أليكسا في سماعة أمازون إيكو تساعد في تحريك الستائر وتشغيل الأغاني
آخر تحديث GMT 20:25:23
 فلسطين اليوم -
أشرف حكيمي يوقع عقدًا جديدًا مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2029 هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48
أخر الأخبار

عروض معرض الإلكترونيات تؤكّد أنّ التكنولوجيا أصبحت تعطي أفضل النتائج

"أليكسا" في سماعة "أمازون إيكو" تساعد في تحريك الستائر وتشغيل الأغاني

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "أليكسا" في سماعة "أمازون إيكو" تساعد في تحريك الستائر وتشغيل الأغاني

سماعة "أمازون إيكو"
واشنطن - فلسطين اليوم

تساعد "أليكسا" في سماعة "أمازون إيكو" الذكية في إحماء مقاعدكم، ورفع الستائر، وتشغيل أغانيكم المفضلة، بالإضافة إلى أنها باتت تعمل على أجهزة أخرى، وقد تساعدكم أيضا سماعة "غوغل هوم". وأصبح بمقدركم اليوم أن تختاروا أي مصباح ذكي، أو صنبور، أو حتى ثلاجة ذكية. وهذا ما قدمته عروض معرض إلكترونيات المستهلكين 2018 التي أكدت أن التكنولوجيا باتت جاهزة لتعطينا أفضل النتائج على المديين القريب والبعيد لزيادة اعتماد مجتمعاتنا على الأجهزة التي تعمل بالذكاء الصناعي والاتصال بالإنترنت. فقد بات هناك أجهزة تعمل بالصوت، وتجهيزات ومنتجات سحابية تجتاح مطابخنا، وغرف معيشتنا، وحماماتنا، دون أن ننسى أيضا مناطق داخل السيارة وخارجها.

وفكرة الأجهزة التي تعتمد على أجهزة مساعدة افتراضية متميزة لأنها قادرة على التعرف إلى عاداتنا اليومية وتلبية حاجاتنا، ورغباتنا، ونزواتنا، إذ إنها تستطيع مساعدتنا في العثور على ما نشاهده على التلفاز، وتعلمنا عندما ينفذ الحليب من الثلاجة، وتحذرنا عند دخول غريب إلى المنزل أو عندما يوشك أحد الأنابيب على الانفجار.

وقال توم تايلور، نائب الرئيس في أمازون أليكسا: "رؤيتنا تقول إنه إن كان جهاز أليكسا مساعدا فعلياً، يمكنكم أن تتخيّلوا أنه سيصبح ذكيا بما يكفي لينبهكم أنكم نسيتم مصباح الطابق السفلي مضاءً، وأن يسأل ما إذا كنتم تريدون إطفاءه"، مضيفا: "هنا ستصبح أليكسا بالنسبة لنا مساعدا ذكياً حقيقياً بدل أن تكون مجرّد أداة أخرى للتحويل".

ويريد إتش إس كيم، رئيس مقرّ شركة سامسونغ الجديد في كوريا الجنوبية أن يتغيّر تفسير الاختصار IoT في اللغة الإنجليزية (الذي يعني إنترنت الأشياء المعتمدة حاليًا)، لتصبح ذكاء الأشياء، في إشارة منه إلى المكان الذي يتجه إليه نمو هذه الصناعة. ومع كلّ الطموحات التي تحملها هذه الصناعة للمنزل الذكي، لا شكّ في أن المستهلك سيبقى حائرًا كيف سيتمكن من فهم كلّ هذه التطورات.

ويعتبر غاري آرلين، المستشار التكنولوجي المخضرم ورئيس شركة آرلين للاتصالات أن الناس اعتادوا الكلام عن أجهزة الكومبيوتر على أنها معقدة، واليوم نتحدّث عن ظهور مجموعات جديدة كليًا من المنتجات، والأمر محيّر بعض الشيء. صحيح أن الشركات الكبرى تتعاون بعض الشيء فيما بينها، إلا أن أمازون وآبل وغوغل ومايكروسوفت وسامسونغ، كلّها تسعى إلى حماية وتوسيع هالة نفوذها، مما يدفعها إلى جمع الكثير من المعلومات عن أي شيء يجب معرفته عن المستهلك، لتنجح أخيراً في بيعهم آلاف الأشياء الجديدة والإضافية. ولهذا السبب، لا يزال البعض من الأشخاص غير مقتنعين بشراء غسالة أو جهاز تكييف أو حتى مصابيح ذكية.

وقال تيم باجارين، رئيس شركة "كرييتيف استراتيجيز"، في حديث إلى "يو إس إيه توداي"، "كلّ شركة لها نماذجها الخاصة في الأعمال والأسباب التي تدفعها إلى القيام بما تقوم به. فليس من مصلحة أي شركة أن تساعد منافسيها على النجاح.

وتحاول شركات التكنولوجيا الكبرى أن تنظّم منصاتها الخاصة، عبر استخدام الذكاء الصناعي والحوسبة السحابية لدفع الأجهزة إلى التواصل كلامياً مع المستهلك، ومع بعضها البعض. إذ تتصل منصة سامسونغ "سمارت ثينغز" (أشياء ذكية) مثلاً، مع منتجات من صناعة طرف ثالث مما يتيح للمستهلك استخدام تطبيق واحد للتحكم بجميع أجهزة منزله. كما زادت هذه المنصة إلى منتجاتها عنصراً إضافياً هو "بيكسبي"، مساعد رقمي يسعى إلى اللحاق بمنافسيه أليكسا ومساعد غوغل.

وبيّن تيم باكستر، مدير سامسونغ في أميركا الشمالية ومديرها التنفيذي: "رسالتنا إلى السوق هي أنها تحتوي على تعقيد أكثر من المستوى المطلوب، ونحن نعمل على إقصاء التعقيد من العملية برمتها". وأنفقت الشركة العام الماضي 14 مليارًا من الدولارات على البحث والتطوير لتعزيز الابتكار في مجال إنترنت الأشياء، وأعلنت عن نيتها ربط وتغذية جميع أجهزتها بنظم الذكاء بحلول عام 2020.

وأمازون وغوغل وضعتا الأهداف نفسها بالطبع. لم يحتج المستهلكون غالباً إلى التجوّل كثيراً في المعرض للعثور على الكثير من المنتجات التي تتفاخر بقدرتها على الاتصال بأليكسا ومساعد غوغل. فالأمر لم يعد يقتصر على مكبرات الصوت فحسب، بل تطوّر ليطال مرايا الحمامات، وأنظمة الأمن، وأجهزة الكومبيوتر والتلفاز، ونظارات الواقع المعزز، والسيارات.

وتدعي شركة غوغل وجود 400 مليون جهاز يتصل بمساعد غوغل، رغم أن المشهد العام لا يركز إلا على هواتف آندرويد. في المنزل، يعمل مساعد غوغل اليوم مع أكثر من 225 علامة تجارية وأكثر من 1500 جهاز. أمازون أيضاً تقول إن ما يفوق 4000 جهاز من 1200 علامة تجارية تتواءم مع أليكسا.

وفي غضون ذلك، حصلت شركة آبل أيضاً على مكان لها في المعرض. صحيح أن الشركة لم يكن لها ظهور مباشر في الحدث، إلا أن عشرات من الأجهزة التي تمّ عرضها خلاله من موين الدشّ الذكي، إلى ساعة يال الذكية تعمل مع مجموعة هوم كيت المنزلية من آبل.

وقدّرت جمعية المستهلك التقني، الجهة المسؤولة عن تنظيم المعرض أن عائدات منتجات المنزل الذكي في 2018 ستصل إلى 4.5 مليار دولار وستبيع 40.8 مليون وحدة، أي أنها ستسجل ارتفاعاً بنسبة 34 في المائة و41 في المائة على التوالي. ومع تصارع الشركات للحصول على رضا المستهلك وجذبه، يبقى هذا الأخير حائراً أي طرف سيختار، وما إذا كان خياره خاطئاً.

ولحسن الحظّ، الخيارات أمامكم مسهلة خاصة أن الكثير من شركات الأمن والأجهزة المنزلية الذكية التي اعتادت أن تعتمد على أنظمة مقفلة ومملوكة منها تتجه نحو اعتماد أنظمة أكثر انفتاحا. وقد أصبحت المنتجات التي تتوافق في عملها مع منصة «سمارت ثينغز» من سامسونغ قادرة على الاستجابة لأوامر من أليكسا ومساعد غوغل وكورتانا من مايكروسوفت وبيكسبي. سيري هو الوحيد الذي لا يزال غائباً عن هذه اللائحة.

وقع اختيار مساعد بيكسبي على أجهزة التلفاز وثلاجات سامسونغ، إلا أن أليكس هاوكينسون، الرئيس التنفيذي لمنصة سمارت ثينغز التي تملكها سامسونغ يقول إن بيكسبي لن يحصل على نفوذ أكبر من سائر المساعدين الرقميين في المنصة في مجال الأجهزة المنزلية. وتوصلت أمازون ومايكروسوفت العام الماضي إلى اتفاقية تقضي بتمكين كورتانا وأليكسا من التعاون. ولكن أليكسا وسيري ومساعد غوغل لا تزال غير قابلة للتواصل مع بعضها البعض، ولا معلومات حول ما إذا كانت ستصبح كذلك يوماً ما.

وتسيطر اليوم تنافسية المصالح على طبيعة عالم الأعمال التقنية، حتى في هذه الأيام التي لا تزال تعتبر البداية في عالم إنترنت الأشياء. ولكن للزمن الحالي، بات بإمكانكم أن تعيشوا مع أكثر من صوت في المنزل. وأثناء تأملكم لفكرة بناء منزلكم الذكي الخاص، ينصحكم هاوكينسون باختيار منتجات تتناسب مع أكبر منصات الهواتف الذكية، كأمازون وآبل أو غوغل. وفي الوقت الذي يرغب فيه هو أن تختاروا منصة سمارت ثينغز، يقول إن أيا من هذه المناهج الكبرى يعد بالشفافية والأمن والدعم الذي يمكن للمستهلك أن يثق به ويعتمد عليه. ويضيف: "الوضع اليوم يختلف بشكل كبير عن ما كانت عليه هذه الصناعة قبل عدة سنوات".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أليكسا في سماعة أمازون إيكو تساعد في تحريك الستائر وتشغيل الأغاني أليكسا في سماعة أمازون إيكو تساعد في تحريك الستائر وتشغيل الأغاني



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday