القاهرة - فلسطين اليوم
صحيح أن الساعات ذات التعقيدات المبتكرة، هي أكثر ما يلفت اهتمام جامعي القطع المتميزة الذين يتمتعون بالمعرفة الدقيقة بمفردات صناعة الساعات، لكن بالنسبة إلينا كسيدات، لا شيء يضاهي جمال الساعات الراقية المستوحاة من المجوهرات، ففيها الكثير من الجمال والأنوثة، فضلًا عن الترصيعات المترفة التي تجعلنا نقع في حبها من النظرة الأولى.
هذه هي سمات ساعات مجموعة "Gala Limelight" من بياجيه "Piaget"، بقرصها المستدير و سوارها الانسيابي الملون، لا يمكن لأي سيدة أن تقاوم جمال هذه الساعات، تعرّفي معنا إلى تفاصيلها.
خطوط انسيابية تأسر العين والقلب على الفور
تتجسّد الأناقة الخيالية لستينيات القرن الماضي في التصاميم البرّاقة لمجموعة لايملايت غالا، تمامًا مثل تلك الساعات الشبيهة بالمجوهرات التي زيّنت المرأة الأنيقة في ذلك العصر، يتفجّر كلّ ابتكار اليوم بشخصية متميزة، مضيفًا المزيد من البهجة إلى الذي سبقه.
لايملايت غالا هي في المقام الأول عمل فنّي يطلق الوقت ويطبع في الذهن منحنيات جليّة تعكس الأنوثة المطلقة، وهي أيضًا اسم، "لايملايت"، أي استحضار أضواء الكاميرا الوامضة وتحويل الضوء إلى خبرة بياجيه، و"غالا"، استحضار أناقة المهرجانات والسهرات الرائعة.
هذه المجموعة من التصاميم النابضة بالحياة تمزج ببراعة بين صناعة الساعات وتصميم المجوهرات، وتجسّد جوهر أسلوب "بياجيه" في علبة الساعة المرصّعة بالأحجار الكريمة التي تزداد جمالًا مع عروتين ممتدتين بشكل غير متماثل، ومنحنيات مثيرة تبرز مع إطار مرصّع بباقة من أحجار الماس التي تتدرّج بخفّة حول مينائها.
قمّة البهجة والزهو والمزاج الملتهب، أيًا كانت النسخة، فلايملايت غالا تمنحك متعة اقتناء غرض ثمين ومثير للحواس يتغير باستمرار، هناك حيوية في هذا النموذج، جاذبية وطاقة تنتقل من خلال المرأة التي تضعها، وتحرّك المشاعر تلقائيًا من خلال وجودها التعبيري على معصمها.
أرسل تعليقك