النوري يؤكد أنه يعشق صوت نانسي عجرم ويرفض العنصرية ضد السوريين
آخر تحديث GMT 11:03:39
 فلسطين اليوم -

شدَّد على أن مسلسل "باب الحارة" ليس له علاقة بالدراما

النوري يؤكد أنه يعشق صوت نانسي عجرم ويرفض العنصرية ضد السوريين

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - النوري يؤكد أنه يعشق صوت نانسي عجرم ويرفض العنصرية ضد السوريين

الفنان السوري عباس النوري
القاهره ـ فلسطين اليوم

أكَّد الفنان السوري عباس النوري أن قضية الفنانة اللبنانية نانسي عجرم هي قضية شخصية وبيد القضاء اللبناني، مؤكدًا وقوفه ضد الظالم أيا كان ولصالح نصرة المظلوم، أن القضية ذات شأن قضائي، والأمر انتشر لعلاقته بفنانة ولو كان الأمر عكسيًا ولو قتل لبناني في منزل سوري لأحدث ذات الضجيج الذي نراه اليوم.وأكد النوري في حديث له مع إذاعة "شام إف ام" السورية أنه يرفض العنصرية ضد السوريين ويرفض التعصب كذلك من أجل ألا تصبح مواجهات عامة بين الشعوب متأملا أن تظهر الحقيقة جلية عبر القضاء، وحول نانسي عجرم ومدى تأثرها بما حصل قال بأنه من عشاق

صوتها، ويحبها كثيرًا وأضاف: بعد هذه الحادثة قد تتأثر نانسي عجرم لكن صوتها لن يتحول إلى صوت شيطاني مثلا بسبب هذه الأمور، فهي عرفت كيف تحافظ على نجوميتها، وعلى كل من يتدخل من الناس، أو بعض صفحات فيسبوك ألا يتدخلوا بأمر تحت سقف القضاء. وأشار إلى وجود العديد من السيناريوهات واختلافها، وتنوعها، وكثيرة التحليلات والفبركات عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو برأيه ما يجب أن يتوقف نصرة للمظلوم.وقال النوري عن مسلسل "باب الحارة"، "إنه ليس له علاقة بالدراما، وقد حاول كثيرًا أن يبذل قصارى جهده ليصبح كذلك"، مضيفًا أن المشكلات التي مرّ

بها والقصص القضائية بدأت تنقله عن حاله، معتبرًا أن "أصلح الحلوى ما يتقاسمها الجميع"، منوهًا أن العمل حين عرضه تفوق على العديد من الأعمال الدرامية العربية التي يشارك بها ممثلون ونجوم على مستوى عالٍ من الجماهيرية والنجاح.وعن رأيه بالأعمال العربية المشتركة أشاد بمتابعيها وجماهيريتها. متمنيًا أن تكون المسافة بالمشهد الفني العربي أكبر، وأهمّ لتتناسب مع من يقوم على العمل، معتبرًا أن تيم حسن هو نجم كبير قبل مسلسل "الهيبة" وهو ممثل مهم جدًا وأداؤه في مسلسسل "الملك فاروق" ترفع له القبعة لكنه أهمّ من الهيبة. معتبرًا أنه أيضًا يبذل مجهودًا ليصبح عملاً

دراميًا. وعلى ذات السياق باسل خياط وقصي خولي، مشددًا على سعادته بهم وفخره بأعمالهم.واعتبر أن أبرز مشكلات الدراما المشتركة بعدها عن البيئة المثالية والحقيقية للممثل واعتمادها على قصص الحب والغرام والخيانة.

الموهبة أم الدراسة

وفي المقارنة بين الدراسة والموهبة عند الممثل منح عباس النوري الميزة للموهبة وهو ما أثبتته بحسب قوله النجمة سلاف فواخرجي والعديد من الممثلات اللبنانيات اللواتي لا تعتمدن على الشكل إنما على الموهبة التي تبقى على حساب كل شيء، وحول تصنيف النجوم ونجوم الصف الأول قال النوري بأن الصفّ الأول ليس حكرًا على أحد ولا مكانًا للحجز، فهناك أجيال تتقدم وتأخذ مكان من سبقها. مشيرًا إلى أن أدواره أصبحت محصورة بحكم العمر.

ترجمان الأشواق

أكد عباس النوري أن مسلسل "ترجمان الأشواق" الذي عرض العام الفائت قد ظلم كثيرًا. مضيفًا أنه كان ضد عرضه في شهر رمضان الفائت لأنه لن يلقَ حقه أمام زحمة العروض الدرامية، إضافة إلى أن هذا العمل لا يتناسب مع الدراما التي تعرض في الشهر الكريم، كما طالب الرقابة بأن تمتلك إبداعًا في القراءة والمتابعة على عكس ماهي عليه اليوم من وظيفة مغلقة وجبانة بحسب تعبيره. مبينًا أن العمل الذي شارك في بطولته بشخصية رجل سافر خارج سوريا ثم عاد إليها باحثًا عن ابنته ليجد نفسه يبحث عن بلد كاملة. والشعور بالإحباط أصاب فريق العمل بعدما أخذت الرقابة الموضوع حسبما يناسبها.

تراجع في الإنتاج الدرامي

وحول الدراما السورية وحالها اليوم قال عباس النوري بأنها تتعرض لحرب على صعيد الإنتاج والتوزيع مما أدى إلى تراجع الحضور السوري على صعيد الإنتاج، لكن السوري نفسه حاضر وبقوة في الأعمال المشتركة والمشاركات الخارجية. منوهًا أن الإنتاج داخل سوريا يحتاج إلى جرأة المنتجين وبعضهم بات يخاف بسبب الأمور الحياتية المختلفة. وعتب على المؤسسة العام للإنتاج التلفزيوني والإذاعي المعنية بحالة تأمين الفرص، وكذلك بإنتاج أعمال تنافسية والبحث عن الكيف بدلاً من الكم.

بين العائلة

وفي حديثه عن العائلة قال بأنه أخذ من والده الصوت العالي والعصبية، بينما أخذ أبناؤه منه مزاجيته، وأكد بأن الحب هو الحل الأمثل لكل شيء، وأنه علينا أن نعبر عنه دائمًا وألا نخجل من التعبير والاعتراف. معتبرًا أنه أكثر الحوافز قوة في الحياة ولإنجاز أي أمر جميل.

قد يهمك أيضا : 

  "جريمة قتل وطلاق وحريق" أحداث مأساوية تُطارد المشاهير في عام 2020

عودة السورية هبة نور بـ "يا مالكًا قلبي" برفقة عباس النوري ونادين الراسي

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النوري يؤكد أنه يعشق صوت نانسي عجرم ويرفض العنصرية ضد السوريين النوري يؤكد أنه يعشق صوت نانسي عجرم ويرفض العنصرية ضد السوريين



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 16:13 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتورة أميرة الهندي تؤكد استحواذ إسرائيل على ثلث المرضى

GMT 22:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عروض فنية للأطفال في افتتاح مسرح "متروبول"

GMT 06:02 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تألق سويفت ولارسون وكلارك وصلاح في حفل "تايم"

GMT 14:01 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

سكارليت جوهانسون تُوضِّح أنّ وقف تقنية "deepfake" قضية خاسرة

GMT 06:31 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

خبراء يكشفون عن أسوأ 25 كلمة مرور تم استعمالها خلال عام 2018

GMT 15:38 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أحمد أحمد يتوجّه إلى فرنسا في زيارة تستغرق 3 أيام

GMT 09:02 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"إسبانيا" الوجهة المثالية لقضاء شهر عسل مميز
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday