير المعروفة في زيمبابوي. لهذا؛ كان من الطبيعي أن يتم إدراجها على قوائم اليونيسكو للتراث العالمي؛ لما تتمتع به من مشاهد طبيعة وتلال الصخور الضخمة والمتراكبة فوق بعضها بعضاً. تنقسم الحديقة إلى شطرين (المتنزه الترفيهي والمحمية الطبيعية). ويشتمل المتنزه الترفيهي على «وورلد فيو»، وهو نقطة مشاهدة خلابة مع موقع دفن جثمان سيسيل رودس، إضافة إلى كهوف سان الصخرية الفنية العتيقة. أما المحمية الطبيعية، فلا تحتوي على الكثير من الحياة البرية بسبب الصيد غير المشروع. ومع ذلك، لا تزال واحدة من أفضل الوجهات لمشاهدة وحيد القرن الأسود والأبيض، فضلاً عن كونها الأكبر كثافة من ناحية عدد النمور والنسور في البلاد.   أما الكهوف الصخرية التي تشتهر بها، فتتناثر حول الحديقة على مساحة تبلغ 425 كيلومتراً مربعاً، وتضم 3000 موقع من مواقع الفنون الصخرية المسجلة رسمياً، بما في ذلك واحدة يُقدر عمرها بين 6 و10 آلاف عام. وتعتبر موطناً لوحيد القرن أبيض اللون، وتشمل كهف بامباتا، وكهف بومونغوين، وكهف نسواتوغي.   - النُّصب التذكاري للأبطال الوطنيين   تطل المسلة العظيمة، التي كان تصميمها هدية من حكومة كوريا الشمالية، على مدينة هراري العاصمة وتبعد عنها مسافة لا تتجاوز 7 كيلومترات. وهي عبارة عن نصب تذكاري وطني للقوات التي سقطت أثناء النزاع الثوري الثاني (تشيمورينغا الثانية). وهناك تمثال اشتراكي هائل الحجم للجندي المجهول (وهو في الحقيقة لثلاثة من الجنود المجهولين)، محاطٌ بأفريز من البرونز يصور انتصارات الحرب الكبيرة. الدخول إلى مكان النصب التذكاري مجاني، لكن هناك رسماً لدخول المتحف المكرس لتخليد ذكرى حركة المقاومة الثورية.   - متحف التاريخ الطبيعي   من المتاحف التي تستحق الزيارة في زيمبابوي. مشيد من ثلاثة طوابق، ويعرض لمحة عامة للتاريخ الطبيعي والإنساني والجيولوجي للبلاد. ومن أبرز المعروضات فيه، قسم تحنيط الحيوانات، الذي يضم فيلاً وحشياً عُثر عليه على مسافة 160 كيلومتراً من موقع المتحف الحالي ومجموعة من الثعابين الحية، مثل المامبا السوداء، والكوبرا الأفريقية. كما هناك مجموعة مثيرة للاهتمام من الأحجار الكريمة التي تعكس ما تملكه البلاد من ثروات طبيعية هائلة.   - أطلال خامي   ثاني أكبر نصب حجري مبني في البلاد، تقع على بعد 22 كم إلى الشرق من ولاية بولاوايو شمال ماتابيليلاند، ومدرجة على قائمة اليونيسكو للتراث العالمي، حيث تم تشييدها بين عامي 1450 و1650 ميلادية كعاصمة لأسرة توروا الحاكمة. في بدايات القرن التاسع عشر هُجرت مع وصول قبائل نديبيلي إلى الحكم. ما يُحسب لها الآن، أنها تمتد على مساحة 2 كيلومتر مربع في بيئة طبيعية هادئة تطل على سد خامي. وتضم الأطلال أطول جدار مزخرف في المنطقة الفرعية من البلاد، في حين أن البقايا الأثرية للخزف الإسباني الموجودة فيها تشهد على وجود الروابط التجارية القديمة بين الحضارتين. وبعض هذه البقايا تُعرض حالياً في متحف التاريخ الطبيعي في ولاية بولاوايو.   - تل مالينديدزيمو   واحد من المواقع المثيرة للإعجاب في زيمبابوي، بإطلالته البانورامية على الحدائق المجاورة. تميزه أيضاً بالهدوء والسكينة يساعد على التأمل الروحاني ويُصفي الذهن والنفس؛ ما يجعله من المواقع المقدسة لدى قبائل نديبيلي. كما أنه المكان الذي دُفن فيه مؤسس روديسيا، سيسيل رودس، الذي يوجد قبره، على نحو مثير للجدل، بين صخرتين كبيرتين، على بعد مسافة قصيرة عن النصب التذكاري لنهر شانغاني. وكان هذا الأخير قد شُيد في عام 1904، تخليداً لذكرى آلان ويلسون وجنوده الذين قضوا نحبهم على أيدي الجنرال متجان و30 ألفاً من محاربي قبائل نديبيلي عند محاولة ويلسون الاستيلاء على الأراضي هناك. أول ما يثير الانتباه هنا هو مشهد التلال والصخور العملاقة المغطاة بالأشجار متعددة الألوان، وكتل الأعشاب الرفيعة والسحالي بألوانها الزاهية وهي تتحرك بسرعة ما بين الشقوق.   - حديقة تشيمانيماني الوطنية   تتمتع بطبيعة بِكر وبرودة شديدة، وتشترك في الحدود الوطنية مع دولة موزمبيق. غابات دائمة الخضرة والإزهار، وجداول مائية متدفقة، وينابيع مياه عذبة، أكثر ما يُميزها. ربما يكون الجانب السلبي الوحيد فيها، محاولات التنقيب عن الذهب غير القانونية. يبدأ أغلب الزوار رحلتهم هناك من مخيم قاعدة ميوتكيسواني، الذي يبعد مسافة 15 كيلومتراً عن مدينة تشيمانيماني، حيث يتعين على كل زائر تسجيل اسمه وسداد رسوم دخول الحديقة. وتنتهي الطريق المعبدة عند هذه النقطة لتبدأ الرحلة داخل الحديقة سيراً على الأقدام.   - مطعم أمانزي   ينصحك مُرتادون بارتداء أفضل ما لديك من ثياب قبل التوجه إليه. فهو من أرقى مطاعم المدينة. يقع في منزل من الطراز الاستعماري القديم مع ديكورات داخلية أفريقية ومجموعة منتقاة من الأعمال الفنية المحلية التي يمكن ابتياعها تذكاراً، إضافة إلى إطلالة ساحرة على الحديقة الغنّاء. ويقدم المطعم قائمة من الأطباق العالمية اللذيذة. لكن من المهم الحجز مسبقاً.   أما مقهى شوب كافيه النباتي فيُقدم وجبات الغداء خلال أيام الأسبوع. ويُقام في أيام الجمعة سوق المزارعين مع الأكشاك المتعددة التي تبيع المواد والمنتجات الغذائية من مختلف البلدان، وتُخصص 50 في المائة من العائدات لصالح جمعية الرفق بالحيوان في زيمبابوي.   - نادي الترفيه البرتغالي   أنشئ هذا النادي لخدمة الجالية البرتغالية والموزمبيقية المحلية (مع لوحة الشرف للأعضاء القدامى التي ترجع إلى خمسينات القرن الماضي)؛ لهذا يتميز بعراقة أيام زمان وبمطبخ مميز؛ إذ لا يجب أن تفوتك تجربة طبق الدجاج فيه، فهو على درجة عالية من الإتقان. ملحق بالنادي مقهى خارجي في الهواء الطلق لخدمة الرواد.   - مطعم 40 كورك رود   عبارة عن منزل جذاب تحول إلى مطعم مشهور بأطباقه وحديقته. يُقدم وجبات الإفطار والغداء لذيذة، كما يتوافر على الكثير من أنواع القهوة والآيس كريم المصنع محلياً.   - شرفة ستانلي   هي بالفعل شرفة فاخرة توجد بداخل فندق فيكتوريا فولز الراقي بأجوائه الاستعمارية الإنجليزية العريقة. ويقدم الشاي على خلفية شلالات فيكتوريا، وجسر فيكتوريا فولز القديم، مع أدوات المائدة المصنوعة من الفضة الخالصة، والكعكات اللذيذة، إضافة إلى صينية فضية ثلاثية مليئة بشتى أنواع السندويتشات.

قد يهمك ايضا :  فندق "ماريوت الرياض" يطلق أول موقع متخصص بحفلات الزفاف والمناسبات

تمتعي بقضاء شهر عسل مميز لا يُنسى في النمسا

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أسرار الطبيعة التي لم تُكتشف بعد في ريمبابوي تعرف على أسرار الطبيعة التي لم تُكتشف بعد في ريمبابوي



GMT 09:23 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل 10 أماكن سياحية في شمال لبنان

GMT 09:25 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تعرف على أبرز الوجهات السياحية في البلقان لشهر كانون الثاني

GMT 11:34 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل رحلات سفاري في العالم
 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 16:13 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتورة أميرة الهندي تؤكد استحواذ إسرائيل على ثلث المرضى

GMT 22:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عروض فنية للأطفال في افتتاح مسرح "متروبول"

GMT 06:02 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تألق سويفت ولارسون وكلارك وصلاح في حفل "تايم"

GMT 14:01 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

سكارليت جوهانسون تُوضِّح أنّ وقف تقنية "deepfake" قضية خاسرة

GMT 06:31 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

خبراء يكشفون عن أسوأ 25 كلمة مرور تم استعمالها خلال عام 2018

GMT 15:38 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أحمد أحمد يتوجّه إلى فرنسا في زيارة تستغرق 3 أيام

GMT 09:02 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"إسبانيا" الوجهة المثالية لقضاء شهر عسل مميز

GMT 04:53 2015 الأحد ,15 آذار/ مارس

القلادة الكبيرة حلم كل امرأة في موضة 2015
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday