لندن - كاتيا حداد
طرحت موشيا برادا مجموعة من التصاميم المميزة لـ"التونست" السميكة والمثيرة بألوان مختلفة تشجع الجميع على ارتدائها في خريف 2016، وتنوعت بين الأثواب والسترات من دون أكمام وتنانير طويلة من الجينز.
وقد ذكرت عارضة الأزياء البريطانية كيت موس أنه يمكن للإنسان أن يفكر في التونست ولكن لا يجب أن يرتديه أبدًا، مما أدى إلى القضاء على هذه الموضة لجيل واحد على الأقل، حتى عادت برادا إلى إحيائه من جديد.
تونست" تعود من جديد لمنصّات الأزياء مع عروض برادا""موضة " src="http://www.palestinetoday.net/img/upload/palestinetoday-تصميم-تونست.gif" style="height:350px; line-height:20.8px; width:590px" />
وجاءت بعض التصاميم على شكل طبقات تنوعت بين الفساتين والقمصان من دون أكمام، ومن تحتها السترات الصوفية مع السراويل التي رافقتها الصنادل الرقيقة، واستطاع هذا العرض أن يلخص الموسم من خلال نقطة انطلاقة جديدة في عالم الموضة.
تونست" تعود من جديد لمنصّات الأزياء مع عروض برادا""موضة " src="http://www.palestinetoday.net/img/upload/palestinetoday-طبقات-التونس.gif" style="height:350px; line-height:20.8px; width:590px" />
وشملت المجموعة أيضًا معاطف وسترات وتنانير طويلة من الجينز، وقطع بألوان زاهية ونسج متعدد وبلوزاتوسترات صوفية كبيرة الحجم، والصنادل المرصعة باللؤلؤ، والقمصان المصنوعة من الدانتيل.
واستطاعت هذه العلامة خلال العامين الماضيين أن تصبح مؤثرة جدًا في مجال الأزياء؛ لأن موشيا برادا الملقبة بـ"مو مو" امرأة قوية، وربما يكون الموسم المقبل لعروض ازيائها سيقوم على إعادة إحياء رسوم طيور الستينات على نمط سيدة الريف الإدواردي.
أرسل تعليقك