تغيرات في حياة الدوقة ماركل بعد تواجدها وسط العائلة المالكة
آخر تحديث GMT 21:12:46
 فلسطين اليوم -

عملت قبل زواجها كخطاطة ونادلة وممثلة

تغيرات في حياة الدوقة ماركل بعد تواجدها وسط العائلة المالكة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تغيرات في حياة الدوقة ماركل بعد تواجدها وسط العائلة المالكة

الملكة إليزابيث ودوقة ميغان ماركل
لندن - ماريا طبراني

واجهت دوقة كامبريدج الشابة الرعب، حيث ظهرت وكأنها تملأ أيامها قبل خطبتها بالعمل الجاد في وظيفة بدوام جزئي، ولكن في نهاية المطاف يمكن أن تُتهم ميغان ماركل بعدم وجود شيء من هذا القبيل، وهى التى عملت كل يوم تقريبًا من حياتها: كخطاط، نادلة، خادم مطبخ لتقديم الحساء، مدون، وأخيرًا كممثلة.

ظهرت لأول مرة ميغان بعد ثلاثة أيام من زفافها إلى الأمير هاري، في دور دوقة ساسيكس في حفلة حديقة قصر باكنغهام، لتحتفل بعيد الميلاد السبعين لوالد زوجها , وبعد شهر عسل سري  لم يتم الإعلان عن الوجهة حتى الآن- عاد منه المتزوجون الجدد بعد 17 يومًا , ومنذ ذلك الحين، تم القيام بعدد قليل من الارتباطات، بما في ذلك رحلة إلى دبلن وزيارة إلى معرض بشأن حياة نيلسون مانديلا، مع مساعدين حريصين على تهدئة الاهتمام المحموم بالعروس الجديدة ميغان.

وبمعنى آخر، فإن عمل الدوقة في الأماكن العامة كان هادئًا نسبيًا هذا الصيف , في حين انتظر النقاد أن تخطأ قدمها، ولكنها اختارت الحذر والتعرف على بلدها الجديد بهدوء , ودخلت ميغان في صخب التقويم الملكي الصيفي، بما في ذلك "أسكوت" وهي رحلة قصيرة إلى بالمورال، حيث حضرت حفل زفاف تشارلز فان سترازي صديق دوق ساسيكس، واحتفال خاص بمناسبة عيد ميلادها السابع والثلاثين في 4 أغسطس/ آب .

وتسير كل تلك الأشاء جنبًا إلى جنب مع جدول زمني للاجتماعات لرحلات في جميع أنحاء البلاد  من أجل زيارة المؤسسات الخيرية واتخاذ الترتيبات اللازمة لعام 2019 ,  وعلى الرغم من أنها لم تعلن عن تحول أي مشروع لها حتى الآن، هناك حديث عن مشروع منفرد يتم الكشف عنه في الخريف وتلميحات بشأن مكان تواجد حملتها المستقبلية.

و شهدت حياتها السابقة دفاعها عن حقوق المرأة ودفاعها عن المياة النظيفة، وفقرها في فترة زمنية، ومؤسسة World Vision الخيرية العالمية، وهذا هو ملفها الشخصي الملكي الذي تم نشره على موقع العائلة المالكة في اليوم التالي لحفل الزفاف، وهو يؤكد على هويتها كنسوية , وقد أصبحت ميغان، بوصفها أميركية ذات طابع عرقي، نموذجًا حقيقيًا للشباب البريطانيين , و استخدمت أول سؤال وجواب مع الأمير هاري جمع بيهم في فبراير/ شباط الماضى، للإشارة إلى حركات #MeToo و Time’s Up، موضحةً "لا تحتاج النساء إلى البحث عن صوت, إنهن يمتلكن صوتًا, يجب تشجيع النساء على الحديث ويجب الاستماع لهن".

وعندما أخبر الأمير هاري العالم أن خطيبته تحب وتفضل قضاء عيد الميلاد مع "العائلة التي لم تحظ بها" على الهواء في الإذاعة 4 في 27 ديسمبر/ كانون الأول، معظم الناس قالت انها زلة لسان. ولكن مع الوقت عندما انسحب والدها توماس ماركل من حضور حفل الزفاف بسبب جراحة القلب بعد سلسلة من المحاولات المضللة لشغل الصحافة لصالحه، جاء ذلك ليفسر ما قاله الأمير هاري , وقال ماركل في مقابلة "أنا أستمتع بحقيقة أنني أستطيع أن أجعل العائلة المالكة بأكملها لا تتحدث عني" , كما أنه انتقد "شعور التفوق الداخلي" لابنته ، وقال في مره أخري "ربما يكون من الأسهل على ميغان لو توفيت وتركتها تنعم بالحياة".

ووجدت ميغان أب أخر وهو أمير ويلز ووجدت فيه الكثير من القواسم المشتركة، وحبهم المشترك للفنون، والملكة نفسها لا يمكن أن تعطي إشارة أوضح لدعمها لما يحدث بين ميغان والأب تشاليز، من دعوة الدوقة لمرافقتها للحصول على يوم مشمس في شيشاير، ومن الواضح ان ميغان وجدت عائلة جديدة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغيرات في حياة الدوقة ماركل بعد تواجدها وسط العائلة المالكة تغيرات في حياة الدوقة ماركل بعد تواجدها وسط العائلة المالكة



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday