الجيش الوطني الليبي يستعد لدخول مصراتة عن طريق أربعة محاور
آخر تحديث GMT 21:12:46
 فلسطين اليوم -

لتحرير المنطقة والقضاءعلى التنظيمات الإرهابية

الجيش الوطني الليبي يستعد لدخول مصراتة عن طريق أربعة محاور

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الجيش الوطني الليبي يستعد لدخول مصراتة عن طريق أربعة محاور

الجيش الوطني الليبي
طرابلس - فلسطين اليوم

أفاد مصدر عسكري ليبي تابع للجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، أن القوات المسلحة العربية الليبية تتقدم في أربعة محاور تجاه مدينة مصراتة.وأكد المصدر اندلاع اشتباكات في ضواحي منطقة بوقرين القريبة من مدينة مصراتة.

وقال المصدر العسكري الذي فضل عدم الكشف عن اسمه لدواعي عسكرية: "تقدم جحافل القوات المسلحة العربية الليبية الآن من أربعة محاور باتجاه مدينة مصراتة واندلاع الاشتباكات بضواحي بوقرين".

يذكر أن المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، أعلن اليوم الاثنين السيطرة على مدينة سرت بالكامل، وتحريرها من "التنظيمات الإرهابية".

وشهدت الأزمة الليبية تصعيدا ملحوظا عقب توقيع تركيا مذكرتي تفاهم مع حكومة الوفاق الليبية في وقت سابق، حول الأمن والأمن البحري.

وعارضت كل من مصر واليونان وقبرص وعدد من الدول هذا الاتفاق، واعتبرته غير قانوني لتعديه على حقوقها البحرية وتجاوزه لسلطات حكومة الوفاق بحسب وجهة نظرها.

وكان الجيش الوطني الليبي، أعلن في الرابع من نيسان/أبريل العام الماضي إطلاق عملية للقضاء على ما وصفه بـ "الإرهاب" في العاصمة طرابلس، والتي تتواجد فيها حكومة الوفاق المعترف بها دوليا برئاسة فائز السراج.

وفي المقابل، أعلنت حكومة الوفاق "حالة النفير" لمواجهة هذه التحركات، متهمة خليفة حفتر بالانقلاب على الاتفاق السياسي لعام 2015.

تبون نرفض التدخلات الأجنبية في ليبيا وندعو الجميع للحوار

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ثبات موقف بلاده الرافض لكافة أنواع التدخل الأجنبي في ليبيا، داعيا المجتمع الدولي وخاصة مجلس الأمن إلى فرض وقف إطلاق النار والعودة لطاولة الحوار.

وشدد تبون، على أن الجزائر "تدعو المجموعة الدولية، إلى تحمل مسؤولياتها في فرض احترام السلم والأمن في ليبيا، وتناشد الأطراف المتنازعة إنهاء التصعيد".

وأضاف: "ندعو جميع الأطراف الخارجية إلى العمل على وقف تغذية هذا التصعيد والكف عن تزويد الأطراف المتقاتلة بالدعم العسكري المادي والبشري، ونطالب باحترام الشرعية الدولية لتسهيل استئناف الحوار من أجل الوصول إلى حل سياسي للأزمة".

وجدد تبون حرصه على "النأي بالمنطقة عن التدخلات الأجنبية لما في ذلك من تهديد لمصالح شعوب المنطقة ووحدة دولها ومس بالأمن والسلم في المنطقة وفي العالم".

وندد بأعمال العنف، وآخرها الهجوم على الكلية العسكرية بطرابلس الذي راح ضحيته 30 طالبا.

وقال: "هذا عمل إجرامي يرقى إلى جريمة حرب.. الجزائر تعتبر العاصمة الليبية طرابلس خطا أحمر ترجو أن لا يجتازه أحد".

وترأس عبد المجيد تبون اجتماعا ثلاثيا ضم رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية المعترف بها دوليا فايز السراج، ووزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، بحث التطورات الأخيرة في ليبيا.

قد يهمك أيضًا:

القوات التركية تسيّر دورية رابعة مع نظيرتها الروسية في الحسكة السورية

معارك عنيفة بين "قسد" والقوات التركية قرب بلدة عين عيسى الاستراتيجية

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الوطني الليبي يستعد لدخول مصراتة عن طريق أربعة محاور الجيش الوطني الليبي يستعد لدخول مصراتة عن طريق أربعة محاور



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday