رامبو يدق أبواب السينما
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

"رامبو" يدق أبواب السينما

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "رامبو" يدق أبواب السينما

"رامبو"
دبي ـ غسان خروب

صورة واحدة تظهر خيال «رامبو»، ذيّلها الممثل الأميركي سيلفستر ستالون بكلمة «وحشي»، كانت كفيلة بأن تفتح أبواب عالم «رامبو» وأن تعيد له الألق مجدداً، لتشكل الصورة التي نشرها ستالون على حسابه في «إنستغرام» مفتاحاً لتوقعات المواقع السينمائية، التي بدأت الحديث عن استعدادات «رامبو» (سيلفستر ستالون)، الواقف على عتبة السبعين من العمر، للخروج من «قمقمه»، ليدق أبواب السينما خلال العام المقبل.

حيث تأتي إطلالته الجديدة بعد مرور نحو 10 سنوات على آخر ظهور له في فيلم «رامبو» (2008) الذي حمل توقيع ستالون في الإخراج، حيث اعتبرت المواقع أن قيام ستالون بإعادة التذكير في وجود «رامبو» فيه إشارة إلى وجود رغبة قوية لديه بإعادة إحياء تلك الشخصية مجدداً، رغم محاولاته السابقة إحالتها إلى التقاعد نهائياً.

الصورة الجديدة للمحارب المخضرم «رامبو» بدت مؤشراً لعودته إلى الساحة، ليخوض حرباً جديدة، لن تكون فيتنام أرضها، وإنما المكسيك، وفق التسريبات الأخيرة، التي نشرتها بعض المواقع المهتمة بالشأن السينمائي، التي كشفت أن قصة الفيلم تدور حول «رامبو»، عضو القوات الخاصة الأميركية سابقاً، يقضي حياته في العمل بمزرعة مواشٍ في الغرب الأميركي، يعتزم العودة إلى الخدمة، بمجرد سماعه نبأ اختطاف ابنة صديقه، الذي لأجله يعبر الحدود الأميركية مع المكسيك، ليواجه واحداً من أعتى زعماء تجارة المخدرات في هذا البلد.

بدايةتعليق ستالون على الصورة التي نشرها في «إنستغرام»، فتحت الباب أمام التكهنات، باحتمالية أن يكون «رامبو» في الفيلم الجديد أكثر «وحشية ودموية» من ذي قبل، حيث ذكر موقع «سينما بلند» أن «كلمة «وحشية» في هذا التعليق، فيها تلميح إلى أن الفيلم سيكون وحشياً، مليئاً بالدم»، وبين الموقع أن «النهاية التي اختارها ستالون في الجزء الأخير الذي صدر في 2008، لرامبو وعودته إلى منزله في ولاية أريزونا، بدت مناسبة لبداية جزء جديد»، ليثير تقرير الموقع تساؤلاً حول إن «كان الوقت مناسباً لإرسال رامبو إلى المكسيك أم لا، لمحاربة زعماء المخدرات».

محاولة ستالون إحياء «رامبو»، دفعت العديد من المواقع إلى مراجعة تاريخها، ومقارنة قوتها مع قوة الشخصيات الأخرى التي ارتبطت بستالون نفسه، وعلى رأسها «كريد»، حيث أشارت المواقع إلى أن «عودة «رامبو» إلى الساحة، يعكس جملة المحاولات التي يقوم بها سيلفستر ستالون منذ سنوات لإثبات قوته على الساحة، مبينة أن ستالون قطع شوطاً طويلاً للوصول إلى ما هو عليه الآن، لا سيما بعد تحقيق سلسلته «المرتزقة The Expendables»، وكذلك سلسلة أفلام «كريد Creed» نجاحاً كبيراً، على شباك التذاكر العالمي.

ملامحورغم إشارة ستالون لعودة «رامبو» فإن ملامح الفيلم الجديد وشكله النهائي لم تضح بعد، لتشير كل التوقعات إلى أن الفيلم قد يرى النور خلال سبتمبر 2019، في حين أن مواعيد بدء التصوير لم تحدد بعد، والأمر كذلك ينسحب على الأسماء التي ستشارك في الفيلم.

سلسلةيذكر أن شخصية «رامبو» استطاعت منذ رؤيتها النور في 1982 ضمن فيلم حمل عنوان «الدم الأول» للمخرج تيد كوتشف، استطاعت أن تكرس وجودها في ذاكرة جيل الثمانينيات ممن تابعوا بطولات «رامبو» في الغابات الفيتنامية، التي سرعان ما تجددت بعد ثلاث سنوات في الجزء الثاني الذي جاء بعنوان «الدم الأول 2»، ليتبعها الجزء الثالث «رامبو 3»، الذي جاء أيضاً بعد 3 سنوات، لتغيب السلسلة عن الساحة نحو 20 عاماً، لتعود بعدها بفيلم «رامبو» الذي كتب نصه سيلفستر ستالون، وأرت مونتيراستسلي، وديفيد موريل.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامبو يدق أبواب السينما رامبو يدق أبواب السينما



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 16:13 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتورة أميرة الهندي تؤكد استحواذ إسرائيل على ثلث المرضى

GMT 22:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عروض فنية للأطفال في افتتاح مسرح "متروبول"

GMT 06:02 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تألق سويفت ولارسون وكلارك وصلاح في حفل "تايم"

GMT 14:01 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

سكارليت جوهانسون تُوضِّح أنّ وقف تقنية "deepfake" قضية خاسرة

GMT 06:31 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

خبراء يكشفون عن أسوأ 25 كلمة مرور تم استعمالها خلال عام 2018

GMT 15:38 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أحمد أحمد يتوجّه إلى فرنسا في زيارة تستغرق 3 أيام

GMT 09:02 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"إسبانيا" الوجهة المثالية لقضاء شهر عسل مميز

GMT 04:53 2015 الأحد ,15 آذار/ مارس

القلادة الكبيرة حلم كل امرأة في موضة 2015
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday