64 قتيلًا في مذبحة إدلب واشتباكات في ريف حلب الجنوبي الشرقي
آخر تحديث GMT 07:46:26
 فلسطين اليوم -

وفاة طفلة بسبب سوء الأوضاع الصحية ونقص العلاج في دمشق

64 قتيلًا في مذبحة إدلب واشتباكات في ريف حلب الجنوبي الشرقي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 64 قتيلًا في مذبحة إدلب واشتباكات في ريف حلب الجنوبي الشرقي

اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها والفصائل الاسلامية
دمشق ـ نور خوام

استهدفت الطائرات الحربية أماكن عدة في منطقة الملعب البلدي ومناطق أخرى قربها في وسط مدينة إدلب، ما تسبب في أضرار مادية، ومعلومات عن سقوط جرحى، وذلك بعد 24 ساعة من غارات نفذتها لا يعلم هويتها إذا ما كانت روسية أم تابعة للتحالف الدولي أو أنها مشتركة بين الطرفين، منفذة مذبحة في مدينة إدلب، قتل فيها 46 شخصاً على الأقل هم 24 قتيلًا مدنيًا بينهم 10 أطفال و11 مواطنة، إضافة إلى 15 مقاتلًا من جنسيات آسيوية وجنسيات دول الاتحاد السوفياتي سابقاً بينهم قيادي واحد على الأقل، و7 آخرين لا يزالون مجهولي الهوية حتى اللحظة، ولا يعلم ما إذا كان بينهم أفراد من عوائل المقاتلين السابقين، قضوا جميعاً في الغارات التي استهدفت أماكن في محيط الأمن العسكري ومسجد شعيب والملعب البلدي ووادي النسيم ودوار الجرة والضبيط وأمن الدولة، و لا تزال أعداد الخسائر البشرية قابلة للازدياد، بسبب وجود عشرات الجرحى بعضهم في حالة الخطر.

وقصفت القوات الحكومية مناطق عدة في بلدة حريتان في ريف حلب الشمالي ومناطق أخرى في بلدة كفرحمرة بريف حلب الشمالي الغربي، ما أدى لمقتل رجل في بلدة حريتان وسقوط جرحى، بينما دارت اشتباكات متقطعة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الاسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محيط القصر العدلي في حي جمعية الزهراء، ترافق مع قصف القوات الحكومية على مناطق الاشتباك كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة تادف جنوب مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، ولم ترد معلومات عن إصابات، وارتفع إلى 3 بينهم سيدة وطفلة دون سن الـ 18، عدد القتلى الذين وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان، جراء سقوط أكثر من 7 قذائف صاروخية على مناطق في حي الحمدانية الذي تسيطر عليه القوات الحكومية، وعدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود عشرات الجرحى بعضهم في حالات خطرة، ونفذت الطائرات الحربية غارة على مناطق في بلدة عندان بريف حلب الشمالي، ولم ترد معلومات عن إصابات حتى اللحظة.

وتدور اشتباكات عنيفة في محور دريب الواوي بريف بلدة خناصر في الريف الجنوبي الشرقي لحلب، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر وسط قصف واستهدافات متبادلة بين الطرفين، في حين استمرت الاشتباكات العنيفة بين الطرفين إلى ما بعد منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء  في الريف الجنوبي لمدينة الباب، حيث تحاول القوات الحكومية تحقيق تقدم جديد في المنطقة والوصول إلى مدينة الباب
وأغارت القوات الحكومية على مناطق عدة في حي الوعر في مدينة حمص، بالتزامن مع فتحها لنيران رشاشاتها الثقيلة، بالتزامن مع 3 غارات استهدفت مناطق في الحي، نفذته طائرات حربية، ما أدى لمقتل 6 مواطنين بينهم طفل وسيدة مسنة، جراء الغارات، وإصابة أكثر من 28 آخرين بجراح نحو نصفهم من الأطفال والمواطنات، جراء الغارات والقصف المدفعي، وعدد القتلى لا يزال مرشحاً للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة، ويشهد حي الوعر لليوم الثاني على التوالي قصفاً متصاعداً من قبل القوات الحكومية على الحي، والذي تسبب أمس في سقوط عدد من الجرحى إثر استهدافه من قبل القوات الحكومية والرشاشات الثقيلة، وتستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محور منطقة المهر بريف حمص الشرقي، وانباء عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين،  بينما نفذت الطائرات الحربية عدة غارات على أماكن في منطقة البيارات والدوة بريف حمص الشرقي ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية.

ولا تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في عدة محاور بمحيط حيان وبيضة شرقية بريف حمص الشرقي، ترافق مع استمرار القصف الجوي على مناطق الاشتباك، وسط معلومات عن استعادة التنظيم لمواقع في محيط منطقة شركة حيان، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف عناصر التنظيم والقوات الحكومية جراء الاشتباكات والقصف المكثف المرافق لها، بينما تعرضت مناطق في مدينة تلبيسة وبلدتي السعن والغنطو، بريف حمص الشمالي، لقصف من قبل القوات الحكومية، دون أنباء عن خسائر بشرية، واستمرت إلى ما بعد منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء المعارك العنيفة في محيط الحقول النفطية ببادية تدمر الغربية في الريف الشرقي لحمص، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جانب، وتنظيم "داعش" من جانب آخر، ترافقت مع استمرار القصف الجوي والصاروخي على المنطقة، ومعلومات مؤكدة عن مزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين.

ونفذت الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق عدة في بلدة عقرب وقريتي الدلاك والتلول الحمر في ريف حماة الجنوبي، ولم ترد أنباء عن إصابات، وقصفت مناطق عدة في بلدة طيبة الإمام وقرية الجنابرة بريف حماة الشمالي والشمالي الغربي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية.

وفارقت طفلة من مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية الحياة، وذلك بسبب سوء الأوضاع الصحية والمعيشية ونقص العلاج والدواء اللازم، ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية من جهة أخرى في محور حوش الضواهرة في الغوطة الشرقية، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ترافق مع سقوط قذيفة هاون أطلقتها القوات الحكومية على منطقة في بلدة جسرين في الغوطة الشرقية، ما أدى لإصابة مواطن بجراح، فيما تمكنت الفصائل الإسلامية والمقاتلة من تحقيق تقدم والسيطرة على عدة نقاط في جبل الأفاعي بالقلمون الشرقي، عقب اشتباكات عنيفة لا تزال مستمرة، مع تنظيم "داعش"، والتي ترافقت مع استهدافات متبادلة بين الجانبين، وأسفرت عن مقتل عدة عناصر من التنظيم ومعلومات عن مزيد من الخسائر البشرية المؤكدة في صفوف الطرفين، كذلك تدور اشتباكات بين فيلق الرحمن وجيش الإسلام من جانب، وحزب الله اللبناني والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جانب آخر، في شرق كتبة الصواريخ بمنطقة حزرما، إثر هجوم للقوات الحكومية في محاولة لتحقيق تقدم في المنطقة، وتترافق الاشتباكات مع قصف من قبل القوات الحكومية على محاور الاشتباك

وتتواصل الاشتباكات العنيفة بين قوات سورية الديمقراطية المدعمة بطائرات التحالف الدولي من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محاور بالريف الشمالي لمدينة الطبقة عند الضفاف الشمالية لنهر الفرات، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات في ريفي الرقة الشمالي والشمالي الشرقي بين الطرفين، في محاولة من قوات سوراي الديمقراطية تحقيق تقدم على حساب التنظيم الذي يسعى إلى استعادة ما خسره من خلال تنفيذ هجمات متلاحقة في عدة مناطق، ومعلومات عن خسائر بشرية مؤكدة في صفوف الجانبين، جراء الانفجارات والاستهدافات والاشتباكات والقصف من قبل طائرات التحالف الدولي على مواقع التنظيم.

و لا تزال المرحلة الثالثة من عملية "غضب الفرات" مستمرة في يومها الرابع على التوالي، في ريفي الرقة الشمالي والشمالي، حيث تدور معارك عنيفة بين عناصر تنظيم "داعش" من جانب، وقوات سورية الديمقراطية المدعمة بطائرات التحالف الدولي من جانب آخر، في محيط قريتي مليحان ومعيزيلة بريف الرقة الشمالي الشرقي، تمكن خلالها الأخير من تحقيق تقدم والسيطرة على معيزيلة، وسط محاولات لفرض سيطرتها على قرية مليحان، في حين تدور اشتباكات بين الجانبين، في ريف الرقة الشمالي وريف الرقة الغربي، في محاولة من قوات سورية الديمقراطية تحقيق مزيد من التقدم وتقليص سيطرة التنظيم في ريف الرقة، تميهداً للوصول إلى الهدف الرئيسي من عملية "غضب الفرات" وهو عزل مدينة الرقة عن ريفها كخطوة للسيطرة عليها وطرد التنظيم من معقله في سورية.

واستهدفت طائرات حربية بغارتين مناطق في قرية سرجة بجبل الزاوية، ولم ترد معلومات عن إصابات حتى اللحظة، وتشهد منطقة الباب وريفها بريف حلب الشمالي الشرقي، معارك عنيفة ضد تنظيم "داعش"، حيث تهز أصوات الانفجارات المنطقة، نتيجة القصف العنيف والمكثف الذي يستهدف مناطق سيطرة التنظيم في مدينة الباب وبلدة تادف ومحيطهما، وتدور اشتباكات على جبهة الريف الجنوبي للباب بين عناصر التنظيم من جهة، والقوات الحكومية بقيادة مجموعات النمر وبدعم من المسلحين الموالين لها وقوات النخبة من حزب الله اللبناني وبإسناد من كتائب المدفعية والدبابات الروسية من جهة أخرى، تمكنت خلالها من تحقيق تقدم على محورين، أحدهما في غرب عران بغرض توسيع نطاق السيطرة من قبل القوات الحكومية على حساب التنظيم، وتأمين القوات الحكومية المتقدمة على المحور الثاني وهو محور تادف، حيث تقدمت القوات الحكومية مقلصة المسافة بينها وبين أطراف مدينة الباب إلى مسافة من 2.5 - 3 كلم، متقدمة إلى جنوب قرية أبوطلطل التي لا يزال تنظيم "داعش" يسيطر عليها.

ونفذت طائرات حربية غارات عدة على مناطق في أحياء بمدينة دير الزور واطرافها، صباح اليوم الأربعاء، ولم ترد معلومات عن إصابات حتى اللحظة، و دارت بعد منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء اشتباكات في منطقة المقابر جنوب مدينة دير الزور، بين تنظيم "داعش" من طرف، والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، ترافقت مع قصف جوي وصاروخي على مناطق الاشتباك، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، كما تعرضت مناطق في أحياء خاضعة لسيطرة التنظيم بمدينة دير الزور لقصف جوي، دون ورود معلومات عن إصابات، واختطف مسلحون مجهولون رجلاً قرب بلدة طفس بريف درعا ثم قاموا بقتله وحرق وجهه وإلقائه في منطقة الشمري غربي بلدة طفس، ولا تزال ظروف اختطافه وأسباب قتله مجهولة حتى اللحظة.

ولا تزال معارك الكر والفر مستمرة بشكل عنيف بين عناصر تنظيم "داعش" في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي من جهة، وقوات "درع الفرات" والقوات التركية المهاجمة من جهة أخرى، وتترافق الاشتباكات مع قصف مكثف من القوات التركية وطائراتها على المدينة ومحيطها، واستهدافات متبادلة بين الجانبين، حيث يحاول مقاتلو الفصائل والقوات التركية تثبيت سيطرتهم على جبل الشيخ عقيل والمشفى القريب منه، بالتزامن مع الاشتباكات العنيفة التي تدور في محيط السكن الشبابي، في سعي لتثبيت الفصائل للتقدمات التي حققتها في هجومها الذي بدأ منذ ليل أمس الثلاثاء الـ؟ 7 من شباط / فبراير، على الأطراف الغربية للمدينة، في حين قتلت عائلة مؤلفة من رجل وزوجته و4 من أطفالهما جراء استهدافهم في محيط بلدة تادف الواقعة جنوب مدينة الباب، واتهم أهالي القوات الحكومية باستهدافهم خلال محاولتهم النزوح من البلدة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" بريف حلب الباب الشمالي الشرقي، وليرتفع إلى 12 على الأقل عدد القتلى الذين قضوا خلال الـ 24 ساعة الفائتة جراء القصف من قبل القوات التركية وطائراتها واستهداف عائلة من ضمنهم خلال نزوحها من تادف.

وقضى شخصان اثنان جراء إطلاق النار عليهما من قبل مسلحين مجهولين على الاتستراد الدولي السويداء - دمشق عند منطقة كوع حدر ليل أمس، وقصف الطيران الحربي بعد منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء مناطق في بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشريةو قصفت القوات الحكومية قبيل منتصف ليل أمس مناطق في بلدة بصرى الشام بريف درعا الشرقي، ما أسفر عن أضرار مادية.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

64 قتيلًا في مذبحة إدلب واشتباكات في ريف حلب الجنوبي الشرقي 64 قتيلًا في مذبحة إدلب واشتباكات في ريف حلب الجنوبي الشرقي



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 02:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبل تقلّل أداء الموديلات القديمة للحفاظ على البطارية

GMT 14:47 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فوزي غلام يستمر مع نابولي ويجدد لفقراء الجنوب

GMT 08:57 2014 الإثنين ,29 كانون الأول / ديسمبر

نصائح إيمي تشايلدز لتعيش حفل رأس سنة مميز

GMT 08:55 2015 الأربعاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح ثلاثة مدربين لقيادة نادي "اتحاد الشجاعية"

GMT 20:31 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

"أسرة فيلم الفيل الأزرق2" تنتهي من تصوير العمل بعد أسبوعين

GMT 07:59 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

السياح يغلقون فنادق موسكو في أعياد رأس السنة الجديدة

GMT 18:08 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

سانتياغو سولاري في حيرة بسبب خط الوسط قبل مواجهة "العين"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday