ترمب يُعلن أن إسرائيل ستسلمه غزة عقب انتهاء الحرب وسط رفض دولي واسع وتل أبيب تعد خطة للسماح لفلسطينيي القطاع بمغادرته
استمرار هدم المنازل في شمال الضفة وفلسطين تطالب المجتمع الدولي بالتدخل هزة أرضية بقوة 3.5 درجة تضرب إقليم التبت وخبراء يحذرون من توابع زلزالية محتملة الإعلام الحوثي يعلن ارتفاع ضحايا الغارات الأميركية في اليمن إلى 39 قتيلاً وجريحًا واستمرار القصف على صعدة ارتفاع عدد ضحايا انفجار اللاذقية في سوريا إلى 10 قتلى و14 جريحًا وسط تصاعد المخاوف الخارجية الفلسطينية تحذر من تداعيات تضييقات الاحتلال على عمل المنظمات الإنسانية والإغاثية الاحتلال يواصل استهداف طولكرم ومخيم نور شمس بحملات دهم وتفتيش وإحراق منازل المواطنين واشنطن تلغي عقودها مع كبرى وكالات الأنباء العالمية بحجة التكاليف غير الضرورية حريق مفاجئ في طائرة أمريكية بمطار دنفر وإخلاء الركاب وسط حالة من الذعر مستعمرون يهاجمون عمال شركة كهرباء الجنوب وجيش الاحتلال يستولي على معداتهم في يطا بسيسو يبحث مع ممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الجهود المشتركة في قطاع غزة
استمرار هدم المنازل في شمال الضفة وفلسطين تطالب المجتمع الدولي بالتدخل هزة أرضية بقوة 3.5 درجة تضرب إقليم التبت وخبراء يحذرون من توابع زلزالية محتملة الإعلام الحوثي يعلن ارتفاع ضحايا الغارات الأميركية في اليمن إلى 39 قتيلاً وجريحًا واستمرار القصف على صعدة ارتفاع عدد ضحايا انفجار اللاذقية في سوريا إلى 10 قتلى و14 جريحًا وسط تصاعد المخاوف الخارجية الفلسطينية تحذر من تداعيات تضييقات الاحتلال على عمل المنظمات الإنسانية والإغاثية الاحتلال يواصل استهداف طولكرم ومخيم نور شمس بحملات دهم وتفتيش وإحراق منازل المواطنين واشنطن تلغي عقودها مع كبرى وكالات الأنباء العالمية بحجة التكاليف غير الضرورية حريق مفاجئ في طائرة أمريكية بمطار دنفر وإخلاء الركاب وسط حالة من الذعر مستعمرون يهاجمون عمال شركة كهرباء الجنوب وجيش الاحتلال يستولي على معداتهم في يطا بسيسو يبحث مع ممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الجهود المشتركة في قطاع غزة
أخر الأخبار

ترمب يُعلن أن إسرائيل ستسلمه غزة عقب انتهاء الحرب وسط رفض دولي واسع وتل أبيب تعد خطة للسماح لفلسطينيي القطاع بمغادرته

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ترمب يُعلن أن إسرائيل ستسلمه غزة عقب انتهاء الحرب وسط رفض دولي واسع وتل أبيب تعد خطة للسماح لفلسطينيي القطاع بمغادرته

الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب
غزة - كمال اليازجي

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب في منشور عبر منصة "تروث سوشيال"، الخميس، إن إسرائيل ستُسلم قطاع غزة إلى الولايات المتحدة بعد انتهاء القتال، وذلك على الرغم من الاعتراضات الدولية الواسعة على خطته بشأن مستقبل القطاع، التي كان أعلنها قبل يومين.وأضاف ترمب: "سيكون الفلسطينيون، مثل (زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي) تشاك شومر، قد أعيد توطينهم بالفعل في مجتمعات أكثر أمناً وجمالاً، مع منازل جديدة وحديثة في المنطقة، كما ستتاح لهم الفرصة بالفعل للعيش بسعادة وأمان وحرية".
وتابع الرئيس الأميركي: "ستبدأ الولايات المتحدة، بالتعاون مع فرق التنمية العظيمة من مختلف أنحاء العالم، ببطء وحذر في بناء ما سيصبح واحداً من أعظم وأروع مشروعات التنمية من نوعها على وجه الأرض، ولن تكون هناك حاجة إلى جنود الولايات المتحدة، وسيسود الاستقرار في المنطقة".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيل بنيامين نتنياهو، عبر في وقت سابق، عن تأييده "خطة ترمب" بشأن غزة، والتي أعلن فيها أن الولايات المتحدة ستسيطر على القطاع، وتحوله إلى ما سماه بـ"ريفييرا الشرق الأوسط".

وقوبل مقترح الرئيس الأميركي برفض دولي مطلق، إذ عبّر حلفاء الولايات المتحدة، بما فيهم الأوروبيين، عن رفضهم اقتراح الرئيس دونالد ترمب بأن "تتولى" الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة وإعادة توطين سكانه الفلسطينيين بشكل دائم، وأدانوه على الفور، معتبرين أن غزة "هي أرض الفلسطينيين، ويجب أن يبقوا فيها".
وأكدت أستراليا وإيرلندا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وإسبانيا واليابان وإيطاليا دعمهم لحل الدولتين، رافضين فكرة "تهجير" الفلسطينيين من أرضهم، مما يشكل تحدياً كبيراً أمام إدارة ترمب، التي يجب أن تتعامل مع مخاوف حلفائها قبل خصومها.
كما أثارت الفكرة ارتباكاً وردود فعل متباينة في الداخل الأميركي وحتى بين المشرعين الجمهوريين الرئيسيين، بما في ذلك السيناتور ليندسي جراهام (جمهوري من ساوث كارولاينا). وقال جراهام للصحفيين: "سنرى ما يقوله أصدقاؤنا العرب عن ذلك". وقد عارض الديمقراطيون الخطة إلى حد كبير.
وتشير التقديرات إلى أن تكاليف إعادة إعمار غزة قد تصل إلى 100 مليار دولار. لكن دول الخليج، التي تمثل مصدراً محتملاً للاستثمار في إعادة إعمار القطاع، ترفض بشدة تقديم أي تمويل ما دام الطريق إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة مسدوداً.

وإلى جانب التحديات اللوجستية والمادية التي يطرحها المقترح، فإن الفكرة في الأساس تتنافى مع مقتضيات القوانين والمعاهدات الدولية القائمة منذ فترة طويلة، والتي تحظر إجبار الناس على مغادرة أراضيهم والاستيلاء عليها.
وتعتبر الأمم المتحدة وأعلى محكمة في المنظمة، محكمة العدل الدولية، قطاع غزة جزءاً من الأراضي الفلسطينية الواقعة تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي.
ويحظر القانون الدولي الاستيلاء على الأراضي بالقوة، وهو ما يعرف بأنه عمل عدواني. وينص ميثاق الأمم المتحدة على أن "جميع الأعضاء يمتنعون في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة وعن استخدامها ضد سلامة أراضي أي دولة أو استقلالها السياسي".
وتحظر اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، النقل القسري أو ترحيل الأشخاص المحميين في الأراضي المحتلة.
ووفقاً لنظام روما وهو الوثيقة التأسيسية للمحكمة الجنائية الدولية، فإن مصطلح "قسراً" لا يقتصر على القوة البدنية، بل قد يشمل "التهديد بالقوة أو الإكراه، مثل ذلك الناجم عن الخوف من العنف أو الإكراه أو الاحتجاز أو القمع النفسي أو إساءة استخدام السلطة ضد الشخص المعني أو الأشخاص أو شخص آخر، أو من خلال استغلال بيئة قسرية".
كما أن منع سكان غزة من العودة، سيعد أيضاً انتهاكاً للمبادئ القانونية الدولية التي بموجبها يحتفظ السكان النازحون بالحق في العودة إلى الأراضي التي فروا منها.

من جانبه عبر السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، الأربعاء، عن دعمه لمخطط الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفرض سيطرة أميركية على قطاع غزة، مؤكداً في الآن ذاته، أنه "لا يجب إجبار الفلسطينيين" على الخروج من القطاع المحاصر بالقوة، بينما أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الخميس، حسبما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، تعليمات للجيش بإعداد خطة للسماح لسكان غزة بمغادرة القطاع.
وفي مقابلة مع شبكة CNN، قال دانون: "أعتقد أننا جميعاً نتفق على أنه ينبغي أن يتطلب الأمر موافقة - موافقة الناس على الانتقال من حيث يعيشون، وموافقة الدول الأخرى على استقبالهم"، على حد وصفه.
وأضاف: "سأكون واضحاً جداً بشأن هذا الأمر، لا أعتقد أن الرئيس ترمب يتحدث عن إبعاد أي شخص أو إجبار أي شخص"، وتابع: "لهذا في الواقع لا أحد يطرد آخر".

كما اعتبر دانون أن الرئيس الأميركي "يخلق فرصة ويطرح أفكاراً للفلسطينيين"، وأنه "يعرض في الواقع فكرة جديدة"، معتبراً أن "الأمر يستحق التقييم"، على حد قوله.
وحول رفض دول منطقة الشرق الأوسط، الاضطلاع بأي دور في هذا المقترح، شدد دانون على أن الفكرة تتطلب الحصول على موافقة هذه الدول على استقبال الفلسطينيين.

وذكر في هذا الصدد: "لماذا الأوكرانيون والسوريون حصلوا على فرصة للانتقال إلى مكان آخر عندما كانوا في منطقة نزاع، بينما سكان غزة لم تتح لهم هذه الفرصة".
كما قال إن الفلسطينيين "محكوم عليهم بالبقاء حيث هم"، إذا لم تتقدم مقترحات أخرى، حيث لن تسمح إسرائيل لـ"حماس" بـ"الاحتفاظ بالسلطة في غزة"، وأضاف: "إذا بقيت حماس هناك، فهي مسألة وقت فقط قبل أن نضطر إلى مهاجمة غزة مرة أخرى".
وأثار الرئيس الأميركي انتقادات عربية ودولية واسعة حتى من أقرب حلفائه الغربيين، بعدما طرح فكرة نقل الفلسطينيين من غزة وفرض سيطرة أميركية على القطاع المحاصر في أفق إعادة إعماره وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".

وقوبل هذا المقترح المثير للجدل بإشادة من الجانب الإسرائيلي، وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الخميس، بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أصدر بالفعل تعليمات للجيش بإعداد خطة للسماح لسكان غزة بمغادرة القطاع.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن وزير الدفاع كاتس، قوله "أرحب بخطة الرئيس ترمب الجريئة، ويجب السماح لسكان غزة بحرية المغادرة والهجرة، كما هي القاعدة في جميع أنحاء العالم".

وعندما سُئل كاتس عمن سيستقبل الفلسطينيين، قال إنه "ينبغي أن تكون الدول التي عارضت" الحرب الإسرائيلية على غزة.
وأضاف: "دول مثل إسبانيا وإيرلندا والنرويج وغيرها، التي وجهت اتهامات"، وصفها بـ"كاذبة" ضد إسرائيل، بسبب أفعالها في غزة، "ملزمة قانوناً بالسماح لأي مقيم ي غزة بدخول أراضيها".
وأفادت القناة 12، أن خطة كاتس ستشمل خيارات الخروج عبر المعابر البرية، فضلاً عن ترتيبات خاصة للمغادرة عن طريق البحر والجو.
وفي مقابلة مع قناة Fox News الأميركية، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه "لا يوجد ما يعيب" فكرة الرئيس الأميركي. ورغم أنه لم يتطرق بطريقة مباشرة لمقترح ترمب، إلا أنه أيد فكرة "السماح لسكان غزة الذين يريدون المغادرة بالمغادرة".
وقال: "أعني، ما الخطأ في ذلك؟ يمكنهم المغادرة، ثم يمكنهم العودة بعد ذلك، ويمكنهم الانتقال والعودة. لكن عليك إعادة بناء غزة".
وأضاف نتنياهو: "هذه أول فكرة جيدة أسمعها.. إنها فكرة رائعة، وأعتقد أنه ينبغي متابعتها وفحصها ومتابعتها وتنفيذها، لأنني أعتقد أنها ستخلق مستقبلاً مختلفاً للجميع".

كما ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه "لا يعتقد أن ترمب اقترح إرسال قوات أميركية لمحاربة حركة (حماس)، أو أن واشنطن ستمول جهود إعادة الإعمار"، وهو ما أكده البيت البيت الأبيض في وقت لاحق من إعلان ترمب.
وقوبل مقترح الرئيس الأميركي برفض دولي مطلق، إذ عبّر حلفاء الولايات المتحدة، بما فيهم الأوروبيين، عن رفضهم اقتراح الرئيس دونالد ترمب بأن "تتولى" الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة وإعادة توطين سكانه الفلسطينيين بشكل دائم، وأدانوه على الفور، معتبرين أن غزة "هي أرض الفلسطينيين، ويجب أن يبقوا فيها".
وأكدت أستراليا وإيرلندا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وإسبانيا واليابان وإيطاليا دعمهم لحل الدولتين، رافضين فكرة "تهجير" الفلسطينيين من أرضهم، مما يشكل تحدياً كبيراً أمام إدارة ترمب، التي يجب أن تتعامل مع مخاوف حلفائها قبل خصومها.

كما أثارت الفكرة ارتباكاً وردود فعل متباينة في الداخل الأميركي وحتى بين المشرعين الجمهوريين الرئيسيين، بما في ذلك السيناتور ليندسي جراهام (جمهوري من ساوث كارولاينا). وقال جراهام للصحفيين: "سنرى ما يقوله أصدقاؤنا العرب عن ذلك". وقد عارض الديمقراطيون الخطة إلى حد كبير.

وحسب "رويترز"، فإن هناك شكوكاً بشأن كيفية فهم اقتراح ترمب بالمعنى الحرفي، فهو معروف كصانع صفقات يطلق العنان لنفسه معتاد على إرباك شركائه في التفاوض بهجمات من زوايا غير متوقعة.
وتشير التقديرات إلى أن تكاليف إعادة إعمار غزة قد تصل إلى 100 مليار دولار. لكن دول الخليج، التي تمثل مصدراً محتملاً للاستثمار في إعادة إعمار القطاع، ترفض بشدة تقديم أي تمويل ما دام الطريق إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة مسدوداً.

وبالنسبة للمستثمرين المحتملين الآخرين، يبدو أن حالة عدم اليقين تفوق أي فوائد محتملة، على الأقل في الوقت الراهن، وفقاً لما نقلته "رويترز" عن محللين.
وإلى جانب التحديات اللوجستية والمادية التي يطرحها المقترح، فإن الفكرة في الأساس تتنافى مع مقتضيات القوانين والمعاهدات الدولية القائمة منذ فترة طويلة، والتي تحظر إجبار الناس على مغادرة أراضيهم والاستيلاء عليها.
وتعتبر الأمم المتحدة وأعلى محكمة في المنظمة، محكمة العدل الدولية، قطاع غزة جزءاً من الأراضي الفلسطينية الواقعة تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي.
ويحظر القانون الدولي الاستيلاء على الأراضي بالقوة، وهو ما يعرف بأنه عمل عدواني. وينص ميثاق الأمم المتحدة على أن "جميع الأعضاء يمتنعون في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة وعن استخدامها ضد سلامة أراضي أي دولة أو استقلالها السياسي".

وتحظر اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، النقل القسري أو ترحيل الأشخاص المحميين في الأراضي المحتلة.
ووفقاً لنظام روما وهو الوثيقة التأسيسية للمحكمة الجنائية الدولية، فإن مصطلح "قسراً" لا يقتصر على القوة البدنية، بل قد يشمل "التهديد بالقوة أو الإكراه، مثل ذلك الناجم عن الخوف من العنف أو الإكراه أو الاحتجاز أو القمع النفسي أو إساءة استخدام السلطة ضد الشخص المعني أو الأشخاص أو شخص آخر، أو من خلال استغلال بيئة قسرية".
كما أن منع سكان غزة من العودة، سيعد أيضاً انتهاكاً للمبادئ القانونية الدولية التي بموجبها يحتفظ السكان النازحون بالحق في العودة إلى الأراضي التي فروا منها.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترمب يُعلن أن إسرائيل ستسلمه غزة عقب انتهاء الحرب وسط رفض دولي واسع وتل أبيب تعد خطة للسماح لفلسطينيي القطاع بمغادرته ترمب يُعلن أن إسرائيل ستسلمه غزة عقب انتهاء الحرب وسط رفض دولي واسع وتل أبيب تعد خطة للسماح لفلسطينيي القطاع بمغادرته



الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ فلسطين اليوم
الإطلالات التراثية الأنيقة المزخرفة بالتطريزات الشرقية، جزء مهم من أزياء الملكة الأردنية رانيا ترسم بها هويتها في عالم الموضة. هذه الأزياء التراثية، تعبر عن حبها وولائها لوطنها، وتعكس الجانب التراثي والحرفي لأبناء وطنها وتقاليدهم ومهاراتهم في التطريز الشرقي. وفي احدث ظهور للملكة رانيا العبدالله خلال إفطار رمضاني، نجحت في اختيار إطلالة تناسب أجواء رمضان من خلال تألقها بعباءة بستايل شرقي تراثي، فنرصد تفاصيلها مع مجموعة من الأزياء التراثية الملهمة التي تناسب شهر رمضان الكريم. أحدث إطلالة للملكة رانيا بالعباءة الوردية المطرزة بلمسات تراثية ضمن اجواء رمضانية مميزة يملؤها التآلف، أطلت الملكة رانيا العبدالله في إفطار رمضاني، بعباءة مميزة باللون الوردي تميزت بطابعها التراثي الشرقي بنمط محتشم وأنيق. جاءت عباءتها بتصميم فضف�...المزيد

GMT 11:41 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 14:01 2020 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 07:13 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الثور" في كانون الأول 2019

GMT 10:40 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على كل الاحتمالات

GMT 10:24 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 07:57 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

إبقَ حذراً وانتبه فقد ترهق أعصابك أو تعيش بلبلة

GMT 07:22 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الوضع مناسبٌ تماماً لإثبات حضورك ونفوذك

GMT 09:55 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

يزعجك أشخاص لا يفون بوعودهم

GMT 08:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 06:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاول أن ترضي مديرك أو المسؤول عنك

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 05:22 2018 الخميس ,13 أيلول / سبتمبر

تطوير جيب شيروكي يجذب الانتباه من حيث التصميم

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday