مراحل تمر منها علاقات الحب الحقيقية اكتشفيها
آخر تحديث GMT 10:05:26
 فلسطين اليوم -
الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام أردوغان يبدي استعداد تركيا للمساعدة في وقف حرب غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة في لبنان مسبباً دماراً واسعاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب الاحتلال يعتدي على طاقم إسعاف ويحتجز مسعفة في أوصرين جنوب نابلس الصين تعرب عن دعمها لمذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت وتؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة عشرات الآلاف من المستوطنين يقتحمون الخليل والمحيط الإبراهيمي بقيادة بن غفير والاحتلال يمنع الفلسطينيين من مغادرة منازلهم حزب الله يستهدف قاعدة حيفا التقنيّة و جنود الاحتلال عند أطراف الخيام وكفركلا كتائب القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية ودبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة "أدنوك" الإماراتية تدرس بيع حصة في شركة الغاز التابعة لها
أخر الأخبار

مراحل تمر منها علاقات الحب الحقيقية اكتشفيها

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مراحل تمر منها علاقات الحب الحقيقية اكتشفيها

مراحل تمر منها علاقات الحب الحقيقية اكتشفيها
القاهرة - فلسطين اليوم

سواء كان المرء في العشرينات، الثلاثينات، الأربعينات، الخمسينات من عمره، أو أكثر، فنحن نريد جميعاً أن نعيش قصة حب حقيقية ودائمة. لكن للأسف، فمعظم الزيجات تنهار في يومنا هذا و معظم الناس لا يعرفون الأسباب الحقيقية، فالأغلبية يعتقدون أن سبب فشل علاقاتهم راجع لاختيارهم السيء لشريكهم.

عادة ما نبحث عن الحب في الأماكن الخاطئة وعادة ما لا نتفهم أن مرحلة خيبة الأمل والتباعد الذي قد يحدث في أي علاقة تعد بداية جديدة وحقيقية لهذه العلاقة وليس نهايتها. لتتعرفي أكثر على أهم مراحل علاقات الحب، تابعي معنا هذا الموضوع.
المرحلة الأولى: أن تقعا في الحب

الخطوة الأولى هي الوقوع في الحب من النظرة الأولى، إحساس مفاجئ يأتي كالصاعقة! فيبدأ التقارب والاستلطاف بين الطرفين، حيث يظهر كل طرف أفضل صفاته للآخر بغية إثارة إعجابه وإغوائه. الوقوع في الحب شعور رائع لأننا نمثل كل آمالنا وأحلامنا في شريكنا. فهذه الخطوة مثيرة وصعبة في نفس الوقت، لأننا وقعنا في الحب لكننا في الآن نفسه نخشى من أن نفسد الأمر أو أن يتم رفض مشاعرنا.
المرحلة الثانية: أن تصيرا شريكين

في هذه المرحلة، يصبح الحب أكثر عمقاً فيتعلق الطرفان ببعضهما أكثر فأكثر ويصبحان زوجين، وفي هذه المرحلة قد يقرر الشريكان إنجاب أطفال وتربيتهم. وبعد انتهاء مرحلة التربية الأولية للأطفال وتعليمهم، تزداد العلاقة ثراء ونعيش لحظات عديدة من السعادة والتفاهم المشترك. فيكون كل طرف على علم بما يحبه شريكه وبالتالي فنحن نبني حياة مشتركة مع ضرورة القيام ببعض التضحيات. تتميز هذه المرحلة بالإحساس بالأمان، بأننا محبوبون، وبالقرب الشديد من شريكنا، مما يجعلنا نعتقد أن هذا هو المستوى الأسمى والنهائي من الحب ونتوقع أن يستمر إلى الأبد.
المرحلة الثالثة: أن يخيب أملكما

في هذه المرحلة، تتعرض العلاقة لمجموعة من المطبات مما يجعل الأمور تتعقد شيئاً ما، وللأسف فالعديد من العلاقات تنهار في هذه المرحلة. تبدأ الخلافات في الظهور جلياً، فنحس بأن الصفات التي كانت تعجبنا في شريكنا أصبحت عيوباً في نظرنا، يتسلل الملل إلى حياتنا اليومية، ونشعر بأننا لم نعد محبوبين و بأننا محاصرون، فنرغب بالهرب بأي وسيلة. كل هذه العوامل تزيد من غضبنا وإحساسنا بالوحدة، و نبدأ بطرح التساؤلات حول علاقتنا و حول أسباب تغير شريكنا، وأين ذهب الحب الذي كان يجمعنا بالطرف الآخر لكننا لا نعلم كيف تحولت الأمور أو كيف يمكننا استرداد نجاح علاقتنا. ومن الجدير الإشارة إلى أن الأشخاص الذين يتجاوزون هذه المرحلة المحبطة بنجاح يتغلبون على خيبة أملهم ويتعلمون كيف يقدرون شريكهم كيفما كان ومهما كانت عيوبه.
المرحلة الرابعة: أن تخلقا حباً حقيقياً و دائماً

في هذه المرحلة، يكون التفاهم بين الزوجين حقيقياً وعالياً، فتظهر مجدداً لحظات السعادة والفرح التي ظنا بأنهما فقداها في المرحلة السابقة. فليس هناك شيء أكثر إرضاء من أن تكون مع شريك يراك و يحبك كما أنت، و يتفهم أن تغير سلوكك أحياناً ليس راجعاً لعدم الحب ولكن لضغوطات الحياة المستمرة. 
المرحلة الخامسة: أن ترغبا في تغيير العالم

إن الأزواج الذين يمرون بمراحل جد صعبة و بامتحانات مؤلمة و ينجحون في تخطيها، هم الذين يرجعون ثقتنا في إمكانية الحب الأبدي و السعادة الدائمة بين الشريكين. فهؤلاء الأشخاص نجحوا في التغلب على كل ما تعرضوا له من ضغوطات كبيرة و لم يدعوها تفسد علاقتهم، هذا هو الحب الحقيقي !  غاليا ما نجد الأزواج الذين وصلوا إلى هذه المرحلة يفضلون ممارسة النشاط الإبداعي التطوعي للمساهمة بإيجابية في تغيير العالم !

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراحل تمر منها علاقات الحب الحقيقية اكتشفيها مراحل تمر منها علاقات الحب الحقيقية اكتشفيها



GMT 14:47 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

هكذا تكتشفين أن زوجكِ يعيش قصة حب مع غيرك

GMT 16:34 2016 الأربعاء ,29 حزيران / يونيو

تفادي اخطاء زواج الصالونات
 فلسطين اليوم -

أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ديكور غرف نوم ضيقة مؤثَّثة بأثاث مُتعدِّد الوظائف

GMT 08:16 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

تصميم ساعة Santos المربع يضيف إليها أناقة عصرية

GMT 22:39 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أمير قطر يهنئ بفوز مرشحة فرنسا في اليونسكو

GMT 00:47 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

تعرف على ملخص أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل "وعد"

GMT 01:24 2016 الأربعاء ,18 أيار / مايو

الجماهير تختار رياض محرز أفضل لاعب في إنجلترا

GMT 16:37 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

حريب يوضح أسباب خسارة شباب دورا أمام الظاهرية

GMT 04:36 2017 الثلاثاء ,08 آب / أغسطس

موناكو يتعاقد مع الجزائري غزال
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday