تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس
آخر تحديث GMT 17:44:56
 فلسطين اليوم -

تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس

المطاعم المنتشره في تونس
القاهرة - فلسطين اليوم

تونس الخضراء.. بلاد العراقة والسحر الذي لا حدود له. وجهة جميلة تستحق الزيارة وهي لها مكانة مميزة في قلوب كل السياح، وذلك لتأثيرها المنعش على النفوس. فتنوع مناطقها وجمال طبيعتها ومناخها المعتدل وأنشطتها المختلفة تجعلها مقصداً للسياح من كل دول العالم.
 
يضاف إلى ذلك تجربة أخرى من النوع اللذيذ.. المطبخ التونسي. فحتى الطعام التقليدي في تونس له ما يميزه عن غيره، فهو يجمع بين التقاليد الخاصة بالشعب التونسي وبين البربرية، والبونيقية والعربية والتركية والإيطالية وغيرها.
 
ففي المرة المقبلة التي تزور فيها تونس، احرص على زيارة هذه المطاعم التي تقدم لك تجربة لا تنسى.
مطعم دار صلاح

يقع في قلب مدينة تونس العتيقة، وبالتالي فإن موقعه خلاب وتاريخي. المطعم يقدم الأطباق التونسية التقليدية، بالإضافة إلى نكهات أخرى متنوعة مستوحاة من المطبخ التونسي مع لمسات خاصة تجعلها مميزة للغاية. جميع الأطباق يتم تحضيرها من مكونات موسمية طازجة، وعليه فإنه وبغض النظر عن موعد زيارتكم لتونس ستتمكنون من خلال هذا المطعم من تذوق الأطباق الموسمية المميزة.
 
دار الجلد

مطعم معروف على نطاق واسع إذ إنه الوجهة المفضلة لجميع السياح. يقع في مدينة تونس العتيقة وهو وفق الديوان الوطني التونسي للسياحة أفضل مطعم سياحي في البلاد.
يقدم مجموعة متنوعة من الأطباق التونسية المحلية والتقليدية وهي لذيذة للغاية. كما أنه يتميز بتصميمه الداخلي الذي يبث الروح التونسية التقليدية في المكان.. فهو يشبه إلى حد كبير البيوت القديمة التقليدية. كل جزئية من هذا المطعم مميزة، فحتى المدخل يتخذ شكل سقيفة، وهو يؤدي إلى قاعة جلوس داخلية حميمة للغاية. للمطعم فناء أيضاً بتصميم بسيط يبعث على الراحة والاسترخاء.
 
لو كورايل

المطعم هذا يقع في صفاقس وهو يقدم مجموعة متنوعة من الأطباق التي تتفجر بالنكهات الإفريقية. وما يميزه عن غيره من المطاعم هو أن طاقم العمل ودود للغاية ومستعد للقيام بأي شيء يضمن استمتاع الزبائن بتجربة تناول الطعام فيه. قوائم الطعام متنوعة للغاية ولكن الأطباق المميزة فعلاً هي أطباق المأكولات البحرية وطبعاً إلى جانب الكسكس النجم الدائم في كل المطاعم التونسية.
 
العلي
 
في مدينة تونس العتيقة يبرز مطعم ودار العلي كواحد من أقدم الأماكن إذ يعود تاريخ تشييد الدار إلى القرن الثاني عشر. حينها بني ليضم طلبة جامع الزيتونة الذي يبعد أمتاراً قليلة عن الدار، ولكن أصحاب الملكية قرروا تحويله إلى مطعم ومقهى ثقافي. بطبيعة الحال مجرد التواجد في مكان يعود تاريخه إلى تلك الحقبة من شأنه أن يجعل الشخص يشعر بهيبته.. ثم تأتي تجربة الأطباق اللذيذة والمميزة للغاية التي يقدمها المطعم.
 
لا بيل فيو
 
المطعم هذا يقع في الحمامات وسط المدينة وهو من المطاعم المميزة بالفعل، لكونه تمكن من تحقيق التوازن المثالي بين التقليدي والمعاصر. وكما هو معروف لكل عاشق للطعام تحقيق التوازن هذا وبشكل مثالي من دون المس بخصائص أي من المدرستين أمر يصعب تحقيقه. في هذا المطعم يمكن تناول الأطباق التقليدية التي تتفجر بلمسات ونكهات معاصرة.
 
لو بتي مارين
 
المطعم هذا يقع في جربة، وهو من المطاعم التي تقدم أشهى المأكولات البحرية. المطعم على شاطئ البحر مباشرة، وهو في مكان بعيد نسبياً وقد تجد صعوبة في العثور عليه، ولكن التجربة تستحق العناء. أي شخص يزور جربة عليه زيارة هذا المطعم، لأن من دونه لا تكتمل التجربة.
 
الوليمة

يقع في العاصمة تونس وهو من المطاعم المعروفة والشهيرة. قائمة الطعام متنوعة، فهي تتضمن الأطباق المتوسطية والتونسية التقليدية. يفضل الحجز في وقت مسبق، لأنه يصعب الحصول على طاولة بسبب الإقبال الشديد عليه. من المطاعم التي توفر الخدمة الممتازة والطعام اللذيذ بأسعار مقبولة. وفي حال زرتم أي موقع خاص بالسفر فستجدون أن مطعم الوليمة يحظى بشعبية كبيرة عند السياح كما أنه حصل على تقييمات ممتازة.
 
فندق العطارين
هو استراحة سياحية تحتوي على كل المرافق من مقهى ومطعم ومراكز لعرض منتوجات الصناعة التقليدية. يقع في سوق العطارين قبالة المقر القديم للمكتبة باتجاه جامع الزيتونة، ما يعني أنه في بقعة مثالية يسهل الوصول إليها.
من الأماكن المشهورة والمعروفة على نطاق واسع عند السياح والمطعم يوفر مجموعة متنوعة من الأطباق التقليدية والمعاصرة. خلال ساعات الليل يتحول المطعم إلى بقعة مثالية لمشاهدة الاحتفالات التقليدية التي تقام في المكان.
 
دار حمودة باشا
 
دار حمودة باشا كان سابقاً قصرا شيده حمودة باشا المرادي عندما كان أميراً عام ١٦٣٠. وتعتبر الدار واحدة من أعرق وأكبر قصور المدينة العتيقة.. كان مقر الأمير مع زوجته الأولى عزيزة عثمانة.. ولكن هناك روايات تقول إنه شيد القصر من أجل اللقاء بعشيقته. في العام ١٩٩٥ تم شراء القصر من قبل شركة التنمية السياحية للمدينة العتيقة التي حولته إلى مطعم ومقهى. هو مكان مميز بالفعل، فيه الكثير من التاريخ وقصص الحب والصراعات.. وفيه أيضاً الكثير من الأطباق الشهية التي تتنوع بين ما هو تقليدي ومعاصر.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس



GMT 06:59 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 14:52 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على أشهر المطاعم العربية الحلال في جنيف

GMT 17:32 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"أونيما"رؤية يونانية وأطباق متوسطية بنكهة آسيوية

GMT 09:32 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

“مزة” أول مطعم سوري في العاصمة البرتغالية “لشبونة”
 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات

GMT 16:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحدث تصاميم ديكور لحدائق المنزل

GMT 17:03 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 12:46 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

العقوبات الأميركية تطال منح الطلاب الفلسطينيين في لبنان

GMT 09:52 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

قناعاتنا الشخصية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday