بكين تناقش احتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية
آخر تحديث GMT 07:46:26
 فلسطين اليوم -

تأثر سلاسل الإمداد بشدة جراء المعركة التجارية مع الولايات المتحدة

بكين تناقش احتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - بكين تناقش احتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية

الشركات الكبرى في الولايات المتحدة والصين
واشنطن- فلسطين اليوم

تبدو الشركات الكبرى في الولايات المتحدة والصين وسلاسل الإمدادات في بؤرة الأزمة والمخاطر، وذلك بعد ساعات من فرض رسوم جمركية متبادلة بينهما، وبينما كانت واشنطن قد وجهت تحذيرا لبكين من أي ردود على الإجراءات الأميركية، تبدو الأخيرة في اتجاهها إلى التصعيد في حال عدم توقف الحلقة الانتقامية.

وتداولت مواقع إخبارية حول العالم أنباء حول دراسة بكين لاحتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية، فيما قد يكون أحد أكثر الأسلحة إيلاما للولايات المتحدة.

ولكن وعلى الجانب الآخر، فإن الولايات المتحدة يمكن أن تتضرر بالفعل جراء قرار الرسوم العقابية الذي فرضته ضد الصين في محاولة لإصلاح الميزان التجاري المائل بشدة تجاه بكين. وأشارت الوكالة إلى أن سلاسل الإمداد ستتأثر بشدة جراء المعركة التجارية، حيث إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب استهدفت في قرارها الأخير واردات صينية بقيمة 50 مليار دولار، برسوم إضافية تبلغ 25 في المائة، من بينها أجزاء تدخل في صناعة الطائرات، واللوحات الإلكترونية المطبوعة، واللمبات الثنائية، والألياف البصرية، وكلها تدخل في صلب الصناعات الأميركية، ما يهدد بشكل كبير الصناعات الأميركية نفسها.

ويرى الخبراء أن استهداف المواد الصناعية المستوردة سيؤدي إلى ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية النهائية، مما سيشكل خطورة على تنافسيتها، وقد يؤدي إلى طعنة عكسية في صدر الصناعة الأميركية، بدلا من غرضها الأساسي كعقوبة ضد الصين ومنتجاتها. وبحسب بلومبيرغ، فإنه لا يزال من المبكر معرفة المصنعين الأميركيين الذين سيقومون بتمرير تكلفة الإنتاج الزائدة إلى المستهلكين الأميركيين، ومن منهم سيلجأ لمحاولة البحث عن إمدادات أرخص ثمنا خارج الصين.

وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن الحكومة الصينية سبق وأن وجهت تحذيرا صريحا للرؤساء التنفيذيين لأضخم الشركات متعددة الجنسيات، أثناء اجتماع جرى في آخر مارس/آذار الماضي مع نائب الرئيس الصيني وانغ كيشان، حيث تلقوا حينها رسالة حادة حول النزاع التجاري المضطرب بين أميركا والصين، مفادها: "إذا تصاعدت التوترات، فاستعدوا".

وأضافت الصحيفة أن الذين حضروا اجتماع مارس/آذار الماضي في بكين قالوا إن نائب الرئيس الصيني أبلغ قادة الأعمال أنهم ينبغي عليهم محاولة الضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حتى لا يقدم على اتخاذ قرار بهجوم تجاري ضد الصين، وهو ما فعلته الولايات المتحدة، يوم الجمعة الماضي، بفرض رسوم جمركية إضافية على أكثر من ألف سلعة معظمها تكنولوجية.

ونقلت الصحيفة عن شخص حضر الاجتماع وتحدث مشترطا عدم ذكر اسمه، أن "الرسالة كانت واضحة للغاية بأن الكثير من الشركات ستصبح ضحايا الحرب التجارية بين أميركا والصين". وأوضحت أن ذلك هو ما تستعد له الشركات الأميركية متعددة الجنسيات بعد إعلان إدارة ترامب تطبيق رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على سلع صينية تقدر بـ50 مليار دولار سنويا، قبل أن ترد بكين بأنها ستنتقم من واشنطن "على قدم المساواة".

ولفتت الصحيفة إلى أنه رغم أن المعركة بين أقوى اقتصادين في العالم ستخلف أثرا على الأعمال التجارية والمستهلكين في كلا البلدين، فإن الضرر الأكبر ستتلقاه الشركات متعددة الجنسيات التي لديها أعمال كبيرة في الصين. كما أوضحت أن سلسلة التوريد العالمية المتطورة جعلت الكثير من الشركات الأجنبية هذه الأيام تقوم بجمع منتجاتها في الصين بعد شراء القطع والأجزاء من دول أخرى، ثم تبيع تلك السلع في الولايات المتحدة والأسواق العالمية، ما يجعلها عرضة لخطر أي عقوبات أميركية جديدة وكذلك أي ضغط أو انتقام من الصين.

وذكرت "وول ستريت جورنال" أنه بينما تقيّم الشركات متعددة الجنسيات الآثار المحتملة لتصاعد التوترات التجارية، فإن مُصنّعي الإلكترونيات الاستهلاكية باتوا يفرزون مورّديهم ويدرسون خططا لتحويل بعض إنتاجهم من الصين إلى الولايات المتحدة.

ومن آبل إلى بوينغ، فإن الشركات الأميركية الكبرى حاليا تبدو في حالة ارتباك كبير لحساب تراكمات القرار الأميركي على صناعاتهم. وأكدت "بوينغ" أنها لا تزال تقيم الأثر المحتمل للرسوم، خاصة أن حصة الصين من إجمالي إيراداتها العام الماضي تقدر بنحو 12.8 في المائة. مشيرة إلى أنها ستستمر بالتواصل مع قادة البلدين من أجل إيجاد حلول، فيما دعت "كارغيل" العملاقة للمنتجات الزراعية إلى حوار بين واشنطن وبكين لتجنب حرب تجارية شاملة، لها تداعيات خطيرة على النمو العالمي.

وكان صندوق النقد الدولي حذر من أن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس ترامب تهدد بتقويض النظام العالمي للتجارة وإثارة ردود انتقامية من دول أخرى وإلحاق الضرر بالاقتصاد الأميركي. وفي مراجعة للسياسة الاقتصادية للولايات المتحدة، قال الصندوق أيضاً إنه في حين أن نمو الاقتصاد الأميركي من المتوقع أن يكون قوياً هذا العام والعام المقبل، فإن الإجراءات التي اتخذت مؤخراً في مجالي الضرائب والإنفاق قد تتسبب في مخاطر أكبر بدءاً من عام 2020.

وأثار ترامب حنق حلفاء رئيسيين للولايات المتحدة بانتهاجه سياسات تجارية حمائية، بما في ذلك فرض رسوم جمركية على واردات الصلب والألمنيوم من الاتحاد الأوروبي وكندا والمكسيك. وقال الصندوق إن "هذه الإجراءات من المرجح أن تدفع العالم للابتعاد بشكل أكبر عن نظام مفتوح ونزيه للتجارة ويستند إلى القواعد، مع تأثيرات معاكسة لكل من الاقتصاد الأميركي والشركاء التجاريين". مشيرا إلى أن "دورة من الردود الانتقامية في التجارة من المرجح أن تثبط الاستثمار على الصعيدين الوطني والدولي وتقطع سلاسل الإمدادات العالمية والإقليمية، وتقوض نظاماً يدعم النمو وخلق الوظائف في الولايات المتحدة". وأنه ينبغي للولايات المتحدة وشركائها التجاريين أن يعملوا لخفض الحواجز التجارية، وتسوية الخلافات في التجارة والاستثمار من دون اللجوء إلى الرسوم الجمركية وغيرها من الحواجز.


ومن ناحية أخرى أبقى صندوق النقد على توقعاته التي أصدرها في أبريل/نيسان الماضي بأن الاقتصاد الأميركي سينمو بنسبة 2.9 و2.7 في المائة في 2018 و2019 على التوالي.

تبدو الشركات الكبرى في الولايات المتحدة والصين وسلاسل الإمدادات في بؤرة الأزمة والمخاطر، وذلك بعد ساعات من فرض رسوم جمركية متبادلة بينهما، وبينما كانت واشنطن قد وجهت تحذيرا لبكين من أي ردود على الإجراءات الأميركية، تبدو الأخيرة في اتجاهها إلى التصعيد في حال عدم توقف الحلقة الانتقامية. وتداولت مواقع إخبارية حول العالم أنباء حول دراسة بكين لاحتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية، فيما قد يكون أحد أكثر الأسلحة إيلاما للولايات المتحدة.

ولكن وعلى الجانب الآخر، فإن الولايات المتحدة يمكن أن تتضرر بالفعل جراء قرار الرسوم العقابية الذي فرضته ضد الصين في محاولة لإصلاح الميزان التجاري المائل بشدة تجاه بكين. وأشارت الوكالة إلى أن سلاسل الإمداد ستتأثر بشدة جراء المعركة التجارية، حيث إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب استهدفت في قرارها الأخير واردات صينية بقيمة 50 مليار دولار، برسوم إضافية تبلغ 25 في المائة، من بينها أجزاء تدخل في صناعة الطائرات، واللوحات الإلكترونية المطبوعة، واللمبات الثنائية، والألياف البصرية، وكلها تدخل في صلب الصناعات الأميركية، ما يهدد بشكل كبير الصناعات الأميركية نفسها.

ويرى الخبراء أن استهداف المواد الصناعية المستوردة سيؤدي إلى ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية النهائية، مما سيشكل خطورة على تنافسيتها، وقد يؤدي إلى طعنة عكسية في صدر الصناعة الأميركية، بدلا من غرضها الأساسي كعقوبة ضد الصين ومنتجاتها. وبحسب بلومبيرغ، فإنه لا يزال من المبكر معرفة المصنعين الأميركيين الذين سيقومون بتمرير تكلفة الإنتاج الزائدة إلى المستهلكين الأميركيين، ومن منهم سيلجأ لمحاولة البحث عن إمدادات أرخص ثمنا خارج الصين.

وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن الحكومة الصينية سبق وأن وجهت تحذيرا صريحا للرؤساء التنفيذيين لأضخم الشركات متعددة الجنسيات، أثناء اجتماع جرى في آخر مارس/آذار الماضي مع نائب الرئيس الصيني وانغ كيشان، حيث تلقوا حينها رسالة حادة حول النزاع التجاري المضطرب بين أميركا والصين، مفادها: "إذا تصاعدت التوترات، فاستعدوا".

وأضافت الصحيفة أن الذين حضروا اجتماع مارس/آذار الماضي في بكين قالوا إن نائب الرئيس الصيني أبلغ قادة الأعمال أنهم ينبغي عليهم محاولة الضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حتى لا يقدم على اتخاذ قرار بهجوم تجاري ضد الصين، وهو ما فعلته الولايات المتحدة، يوم الجمعة الماضي، بفرض رسوم جمركية إضافية على أكثر من ألف سلعة معظمها تكنولوجية.

ونقلت الصحيفة عن شخص حضر الاجتماع وتحدث مشترطا عدم ذكر اسمه، أن "الرسالة كانت واضحة للغاية بأن الكثير من الشركات ستصبح ضحايا الحرب التجارية بين أميركا والصين". وأوضحت أن ذلك هو ما تستعد له الشركات الأميركية متعددة الجنسيات بعد إعلان إدارة ترامب تطبيق رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على سلع صينية تقدر بـ50 مليار دولار سنويا، قبل أن ترد بكين بأنها ستنتقم من واشنطن "على قدم المساواة".

ولفتت الصحيفة إلى أنه رغم أن المعركة بين أقوى اقتصادين في العالم ستخلف أثرا على الأعمال التجارية والمستهلكين في كلا البلدين، فإن الضرر الأكبر ستتلقاه الشركات متعددة الجنسيات التي لديها أعمال كبيرة في الصين. كما أوضحت أن سلسلة التوريد العالمية المتطورة جعلت الكثير من الشركات الأجنبية هذه الأيام تقوم بجمع منتجاتها في الصين بعد شراء القطع والأجزاء من دول أخرى، ثم تبيع تلك السلع في الولايات المتحدة والأسواق العالمية، ما يجعلها عرضة لخطر أي عقوبات أميركية جديدة وكذلك أي ضغط أو انتقام من الصين.

وذكرت "وول ستريت جورنال" أنه بينما تقيّم الشركات متعددة الجنسيات الآثار المحتملة لتصاعد التوترات التجارية، فإن مُصنّعي الإلكترونيات الاستهلاكية باتوا يفرزون مورّديهم ويدرسون خططا لتحويل بعض إنتاجهم من الصين إلى الولايات المتحدة.

ومن آبل إلى بوينغ، فإن الشركات الأميركية الكبرى حاليا تبدو في حالة ارتباك كبير لحساب تراكمات القرار الأميركي على صناعاتهم. وأكدت "بوينغ" أنها لا تزال تقيم الأثر المحتمل للرسوم، خاصة أن حصة الصين من إجمالي إيراداتها العام الماضي تقدر بنحو 12.8 في المائة. مشيرة إلى أنها ستستمر بالتواصل مع قادة البلدين من أجل إيجاد حلول، فيما دعت "كارغيل" العملاقة للمنتجات الزراعية إلى حوار بين واشنطن وبكين لتجنب حرب تجارية شاملة، لها تداعيات خطيرة على النمو العالمي.

وكان صندوق النقد الدولي حذر من أن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس ترامب تهدد بتقويض النظام العالمي للتجارة وإثارة ردود انتقامية من دول أخرى وإلحاق الضرر بالاقتصاد الأميركي. وفي مراجعة للسياسة الاقتصادية للولايات المتحدة، قال الصندوق أيضاً إنه في حين أن نمو الاقتصاد الأميركي من المتوقع أن يكون قوياً هذا العام والعام المقبل، فإن الإجراءات التي اتخذت مؤخراً في مجالي الضرائب والإنفاق قد تتسبب في مخاطر أكبر بدءاً من عام 2020.

وأثار ترامب حنق حلفاء رئيسيين للولايات المتحدة بانتهاجه سياسات تجارية حمائية، بما في ذلك فرض رسوم جمركية على واردات الصلب والألمنيوم من الاتحاد الأوروبي وكندا والمكسيك. وقال الصندوق إن "هذه الإجراءات من المرجح أن تدفع العالم للابتعاد بشكل أكبر عن نظام مفتوح ونزيه للتجارة ويستند إلى القواعد، مع تأثيرات معاكسة لكل من الاقتصاد الأميركي والشركاء التجاريين". مشيرا إلى أن "دورة من الردود الانتقامية في التجارة من المرجح أن تثبط الاستثمار على الصعيدين الوطني والدولي وتقطع سلاسل الإمدادات العالمية والإقليمية، وتقوض نظاماً يدعم النمو وخلق الوظائف في الولايات المتحدة". وأنه ينبغي للولايات المتحدة وشركائها التجاريين أن يعملوا لخفض الحواجز التجارية، وتسوية الخلافات في التجارة والاستثمار من دون اللجوء إلى الرسوم الجمركية وغيرها من الحواجز.

ومن ناحية أخرى أبقى صندوق النقد على توقعاته التي أصدرها في أبريل/نيسان الماضي بأن الاقتصاد الأميركي سينمو بنسبة 2.9 و2.7 في المائة في 2018 و2019 على التوالي.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكين تناقش احتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية بكين تناقش احتمالية فرض رسوم جمركية عقابية على منتجات بتروكيماوية



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday