دراسة تكشف أن عدوانية الأطفال تنتهي بعد سن الرابعة
أخر الأخبار

دراسة تكشف أن "عدوانية الأطفال" تنتهي بعد سن الرابعة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - دراسة تكشف أن "عدوانية الأطفال" تنتهي بعد سن الرابعة

"عدوانية الأطفال"
لندن - فلسطين اليوم

كشفت دراسة جديدة أن العدوان الجسدي لدى الأطفال يزداد حتى بلوغ سن الثالثة والنصف من العمر، قبل دخول المدرسة الابتدائية، ويستمر لدى القليل من الشبان في مرحلة المراهقة، ما قد يؤدي إلى زيادة تعرضهم لجرائم العنف والضعف الاجتماعي، وإساءة استخدام الكحول والمخدرات.

وقال الباحثون إن النتائج يمكن أن تؤدي إلى تطوير تدابير وقائية أفضل، للقضاء على العنف في المهد، منذ الطفولة.

وأوضح البروفيسور، ريتشارد تريمبلاي، المتخصص في نمو الطفل: "يمكن استخدام الخصائص الأسرية لدى الأطفال في عمر الخامسة لاستهداف السلوك المتوقع قبل دخول المدرسة، بغرض منع تطور مشاكل العنف الجسدي المزمن للبنين والبنات".

واستندت الدراسة، التي نُشرت في JAMA Network Open، إلى 2223 فتى وفتاة تم تتبع سلوكهم بين عمر 18 شهرا و13 عاما.

ووجدت الدراسة أن تكرار العدوان الجسدي زاد حتى بلوغ الأطفال 3 سنوات ونصف، حيث انخفض تدريجيا بشكل عام.

ولكن تم تحديد أنماط مختلفة بين الأولاد والبنات، إلى جانب العديد من عوامل الخطر. وشملت هذه الأمور، ضعف المستوى التعليمي لدى الآباء والأمهات والاكتئاب العالي.

وقال البروفيسور ترمبلاي، من جامعة مونتريال في كندا، إن "التدخلات أثناء الحمل والطفولة المبكرة، يمكن أن تساعد في منع العنف الجسدي المرتفع لدى الأطفال في الأسر المعرضة للخطر".

واستندت النتائج إلى سلسلة من المقابلات مع الأمهات والمعلمات والمشاركين الكنديين.

وخلصت الدراسة إلى أن الذكور والإناث لديهم أنماط مختلفة من تطور الاعتداء الجسدي.

قد يهمك ايضا :   تعلمي طرق التعامل مع مشاكل طفلك الجنسية

ابتكار زي ذكي في الصين لمنع الطلاب من التغيّب عن المدرسة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أن عدوانية الأطفال تنتهي بعد سن الرابعة دراسة تكشف أن عدوانية الأطفال تنتهي بعد سن الرابعة



الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ فلسطين اليوم
الإطلالات التراثية الأنيقة المزخرفة بالتطريزات الشرقية، جزء مهم من أزياء الملكة الأردنية رانيا ترسم بها هويتها في عالم الموضة. هذه الأزياء التراثية، تعبر عن حبها وولائها لوطنها، وتعكس الجانب التراثي والحرفي لأبناء وطنها وتقاليدهم ومهاراتهم في التطريز الشرقي. وفي احدث ظهور للملكة رانيا العبدالله خلال إفطار رمضاني، نجحت في اختيار إطلالة تناسب أجواء رمضان من خلال تألقها بعباءة بستايل شرقي تراثي، فنرصد تفاصيلها مع مجموعة من الأزياء التراثية الملهمة التي تناسب شهر رمضان الكريم. أحدث إطلالة للملكة رانيا بالعباءة الوردية المطرزة بلمسات تراثية ضمن اجواء رمضانية مميزة يملؤها التآلف، أطلت الملكة رانيا العبدالله في إفطار رمضاني، بعباءة مميزة باللون الوردي تميزت بطابعها التراثي الشرقي بنمط محتشم وأنيق. جاءت عباءتها بتصميم فضف�...المزيد

GMT 09:09 2017 السبت ,18 شباط / فبراير

الفنانة نانسي عجرم ضيفة عمرو أديب في "كل يوم"

GMT 10:29 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

وفد من الجبهة الشعبية يهنئ "فتح" بذكرى انطلاقتها 54

GMT 18:08 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

فرانشيسكو يشعر بالحَيرة والإحباط لعدم ثبات مستوى روما

GMT 00:02 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش اللبناني يحصل على مقاتلتين خفيفتين إيه-29 من أميركا

GMT 02:28 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

المعاطف تسيطر على إطلالة الرجال في خريف وشتاء 2018

GMT 13:51 2016 الثلاثاء ,14 حزيران / يونيو

تعيين خضر عبيد مدربًا لفريق هلال القدس الفلسطيني

GMT 19:27 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي معيذر يحقّق المفاجأة ويهزم الخور في دوري نجوم قطر

GMT 09:52 2017 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

لقضاء أوقات لا تُنسى في حياتك عليك بزيارة مدينة "Provence"

GMT 09:55 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

الفنان محمد رجب يستعد لتصوير فيلم "بيكيا"

GMT 15:18 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

"ناشرون" تصدر طبعة جديدة من رواية "دموع حمراء"

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday