ميرنا وليد أن أسوء رحلت قامت بها كانت إلى سنغافورة
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

كشفت لـ"فلسطين اليوم" عشقها لزيارة البلدان المختلفة

ميرنا وليد أن أسوء رحلت قامت بها كانت إلى سنغافورة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ميرنا وليد أن أسوء رحلت قامت بها كانت إلى سنغافورة

الفنانة ميرنا وليد وبناتها
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة ميرنا وليد ,عشقها للسفر والتنقل عبر العديد من البلدان، حيث تجولّت بين أكثر من نصف الكرة الأرضية على حد وصفها، من أجل التعرف على ثقافات كل بلد وعادتهم وتقاليدهم، مؤكدة أن السفر بالنسبة لها ليست وسيلة للترفيه فقط، 

وقالت لـ"فلسطين ليوم", التعرف على ثقافة كل بلد شيء مهم جدًا وهو هدفي من السفر، فهناك بلدان لها عادات غريبة للغاية، ومن ضمن هذه البلدان "تايلاند"، فعندما سافرت لها وجدت أن الفتيات هناك يضعن في رقباتهن حلقات كي تظل الرقبة طويلة ورفيعة، ظنا منهن إن جمال المرأة في رقبتها، ويظلون هكذا طيلة حياتهن، وهذه المعلومة لم أتعرف عليها إلا بعد ذهابي بنفسي ومشاهدة ذلك، ولدي اقتناع كبير بأن الإنسان لابد أن يتعرف على ثقافات الغير، وكل بلد لها ثقافة مختلفة وعادات ومذاق واستمتاع خاص، وأنا كثيرًا أرتبط بالمكان الذي أذهب إليه، فإذا شعرت بالسعادة أذهب إليه مرة أخرى ولا أريد تغييره .

وتابعت :ولازلت أشعر بأنني طفلة حتى مع وجودي بجوار بناتي، فمن أكثر الأماكن التي أحرص على زيارتها هي "ديزني لاند" في البلدان في طوكيو أو في باريس أو فلوريدا  واستمتع كثيرًا بالألعاب بداخلها، ولا يمكن ان أشعر هناك بالملل، وأنبهر بها مثل أطفالي تمامًا، وأذهب إليها مرات عديدة متتالية وفي كل مرة أذهب إليها أستمتع أكثر من قبل، فمهما كبرت في العمر ما زلت أشعر بأن بداخلي طفلة صغيرة تحب اللعب كثيرًا.

و أوضحت قائلة أحب كثيرًا السفر إلي "باريس" وأشعر هناك بالسعادة والراحة بشكل لا مثيل له، باريس تعتبر أول بلد أوروبية زرتها وعشقتها كثيرًا، و أول ما أفعله عندما أكون هناك أذهب إلي شارع " الشانزليزيه " وأجلس على أحد المقاهي لكي أشاهد العالم من حولي والناس، وقتها أكون في قمة سعادتي، فشارع " الشانزليزيه " يعتبر من أجمل شوارع العالم، ويقع في قلب باريس، ويربط بين ساحة الكونكورد  وقوس النصر، أيضا موجود به متحف اللوفر والعديد من معالم فرنسا الشهيرة ، ومن لم يزر الشانزليزيه لم يستمتع بباريس .

وتتابع"  مهما زرت بلدان العالم ومهما استمتعت، لا تزال الإسكندرية عشقي الأول والأخير، وعندما أذهب إليها أشعر بأن روحي هي التي تشعر بالسعادة، وأحبها كثيرًا وعندما أجد  البحر أمامي لا أريد أن أتركه أبدًا، مصر بها العديد من الأماكن السياحية والترفيهية الخلابة .

وأكّدت أنها تحب التسوق كثيرًا، فكل بلد مشهورة بشيء ما، وعلى الأقل لابد أن أقوم بشراء ما يميز تلك البلد لكي تكون ذكرى معي، فمثلا فينيسيا تشتهر بالقناع الإيطالي الذي يتم ارتداؤه في بعض الحفلات التنكرية، فكان لابد أن أقتني واحد للذكرى، أيضًا الأماكن الباردة المناخ أقوم بشراء ما يكفيني من ملابس الشتاء لأنهم يهتمون كثيرًا بأن تكون تلك الملابس ثقيلة وتحقق التدفئة بخامات وجودة عالية، أما بالنسبة للبنان فمن هناك لابد أن أقتني أجمل الأكلات اللبنانية الشهيرة مثل الفتوش والمناقيش والزيتون والفستق الحلبي، و اللوز الأخضر الذي يظهر في فصل الربيع فقط من كل عام، فإلي جانب الملابس أو أي شيء أقوم بشرائه من هناك لابد أن يكون هناك حقيبة خاصة بالمأكولات التي أعشقها ولا مثيل لها إلا في لبنان.

وتابعت : أنا ولدت في لبنان وكان محل إقامتي هناك، وأول رحلة وسفر حقيقي لي كانت متجهه إلي مصر, ومعالمها السياحية، ولم أكن أفكر وقتها في إني سأظل في مصر طوال عمري ، وسأتزوج هناك، وأصبح فنانة مشهورة، وعندما شاهدت مصر للمرة الأولى أعجبتني كثيرًا واخترت العيش بها بكامل إرادتي.

وأردفت :" أستيقظ مبكرًا، وأرتب مواعيدي ما بين زيارة الأماكن والتسوق، حتى استمتع بأكبر قدر ممكن".

وقالت " أنا عاشقة المطبخ الإيطالي لكن داخل مصر لا أحب أن أتناوله، فقط أحب المطبخ الإيطالي في إيطاليا، وكذلك المطبخ اللبناني أعشقه كثيرًا داخل لبنان فقط، لأنه مميز جدا هناك، ومهما كثرت الأماكن التي تقدم الأكلات اللبنانية داخل مصر فالمذاق في لبنان مختلف تمامًا عن أي مكان آخر.

وقالت عن أسوء رحلة  لها كانت إلي "سنغافورة " وعلى الرغم من إن البلد كانت جميلة للغاية إلا أنني أجبرت على العودة عبر المركب في البحر،  لأن كان هناك مشاكل في التأشيرة ، وهذه الرحلة أرهقتني كثيرًا.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميرنا وليد أن أسوء رحلت قامت بها كانت إلى سنغافورة ميرنا وليد أن أسوء رحلت قامت بها كانت إلى سنغافورة



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 03:11 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

الحقيبة الصغيرة مكملة لإطلالة المرأة الجميلة في سهرات 2016

GMT 10:00 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أسباب غير متوقّعة تؤدّي إلى تأخّر الإنجاب

GMT 12:10 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تحرص على حضور عزاء الفنان سعيد عبد الغني

GMT 03:33 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

"حماس" تخطط لإعادة فتح معبر رفح والقاهرة لا تعقب

GMT 11:49 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

باكستاني ينسى اسم عروسته والسلطات البريطانية تعتقله

GMT 03:18 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

نوعان من الزراف في أفريقيا يواجهان خطر الانقراض

GMT 09:27 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

الإسباني بينات يقترب من تدريب نادي النصر الإماراتي

GMT 08:17 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

بريطاني مسنّ مخمور يعترف أمام فتاة شابة في حانة بخنق زوجته

GMT 06:00 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أردوغان يطالب دول أفريقيا للتبادل التجاري بالعملة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday