تقرير اقتصادي أميركي يؤكد إضافة ٢٠٩ آلاف وظيفة مميزة الفترة الماضية
آخر تحديث GMT 13:28:24
 فلسطين اليوم -
الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام أردوغان يبدي استعداد تركيا للمساعدة في وقف حرب غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة في لبنان مسبباً دماراً واسعاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب الاحتلال يعتدي على طاقم إسعاف ويحتجز مسعفة في أوصرين جنوب نابلس الصين تعرب عن دعمها لمذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت وتؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة عشرات الآلاف من المستوطنين يقتحمون الخليل والمحيط الإبراهيمي بقيادة بن غفير والاحتلال يمنع الفلسطينيين من مغادرة منازلهم حزب الله يستهدف قاعدة حيفا التقنيّة و جنود الاحتلال عند أطراف الخيام وكفركلا كتائب القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية ودبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة "أدنوك" الإماراتية تدرس بيع حصة في شركة الغاز التابعة لها
أخر الأخبار

استغله الرئيس دونالد ترامب لتوضيح إنجازه عملًا جيدًا

تقرير اقتصادي أميركي يؤكد إضافة ٢٠٩ آلاف وظيفة مميزة الفترة الماضية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تقرير اقتصادي أميركي يؤكد إضافة ٢٠٩ آلاف وظيفة مميزة الفترة الماضية

الرئيس الأميركي دونالد ترامب
واشنطن ـ فلسطين اليوم

تسجل أسواق الأسهم الأميركية أعلى الأرقام القياسية، وتعلن الشركات الأجنبية عن بناء مصانع كبرى جديدة في الولايات المتحدة، مع التوظيف القوي الذي هبط بمعدلات البطالة الأميركية إلى أدنى مستوياتها خلال 16 عامًا، وأضاف هذا التقارب المزيد من الزخم إلى سجل التقرير الاقتصادي الجمعة، الذي يعكس سرور الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتقديمه إلى الأمة كإشارة إلى العمل الجيد والمستمر

وكشفت وزارة العمل الأميركية إضافة 209 آلاف وظيفة جديدة في يوليو"تموز" الماضي؛ الأمر الذي فاق توقعات خبراء الاقتصاد في وول ستريت، مع معدل البطالة الذي يعادل النسبة المئوية المسجلة في مايو"أيار" بواقع 4.3 نقطة مئوية، وهي أدنى النسب المسجلة منذ أوائل عام 2001، وخلال الأيام القليلة الماضية، وأعلنت اثنتان من كبريات شركات صناعة السيارات اليابانية، "تويوتا" و"مازدا"، افتتاح مصنع جديد في موقع غير محدد في الولايات المتحدة، وهو المشروع الذي سيوفر 4000 فرصة عمل جديدة؛ مما يعد جائزة لحملة السيد ترامب لعكس مسار الأعمال والصناعات التحويلية في الولايات المتحدة.

وفي حين أن سوق الأسهم شهدت يومًا هادئًا نسبيًا، بلغ مؤشر داو جونز الصناعي مستوى مرتفعًا جديدًا، بعد يومين فقط من إغلاقه أعلى من 22.000 نقطة للمرة الأولى، ومع ارتداد كل تلك الأخبار الاقتصادية الإيجابية من خلال وول ستريت، وفي وسائل التواصل الاجتماعي وبشأن أروقة المكاتب، تحولت المحادثات بصورة حتمية نحو سؤال واحد "مقدار الفضل الذي يحظى به السيد ترمب في ذلك، وفي سلسلة من التغريدات الصباحية، زعم الرئيس ترامب لنفسه شيئًا من هذا الفضل، فمن ناحية أنباء التوظيف، أعلن قائلًا: "لقد صدرت للتو أرقام ممتازة للتوظيف – وما زلت في مستهل عملي، ولا تزال اللوائح المقيدة للتوظيف تتهاوى الواحدة تلو الأخرى، وبدأت حركة العودة إلى الولايات المتحدة الأميركية"، في وقت سابق، وبالإضافة إلى الإشادة بالاستثمارات العظيمة من جانب "تويوتا" و"مازدا"، أشار السيد ترامب إلى "ثقة المستهلك التي بلغت أعلى مستوياتها خلال 16 عامًا، ولسبب وجيه، ولسوف نواصل العمل على اللوائح المقيدة للأعمال، ونعمل بجدية على التخفيضات الضريبية والإصلاح"، ولقد أشارت التغريدات المذكورة إلى البيئة التنظيمية الأكثر مرونة بصفتها عاملًا من أهم العوامل.

جدلية التلازم أم السببية؟
ويحلو لخبراء الاقتصاد القول، إن التلازم شيء والسببية شيء آخر تمامًا، والكثير من الاتجاهات التي يستفيد منها السيد ترامب في الوقت الراهن – من انخفاض معدلات البطالة، والتوظيف المستمر، وارتفاع أسواق الأسهم – كانت متواجدة وبشكل ثابت في عهد سلفه باراك أوباما،روفي حالة بيانات التوظيف الصادرة الجمعة، فإن السيد ترامب يستشهد بالأرقام التي وصفها بالمزيفة منذ وقت ليس بالبعيد خلال حملته الانتخابية الرئاسية الأخيرة، وليست هناك من طريقة لتحديد مقدار الفضل الذي يحظى به الرئيس ترامب في جذب الاستثمارات الأجنبية أو تشجيع خلق المزيد من فرص العمل في الداخل بدلًا من الخارج، ولكن حتى بعض المشككين في المنهاج العام المشاهد يقرون بأن وعود الرئيس ترامب الانتخابية بإصلاح الضرائب ورفع الإنفاق على مشاريع البنية التحتية، إلى جانب الضغوط لأجل زيادة التصنيع التحويلي المحلي، يتردد صداها داخل قاعات الاجتماعات لكبريات الشركات داخل وخارج الولايات المتحدة.

ويؤكد هوارد روبل، المحلل لدى شركة "جيفريز" المعنية بشؤون شركات الطيران والشركات الدفاعية الكبرى مثل "بوينغ" و"يونايتد تكنولوجيز": "لا يتجاوز الأمر مجرد الكلام المعسول في 80 في المائة من الشركات على مستوى العالم، ولكن هناك بعض المديرين التنفيذيين الذين يرغبون في مساندة مبادرات الرئيس ترمب"، ومن الأمثلة القائمة على ذلك هو السيد رافين غاندي مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة "جي إم إم" للدهانات غير اللاصقة في مدينة شيكاغو.والسيد غاندي نجل اثنين من المهاجرين من الهند، وكان من أشد المعارضين السابقين للسيد ترمب قبل الانتخابات، حتى أنه ظهر على شاشات شبكة "سي إن بي سي" الإخبارية للتنديد بمقترحات المرشح الرئاسي دونالد ترمب"آنذاك" بشأن التجارة والهجرة والرعاية الصحية.

تغيير مواقف
وبعد انتخاب الرئيس ترامب رئيسًا للبلاد، رغم كل شيء، يقول السيد غاندي: "جذبني خطاب النمو الاقتصادي المتنامي في البلاد، وكنت أستمع إلى قصص بشأن النمو بنسبة 4 نقاط مئوية، وبشأن الإصلاحات الضريبية وتكاليف الرعاية الصحية خاصتي التي بدأت في الانخفاض بنحو ملحوظ"، ولم يكن لأي من ذلك أن يمر مرور الكرام على أي حال، ولكن السيد غاندي استثمر 3 ملايين دولار خلال العام الجاري في التوسع محليًا، وعيّن 20 موظفًا آخرين، على الرغم من أن المبيعات كانت هادئة مقارنة بعام 2016، عندما سجلت ارتفاعًا مضاعفًا خلال العام الحالي.

وتابع السيد غاندي "إنه فارق دقيق"، مشيرًا إلى أن شركته بيعت في الآونة الأخيرة من قبل أحد التكتلات اليابانية الكبيرة، وأن شركات الأجهزة المنزلية الأميركية التي يورد لها المنتجات كانت تصنع أغلب الأواني والأطباق في الخارج، وأضاف السيد غاندي : "أن الكثيرين ممن كانوا يعارضون الرئيس ترامب لا يزالون يريدون له النجاح بسبب أننا كمواطنين نرغب في أن يرتفع الأداء الاقتصادي في بلادنا. ولكن، حتى الآن، كنا نسمع كلامًا ولا نرى أفعالًا".

وعلى الرغم من الأرباح القوية بوجه عام، لا يزال الكثير من أرباب الأعمال في الشركات الصناعية يتخلصون من الوظائف، وفي ديسمبر"كانون الأول" الماضي، أقنع الرئيس ترمب شركة "يونايتد تكنولوجيز"، الشركة الأم لشركة "كارير"، بعدم إغلاق مصنعها في مدينة إنديانابوليس، لكن الشركة لم تتراجع عن خططها وأغلقت المصنع وسرحت مئات عدة من العمال في الشهر الماضي.

ويعلن السيد روبل: "عندما تتطابق مع السوق، فإن الشركات لا تزال تقيم مصانع الإنتاج الرئيسية خارج الولايات المتحدة"، وأردف يقول: "لو أن المسألة مجرد حظ، يبدو أن الشركات على استعداد للمحافظة على أعمالها في البلاد، فإن الرهانات أفضل بكثير، ولا سيما إن كانت ستساعد الشركات في مجال الإصلاح الضريبي، والبنية التحتية، أو الحصول على العقود الدفاعية".

تحديات حقيقية
وربما بأكثر من مجرد الاستعانة بالمصادر الخارجية، فإن التهديد الحقيقي أمام السيد ترمب لنمو الوظائف بالنسبة لطبقة العمال الكادحين يأتي من الأتمتة وغير ذلك من الجهود الرامية لتحسين الإنتاجية في المصانع، وفي العام الأخير من ولاية الرئيس أوباما، هبطت القوة العاملة في شركة "بوينغ" إلى 148 ألف عامل، من أصل 159 ألف عامل، وفقًا إلى السيد روبل، ولقد أعلنت شركة "بوينغ" تحقيق أرباح ممتازة مؤخرًا، ورفعت مؤشرات الأسهم إلى مستويات قياسية، لكنها قضت على 4500 منصب آخر في الشركة منذ انتقال السيد ترامب إلى البيت الأبيض، ومع استثناء شركتي "بوينغ" و"كارير"، كان إحياء الصناعات التحويلية المحلية من الأهداف الاقتصادية الرئيسية للسيد ترمب منذ توليه المنصب، مع الكثير من الزيارات لأماكن مصنع "سناب - أون" في كينوشا بولاية ويسكونسن، حيث أعلن عن مبادرة "اشتر المنتج الأميركي، ووظف العامل الأميركي" في أبريل"نيسان" الماضي.

وعكس قطاع المصانع علامات إيجابية مبشرة خلال العام الحالي، رغم أن الخبراء يقولون إن الأمر له علاقة مباشرة بتحسين الاقتصادات في الخارج وضعف الدولار الأميركي الذي يفيد المصدرين بأكثر مما يفيد سياسات البيت الأبيض المعلنة. ورغم ذلك، أضافت الصناعات التحويلية الأميركية 16 ألف وظيفة جديدة في يوليو/تموز الماضي، وارتفعت معدلات التوظيف في ذلك القطاع إلى أعلى مستوياتها منذ يناير"كانون الثاني" في عام 2009.

العنصر المفقود
وذكرت وزارة العمل، أن الأجور ارتفعت بواقع 0.3 نقطة مئوية في الشهر الماضي، لتصل أرباح السنة بأكملها إلى 2.5 نقطة مئوية هبوطا من نسبة 2.8 نقطة مئوية المسجلة عن نفس الفترة من العام الماضي، وهي ليست من قبيل الأنباء السارة بالنسبة للعمال الأميركيين، لكن مكاسب الرواتب المعتدلة تعد جيدة من وجهة نظر وول ستريت، وغياب الضغط التصاعدي على الأجور يفسح مجال المناورة أمام بنك الاحتياطي الفيدرالي قبل الزيادة المقبلة في أسعار الفائدة.

ويؤكد مايكل غابين، كبير خبراء الاقتصاد الأميركي لدى بنك باركليز: "أنه من التقارير المعتدلة للأسواق"، مما يعني أنه في حالة وسط بين الإيجاب والسلب، لكنه ملائم تماما بالنسبة للمستثمرين وصناع السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي؛ إذ أغلق مؤشر داو عند 66.71 ارتفاعًا، لينهي أسبوع التداولات عند مستوى 22.092.81 نقطة.

ويتابع توم غيمبل، الرئيس التنفيذي لشركة "لاسال نيتورك للموارد البشرية" في شيكاغو: "قد لا نتفق في عالم الشركات الأميركية مع الرئيس بشأن القضايا الاجتماعية، مثل الاحترار العالمي أو المتحولين جنسيًا الذين يخدمون في الجيش"، ولكن السيد غيمبل، الذي افتتح مكتبًا جديدًا أخيرًا في ناشفيل في ولاية تينيسي الاثنين ويعتزم تعيين 100 موظف آخرين خلال العام الحالي، قال إنه واثق من التزام الرئيس والكونغرس بوعود التشريعات الصديقة لعالم المال والأعمال خلال العام أو العامين المقبلين.

وشدد غيمبل  "لم يقم السيد ترامب بفعل أي شيء حقيقي وملموس حتى الآن, لكنه قد غرس الأمل في نمو الشركات، والإصلاح الضريبي، والقضاء على اللوائح التنظيمية المعرقلة لأرباب الأعمال، مما يحرك عجلة التوظيف في البلاد
 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير اقتصادي أميركي يؤكد إضافة ٢٠٩ آلاف وظيفة مميزة الفترة الماضية تقرير اقتصادي أميركي يؤكد إضافة ٢٠٩ آلاف وظيفة مميزة الفترة الماضية



أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 08:01 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة غير مسبوقة لنجوى كرم تثير الإعجاب والدهشة
 فلسطين اليوم - إطلالة غير مسبوقة لنجوى كرم تثير الإعجاب والدهشة

GMT 07:27 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

أماكن فاخرة تدمج بين سحر الطبيعة وأعلى مستويات الترف
 فلسطين اليوم - أماكن فاخرة تدمج بين سحر الطبيعة وأعلى مستويات الترف

GMT 07:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حلول عملية وذكية بالأثاث متعدد الأغراض
 فلسطين اليوم - حلول عملية وذكية بالأثاث متعدد الأغراض

GMT 08:27 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية الصحية طريقك لصحة العين وحماية من مشكلات الرؤية
 فلسطين اليوم - التغذية الصحية طريقك لصحة العين وحماية من مشكلات الرؤية

GMT 12:59 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف يجتمعان لأول مرة في عرض مسرحي مرتقب
 فلسطين اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف يجتمعان لأول مرة في عرض مسرحي مرتقب

GMT 14:26 2014 الأحد ,28 كانون الأول / ديسمبر

نجوى إبراهيم ضيفة إسعاد يونس للمرة الأولى منذ سنوات

GMT 07:34 2017 الأربعاء ,06 أيلول / سبتمبر

"مطعم القطط" يعتبر من أجمل الأماكن لتناول الطعام

GMT 11:49 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لهدايا كتب الكتاب للعروس

GMT 22:21 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

فهرية أفجان تستعد لتصوير إعلان جديد مع جينيفر لوبيز

GMT 10:28 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

روجينا بإطلالة كلاسيكية راقية في أحدث جلسة تصوير

GMT 20:33 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

كفيتوفا تتجه بإيجابية إلى مستقبلها بعد عام على إصابتها

GMT 15:20 2016 الإثنين ,01 شباط / فبراير

رينو الفرنسية تفتتح مصنعًا لها في الصين

GMT 16:59 2016 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

سيارات رياضية يمكنك شراؤها بأقل من 10 آلاف دولار أميركي

GMT 00:57 2017 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

عزوزة يوضح المشاكل ومعوّقات الاستثمار في الجزائر

GMT 04:54 2017 الإثنين ,31 تموز / يوليو

"كوفالوب" شمال كيب تاون يتكون من 8 غرف نوم

GMT 17:07 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

المخرج كوستا جافراس بضيافة سينما زاوية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday