مستشفيات غزة تواجه ضغطا غير مسبوق ونتنياهو يؤكد أن الغارات الإسرائيلية مجرد بداية
الدوري السعودي ينطلق في سبتمبر 2025 وكأس السوبر مهدد بالتأجيل بناءً على طلب الأندية الليرة التركية تسجل أدنى مستوى تاريخي بعد اعتقال معارض سياسي بارز القوات البحرية الإسرائيلية تهاجم سفناً قرب غزة وسط استمرار العمليات العسكرية استشهاد شاب فلسطينى وإصابة واعتقال آخرين خلال اقتحام الاحتلال مخيمات نابلس قوات الاحتلال تجدد أوامر الإخلاء الفوري لمناطق في غزة وتقصف وسط وجنوب القطاع فتوح يؤكد أن عدوان الاحتلال على غزة يأتي ضمن مخطط لاستئناف حرب الإبادة والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الخارجية تدعو لتحرك دولي فوري لوقف الإبادة الجماعية وتهجير الفلسطينيين في غزة جيش الاحتلال يقتحم مخيمي عسكر من حاجزي عورتا وحوارة وينتشر في الأزقة جيش الاحتلال يشن مداهمات واسعة في قرى شمال غرب وغرب رام الله وبلدة بيتونيا وحي سطح مرحبا بالبيرة وحدات خاصة تتسلل إلى طوباس يعقبها وصول تعزيزات عسكرية إسرائيلية من الحواجز المحيطة بالمدينة
الدوري السعودي ينطلق في سبتمبر 2025 وكأس السوبر مهدد بالتأجيل بناءً على طلب الأندية الليرة التركية تسجل أدنى مستوى تاريخي بعد اعتقال معارض سياسي بارز القوات البحرية الإسرائيلية تهاجم سفناً قرب غزة وسط استمرار العمليات العسكرية استشهاد شاب فلسطينى وإصابة واعتقال آخرين خلال اقتحام الاحتلال مخيمات نابلس قوات الاحتلال تجدد أوامر الإخلاء الفوري لمناطق في غزة وتقصف وسط وجنوب القطاع فتوح يؤكد أن عدوان الاحتلال على غزة يأتي ضمن مخطط لاستئناف حرب الإبادة والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الخارجية تدعو لتحرك دولي فوري لوقف الإبادة الجماعية وتهجير الفلسطينيين في غزة جيش الاحتلال يقتحم مخيمي عسكر من حاجزي عورتا وحوارة وينتشر في الأزقة جيش الاحتلال يشن مداهمات واسعة في قرى شمال غرب وغرب رام الله وبلدة بيتونيا وحي سطح مرحبا بالبيرة وحدات خاصة تتسلل إلى طوباس يعقبها وصول تعزيزات عسكرية إسرائيلية من الحواجز المحيطة بالمدينة
أخر الأخبار

مستشفيات غزة تواجه ضغطا غير مسبوق ونتنياهو يؤكد أن الغارات الإسرائيلية مجرد بداية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مستشفيات غزة تواجه ضغطا غير مسبوق ونتنياهو يؤكد أن الغارات الإسرائيلية مجرد بداية

المستشفيات في قطاع غزة
غزة ـ فلسطين اليوم

شهد قطاع غزة موجة جديدة من الضربات الجوية الإسرائيلية فجر الأربعاء، دون أن يدلي الجيش الإسرائيلي بتعليق فوري على الضربات الأخيرة، التي أفادت التقارير إعلامية أنها قتلت ما لا يقل عن تسعة أشخاص.

وكانت وزارة الصحة في غزة، أفادت بارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي الذي استهدف مناطق متفرقة من القطاع فجر الثلاثاء، إلى 404 قتلى "غالبيتهم من الأطفال والنساء"، و562 مصاباً على الأقل.

وأكد الدكتور محمد زقوت، مدير عام المستشفيات في قطاع غزة، لبرنامج (غزة اليوم) عبر بي بي سي أن "العشرات من الشهداء والمصابين لا يزالون يصلون إلى المستشفيات بسبب المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في جميع مناطق قطاع غزة، بلا استثناء، حتى في المناطق التي يصنفها الاحتلال على أنها آمنة، لا سيما مخيمات النزوح" على حد قوله.

وأشار زقوت إلى أن "الاحتلال أطلق القنابل الحارقة والثقيلة على المواطنين، ما ضاعف أعداد الشهداء. وسُجّلت عشرات الإصابات الحرجة التي احتاجت إلى تدخل جراحي عاجل، فضلاً عن حالات أخرى تنتظر دورها تعاني من نزيف وحروق وكسور، وإصابات بليغة في الرأس"، مضيفاً أن إسرائيل لم تسمح بدخول أي جهاز طبي طوال فترة الهدنة التي استمرت لأكثر من 51 يوماً، ولم تسمح بخروج المئات من الجرحى والمرضى إلى مصر، على حد قوله.
وأضاف أن الحرب في القطاع دمرت "ما يزيد على 22 مستشفىً حكومياً وخيرياً، ولم يتبق سوى 7 مستشفيات تعمل في هذا الوضع الصعب والمفاجئ".

وفي ساعات مبكرة من صباح الثلاثاء، شنت طائرات جوية إسرائيلية غارات على معظم المدن في قطاع غزة، وفق ما أفاد مراسل بي بي سي، شملت مناطق في شمال القطاع ومدينة غزة ودير البلح وخان يونس ورفح في وسط وجنوب القطاع.

وحذّر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من أنّ القصف الذي استهدف غزة "مجرد بداية"، مشدّداً على أن الضغط العسكري "لا غنى عنه" لضمان عودة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.

ودعا المتحدث باسم الجيش أفيخاي أردعي عبر منصة إكس سكان مناطق بيت حانون وخربة خزاعة وعبسان الكبيرة والجديدة إلى إخلائها، مؤكداً أن الجيش "بدأ هجوماً قوياً ضد المنظمات الإرهابية"، وأن هذه المناطق تعتبر مناطق قتال خطرة.

ودعا سكان هذه المناطق إلى الانتقال إلى مراكز إيواء متعارف عليها في غرب مدينة غزة وخان يونس.

وشهدت بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، حركة نزوح جماعية للفلسطينيين باتجاه بلدة جباليا، بحثاً عن ملاذ آمن

وروى فلسطيني من جنوب قطاع غزة لبرنامج غزة اليوم عبر بي بي سي لحظات "الرعب" التي عاشها هو وعائلته فجر الثلاثاء، حيث تفاجأوا بأصوات الغارات الإسرائيلية أثناء استعدادهم لتناول وجبة السحور، ووصف القصف بأنه "أحزمة نارية" حاصرت المنطقة، مما تسبب في حالة من الذعر والفزع بين الأهالي، وفق تعبيره.

وأضاف فلسطيني آخر من قطاع غزة أن "شدة القصف أجبرتهم على الاحتماء بجدران المنازل، خوفاً من سقوط الركام عليهم، في مشهد يعكس حجم المعاناة والتهديد المستمر" على حد وصفه.

وعبر مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك عن الفزع إزاء الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي على غزة.

وقال تورك في بيان "أشعر بالفزع إزاء الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي على غزة الليلة الماضية، الذي أسفر عن مقتل المئات، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع. هذا سيزيد مأساة إلى المأساة".

وأضاف "لجوء إسرائيل إلى مزيد من القوة العسكرية لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة الشعب الفلسطيني الذي يعاني بالفعل من ظروف كارثية".

فيما حذّر الصليب الأحمر من أن الكثير من المنشآت الطبية في غزة تعاني من "ضغط شديد" يفوق قدرتها بعد القصف الإسرائيلي الأخير للقطاع، بينما أفادت منظمة الصحة العالمية عن شح في الأدوية.

من جانبه حذر منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين من أن الضغط العسكري سيؤدي إلى قتل الرهائن الأحياء واختفاء جثامين الرهائن، معرباً عن قلقه الشديد بشأن مصيرهم.

ودعا المنتدى الإسرائيليين للانضمام إليه والتوجه للاحتجاج، للمطالبة باتخاذ خطوات تضمن سلامة الرهائن وإعادتهم.

واحتُجز خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 251 شخصاً، من بينهم 58 لا يزالون في غزة، تقول إسرائيل إن 34 منهم قتلوا.

وفي السياق ذاته، أفادت مصادر صحفية مصرية بمعبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة بأن المعبر مغلق حالياً من الجانب الفلسطيني. يأتي ذلك في الوقت الذي نقلت فيه وسائل إعلام إسرائيلية أن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أصدر تعليمات بإغلاق المعبر واعتبار المنطقة الحدودية مع مصر منطقة عسكرية خطرة.

وذكر المتحدث باسم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في تصريحات لبي بي سي أن معبر رفح أغلق أمام مرور المصابين والمرضى من قطاع غزة لمصر عقب استئناف إسرائيل قصفها للقطاع في ساعة مبكرة صباح اليوم الثلاثاء.

وكان المعبر حتى يوم الاثنين، نقطة عبور لمئات من المصابين لتلقي العلاج في مصر أو في دول أخرى، بتنسيق مع المنظمات الدولية المعنية منذ الأول من فبراير/شباط الماضي، بموجب التزامات المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.

وبحسب التقارير الواردة من المعبر من جانبه المصري، عبر حتى الاثنين نحو 1700 من المرضى والمصابين وأكثر من 2500 مرافق من القطاع إلى مصر منذ استئناف عمل المعبر في الأول من فبراير/شباط الماضي، في إطار تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار التي انتهت بنهاية الشهر ذاته، بيد أن المعبر ظل عاملاً حتى أمس الاثنين رغم قرار إسرائيل إغلاق باقي المعابر مع القطاع منذ ذلك الحين.
"لحظات من الرعب"

يروي عصام أبو عودة لبي بي سي "لحظات الرعب" التي عاشها، ويقول: "حوالي الساعة الثانية فجراً، استيقظنا فجأة على أصوات قصف عنيف. أيقظتني ابنتي، فهرعنا للاحتماء بالجدران خوفاً من انهيار السقف فوقنا".

وفي مستشفى الشفاء بمدينة غزة، التقت بي بي سي بعائلة أحمد معين الجملة، الذي أُصيب جراء قصف مخيم الشاطئ للاجئين. تقول شقيقته: "صُدمنا باستهداف هذه المنطقة، ولم نتمكن من العثور عليه (أحمد) في البداية. منذ الليل وحتى الصباح، لم نكن نعرف إن كان حياً أم لا، فقد انهار المبنى بأكمله على من فيه."

في الخامسة صباحاً، تم انتشال أحمد من تحت الأنقاض، كان لا يزال حياً، لكنه نُقل إلى المستشفى مصاباً بكسور وإصابة في الدماغ.

أحد سكان غزة يقول: "عادت الحرب دون سابق إنذار، وساد شعور بالرعب، خاصة ونحن في شهر رمضان."

من جباليا، يروي هايل صدمته، فيقول: "تفاجأت بعودة الحرب، لكن في الوقت نفسه، هذا ما نتوقعه من الإسرائيليين. لم نفاجأ بانهيار الهدنة، فقد كنا نعلم أنه سيحدث في أي لحظة. لكن الصدمة الكبرى هي مقتل 200 شخص في لحظات." ويضيف بأسى: "كفلسطيني، أشعر بالإرهاق... طفح الكيل، عام ونصف على هذا الوضع! كفى!"

في دير البلح، كانت أم محمد أبو عيشة محظوظة بالبقاء مع والدتها طوال الفترة الماضية، لكن صباح الثلاثاء، فقدتها إلى الأبد، تتذكر آخر لحظاتها قائلة: "استيقظت والدتي كعادتها لتُعدّ السحور، كانت تستعد للصيام، لكنها لم تكن مستعدة للقتل".

أما محمد بدير ففقد ابنته بعد قصف شارعهم، ويروي: "استيقظنا فجأة على صوت الغارة، أصابت جيراننا...، ثم وجدنا جثة ابنتي هناك."

وفي جنوب شرق مدينة غزة، يصف رامز العمّارين، 25 عاماً، نقل الأطفال المصابين، فيروي: "الجثث والأطراف متناثرة على الأرض، والجرحى لا يجدون أي طبيب لعلاجهم".

وتؤكد سلطات المستشفيات في غزة أن معظم المصابين يعانون من إصابات بالغة في الرأس، نزيف حاد، حروق وكسور، بينما يواجه الأطباء نقصاً كارثياً في المعدات الطبية والأدوية وأسرّة العناية المركزة.

ويقول الدكتور محمد زقوت، المدير العام لمستشفيات غزة: "الهجمات كانت مفاجئة لدرجة أن الطاقم الطبي لم يكن كافياً لحجم الضحايا".

أما الدكتور محمد أبو سلمية، فيصف الوضع بأنه "إنهاك كامل للأطباء بعد أكثر من عام ونصف من العمل الطارئ المتواصل"، ويضيف بأسى: "رأينا العديد من الجرحى يموتون أمام أعيننا فقط لأننا لا نملك إمدادات طبية لإنقاذهم".

وفي خان يونس، امتلأت مشرحة مستشفى ناصر بالجثث المغطاة بملاءات بيضاء، بينما هرع الأهالي لنقل الجرحى على نقالات.

عصام - الأب الذي أيقظته ابنته الصغيرة هذا الصباح على وقع الغارات - ناشد أطراف الوساطة في الهدنة، وقال: "نحن لا نريد أن تستأنف الحرب، نريد السلام... فقط نريد أن نعيش وننام دون خوف".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مظاهرات في تل أبيب تطالب بالإفراج عن الرهائن بعد تسليم جثامين من قطاع غزة

رئيس الوزراء الفلسطيني يبحث مع مسؤول أممي تعزيز جهود الإغاثة والتعافي في قطاع غزة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستشفيات غزة تواجه ضغطا غير مسبوق ونتنياهو يؤكد أن الغارات الإسرائيلية مجرد بداية مستشفيات غزة تواجه ضغطا غير مسبوق ونتنياهو يؤكد أن الغارات الإسرائيلية مجرد بداية



الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ فلسطين اليوم
الإطلالات التراثية الأنيقة المزخرفة بالتطريزات الشرقية، جزء مهم من أزياء الملكة الأردنية رانيا ترسم بها هويتها في عالم الموضة. هذه الأزياء التراثية، تعبر عن حبها وولائها لوطنها، وتعكس الجانب التراثي والحرفي لأبناء وطنها وتقاليدهم ومهاراتهم في التطريز الشرقي. وفي احدث ظهور للملكة رانيا العبدالله خلال إفطار رمضاني، نجحت في اختيار إطلالة تناسب أجواء رمضان من خلال تألقها بعباءة بستايل شرقي تراثي، فنرصد تفاصيلها مع مجموعة من الأزياء التراثية الملهمة التي تناسب شهر رمضان الكريم. أحدث إطلالة للملكة رانيا بالعباءة الوردية المطرزة بلمسات تراثية ضمن اجواء رمضانية مميزة يملؤها التآلف، أطلت الملكة رانيا العبدالله في إفطار رمضاني، بعباءة مميزة باللون الوردي تميزت بطابعها التراثي الشرقي بنمط محتشم وأنيق. جاءت عباءتها بتصميم فضف�...المزيد

GMT 13:50 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ترتاح للتجاوب من قبل بعض الزملاء

GMT 17:57 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

تنتظرك ظروف غير سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 19:16 2020 الإثنين ,04 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 16:55 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 13:06 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

وفاة الفنانة الفلسطينية ريم بنا

GMT 08:40 2014 الخميس ,15 أيار / مايو

سُحِقت الإنسانيّة.. فمات الإنسان

GMT 11:34 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

أربطة الشعر المبطنة لمظهر راقِ في فصل الخريف

GMT 23:20 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

يوفنتوس ومانشستر يونايتد يتأهلان رسميا إلى دور الـ16

GMT 16:00 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

فرج يُعبّر عن سعادته بحصد لقب "أوراكل" الدولية

GMT 18:20 2018 السبت ,26 أيار / مايو

سعر صادم لفستان أحلام في "مجموعة إنسان"

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday