دنيا أسعد تعد جمهورها بمغامرات جديدة بعد غياب ستة عشر عامًا
آخر تحديث GMT 00:25:15
 فلسطين اليوم -
البنتاغون يأمر بنشر مدمرات إضافية للدفاع الصاروخي الباليستي وأسراب مقاتلات وطائرات ناقلة وقاذفات بعيدة المدى في الشرق الأوسط قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة تؤوي نازحين في غزة ويودي بحياة 10 فلسطينيين وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن انتهاء أول تدريبات مع القوات الأميركية باستخدام ذخائر حية لمنظومات دفاع جوي الجيش الاسرائيلي يعلق على تقارير استهداف حزب الله لقوات اليونيفيل مؤكدا استمرار حزب الله في انتهاك القانون الدولي وتعريض المدنيين والمنظمات الدولية للخطر وزارة الخارجية الأميركية تعلن أن التشريع المتعلق بحظر عمل الأونروا قد يترتب عليه عواقب وفقًا للقانون والسياسة الأميركية الخارجية الأميركية تقول إن الغارة الإسرائيلية التي قتلت العشرات في شمال غزة "مروعة" قصف إسرائيلي يستهدف سوق الصحابة في غزة ويخلّف عشرات القتلى والجرحى ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 43 ألف قتيل و101 ألف مصاب وفق وزارة الصحة في القطاع" استشهاد شاب فلسطيني مُتأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب رام الله إطلاق نار في دير بميانمار يودي بحياة 22 ومعارضون يتهمون الجيش
أخر الأخبار

العمل يُعد أبرز العروض الرمضانية المنتظرة هذا الموسم

دنيا أسعد تعد جمهورها بمغامرات جديدة بعد غياب ستة عشر عامًا

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - دنيا أسعد تعد جمهورها بمغامرات جديدة بعد غياب ستة عشر عامًا

دنيا أسعد سعيد
دمشق ـ نور خوّام


عادت دنيا أسعد سعيد، بعد ستة عشر عامًا لتقدّم شهادتها على ما آلت عليه دنيا السوريين اليوم، وتصرخ في وجه الجميع "تعبنااا حااااج.. حااااج"، مغامرات جديدة ستقودها مجددًا من "بيت شقاع.. لبيت رقاع" بصحبة صديقتها الصدوقة "طرفة العبد"، ترويان عبرها بكوميديا مريرة، حكاوي الناس البسطاء الذين أكلتهم الحرب وخلفت جروحها العميقة في أرواحهم.

الصديقتان لم تتغيرا كثيرًا، ولازالتا يحتفظان بالصدق، والعفوية، والطرافة ذاتها، إلا أنّ الزمن هو الذي تغيّر عليهما، فترصدان عبر مغامراتهما صورة البلد اليوم، بلدُ "الخيار والفقوّس، والاحتيال، والقذائف، والخطف، والتهجير، وكراتين المساعدات، والبوتوكس، والسيلفي، والفيسبوك"... والحب لأنّ "الإنسانية ما ماتت" مادام هناك مَن يشبه "دنيا وطرفة" من السوريين.

وفور الإعلان عن المشروع من إنتاج شركة "غولدن لاين" لموسم دراما رمضان 2015، قوبل الحدث السعيد بحفاوةْ كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي والصحافة السوريّة والعربيّة، التي واكبت يوميّات التصوير أولًا بأول منذ انطلاقته أواخر شهر آذار/ مارس الماضي، وحتى انتهائه مطلع حزيران/ يونيو الجاري.

كما كان ظهور "دنيا" و"طرفة" في شوارع دمشق أثناءَ تصوير العمل، مثارًا للبهجة، والاحتفاء، لاسيما من الأطفال، الذين كانوا يصرّون على التقاط الصور معهما وسط ترحيب النجمتين بذلك، هكذا بدا الحال أيضًا طيلة أيّام التصوير في أحد بيوت حي العمارة الدمشقي.

هذا البيت الذي يؤجّره صاحبه "جودت" (الممثل نزار أبو حجر ) غرفه، لمهجري الحرب، ومن بين سكّانه "طرفة العبد"، مع زوجها "محروس" (أيمن رضا) مع ضرّتها "خضرة" (تولين البكري)، وتترد عليه "دنيا" في زياراتٍ لصديقة العمر، بانتظار مغامراتٍ جديدة.

وشهد أحد أزقّة شارع بغداد، حالًا مماثلًا لأيّام، من ازدحام الأطفال، والناس لمراقبة مجريات التصوير، بينما كانت "دنيا" تصوّر مشاهدها بدكان "أبو كاسم الكوّا" (أحمد خليفة)، الذي تعتبره بمثابة والدها، ولازالت تلجأ إليه كلما ضاقت بها الدنيا، ليحيطها برعايته، ويقدّم لها المأوى والنصيحة.

عودة "دنيا" للحارة القديمة التي انطلقت منها مغامراتها الأولى في دمشق، تبدو بمثابة إطارٍ يكتشف المشاهد عبره، ما طرأ على سكّانها من تحولات، ولن يظهر في المشهد سوى عددٍ قليل منهم، كـ"سحر" (وفاء موصللي) "ابنة أم رامي" التي اختفى زوجها، وكبر ابنها "عبوّدة" (فادي الشامي)، بينما عاد "حسن" (حسام الشاه ) إلى الحارة بخسائر كبيرة خلفتها الحرب.

أما "طرفة" فكبرت ابنتاها التوأم "دودي" و"رودي"، ودخل زوجها "محروس" في حالة ضياع بسبب ما يجري، لكنّها ما زالت تكافح، وتعمل، بكل ما تتمتع به من "طاقة، وحرفية".

كل ما حدث، ويحدث، لم يزد "دنيا" إلا طيبةً، تلامس حدود السذاجة أحيانًا، فها هي تربح نمرة "يانصيب" مصادفةً، وتبددها بين ليلةِ وضحاها، وسط دهشة صديقتها، التي تنجح بإنقاذها من زواجٍ كاد أن يوقعها بورطة، وورطاتٍ كثيرة أخرى، بينما لا تزال تنتظر الحب.

وبالرغم من أنَّ المشاهد التي سربتّها الشركة المنتجة من العمل على موقع "يوتيوب"، كشفت من أحداثه أكثر مما ينبغي، لكنّه يبقى أبرز العروض الرمضانية المنتظرة هذا الموسم.

ويحل على حلقات "دنيا 2015"، الكثير من الضيوف، بشخصياتٍ متنوعة، أدّاها: عبد المنعم عمايري، ديمة قندلفت، صباح جزائري، سيف الدين سبيعي، خالد القيش ، محمود نصر، ندين تحسين بيك، ليليا الأطرش ، جيني إسبر، رواد عليو، حسام الشاه، أندريه اسكاف، أحمد خليفة، سليم صبري، نادين خوري، أنطوانيت نجيب، عبد الفتاح مزين، زهير رمضان، أمانة والي، لينا حوارنة، آمال سعد الدين، وممثلون كثر آخرون، بعضهم يقف أمام الكاميرا لأول مرّة، أو يخوض تجربته الكوميدية الأولى.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دنيا أسعد تعد جمهورها بمغامرات جديدة بعد غياب ستة عشر عامًا دنيا أسعد تعد جمهورها بمغامرات جديدة بعد غياب ستة عشر عامًا



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ فلسطين اليوم
في مهرجان الجونة السينمائي 2024، تألقت الممثلة التونسية هند صبري بإطلالة مميزة أبهرت الحضور وجذبت الأنظار، اختارت هند صبري فستانًا باللون الوردي الراقي من توقيع علامة MOONMAINS، والتي تميزت بتصاميمها العصرية والأنيقة، الفستان تميز بقصته الأنيقة وأكمامه المنفوخة، التي أضافت لمسة من الأنوثة والرقي لإطلالتها، اللون الوردي اللامع أضفى على هند لمسة مشرقة وملفتة، تتماشى تمامًا مع الأجواء الاحتفالية للمهرجان. لم تكتفِ هند صبري بالفستان الراقي فحسب، بل أضافت لمسة من الفخامة على إطلالتها من خلال ارتدائها لمجوهرات مميزة من تصميم عزة فهمي، المصممة المصرية الشهيرة، اختارت سوارًا مزينًا بأحجار كريمة تضفي بريقًا إضافيًا على مظهرها، هذه المجوهرات لم تكن مجرد إضافة جمالية، بل كانت بمثابة تكريم للتراث المصري بلمسات عصرية تتماشى مع أجواء ...المزيد

GMT 10:04 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

الأطعمة الدهنية تؤثر سلبًا على الجهاز المناعي والدماغ

GMT 12:33 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

أكّدت دحض مزاعم الاحتلال وتوفير سبل الراحة للسيّاح

GMT 14:05 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

"سوفت بنك"تدرس طرح وحدة المحمول وقد تجمع 18 مليار دولار

GMT 15:48 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

آمال ماهر تكشف سبب عدم مشاركتها في مهرجان الموسيقى العربية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday