ميريام كلينك تعلن أنها تركت من يحمل في قلبه الحقد عليها
آخر تحديث GMT 07:46:26
 فلسطين اليوم -

كشفت لـ"فلسطين اليوم" سبب انتقالها للعيش في مصر

ميريام كلينك تعلن أنها تركت من يحمل في قلبه الحقد عليها

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ميريام كلينك تعلن أنها تركت من يحمل في قلبه الحقد عليها

المغنية اللبنانية ميريام كلينك
بيروت - ميشال حداد

كشفت عارضة الأزياء والمغنية اللبنانية ميريام كلينك، أنها انتقلت من لبنان للعيش في مصر، بعد سلسلة من المكائد رميت في طريقها نتيجة الغيرة من شهرتها وفقًا لتعبيرها، وقالت : "المحاربة لم تتركني وشأني، و كل تلك المؤامرات لأنني أصبحت حديث الساعة ونافست من يعمل منذ 10 أعوام، وأكثر في مجال الأضواء، وحتى أن اسمي بات متقدمًا على أسماء كان لها مجدها في الماضي".

وقالت ميريام كلينيك في حوار مع "فلسطين اليوم" : "أنا موجودة رغمًا عن أنف القوارض، وحين تمت محاربة أغنية غول والفيديو كليب الخاص به، تحركت كل أجهزة الدولة، بعد التجييش ضدي من قبل من يعتبرون أنفسهم حماة الفن، وذهبت إلى التحقيق ومنع العمل من العرض، تحت طائلة غرامة مالية، أما في مصر فقد تم عرضه، لأنه أساسًا لا إيحاء مباشر موجود في مضمونه العام، بمعنى أنه لم نتحدث عن الأعضاء التناسلية في كلمات العمل، لكنهم وجدوه مخلاً بالذوق العام، ولم يروا كل الإخلال بالأخلاق والذوق والإنسانية".

وأضافت :"علقوا على مشاركة طفلة صغيرة في العمل، وهنا أقف وأستغرب وأمتعض، وبل أفقد صوابي أمام تلك المسألة لأنهم ربما لا يرون جوع ومرض وموت الأطفال واستغلالهم في أعمال الكبار، ونسف طفولتهم بشتى الطرق والأساليب مع العلم، أن هناك من ظهر في أكثر من فيديو كليب ومعهم أطفال صغار، لكن ميريام كلينك الوحيدة التي أحدثت ثورة، من حولها وحتى أسمي طرح في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، ألا تريد أن يغاروا مني ؟".

وأوضحت ميريام كلينك أنها ستتردد إلى لبنان بين الحين والأخر، وقالت : "همي فقط حيواناتي التي تركتها بأمانة شخص أثق به لأنهم أوفياء ولم يخذلوني كما يفعل بعض البشر، وسأزورهم كي أطمئن على أحوالهم، أما الخفافيش، التي تطاردني فهم أصبحوا خلف ظهري وسأطل عليهم من مصر أم الدنيا بشكل أقوى، وعندها ستكون حالتهم سيئة أكثر مما هي عليه الآن، لأن ليس من السهل أن يتقبلوا إنسانة وصلت إلى المريخ، بأخبارها وهم مازالوا في مكانهم بلا أي حركة" .

ونفت ميريام شعورها بأي ندم حول أغنية "غول"، التي أشعلت الحرب من حولها، وقالت : "ليس من السهل أن يتملك الإنسان القدرة على لفت الانتباه، ولو كنت قدمت الأغنية في ملعب لكرة القدم، لما كان أحد من هؤلاء اعترض أو تحرك ضدي، لكنهم حين شاهدوا السرير فقدوا صوابهم ". وأكدت كلينك أنها حققت الشهرة العربية وهي ستعمل على تعزيزها بالأعمال الفنية، التي ستكون بأكثر من لهجة، وأشارت إلى أن اسمها لمع في أوساط المغتربين، وهي تستعد لتقديم حفلة فنية في ألمانيا قريباً وقالت : "من الجميل ان تجد كمية كبيرة من الناس، يحبون ما تقدمه و قلة قليلة يقفون خلف الكواليس كي يضربوا خطواتك، وأنا من النوع الذي يواجه ولا يسكت عن حقه، مهما كانت الحرب قاسية وفي كل مرة أخرج إليهم بأسلوب جديد، وتبدأ معهم الأمراض النفسية التي تتحول إلى انتقام مباشر، وحتى أن بعضهم سعى إلى سجني لأكثر من مرة، لكن من دون جدوى .

وحول إمكانية دخولها عالم السينما في مصر قالت : "ربما أخوض تلك التجربة لا أحد يعلم، المهم هو أن أحصل على نوعية التي ممكن أن تخدمني سينمائياً مع الإشارة إلى أنني أملك موهبة التمثيل، وفي حال حصلت على فرصتي سيكون عدد أعدائي قابلاً، للدخول إلى موسوعة "غينيس" "تضحك".

وأكدت ميريام أنها قامت بطلاء منزلها في مصر باللون الزهري المفضل لديها، وقالت : "سعيدة هنا في القاهرة مع أشخاص يقدرون الإنسان وسأعمل مع أكثر من ملحن، وشاعر مصري والأيام المقبلة ستكون حاسمة على مستوى العديد، من الأعمال التي لن تكون عابرة، واستقريت في مصر و تركت من يحمل في قلبه الحقد، وسأقوم بمراسلته عبر الأغنيات والفيديو كليب بين الحين و الأخر تضحك".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميريام كلينك تعلن أنها تركت من يحمل في قلبه الحقد عليها ميريام كلينك تعلن أنها تركت من يحمل في قلبه الحقد عليها



 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:06 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر
 فلسطين اليوم - الفستق يعزز صحة العين ويسهم في الحفاظ على البصر

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25
 فلسطين اليوم - "نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 02:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبل تقلّل أداء الموديلات القديمة للحفاظ على البطارية

GMT 14:47 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فوزي غلام يستمر مع نابولي ويجدد لفقراء الجنوب

GMT 08:57 2014 الإثنين ,29 كانون الأول / ديسمبر

نصائح إيمي تشايلدز لتعيش حفل رأس سنة مميز

GMT 08:55 2015 الأربعاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح ثلاثة مدربين لقيادة نادي "اتحاد الشجاعية"

GMT 20:31 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

"أسرة فيلم الفيل الأزرق2" تنتهي من تصوير العمل بعد أسبوعين

GMT 07:59 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

السياح يغلقون فنادق موسكو في أعياد رأس السنة الجديدة

GMT 18:08 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

سانتياغو سولاري في حيرة بسبب خط الوسط قبل مواجهة "العين"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday