الطب النفسي يكشف حقيقة غرور محمد رمضان
آخر تحديث GMT 20:25:23
 فلسطين اليوم -
أشرف حكيمي يوقع عقدًا جديدًا مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2029 هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48
أخر الأخبار

الأسطورة على حافة السقوط إلى الهاوية

الطب النفسي يكشف حقيقة غرور محمد رمضان

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الطب النفسي يكشف حقيقة غرور محمد رمضان

الفنان محمد رمضان
القاهرة ـ أمير محمد خالد

أكد الدكتور النفسي جمال فرويز أن الفنان محمد رمضان يشعر بـ"اللادنيا" ألّا وهى أنه كان فى وضع اجتماعى متدن، وأصبح فى مكانة كبيرة ومعه فلوس كثيرة فهذه الحالة يشعر بعدم تصديق ما وصل إليه لذلك تكون أفعاله وتصرفاته غير محسوبة.

وأضاف الدكتور أنه بالفعل حقق نجاحات ولأنه لم يتخيل أن يكون النجاح بهذا الشكل لذلك فهو أصبح مثل الطاووس طائر بريش جميل ولكنه بدون لحم لذلك فإنه لن يستمر فيما يفعله كثيرًا، وعليه أن يختار شخصًا ناضجًا وواعيًا يكون مستشاره الفني والإعلامي لكي ينقذه من الحالة التى وصل لها.

واشارالدكتور  فرويز إلي أن الالقاب التي يحصل عليها الفنانين على مدار التاريخ تأتي من الجمهور وليس من الفنان فهي أشياء لا تباع ولا تشتري لذلك فهو شخص ليس متزن.

وقال الدكتور إبراهيم مجدى حسين المختص فى الطب النفسى"  ما يفعله محمد رمضان بالحديث عن نفسه مستخدمة لفظ "الأنا" هو أنحراف في الشخصية، فسلوكياته وتصرفاته غارقة فى الغرور، والأنانية، والفخر، والاعتزاز بالذات بشكل مرض وتعسفى على عكس الواقعية، والموضوعية، ويعتبرون أن هذا السلوك أفتك الأسلحة التى تدمر وتخرب الذات البشرية وتعرقلها علي الإنجاز والتميز".

وأكّد الدكتور مجدي أنه قد يكون سلوك رمضان الأنانى مبررًا حين نتذكر مظلومياته، عندما كان فى بداياته، ودائمًا يتحدث عنها مع كل ظهور تليفزيونى". 

وكشف الموسيقار رضا رجب عضو مجلس نقابة الموسيقيين أن الفنان محمد رمضان بالأغنيتين اللتين قدمهما "نمبر وان" و"أنا الملك" انتقل إلى مجال المزيكا ولذلك فنحن فى نقابة المهن الموسيقية سنجتمع بشكل طارئ، وعاجل من أجل حسم مصير رمضان، وبعد ذلك يجتمع نقيب الموسيقيين هانى شاكر مع مسعد فودة نقيب السينمائيين وأشرف زكى نقيب المهن التمثيلية من أجل اتخاذ قرار تجاه محمد رمضان.

وحرص الفنان محمد رمضان على توجيه رسالة خاصة إلى منتقديه عبر حساباته علي السوشيال ميديا أوضح فيها ملابسات الفيديو كليب حيث قال" أول حاجة كليب "نمبر وان" و"أنا الملك" دول ما قصدش بيهوم حد من جمهوري لأن انتو إللى عملتوا محمد رمضان لكن في ناس كتير نفسها ماتشفش محمد رمضان فى التمثيل ولمه بيشفونى بيعملو ان هما حبايبي".

وأضاف محمد رمضان قائلا " عارف إن الملك هو الله أنا مش يهودى، وإحنا ناس بتفهم وأبسط حاجة عندنا عادل إمام واخد لقب الزعيم، واحنا عرفين إن الزعيم والملك هو الله وأنا لست مغرور ومن يتعامل معى يعرفنى جيدًا ودعوتى يارب علينى ووطى نفس".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطب النفسي يكشف حقيقة غرور محمد رمضان الطب النفسي يكشف حقيقة غرور محمد رمضان



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday