القاهره- فلسطين اليوم
أنتج العالم عام 2017 نحو 100 غيغاواط من الطاقة الكهرشمسية فقط. ويؤمن المشروع السعودي الجديد طاقة كهربائية عند تنفيذه تتجاوز قدرتها قدرة إنتاج دول مثل فرنسا وكندا وسوف يضاعف أكثر من مرتين إنتاج السعودية الحالي المقدر بـ77 جيغاواط.
ويندرج المشروع السعودي الجديد في قائمة من المشاريع التي أعلنت فقط، وأخرى تمت الموافقة على إنشائها، وثالثة قيد الإنشاء، وفقاً لوكالة «بلومبيرغ» العالمية.
- السعودية 200 جيغاواط.
- أوستراليا 2 جيغاواط – إعلان تشييد منشأة «سولار تشويس بيولي كريك».
- اليونان 2 جيغاواط - المصادقة على تشييد «منشأة هليوس المرحلة الأولى».
- الولايات المتحدة 1.3 جيغاواط – «كابيتال داينمكس نيفادا»، قيد الإنشاء.
- الإمارات المتحدة «كاروبيني جنكوسولار سويهان»، قيد الإنشاء.
- الصين 1 جيغاواط الإعلان عن تشييد منشأة «إيفر ريتش إنيرجي ووي».
وتتطلع كبرى الشركات الدولية العاملة في الطاقات المتجددة إلى المساهمة في المشروع السعودي بما تملكه من الموارد. إلا أن بعض الخبراء يعتقدون أنها ستدخل بقوة بعد أن تبنى أولى المحطات التي تؤمن طاقة 5 جيغاوط أو أكثر.
ويتطلب المشروع الجديد تقنيات مطورة لخزن الطاقة الكهربائية، يأمل الخبراء في أن تكون متوفرة بسهولة في السنوات المقبلة. وبعد البدء بتنفيذه وإنهاء المرحلة الأولى منه، فإن المشروع يتطلب إنشاء محطات لإنتاج 17.5 ميغاوط، كل سنة حتى حلول عام 2030 وفقاً لبعض الخبراء. (عن "الشرق الأوسط")
أرسل تعليقك