لندن ـ كاتيا حداد
يرتقب أن تدشن أطول موجة من صنع الإنسان في العالم لركوب الأمواج في شمال ويلز، تزامنا مع تحويل مصنع "ويلز" للألومونيوم كثيف التلوث إلى بحيرة يصل إلى ارتفاع المياه فيها إلى ستة أقدام مرة واحدة لمدة دقيقة.
ويفتتح "سيرف سنودونيا" في الأول من آب/أغسطس على الموقع السابق لمصنع الألومونيوم "دولجاروج" والذي يعود إلى قرن من الزمان، بين المنحدرات الخضراء المشجرة من الحديقة الوطنية سنودونيا ونهر كونواي.
وبلغت تكلفة البحيرة التي يبلغ طولها 300 متر، 12 مليون جنيه إسترليني، وتنتج البحيرة الموجات الصناعية، وتنتقل الموجة مسافة 180 متر في 19 ثانية تحت الرصيف المركزي، قبل أن يتم إرسالها مرة أخرى في الاتجاه الآخر وإنتاج زوج آخر من موجات في الاتجاه الآخر.
أرسل تعليقك