سانت تروبيز ـ مارينا منصف
حرصت النجمة العالمية باميلا أندرسون البالغة من العمر 50 عامًا ، أن تدعم حبيبها لاعب كرة القدم عادل رامي ، فقد رصدتهما عدسات الصحافيين وهما يستمتعان بموعد غرامي في المدينة الفرنسية سانت تروبيز، ولإثبات أن علاقتهما العاطفية ما زالت قوية ، بعدما بدأت علاقتهما في يونيو/حزيران وتوجهت أندرسون إلى ملعب فيلودروم في مارسيليا لمتابعة مبارة الفريق المحلي ضد فريق سلوفينيا "دومزال"، الخميس ، ووفقًا لصحيفة الديلي ميل البريطانية ، يبدو أن وجود باميلا لم يجلب لحبيبها الكثير من الحظ ليمنعه من التعرض لإصابة في الدقيقة 23 من المباراة حين قام أحد المدافعين بإيقاعه أرضًا ، ورصد لاحقًا وقد ضمدت ذراعه ، وبعد المباراه التي شهدت فوز الفريق بنتيجة 3-0، هرعت باميلا إلى عادل في الملعب وقد ظهرت بفستان أنيق جعلها تبدو غاية في الإثارة مع حذاء وردي معدني بكعب عالِ أضاف إليها الكثير من الأنوثة وأكملت إطلالتها بحقيبة صغيرة من نفس اللون.
واعتمدت عارضة الأزياء أندرسون ، المكياج السموكي ، وفي الوقت نفسه، كان رامي يرتدي بدلة رياضية من اللون الأزرق الباستيل ، مع قبعة رياضية على رأسه ، وعلى الرغم من إصابته ، كان يحظى بمعنويات مرتفعة وقد إنضم إلى حبيبته، وقد شوهد هو وباميلا في وقت لاحق يغادرون الملعب سويًا جنبًا إلى جنب وهرت علاقة الثنائي بعدما تم رصدهما في جنوب فرنسا، وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن اللقاء الأول بينهما كان في لوس أنغلوس حيث كان الانسجام عاليًا بينهماعلى الرغم من أن رامي يصغر باميلا بـ 18 عامًا.
كما لفتت الصحيفة إلى أن علاقة أندرسون برامي بدأت لأول مرة بباميلا في سبتمبر/أيلول 2014 ، عندما تعرف عليها في سفارة نايتسبريدج حيث يقيم ، ويعتقد أنها قد قامت بهذه الزيارة من أجل محاولة إقناع جوليان صاحب موقع ويكيليكس لدعم تأسيسها الجديد، الذي يدعم النساء ضحايا الاعتداء الجنسي ، ومنذ ذلك الحين، أصبحت ضيفًا منتظمًا.
أرسل تعليقك