فترة الدراسة تصنع في النفوس مشاعر تؤثر في خطوات المستقبل
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

ما بين إحساس الظلم والنقصان والانطواء وقلة الاستيعاب

فترة الدراسة تصنع في النفوس مشاعر تؤثر في خطوات المستقبل

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - فترة الدراسة تصنع في النفوس مشاعر تؤثر في خطوات المستقبل

فترة الدراسة تصنع في النفوس مشاعر تؤثر في خطوات المستقبل
لندن - كاتيا حداد

عبر طلاب عن مشاعرهم أيام الدراسة، وطبيعة حياتهم هناك، فأوضحت ميشيل هانسن: "لم تكن أيامي في المدرسة مضحكة، حيث ذهبت إلى مدرسة متوسطة صارمة للفتيات في الخمسينات، ويرتدي المدرسون طقم "تويد" من الصوف الخشن مع قصات شعر صارمة ومجعدة؛ ولم يكن الزي المدرسي الموحد جذابًا وكنت فتاة طويلة القامة، وأرى القمامة في لاكروس، وأمضغ المناديل حتى تمزق في الفصل المدرسي".

وأضافت ميشيل: "أشياء غريبة كنت أفعلها، كان لي بعض الأصدقاء الجيدين؛ ولكن ليسوا في المجموعة الأساسية التي تعلم كل شيء عن الجنس، وأنا لم أكن مثلهم؛ لذلك شعرت بأني منبوذة، كل ذلك لأن اليهود لم يكن مسموحًا لهم التجمع، وكنا نبقى في أحد الفصول وحدنا، وكان شعورنا بالنبذ والاختلاف عن الجميع واضحًا".

وتابعت: "من المميزات التي كنا نحصل عليها في المدرسة كيهود، حصولنا على نصف ساعة إضافية؛ لإنهاء واجباتنا المدرسية خلال المجموعات، وأيضًا لم أكن أغن "There Was a Green Hill Far Away" التي كنت أسمعها من خلال الجدار، وكوني مريضة بـ"الربو"؛ تمكنت من الخروج من لاكروس، برائحتها الكريهة، وعلى الرغم من الرسوم التوضيحية في نسخة المكتبة من "مايكل أنجلو"؛ لكننا وجدنا حكاية "ميلر"؛ ولم يكن جميع الأستاذة سيئين< ولكن كان هناك بعض منهم في حالة ممتازة وخصوصًا مدرسي الفن والتاريخ واللغة الإنجليزية".

وزادت: "وكنت أحب هذه المواد الدراسية، وكنت أحب استكمال الدراسة فى هذه المجالات؛ ولكن بدلًا من ذلك أجبرت على دراسة العلوم والجغرافيا، وكنت أكره كل دقيقة أقضيها في دراستهم، وكنت أغش أثناء امتحاناتي العامة، وحصلت على نصف ساعة احتجاز كعقاب بسبب القفز في الحديقة والتمرد، وغادرت المدرسة غاضبة في عمر 16 واتجهت إلى مدرسة الفنون، التي قضيت فيها أفضل أيام حياتي".

تيم لوت: كنت تلميذًا خارقًا للعادة

أما تيم لوت فأبرز: "شعرت أنّه من المستحيل التحدث عن أسعد أيام حياتي عندما أدركت أنّ النظر إلى الماضي يستحيل تشويهه بواسطة الحاضر، وأن مرور وقت كبير أمر جيد والتعقيدات عدة، ما يجعل التخمين أمر يكاد يكون زائفا، وكانت أيام مدرستي مثل بقية حياتي مزيجًا من المتعة والتعذيب، الأجزاء الممتعة يسهل تحديدها؛ مثل كونك جزءًا من مجموعة طلاب، ومتعة كونك ما زالت شابًا صغيرًا، فضلًا عن اقتراب ممارستك للجنس حتى لو في الخيال، وأيضًا الدعوات من الفتيات في الصفوف الخامسة والسادسة".

وأردف تيم: "كان المدرسون من جيل ما بعد الحرب الذي لا يزال يعتز بالقيم العسكرية التي كانت جافة ومملة أحيانًا وعنيفة في أحيان ثانية، وكان الجلوس في دروس الفيزياء والكيمياء والرياضيات تجربة مذهلة بالنسبة إلى؛ ولكني عادة ما كنت أنام، وتلك مشكلتي، خصوصًا أنني كنت أستيقظ في السادسة صباحًا لعمل الواجبات، وكنت مكتئبا ليس فقط بسبب قسوة المعلمين على الأطفال؛ ولكن أيضًا قسوة الأطفال تجاه المعلمين".

وزاد: "أذكر أنّ أي طالب بدين أو معاق أو غير كفؤ، سواء كان من المدرسين أو الطلبة؛ كان مثارًا للسخرية بلا رحمة، وكان كتابي المفضل في هذا الوقت "Lord of the Flies"، وعندما أصبح عمري 14 عامًا، أصبحت مغرورًا وأذكى من الجميع وأهم من الجميع، وأصبحت مشهورًا وتلميذًا خارقًا للعادة، ويساعدك هذا على معرفة الأصلح لك، حيث تكون جزءًا من المجتمع وتشعر بأن المستقبل أمامك؛ لكنها لم تكن أسعد أيام حياتي؛ بل ربما كانت الأكثر أمنًا وراحة وسهولة في كتابة الألغاز".

لولا أكولوسي: "لا يمكنك أنّ تدفع لي لتخفيف حدة أيام مدرستى، أنا أكثر سعادة الآن"
لم تكن أيام درس لولا، الأكثر سعادة، حيث بيّنت: "بالتأكيد حتى إذا نحينا جانبًا حياتي العائلية المضطربة؛ أشفق على نفسي عندما كنت مراهقة، ولا يمكنك أن تدفع لي لتخفيف حدة ذلك، ذلك القلق المستمر في شأن المكان الأنسب أو غير المناسب لي، وشعورك بالعزلة واعتقادك المريض بأن من يحظون بالجنس فقط من يعيشون، أنا الآن أبدو أكثر سعادة، عمري في منتصف الثلاثينات، وأعيش مع شريك حياتي لأكثر من 10 أعوام ولدي طفلان، ومثقلة بسبب الرهن العقاري وديون الطلاب، جميعها أمور سيئة على نحو رهيبة؛ ولكن حياتى ملكي".

واسترسل لولا: "لا أهتم فيما يعتقده الناس عني، إنها حرية رائعة، ومعظم الشباب الذين أعرفهم لم يحظو بها حتى الآن؛ لكنهم منشغلون في ترتيبهم التسلسل الاجتماعي، وفعلًا فإنك تحتاج إلى وقت طويل حتى تصبح بالغًا، وتدرك ما ضيعته من وقت، ولكن هذا لم يعن أنني لم أعد أواجه القلق، فإن شعورك بذاتك عندما تصبح من أحد الوالدين لا يشبه التنزه في الحديقة، فالآن على الرغم من أنّه يمكنني وضع مشاعري في سياق معين؛ ولكنها لا يمكن أن تكون تحت سيطرتي في جميع الأوقات، فهناك أمور كثيرة تحدث جيدة وسيئة، ما يكوّن منظورك في الحياة، شاب شعري وأصبح رماديًا ولم أكن أتمنى ذلك على الأقل الآن".

ريانو لوسي كوسليت: "لست متأكدة من ثقتي في السعادة النقية، فهناك قلق دائم"

أما ريانو فتحدثت عن تلك المرحلة مبرزة: "أشك في من يقولون إن أسعد أيام حياتهم كانت في المدرسة، هل حقا بلغت قمة السعادة في عمر 15 عامًا؟ تلك المرحلة التي تنطوى على خيبة الأمل وقت البلوغ؛ أمر محزن، ولكن ربما أكون متحيزة بسبب الوقت الفظيع الذي قضيته في المدرسة، فكنت أتعرض للمضايقات منذ عمر سبعة أعوام؛ بسبب شقيقي المصاب بالتوحد، حيث كانوا يقلدون الأصوات التي يصدرها في حافلة المدرسة، وكنت حقا بائسة وأختبئ في المراحيض".

واستكملت ريانو: "انتقلت بعدها إلى مدرسة جديدة؛ لكني كنت أكافح حتى أستقر هناك، فكنت أتعرض للتهكم من زملائي عبر أشكال لا يمكن أن أصدقها، ما ترتب عليه مزيدًا من الضغوط عليّ، وتعبت أمي بما فيه الكفاية من التعامل مع مثل هذه الأمور، وكان عليّ أن أكافح للتكيف، وعندما بدأت مرحلة الثانوية العامة بدأت الأمور تتحسن، تعرفت على مجموعة من الأصدقاء من الفتيان والفتيات، وكنت أتواصل معهم، وكنا نتشارك في حب فرق موسيقية معينة، مثل:"The Strokes".

واستطردت: "قضيت آخر ثلاثة فصول صيف لمدرستي في الذهاب إلى المهرجانات والسباحة في البحر والرجم في الحظائر والبيوت التي تنتمي إلى أباء آخرين، ما منحنى شعورًا بالحرية، ما شجعني على قرار الانتقال إلى باريس منفردة مع مجرد أن أصبح عمري 18 عامًا، وعملت كنادلة وتحررت من جميع المسؤوليات، وجربت الحياة بمفردي وأحببتها كثيرًا".

وذكرت: "كان عامًا سحريا، إذا كنت مضطرة فسأختار الوقت الذي كنت فيه سعيدة× ولكن بعض الممارسات كانت تتم على نحو اعتباطي وطفولي؛ ولكن كان لدي مخاوف دائمة مثل جميع الناس، لا أعتقد بأني أؤمن بالسعادة المطلقة النقية، ما يمكن وصفه في كونك تعيش اللحظة وفقط، عندما لا تستهلكك الرغبة في طلب المزيد، عندما تبتسم أكثر مما يعبس وجهك، كنت أتمنى لو اكتسبت المزيد، أشعر بالضيق لأنه لن يمكنني الدفع لشراء منزل، ولهذا السبب أختار أواخر فترة المراهقة، عندما كانت الأيام طويلة وكل ما يهم الآن وهنا فقط.

ستيفن موس: "ما يعود فقط لحظات الخوف"

تحدث ستيفن موس عن تلك الفترة مبيّنًا "سأتحدث هنا عن الفترات التى كنت سعيدًا فيها في الحياة عمومًا، وليس فقط خلال أيام المدرسة، أستطيع تذكر لحظات ممتعة؛ ولكن من الأفضل عدم الإفصاح عنها إذا إنها تتكرر دائمًا في عقلك، كما أن لحظات النعيم المطلق حقًا تعني الكثير؛ لكنها دائمًا، فترات وجيزة؛ ولكن معظم ما تبقى؛ الوحدة المملة وشعورك بأنك تفعل أفضل ما يمكنك فعله حتى تتحمل الحياة".

وأفاد: "لا أتذكر الكثير من التفوق في أيام الدراسة، كنت مترددا في الذهاب إلى المدرسة الابتدائية؛ لأنها انتزعتني من والدتي، فأنت لا تذهب إلى المدرسة إلا في عمر خمسة أعوام، ولم أذهب أبدًا إلى الحضانة، ولم يكن لدي أخوة أو أخوات؛ ولكن جاء لي أخ لاحقا، وكنت بطيئًا في التعلم ولم أكن أقرأ حتى سن السادسة أو السابعة، وكان التفكير في الذهاب إلى المدرسة الثانوية مع 2000 طالب شعورًا مرعبًا، وكان عليك المرور في البنك؛ للخروج من المدرسة وعندما فعلتها ظللت أعاني من آلام شديد مدة أسبوعين؛ ولكني تعلمت القواعد مع الوقت".

وواصل: "لم أفكر في أيام المدرسة لأعوام، وعندما أفكر فيها الآن، لا أتذكر سوى لحظات الخوف، عندما همّ أحدهم بوضع ساعة مسروقة في جيبي، والوقت الذي نسيت فيه حقيبة السباحة في مختبر العلوم بعد إغلاقه ولم أتمكن من الوصول إلى حمام السباحة في الوقت المناسب، وعندما ذهب فصلي الدراسي إلى المسرح ووضع شخص ما العلكة في شعر فتاة كانت تجلس أمامي، وكنت مثل الولد الذي يضرب بواسطة العصا من مدير المدرسة من دون أن يفعل أي شيء، الشعور بالظلم العشوائي كان مرعبًا لي، وكنت أكره عدم السيطرة".

واستأنف: "عندما كنت في عمر 12 عامًا، حصلت على ترقية تسمى في "جرامر ستريم" شركة تختار الأطفال وفقا لقدراتهم، وكنت أتنافس مع صبي ممتاز جدًا، وأصبحت المنافسة بيننا قوية، بعدها كنت أعمل وأذهب إلى المنزل في الخامسة مساء وأقضى الليل في أداء واجباتي المدرسية على طاولة الطعام، مع مشاهدة التليفزيون؛ ولكنى أديت المهمة، ولم يكن لدي فكرة عن الدافع وراء عملي في هذا الجد؛ ولكن من المؤكد أنه كان هناك دافع ما".

واستكمل: "استمتعت في الصف السادس، حيث كان لدينا غرفة خاصة بنا، كنا ندرس مواضيع في الفصل من اختيارنا، وتخلصنا من الكيمياء التي كنت أخصص لها 90% من وقت المراجعة حتى أحصل على درجة جيدة فيها، ما كان مصدر سعادة لي، وفعلًأ أصبحت رئيسًا للطلاب في السنة النهائية؛ ولكن اكتشفني أحدهم وأنا ألعب بأوراق اللعب في دفترى داخل الغرفة العامة أثناء عمل المجموعات؛ ولم يكن هذا ظلما عشوائيا كنت مذنبا حقًا، وكتب مدير المدرسة الذي كان يعمل ف الخدمة المدنية السودانية وكان يدير المدرسة كفرع من إمبراطورية تعليقًا في التقرير النهائي لي، وقال إني لا أصلح لأن أكون رئيس ""ICI يوما ما، وما زال لدي الوقت طبعا".

آن بيركينز: "أتذكرها على اعتبارها نوع من العبودية أو حكمًا بالسجن"

أوضحت آن: "بعد أعوام عدة من تركي للمدرسة أتذكر أني قدت حافلة المدرسة عندما كنت أتسكع قليلًا حول الحافلة، كنت أشعر بالبؤس، وكنت هزيلة عندما كنت في عمر 11 عامًا، وأرتدي النظارات ولكني كنت مغرورة قليلًا في عمر 16 عامًا وكنت أشعر بالملل، وكان خطأي في عدم الاهتمام بأداء واجباتي المدرسية مع القراءة على نحو مستمر تحت المكتب والقهقة والهمس مع أي شخص يمكنه الحديث معي، ولا يوجد معلم يريد أن يتورط معك أكثر، لا أذكر مجموعي في مراجعة "Latin O-level" التي أجريتها في حافلة المدرسة التي تستغرق 25 دقيقة إلى المدرسة صباح يوم الامتحان".

وأشار إلى "اعتقاده بأنها أسطورة كونها أسعد أيام ترتبط مع كونها أيام أكثر براءة قبل العمل والحصول على وظيفة والرهانات العقارية وإنجاب الأطفال، لكني أتذكر أيام الدراسة على اعتبارها أيام عبودية مثل عقوبة السجن أكثر من كونها مغامرة لتنمية الفكر، فكانت المدرسة تميل إلى الانشغال بعلامات النجاح أكثر من فكرة الإبداع والالهام، وكثيرًا ما كنت أتساءل عمّا يمكن أن يجعل الأمور مختلفة، وأعتقد بأن الأمر الأكثر تأثيرًا أن تكون عائلتي أكثر اهتمام في التعليم بدلًا من قضاء الوقت فيما بعد؛ لإدراك أهمية التعلم، ويجب أن يكون وقت المدرسة أكثر سعادة وأكثر إنتاجية؛ ولكني لا أتصور أنها ربما تكون أجمل من أن تصبح أكبر".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فترة الدراسة تصنع في النفوس مشاعر تؤثر في خطوات المستقبل فترة الدراسة تصنع في النفوس مشاعر تؤثر في خطوات المستقبل



GMT 08:43 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

مغاربة يستعينون بـ "الذكاء الاصطناعي" لتعليم مادة الرياضيات
 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:19 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحداث المشجعة تدفعك إلى الأمام وتنسيك الماضي

GMT 16:13 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتورة أميرة الهندي تؤكد استحواذ إسرائيل على ثلث المرضى

GMT 22:32 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عروض فنية للأطفال في افتتاح مسرح "متروبول"

GMT 06:02 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تألق سويفت ولارسون وكلارك وصلاح في حفل "تايم"

GMT 14:01 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

سكارليت جوهانسون تُوضِّح أنّ وقف تقنية "deepfake" قضية خاسرة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday